تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-03-2006
محمد 2006 محمد 2006 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 208
محمد 2006 is on a distinguished road
تحياتي

اريد التعليق على هذا :

إقتباس:
ويشتكي آلاف من الاقباط المطلقين حرمانهم من الزواج ثانية بسبب تمسك الكنيسة بموقفها مما يضطر العديد منهم الى الزواج المدني ومواجهة تهديدات الكنيسة بالحرمان الكنسي. وبإمكان المحكمة الادارية العليا نقض الحكم أو وقف تنفيذه لحين إعادة النظر بالدعوى.
طيب و ماهو الحل اذن

ماهو الحل يا*****؟!!!!!!!!

ماذا يفعل المطلق الذي يريد ان يعف نفسه بالزواج؟!!!

ماذا يفعل هل يتزوج و يحرم بالحرمان الكنسي و لا يزني !!!!!

ماذا يفعل المطلق النصراني ؟!!!!!!!!
ماذا تفعل المطلقة النصرانية؟!!!!!!!!

لتعلموا ان الطلاق أمرًا لابد منه و في حالات كثيرة لا يوجد حل سواه و لا يوجد عاقل يقول غير ذلك

والإسلام عندما أباح الطلاق ، لم يغفل عما يترتب على وقوعه من الأضرار التي تصيب الأسرة ، خصوصاً الأطفال ، إلا أنه لاحظ أن هذا أقل خطراً ، إذا قورن بالضرر الأكبر ، الذي تصاب به الأسرة والمجتمع كله إذا أبقى على الزوجية المضطربة ، والعلائق الواهية التي تربط بين الزوجين على كره منهما ، فآثر أخف الضررين ، وأهون الشرين.

ومن أجل هذا جعلَه الإسلام في أضيَق الحدود، ونهاية المطاف في محاولة التوفيق، وقرر أنه أبغض الحلال إلى الله، وبيَّن الحديث الشريف أنه من أهم العوامل التي يَسْتَعِين بها إبليس على إفساد الحياة البشرية، فقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ: "إن إبليس يضع عرشَه على الماء ثم يبعث سراياه، فأدناهم منزلةً أعظمهم فتنةً، يجيء أحدهم فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول له: ما صنعتَ شيئًا، قال: ويجيء أحدهم فيقول: ما تركتُه حتى فرَّقتُ بينه وبين أهله. قال: فيُدنِيه، أو قال: فيَلْتَزِمُه ويقول: نعَم أنتَ" (رواه مسلم)

وكما حذَّر منه الرجلَ حذر المرأةَ فقال: "أيما امرأةٍ سألت زوجَها طلاقًا في غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة" (رواه أبو داود والترمذي وقال: حسن)

وكان من هَدْي الإسلام في الحدِّ منه إلى جانب ما ذُكِر:
1ـ أنه وَصَف الزواج بالميثاق الغليظ، وذلك يدعو إلى احترامه وعدم التفكير في حَلِّه، قال ـ تعالى ـ: (وكيفَ تأخُذونَهُ وقَدْ أَفْضَى بعضُكُمْ إلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُمْ مِيثاقًا غليظًا) (سورة النساء: 21).

2ـ جعل الطلاق على مَراحل من أجل التجرِبة فلم يَحكُم بهدْم الحياة الزوجية من أول نِزاع بين الزوجين، بل جعله على ثلاث مرَّات يملك بعد كل من الأولى والثانية أن يُراجعها، ولا تحل له بعد الثالثة حتى تتزوج غيره، قال ـ تعالى ـ: (الطلاقُ مرتانِ فإمساكٌ بمعروفٍ أوْ تسريحٌ بإحسانٍ)... إلى أن قال: (فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لهُ من بعدُ حتى تَنْكِحَ زوجًا غيرَهُ) (سورة البقرة: 229 ـ 230).

3 ـ نَدَب إلى إمساك الزوجة وعدم طلاقها إن كَرِهَهَا لأمر، وفيها أمور تدعو إلى إمساكها، قال ـ تعالى ـ: (وَعاشِرُوهُنَّ بالمعروفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أنْ تَكْرَهُوا شيئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فيه خيرًا كثيرًا) (سورة النساء: 19)، وقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "لا يَفْرَك مؤمن مؤمنةً، إن كَرِه منها خلُقًا رَضِي منها آخرَ" (رواه مسلم).

4 ـ أمر الزوج بضبط أعصابه والتريُّث في تقويم زوجته، قال ـ تعالى ـ: (واللاتِي تَخافونَ نُشوزَهنَّ فَعِظوهنَّ واهجُروهنَّ في المضاجعِ واضرِبُوهنَّ فإنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عليهِنَّ سبيلًا إنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا كبيرًا) (سورة النساء: 34).

