انفجار في كنيسة البشاره

يعيش صفصف يعيش يعيش........

[Safnat_Fa3nash007]

في اثناء الحدث في كنيسه البشاره للاتين
وكما وسبق ان قلت , انه لا يمكن لكاميرا ان تصور ما حدث ولا تتكلم عن مشكله شهاب الطين

فقد كانت الشرطه الاسرائيليه تؤجل وتؤجل في افتتاح الساحه العامه المحاذيه لشهاب الطين وهي المتنازع عليها , وذلك بسبب التهديدات التي كان يصرح بها المسلمون بأننا سنأخذ الارض ونسترجعها في حال افتتاح الساحه والى ما ذلك من تهديدات
وكان من المفروض ان تفتفح الساحه العامه واستعمالها في عيد الميلاد غربي 2005 حيث تقام المسيره التقليديه التي تختم هناك
إلا ان المسيحيين رفضوا ان تفتح في هذا التأريخ كي لا تنشب مشاكل نحن في غنى عنها


إلا ان المحمديين لا يقدرون بدون النكش وقام شبابهم بازالت الواح الزينكوا عن المشروع وافتتاح الساحه للتمهيد لبدأ المشاكل الطائفيه والمستقبل سيحكي وقد بدأ فعلا
فقد تم تعليق اعلام السعوديه ألخضراء مثل الخرى , على شجر النخل المزروع هناك في نوع من خلق الاستفزاز وخصوص ان الوقت ساعدهم وذلك بعد وقوفهم الوهمي مع المسيحيين في هذا الحدث والمشاركه في المظاهرات الوهميه التي ليست لها صله بمحبتنا انما كل الامر هو عمليه " دعايه انتخابيه " فكل حزب عربي يرد ان يركب على اكتافنا ليعمل دعايه له
ان كان حزب التجمع " عزمي بشاره "
او الجبهه الديموقراطيه (الحزب الشيوعي) " محمد بركه "
او الحركه الاسلاميه " ودهامشه والخطيب وصلاح وهلم جرجر "


هاكم لينك توضويحي

http://www.panet.co.il/ysc.php?ac=sh...category_id=18








إليكم بعض التعليقات عن ما حدث وابدأها بالرئيس المؤقت اولمرت :

اولمرت : مشاركة المسلمين في احتجاج الناصرة سخرية
قال رئيس الحكومة بالوكالة ايهود اولمرت في سياق حديثه اثناء الجلسة الاسبوعية للحكومة صباح اليوم حول الاعتداء على كنيسة البشارة في مدينة الناصرة:

"هذا حادث مؤسف كاد ان يؤدي الى تداعيات قاسية وانا سعيد بأنه انتهى بهذه الصورة التي انتهى بها". وانتقد اولمرت خلال كلمته الشخصيات الدينية القيادية للمسلمين في البلاد بقوله: "نلاحظ هنا محاولة لتحويل هذا الحدث الى حدث سياسي. في الامر ما يثير السخرية بأن يقوم مسلمون وقادتهم، الذين لا يتحلون بالصبر حيال النصرانية، ان يتصدروا مسيرة الاحتجاج على الحادث الذي تسبب به زوجان غريبا الاطوار، محاولين استغلال هذه الظروف خلال الحملة الانتخابية".



واوضح اولمرت"انه منذ قيام الدولة شددت السلطات الاسرائيلية على حرية العبادة والاديان وعلى التسامح تجاه كل الاديان في البلاد. هذا ما نؤمن به وهذه طريقنا وهكذا تصرفنا ونحن نمر بمرحلة حرجة قد تغري البعض لاستغلال هذه الاحداث في سياق غير سياقها. ادعوا كل الجهات الى التريث وضبط النفس والتحلي بالمسؤولية، وعدم تحويل هذا الحدث الى مواجهات على خلفية دينية لا تمت بصلة لما حدث".



