|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
تحياتي
اريد التعليق على هذا : إقتباس:
ماهو الحل يا*****؟!!!!!!!! ماذا يفعل المطلق الذي يريد ان يعف نفسه بالزواج؟!!! ماذا يفعل هل يتزوج و يحرم بالحرمان الكنسي و لا يزني !!!!! ماذا يفعل المطلق النصراني ؟!!!!!!!! ماذا تفعل المطلقة النصرانية؟!!!!!!!! لتعلموا ان الطلاق أمرًا لابد منه و في حالات كثيرة لا يوجد حل سواه و لا يوجد عاقل يقول غير ذلك والإسلام عندما أباح الطلاق ، لم يغفل عما يترتب على وقوعه من الأضرار التي تصيب الأسرة ، خصوصاً الأطفال ، إلا أنه لاحظ أن هذا أقل خطراً ، إذا قورن بالضرر الأكبر ، الذي تصاب به الأسرة والمجتمع كله إذا أبقى على الزوجية المضطربة ، والعلائق الواهية التي تربط بين الزوجين على كره منهما ، فآثر أخف الضررين ، وأهون الشرين. ومن أجل هذا جعلَه الإسلام في أضيَق الحدود، ونهاية المطاف في محاولة التوفيق، وقرر أنه أبغض الحلال إلى الله، وبيَّن الحديث الشريف أنه من أهم العوامل التي يَسْتَعِين بها إبليس على إفساد الحياة البشرية، فقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ: "إن إبليس يضع عرشَه على الماء ثم يبعث سراياه، فأدناهم منزلةً أعظمهم فتنةً، يجيء أحدهم فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول له: ما صنعتَ شيئًا، قال: ويجيء أحدهم فيقول: ما تركتُه حتى فرَّقتُ بينه وبين أهله. قال: فيُدنِيه، أو قال: فيَلْتَزِمُه ويقول: نعَم أنتَ" (رواه مسلم) وكما حذَّر منه الرجلَ حذر المرأةَ فقال: "أيما امرأةٍ سألت زوجَها طلاقًا في غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة" (رواه أبو داود والترمذي وقال: حسن) وكان من هَدْي الإسلام في الحدِّ منه إلى جانب ما ذُكِر: 1ـ أنه وَصَف الزواج بالميثاق الغليظ، وذلك يدعو إلى احترامه وعدم التفكير في حَلِّه، قال ـ تعالى ـ: (وكيفَ تأخُذونَهُ وقَدْ أَفْضَى بعضُكُمْ إلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُمْ مِيثاقًا غليظًا) (سورة النساء: 21). 2ـ جعل الطلاق على مَراحل من أجل التجرِبة فلم يَحكُم بهدْم الحياة الزوجية من أول نِزاع بين الزوجين، بل جعله على ثلاث مرَّات يملك بعد كل من الأولى والثانية أن يُراجعها، ولا تحل له بعد الثالثة حتى تتزوج غيره، قال ـ تعالى ـ: (الطلاقُ مرتانِ فإمساكٌ بمعروفٍ أوْ تسريحٌ بإحسانٍ)... إلى أن قال: (فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لهُ من بعدُ حتى تَنْكِحَ زوجًا غيرَهُ) (سورة البقرة: 229 ـ 230). 3 ـ نَدَب إلى إمساك الزوجة وعدم طلاقها إن كَرِهَهَا لأمر، وفيها أمور تدعو إلى إمساكها، قال ـ تعالى ـ: (وَعاشِرُوهُنَّ بالمعروفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أنْ تَكْرَهُوا شيئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فيه خيرًا كثيرًا) (سورة النساء: 19)، وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "لا يَفْرَك مؤمن مؤمنةً، إن كَرِه منها خلُقًا رَضِي منها آخرَ" (رواه مسلم). 4 ـ أمر الزوج بضبط أعصابه والتريُّث في تقويم زوجته، قال ـ تعالى ـ: (واللاتِي تَخافونَ نُشوزَهنَّ فَعِظوهنَّ واهجُروهنَّ في المضاجعِ واضرِبُوهنَّ فإنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عليهِنَّ سبيلًا إنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا كبيرًا) (سورة النساء: 34). 5 ـ إذا لم يستطع الطرَفان علاج المشكلة تدخَّلت عناصر للعلاج تَهُمُّها مصلحة الزوجين، قال ـ تعالى ـ: (وإنْ خِفْتُم شِقاقَ بَيْنِهِمَا فابْعَثُوا حَكَمًا من أهلِه وحكمًا من أهلِهَا إنْ يُريدَا إصلاحًا يُوَفِّقِ اللهُ بينَهُمَا إنَّ اللهَ كانَ عليمًا خبيرًا) (سورة النساء: 35). 