5 ـ إذا لم يستطع الطرَفان علاج المشكلة تدخَّلت عناصر للعلاج تَهُمُّها مصلحة الزوجين، قال ـ تعالى ـ: (وإنْ خِفْتُم شِقاقَ بَيْنِهِمَا فابْعَثُوا حَكَمًا من أهلِه وحكمًا من أهلِهَا إنْ يُريدَا إصلاحًا يُوَفِّقِ اللهُ بينَهُمَا إنَّ اللهَ كانَ عليمًا خبيرًا) (سورة النساء: 35).

6ـ صان قداسة الزوجية من العبَث فحذَّر من صدور كلمة الطلاق حتى على سبيل الهَزْل. معنى الحديث: "ثلاثٌ جَدُّهُنَّ جَدٌّ، وهَزْلُهُنَّ جَدٌّ: النكاحُ والطلاقُ والرَّجْعةُ" (رواه أبو داود).

7 ـ لم يحكم بطلاق المجنون والمُكْرَه عليه؛ ففي الحديث: "رُفِع القلم عن ثلاث: عن المجنون حتى يَفِيق، وعن الصبي حتى يُدرِك، وعن النائم حتى يستيقظ" (رواه أبو داود وصححه) وفيه ـ أيضًاـ: "إن الله وضَع عن أمتي الخطأَ والنِّسيان وما اسْتُكْرِهُوا عليه" (رواه أصحاب السنن برجال ثقات، وليس فيه علة قادحة) وفيه: "لا طلاقَ ولا عِتاقَ في إغلاق" (رواه أبو داود والحاكم وصححه) وفُسِّر الإغلاق بالإكراه كما فُسِّر بالغضَب، وألحق بعض العلماء السكرانَ بالمجنونِ.

8 ـ لا يقع الطلاق بحديث النفس دون تَلَفُّظ به، ففي الحديث: "إن الله تجاوَزَ لأمتي عما حدَّثَتْ به نفسَها ما لم تتكلَّمْ أو تعملْ به" (رواه البخاري ومسلم).

9 ـ حرَّم على المرأة أن تَشتَرِط لزواجها أن يُطلِّق الزوج مَن هي تحت يده؛ ففي الحديث: "لا تَسأل المرأةُ طلاقَ أختِها لتَسْتَفرِغ ما في صَحْفَتِها، فإن لها ما قُدِّر لها" (رواه البخاري ومسلم).

10 ـ جعل العصمة أصلًا بيد الرجل؛ لأنه هو الذي دفع المهر ويتكفل بنفقة الزوجية، وهو أضبط لعواطفه وأدرى بالتبِعَات التي تترتَّب عليه.

11 ـ وهناك تشريعات أخرى كعدم وُقوع الطلاق قبل النكاح، والطلاق المُعَلَّق الذي لا يُقْصَد به التطليق، وما يُسَمَّى بالطلاق السُّنِّي والبِدْعِي، وفيها نصوص وخلاف للعلماء.

منقول

و الحمد لله علي نعمة الاسلام و كفي بها نعمة


لو سمحت يا اخ محمد بلاش كلمه ***** دى احنا مسيحيون ولو مش قادر تكتبها تبقى مشكلتك المرة الجايه حلغيها من مداخلاتك ...ماشى

آخر تعديل بواسطة Mrs 2ana 7or ، 18-03-2006 الساعة 03:13 PM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 18-03-2006
elmafdy elmafdy غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,705
elmafdy is on a distinguished road
رد على محمد موديل السنه دى

الأخ محمد

ماشى يا عم , الطلاق حاجه قشطه جدا و حلو موز و زى الفل , يا رب كل نسائكم تتطلق من كل رجالتكم و تستمعوا بالطلاق و عظمته , و ليك عليا يا عم انى ها ادعى لك ان ربنا يوعد . . .بطلاقها عن قريب .

بس ممكن تحلوا عننا و مالكوش دعوه بينا , هو احنا كنا حكمنا عليكم و اجبرناكم انكم تبطلوا طلاق و قلنا لكم انه حرام عندنا و بالتالى ممنوع عليكم , احنا لينا ديننا و تعاليمنا و بنطبقها , تاعباكم و مولعاكم ليه الحكايه دى .