النائب بركة: اولمرت مريض بالعنصرية وبالتعالي



استنكر عضو الكنيست محمد بركة، النائب عن الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، بشدة تصريحات رئيس الحكومة بالوكالة ايهود اولمرت المتعلقة بالاعتداء على كنيسة البشارة.



وقال بركة: "هذه التصريحات صادرة من رأس مريض بالعنصرية والتعالي. اولمرت لم يدرك لغاية الآن مدى خطورة ما حدث ومحاولة ضرب اسفين بين المواطنين العرب. انه يلعب لعبة قذرة ومكشوفة. في الشارع العربي يعرفون حق المعرفة ان اصابع الحكومة والمؤسسة الرسمية لعبت ادوارا كثيرة في الناصرة في الماضي".



النائب الصانع: على اولمرت الاعتذار عن تصريحاته



عقب عضو الكنيست، طلب الصانع، على تصريحات رئيس الحكومة بالوكالة،ايهود اولمرت، حول الاعتداء على كنيسة البشارة في الناصرة فقال: "اللص يصيح امسكوا اللص. ان العمل الاجرامي في الناصرة جاء نتيجة مباشرة لسياسة التحريض التي يقودها اولمرت ضد المواطنين العرب".



وحسب قول الصانع:"ان ما حدث في الناصرة عبارة عن نتيجة مباشرة للصهيونية التي هدمت المساجد ودنست الكنائس ولا تتحلى بالتسامح تجاه الاماكن المقدسة التابعة للاخرين". واكد الصانع "ان على ايهود اولمرت ان يعتذر على تصريحات المعيبة".



النائب الطيبي: انا فخور بأن المسلمين دافعوا عن كنيسة البشارة



صرح عضو الكنيست احمد الطيبي معقبا على تصريحات ايهود اولمرت حول الاعتداء على كنيسة البشارة، بقوله: "هذا كلام غريب صادر عن شخص يريدنا ان نكون طوائف متفرقة وليس اقلية قومية مدنية. هناك من يريد الاستمرار في التفريق بين المسلمين والمسيحيين والدروز لتسهل عليه مهمة اضعاف الاقلية العربية. انا فخور بأن المسلمين دافعوا عن كنيسة البشارة ولا اشك في ان المسيحيين لن يترددوا في الدفاع عن المساجد".



جرايسي: تصريحات اولمرت تعكس السياسة الرسمية



قال رئيس بلدية الناصرة، المهندرس رامز جرايسي، معقبا على تصريحات اولمرت، المتعلقة بمشاركة المسلمين في المسيرة الاحتجاجية امس في الناصرة: "هذه محاولة بائسة لضرب اسفين بين ابناء الشعب الواحد وتعكس سياسةالحكومات الاسرائيلية المتعاقبة، هذه السياسة ترفض ان تعتبرنا ابناء اقلية قومية وتتعامل معنا على اننا تجمع طوائف مختلفة".



النائب بشارة: اولمرت يحاول تفريق المواطنين العرب



صرح النائب عزمي بشارة بأن "من يحاول استغلال العمل المتعمد في مدينة الناصرة، هو اولمرت وشركاؤه، الذي يحاولون تفرقة المواطنين العرب الى مسلمين ومسيحيين".



الشيخ رائد صلاح: لسنا بحاجة الى مواعظ اولمرت



قال الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الاسلامية (الشمالية) في تعقيبه على تصريحات ايهود اولمرت حول ما تعرضت له كنيسة البشارة من اعتداء مساء الجمعة: "نحن مسلمون ومسيحيون نقوم بكل بواجبنا تجاه كل قضايانا المختلفة، مثل الارض الانسان المسكن المقدسات، هذا هو النهج الطويل الذي ما زلنا نصر عليه في الماضي وفي الحاضر وفي المستقبل ولا ينقصنا أي مواعظ من اولمرت". واضاف الشيخ رائد صلاح: "اذا وصف اولمرت مشاركتنا في الدفاع عن كنيسةالبشارةبأنه امرمثير للسخرية، فكيف يسمي تحويل الجامع الاحمر في صفد الى مقر انتخابات لحزبه كديما؟".