6ـ صان قداسة الزوجية من العبَث فحذَّر من صدور كلمة الطلاق حتى على سبيل الهَزْل. معنى الحديث: "ثلاثٌ جَدُّهُنَّ جَدٌّ، وهَزْلُهُنَّ جَدٌّ: النكاحُ والطلاقُ والرَّجْعةُ" (رواه أبو داود). 7 ـ لم يحكم بطلاق المجنون والمُكْرَه عليه؛ ففي الحديث: "رُفِع القلم عن ثلاث: عن المجنون حتى يَفِيق، وعن الصبي حتى يُدرِك، وعن النائم حتى يستيقظ" (رواه أبو داود وصححه) وفيه ـ أيضًاـ: "إن الله وضَع عن أمتي الخطأَ والنِّسيان وما اسْتُكْرِهُوا عليه" (رواه أصحاب السنن برجال ثقات، وليس فيه علة قادحة) وفيه: "لا طلاقَ ولا عِتاقَ في إغلاق" (رواه أبو داود والحاكم وصححه) وفُسِّر الإغلاق بالإكراه كما فُسِّر بالغضَب، وألحق بعض العلماء السكرانَ بالمجنونِ. 8 ـ لا يقع الطلاق بحديث النفس دون تَلَفُّظ به، ففي الحديث: "إن الله تجاوَزَ لأمتي عما حدَّثَتْ به نفسَها ما لم تتكلَّمْ أو تعملْ به" (رواه البخاري ومسلم). 9 ـ حرَّم على المرأة أن تَشتَرِط لزواجها أن يُطلِّق الزوج مَن هي تحت يده؛ ففي الحديث: "لا تَسأل المرأةُ طلاقَ أختِها لتَسْتَفرِغ ما في صَحْفَتِها، فإن لها ما قُدِّر لها" (رواه البخاري ومسلم). 10 ـ جعل العصمة أصلًا بيد الرجل؛ لأنه هو الذي دفع المهر ويتكفل بنفقة الزوجية، وهو أضبط لعواطفه وأدرى بالتبِعَات التي تترتَّب عليه. 11 ـ وهناك تشريعات أخرى كعدم وُقوع الطلاق قبل النكاح، والطلاق المُعَلَّق الذي لا يُقْصَد به التطليق، وما يُسَمَّى بالطلاق السُّنِّي والبِدْعِي، وفيها نصوص وخلاف للعلماء. منقول و الحمد لله علي نعمة الاسلام و كفي بها نعمة لو سمحت يا اخ محمد بلاش كلمه ***** دى احنا مسيحيون ولو مش قادر تكتبها تبقى مشكلتك المرة الجايه حلغيها من مداخلاتك ...ماشى آخر تعديل بواسطة Mrs 2ana 7or ، 18-03-2006 الساعة 03:13 PM |
#2
|
|||
|
|||
رد على محمد موديل السنه دى
الأخ محمد
ماشى يا عم , الطلاق حاجه قشطه جدا و حلو موز و زى الفل , يا رب كل نسائكم تتطلق من كل رجالتكم و تستمعوا بالطلاق و عظمته , و ليك عليا يا عم انى ها ادعى لك ان ربنا يوعد . . .بطلاقها عن قريب . بس ممكن تحلوا عننا و مالكوش دعوه بينا , هو احنا كنا حكمنا عليكم و اجبرناكم انكم تبطلوا طلاق و قلنا لكم انه حرام عندنا و بالتالى ممنوع عليكم , احنا لينا ديننا و تعاليمنا و بنطبقها , تاعباكم و مولعاكم ليه الحكايه دى . علشان نتكلم بجد انا ها اقولك شوية امثله و عاوز ردك عليها . . . . لقد اكتشف الاطباء ان لحم الخنزير مفيد و صحى , و قد قررت ان ارفع قضيه لأخذ حكم عليكم انتم المسلمين يجبركم على اكل لحم الخنزير , ده لمصلحتك , أوعى تطلع جاهل و ترفض , خليك فريش و نفذ حكم المحكمه . القضيه الجايه ها اخلى الدوله تحكم عليكم انكم تشربوا خمره , و هكذا دواليك . هل تقبل تلك الامور يا عم محمد , لو قبلتها نبقى نفكر فى الخطبه العصماء اللى اتحفتنا بيها دى. المفدى |
#3
|
||||||||||
|
||||||||||
![]() إقتباس:
و من حقه ان لم تعجبه المسيحية مثلا ان يتركها و لكن ليس من حقه ان يفعل كما يفعل المحمديين و يقوم بجمع القرآن و حرقه و إعادة تأليفه من جديد فيضيف ما يستحسنه و يحذف ما يسوءه إقتباس:
كم إمراة كان محمدا متزوجا وقت ان اشتهى زوجة ابنه زينب بنت جحش و نكحها على زوجها؟؟؟ كم إمراة كان متزوجا وقت ان اغتصب الجارية مارية القبطية و كان يظل يمارس الجنس معها حتى يعنى(يفقد القدرة على ممارسة الجنس) او يٌعنيها (تصاب بحالة من الهياج من كثرة ما تعرضت من إغتصاب) كل هذا و هو متزوج من العشرات اللائى يتمنين منه نكحة شريفة ما يعف الانسان هو الطهر و البعد و الهروب منها و ليس الانغماس فيها و تلك الشهوات كماء البحر كلما شربت منها ازددت عطشا لها إقتباس:
أو انه يختار طريق السقوط فيكنح مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانه من إماء و نساء مخطوفات و عمالة منزلية و جوارى و سرارى و يطلق وبكلمة ليغير منكوحاته بإستمرار و يذهب بخطيئته الى الدرك الاسفل إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
و كان يعلم طبعا اخطار هذه الخطيئة التى هى الطلاق لغير علة الزنا و لكنه لم يكن يعبأ سوى بالجنس ثم الجنس ثم بعد ذلك يأتى السرقة و النهب و القتل و الذبح و قطع الطريق إقتباس:
بل و حتى الحديث الذى تقدمه فيه يبرئ محمد صحبه الساقطين فى الشهوة الجنسية الى الدرك الاسفل من ارتكابهم هم لخطيئة الطلاق لغير علة الزنا بتحميله لإبليس؟؟ مسئولية ارتكاب صحب محمد الساقطين فى شهواتهم الجنسية الى الدرك الاسفل لخطيئتهم بتطليق نساءهم لغير علة الزنا و أيها الإبليس كم من الجرائم ترتكب بأسمك فأنت مثل امريكا و اسرائيل شماعة للمحمديين يعلقون عليها جرائمهم هم إقتباس:
أما عن رائحة الجنة فأكثر أهل النار من النساء كما تعلم اما الرجال فهم يفضون بكارة ميراثهم من اهل النار من العاهرات المحترفات اللائى اختارهم الرجال من النار لممارثة الجنس معهن بالعضو الذكرى الدائم الانتصاب الذى لا ينثنى ابدا و به من المداد ما يكفى لوطأ(ممارسة الجنس) مع مئتى امرأة يوميا هذه من دبرها(مؤخرتها) و تلك من قٌبلها(مقدمتها و لا مؤاخذة) اللات يستر على الجميع إقتباس:
إقتباس:
لعبة تحتاج لأن يجربها الانسان ثم الذى يجرب هو الرجل و هو لن يذوق مرارة التشريد فهو باقى فى بيتهخ و مع بقية منكوحاته ماذا لو جربت المرأة التسكع فى قارعة الطريق و الطرد و لم يعجبها فأرادت العودة لجدران بيتها فهل هذا من حقها ام انها جماد يتم التجريب فيه و ليس من حقها هى ان تعود لما كانت عليه قبل التجربة بل الرجل الذى يجرب الحياة مع بقية منكوحاته بدون تلك المنكوحة فإذا طابت له بقية المنكوحات ابقى على الطلاق و ان اراد تلك المنكوحة الغى طلاقها و اعادها لجدران بيته أما ضرورة مناكحة المطلقة لشخص غير زوجها فهذه نكته من فرط اهنتها للانسان و تحويلها له لحيون نكيح المسألة كلها امعان من مؤلف كتاب القرآن فى اذلال المرأة بطردها من منزلها فإذا وجدت من ينتوى الزواج بها كان من حق زوجها ان يقول رديتها بينى و بين نفسى و فى تلك الحالة تصبح هى متعددة الازواج و ترجم أما اذا لم تكن قد تزوجت بالفعل و لكن طابت لها هى الحياة كمطلقة يعيدها زوجها رغما عنها الى جدران بيته دون ان يكون لها حق الاختيار فهى فى نظر مؤلف كتاب القرآن اقل من بهيمة |
#4
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إقتباس:
على طريقة "خليها يمكن تنفع فى اى حاجة" و خصوصا ان حقه فى تعددية المنكوحات و المناكح مطلق ما بين عدد لا محدود من المخطوفات و السرار و الجوارى و الاماء و السرارى و ملك اليمين و هى اى أمراة تطاوعه على ممارسة الجنس إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
ربمايقصد إغلاق القلب من ناحيتها و كأنه مكن المنتظر ان يطلق الرجل إمرأته و يلقى بها فى قارعة الطريق من فرط حبه فيها و هذا هو الطلاق الذى يقع اما اذا طلقها و قلبه مغلق من ناحيتها فهذا لا يقع إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
نعمة و اللى يكرهها تنقطع رقبته على طول اللات ما يحرمكش منها ما دامت عاجباك كدة |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|