علشان نتكلم بجد انا ها اقولك شوية امثله و عاوز ردك عليها . . . .
لقد اكتشف الاطباء ان لحم الخنزير مفيد و صحى , و قد قررت ان ارفع قضيه لأخذ حكم عليكم انتم المسلمين يجبركم على اكل لحم الخنزير , ده لمصلحتك , أوعى تطلع جاهل و ترفض , خليك فريش و نفذ حكم المحكمه .
القضيه الجايه ها اخلى الدوله تحكم عليكم انكم تشربوا خمره , و هكذا دواليك .

هل تقبل تلك الامور يا عم محمد , لو قبلتها نبقى نفكر فى الخطبه العصماء اللى اتحفتنا بيها دى.

المفدى
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 18-03-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol المحمدية نعمة و اللى يكرهها يعمى هذا هو المبدا التشريعى للقاضى الذى حكم بهذا الحكم


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

ماهو الحل يا*****؟!!!!!!!!
عندما يؤمن الانسان بدين هو يؤمن به ككل لا يتجزأ
و من حقه ان لم تعجبه المسيحية مثلا ان يتركها و لكن ليس من حقه ان يفعل كما يفعل المحمديين و يقوم بجمع القرآن و حرقه و إعادة تأليفه من جديد فيضيف ما يستحسنه و يحذف ما يسوءه
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

ماذا يفعل المطلق الذي يريد ان يعف نفسه بالزواج؟!!!
و هل عف الزواج محمد
كم إمراة كان محمدا متزوجا وقت ان اشتهى زوجة ابنه زينب بنت جحش و نكحها على زوجها؟؟؟
كم إمراة كان متزوجا وقت ان اغتصب الجارية مارية القبطية و كان يظل يمارس الجنس معها حتى يعنى(يفقد القدرة على ممارسة الجنس) او يٌعنيها (تصاب بحالة من الهياج من كثرة ما تعرضت من إغتصاب) كل هذا و هو متزوج من العشرات اللائى يتمنين منه نكحة شريفة
ما يعف الانسان هو الطهر و البعد و الهروب منها و ليس الانغماس فيها و تلك الشهوات كماء البحر كلما شربت منها ازددت عطشا لها
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

ماذا يفعل هل يتزوج و يحرم بالحرمان الكنسي و لا يزني !!!!!
عليه أما ان يهرب من الشهوات و فى هذه الحالة لن تكون لتلك الشهوات اى ضغوط عليه و لن يكون لديه اى ميل لها و هذا هو طريق الرب
أو انه يختار طريق السقوط فيكنح مثنى و ثلاث و رباع و ما ملكت ايمانه من إماء و نساء مخطوفات و عمالة منزلية و جوارى و سرارى و يطلق وبكلمة ليغير منكوحاته بإستمرار و يذهب بخطيئته الى الدرك الاسفل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

ماذا يفعل المطلق النصراني ؟!!!!!!!!ماذا تفعل المطلقة النصرانية؟!!!!!!!!
الطلاق فى النصرانية لعلة الزنا فقط و يستطيع هذين اذا ما تاب الطرف الزانى ان يغفر للطرف الآخر خطيئته و التوبة هدف للرب الذى لا يريد ان يهلك احد من اتباعه و مغفرة خطايا الآخرين سلوك مسيحى قويم و لكن ليس لأن الزواج طريق العفة فلو كان الزواج يقدم العفة لما تزوج شخص كمحمد العشرات و لم يعفه ذلك عن مناكحة الجوارى و الاماء و المخطوفات و السرارى و المحظيات و لقد كان له سهم يسمى الصفى يختاره من الغنائم و كان دائما يختاره كسيدة مخطوفة متزوجة لينفرد بمناكحتها حتى يعنى (يصاب بالعجز الجنسى) او يعنيها (يصيبها بحالة هياج شديد نتيجة وطأة ما تتعرض له من الاغتصاب القسرى)
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

لتعلموا ان الطلاق أمرًا لابد منه و في حالات كثيرة لا يوجد حل سواه و لا يوجد عاقل يقول غير ذلك
الحالة الوحيدة التى يكون فيها مصوغ حقيقى للطلاق هو الزنا و حتى فى تلك الحالة ففى حالة توبة الزانى و مغفرة الطرف الآخر من هذا الرباط المقدس الموثوق فهذا افضل من اللجوء للطلاق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

والإسلام عندما أباح الطلاق ، لم يغفل عما يترتب على وقوعه من الأضرار
بكل تأكيد حتى محمد مبتدع الديانة المحمدية عندما شجع اتباعه على السير فى سيرته النكاحية و الغرق فى الشهوة الجنسية و رغم انه اباح لهم صور تعدد المنكوحات ما بين رباعيات المنكوحات و عدم محدودية ما يملكه بيمينه و يساره من مخطوفات مغتصبات و محظيات و جوارى و سرارى و إماء فقد اباح لهم ايضا الطلاق بغية تغغير الوجوه و بث الدم الجديد فى حياتهم النكاحية
و كان يعلم طبعا اخطار هذه الخطيئة التى هى الطلاق لغير علة الزنا و لكنه لم يكن يعبأ سوى بالجنس ثم الجنس ثم بعد ذلك يأتى السرقة و النهب و القتل و الذبح و قطع الطريق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