[makakola]

http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10918

نخوة لا حاجة لنا بها

بقلم جون نبيل 3/6/2006

اندفع آلاف المسلمين بدافع النفاق في مظاهرة جابت شوارع الناصرة بعد حادث التفجير الذي قام به يهودي متطرف داخل كنيسة البشارة أول أمس الجمعة الثالث من آذار.
هذا الانفجار أحدث ضجة كبيرة في الشارع الاسرائلي خصوصا أنّه أوّل حادث اعتداء بهذا الشكل على أحد أهم المقدسات المسيحية في الأراضي المقدّسة.
ما يهم في هذه القضية، هو تصرف مسلمي إسرائيل، فما زاد بشاعة الجريمة التي اقترفها هذا الرجل هو ما قام به المسلمون في الناصرة إذ اغتنموا الفرصة وهبّوا للدفاع عن "إخوانهم المسيحيين" بهتافاتهم الهمجية التي اعتدنا على سماعها كلما "دقّ الكوز بالجرة".
اندفع الشباب المسلم إلى داخل الكنيسة في محاولة منهم لإيهام الرأي العام أنهم مستاءون من الاعتداء على المقدسات المسيحية، طبعا لم يقصّر الأعضاء العرب في الكنيست من النفاق، خصوصا وأن انتخابات الكنيست على الأبواب، فكانت هذه الأحداث بمثابة منبرٍ هامٍّ لدعايتهم الانتخابية، فرأينا الوجوه "المشرقة" كعبد المالك دهامشة المندوب عن القائمة الموّحدة والتي تضم الحركة الإسلامية والذي استغل منبر الحدث للحديث عن تحويل "الجامع الأحمر" في صفد إلى مقر انتخابات لحزب "كديما"؛ ولم ينسَ الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية (الشق الشمالي) من التعليق على الموضوع، وغيرهم كثيرون رأوا بالحدث أرضا خصبة لنفث سمومهم وإبراز نفاقهم كالحديث عن الإخاء والعيش المشترك بين المسيحيين والمسلمين.
إنّ ما قام به المسلمون مثير للاشمئزاز. الآن يدعون إلى عدم الاعتداء على المقدسات أيّا كانت، لكن أين كانوا حين استفزوا المسيحيين وأرادوا بناء مسجد "شهاب الدين" بمحاذاة كنيسة البشارة، فاستولوا على أرض البلدية وأقاموا خيمة "إزعاج واستفزاز" يعلون فيها أصوات الأذان قدر المستطاع لإزعاج المصلين في الكنيسة.
أين هم من الاعتداءات التي تطول الكنائس في العراق؟؟
أين كانوا عندما دخل المسلمون الإرهابيون للاحتماء بكنيسة المهد في بيت لحم وعبثوا فيها نجاسة؟
أين كان مسلمو إسرائيل من أحداث قرية طرعان قبل حوالي العقد؟ حين اعتدوا على الكنيسة ساعة صلاة الجمعة العظيمة وقتلوا شابا مسيحيّا؟
انطلق المنافقون في شوارع الناصرة يحملون أعلامهم الخضراء المكتوب عليها "لا اله إلا الله.."
ليحتجوا على الاعتداء على كنيسة البشارة.
من سألهم أن يقحموا أنفسهم في هذه القضية؟

[Safnat_Fa3nash007]