ومن أجل هذا جعلَه الإسلام في أضيَق الحدود، فقال ـ عليه الصلاة والسلام ـ: "إن إبليس يضع عرشَه على الماء ثم يبعث سراياه، فأدناهم منزلةً أعظمهم فتنةً، يجيء أحدهم فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول له: ما صنعتَ شيئًا، قال: ويجيء أحدهم فيقول: ما تركتُه حتى فرَّقتُ بينه وبين أهله. قال: فيُدنِيه، أو قال: فيَلْتَزِمُه ويقول: نعَم أنتَ" (رواه مسلم)
لم تقل لنا كيف جعله فى أضيق الحدود فعلى حد علمنا بنصوص القرآن لم يضع القرآن اى شرط محدد للطلاق مثلما فعل الكتاب المقدس بتقييده بعلة الزنا فقط لا غير فلم نسمع ان فلاى القرآن آية تقول هذه هى اسباب الطلاق واحد اثنين ثلاثة
بل و حتى الحديث الذى تقدمه فيه يبرئ محمد صحبه الساقطين فى الشهوة الجنسية الى الدرك الاسفل من ارتكابهم هم لخطيئة الطلاق لغير علة الزنا بتحميله لإبليس؟؟ مسئولية ارتكاب صحب محمد الساقطين فى شهواتهم الجنسية الى الدرك الاسفل لخطيئتهم بتطليق نساءهم لغير علة الزنا
و أيها الإبليس كم من الجرائم ترتكب بأسمك فأنت مثل امريكا و اسرائيل شماعة للمحمديين يعلقون عليها جرائمهم هم
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

وكما حذَّر منه الرجلَ حذر المرأةَ فقال: "أيما امرأةٍ سألت زوجَها طلاقًا في غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة" (رواه أبو داود والترمذي وقال: حسن)
هذه سلسلة طويلة من اضطهاد المحمدية للمرأة المحمدية لأن المحمدية ديانة ذكورية فرغم ان الطلاق هو كلمة ينطق بها الرجل المحمدى فى اى لحظة فهو يحمل المرأة مسئولية ايقاع الرجل بها تلك الكلمة و اذا طلبتها هى منه
أما عن رائحة الجنة فأكثر أهل النار من النساء كما تعلم اما الرجال فهم يفضون بكارة ميراثهم من اهل النار من العاهرات المحترفات اللائى اختارهم الرجال من النار لممارثة الجنس معهن بالعضو الذكرى الدائم الانتصاب الذى لا ينثنى ابدا و به من المداد ما يكفى لوطأ(ممارسة الجنس) مع مئتى امرأة يوميا هذه من دبرها(مؤخرتها) و تلك من قٌبلها(مقدمتها و لا مؤاخذة) اللات يستر على الجميع
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

وكان من هَدْي الإسلام في الحدِّ منه إلى جانب ما ذُكِر: وَصَف الزواج بالميثاق الغليظ، وذلك يدعو إلى احترامه وعدم التفكير في حَلِّه، قال ـ تعالى ـ: (وكيفَ تأخُذونَهُ وقَدْ أَفْضَى بعضُكُمْ إلى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُمْ مِيثاقًا غليظًا)
هذا تفسيرك العجيب لكلمة الميثاق الغليظ و أنا ارى انك تفترى على اللات كذبا فالنص لم يضع اى شروط مطلقا تحجم سلطة الذكر فى ايقاع الطلاق لمجرد رغبته فى تغيير المنكوحة و عدم استبقاءها فى منزلها و طردها فى قارعة الطريق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