المشاركة الأصلية بواسطة makakola

http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10918

نخوة لا حاجة لنا بها

بقلم جون نبيل 3/6/2006

اندفع آلاف المسلمين بدافع النفاق في مظاهرة جابت شوارع الناصرة بعد حادث التفجير الذي قام به يهودي متطرف داخل كنيسة البشارة أول أمس الجمعة الثالث من آذار.
هذا الانفجار أحدث ضجة كبيرة في الشارع الاسرائلي خصوصا أنّه أوّل حادث اعتداء بهذا الشكل على أحد أهم المقدسات المسيحية في الأراضي المقدّسة.
ما يهم في هذه القضية، هو تصرف مسلمي إسرائيل، فما زاد بشاعة الجريمة التي اقترفها هذا الرجل هو ما قام به المسلمون في الناصرة إذ اغتنموا الفرصة وهبّوا للدفاع عن "إخوانهم المسيحيين" بهتافاتهم الهمجية التي اعتدنا على سماعها كلما "دقّ الكوز بالجرة".
اندفع الشباب المسلم إلى داخل الكنيسة في محاولة منهم لإيهام الرأي العام أنهم مستاءون من الاعتداء على المقدسات المسيحية، طبعا لم يقصّر الأعضاء العرب في الكنيست من النفاق، خصوصا وأن انتخابات الكنيست على الأبواب، فكانت هذه الأحداث بمثابة منبرٍ هامٍّ لدعايتهم الانتخابية، فرأينا الوجوه "المشرقة" كعبد المالك دهامشة المندوب عن القائمة الموّحدة والتي تضم الحركة الإسلامية والذي استغل منبر الحدث للحديث عن تحويل "الجامع الأحمر" في صفد إلى مقر انتخابات لحزب "كديما"؛ ولم ينسَ الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية (الشق الشمالي) من التعليق على الموضوع، وغيرهم كثيرون رأوا بالحدث أرضا خصبة لنفث سمومهم وإبراز نفاقهم كالحديث عن الإخاء والعيش المشترك بين المسيحيين والمسلمين.
إنّ ما قام به المسلمون مثير للاشمئزاز. الآن يدعون إلى عدم الاعتداء على المقدسات أيّا كانت، لكن أين كانوا حين استفزوا المسيحيين وأرادوا بناء مسجد "شهاب الدين" بمحاذاة كنيسة البشارة، فاستولوا على أرض البلدية وأقاموا خيمة "إزعاج واستفزاز" يعلون فيها أصوات الأذان قدر المستطاع لإزعاج المصلين في الكنيسة.
أين هم من الاعتداءات التي تطول الكنائس في العراق؟؟
أين كانوا عندما دخل المسلمون الإرهابيون للاحتماء بكنيسة المهد في بيت لحم وعبثوا فيها نجاسة؟
أين كان مسلمو إسرائيل من أحداث قرية طرعان قبل حوالي العقد؟ حين اعتدوا على الكنيسة ساعة صلاة الجمعة العظيمة وقتلوا شابا مسيحيّا؟
انطلق المنافقون في شوارع الناصرة يحملون أعلامهم الخضراء المكتوب عليها "لا اله إلا الله.."
ليحتجوا على الاعتداء على كنيسة البشارة.
من سألهم أن يقحموا أنفسهم في هذه القضية؟

اضف الى هذا سرقه كنيسه البشاره للاقباط الارثوذكس على عيد الغطاس 19/01/2005
وتهديد الاب ميخائيل كاهن دير الاقباط في يافا تل ابيب , بالسلاح !!!

والشرطه بعد كام شهر افشت الي سرقوا وطلعوا مسلمين من الضفه الغربيه


اين كان المسلمون ومظاهرات المسلمون ؟؟؟!!!
اين كانت الاحزاب الجعريه وقتها

اصلح لكاتب الموضوع

يهودي متطرف

لم يكن يهودي متطرف , ولم يكن محبوبا اصلاً من كل اليهود
لقد عاشر العرب , ومن عاشر قوم اربعين يوما اصبح منهم

هو يهودي بالاسم وعربي معتوه بالفعل

وانا اللوم السلطات الاسرائيليه لعدم زجه بالحبس
فقد قام بعمل شبيه في كنيسه المهد في الماضي وكان من الاجدر ان تعالج قضيته او يزج في السجن
لا ان يبقى طليق ويتعلم الارهاب على اصوله من عر فات