2ـ جعل الطلاق على مَراحل من أجل التجرِبة فلم يَحكُم بهدْم الحياة الزوجية من أول نِزاع بين الزوجين، (الطلاقُ مرتانِ فإمساكٌ بمعروفٍ أوْ تسريحٌ بإحسانٍ)... إلى أن قال: (فَإِنْ طَلَّقَهَا فَلا تَحِلُّ لهُ من بعدُ حتى تَنْكِحَ زوجًا غيرَهُ) (سورة البقرة: 229 ـ 230).
و هل تشريد النساء فى قارعة الطريق دون اشتراط ذنب او جريرة ترتكبه حتى يتم ايقاع الطرد فى قارعة الطريق بها لأجله
لعبة تحتاج لأن يجربها الانسان ثم الذى يجرب هو الرجل و هو لن يذوق مرارة التشريد فهو باقى فى بيتهخ و مع بقية منكوحاته
ماذا لو جربت المرأة التسكع فى قارعة الطريق و الطرد و لم يعجبها فأرادت العودة لجدران بيتها فهل هذا من حقها ام انها جماد يتم التجريب فيه و ليس من حقها هى ان تعود لما كانت عليه قبل التجربة بل الرجل الذى يجرب الحياة مع بقية منكوحاته بدون تلك المنكوحة فإذا طابت له بقية المنكوحات ابقى على الطلاق و ان اراد تلك المنكوحة الغى طلاقها و اعادها لجدران بيته
أما ضرورة مناكحة المطلقة لشخص غير زوجها فهذه نكته من فرط اهنتها للانسان و تحويلها له لحيون نكيح
المسألة كلها امعان من مؤلف كتاب القرآن فى اذلال المرأة بطردها من منزلها فإذا وجدت من ينتوى الزواج بها كان من حق زوجها ان يقول رديتها بينى و بين نفسى و فى تلك الحالة تصبح هى متعددة الازواج و ترجم
أما اذا لم تكن قد تزوجت بالفعل و لكن طابت لها هى الحياة كمطلقة يعيدها زوجها رغما عنها الى جدران بيته دون ان يكون لها حق الاختيار فهى فى نظر مؤلف كتاب القرآن اقل من بهيمة
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 18-03-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
lol المحمدية نعمة و اللى يكرهها يعمى هذا هو المبدأ التشريعى للقضاء المصرى

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

إمساك الزوجة وعدم طلاقها إن كَرِهَهَا (وَعاشِرُوهُنَّ بالمعروفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أنْ تَكْرَهُوا شيئًا وَيَجْعَلَ اللهُ فيه خيرًا كثيرًا) (سورة النساء: 19)، وقال "لا يَفْرَك مؤمن مؤمنةً، إن كَرِه منها خلُقًا رَضِي منها آخرَ" (رواه مسلم).
لا يزال كاتب القرآن يخاطب الذكر و مصلحته فى الانثى و يأمره ان يراجع منافعه من تلك الجماد الذى يناكحه قبل ان يقرر التخلص منها و القائها فى قارعة الطريق فربما كانت مفيدة فى اى شيئ فليستفد منها فى هذا الشيئ
على طريقة "خليها يمكن تنفع فى اى حاجة" و خصوصا ان حقه فى تعددية المنكوحات و المناكح مطلق ما بين عدد لا محدود من المخطوفات و السرار و الجوارى و الاماء و السرارى و ملك اليمين و هى اى أمراة تطاوعه على ممارسة الجنس
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

قال ـ تعالى ـ: (واللاتِي تَخافونَ نُشوزَهنَّ فَعِظوهنَّ واهجُروهنَّ في المضاجعِ واضرِبُوهنَّ فإنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عليهِنَّ سبيلًا إنَّ اللهَ كانَ عَلِيًّا كبيرًا)
و هذا جزء من سلسله اضطهاد مؤلف القرآن لمرأة المحمدية فهو لا يقول ان اللائى تخافوا نشوذهن لاتتزوجون بهن (فالزواج اصلا شيئ لا علاقة للقرآن به فالنكاح الضراب الشديد اى ممارسة الجنس غصبا و بقوة) بل يقول ان الذكر يتزوج بهن و لكى يطمئن نفسه خشية النشوذ لديه سلاح الضرب و التعذيب و القهر و الذل و كلها اسلحة تظهر الى اى حد كاتب القرآن كان رفوقا بالمرأة المحمدية
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

فحذَّر من صدور كلمة الطلاق حتى على سبيل الهَزْل. معنى الحديث: "ثلاثٌ جَدُّهُنَّ جَدٌّ، وهَزْلُهُنَّ جَدٌّ: النكاحُ والطلاقُ والرَّجْعةُ" (رواه أبو داود).
الرجل هنا لا يحزر من استخدام كلمة الطلاق عن طريق الهزر بل انه يحاول ان يتعامل مع الكوارث التى سببها بجعل الطلاق كلمة يقولها الرجل و لأن الطلاق كلمة فهى كلمة و فقط لا غير هى اربعة حروف يقولها الرجل للمرأة فتصبح فى قارعة الطريق و هى ط ا ل ق
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

لم يحكم بطلاق المجنون والمُكْرَه عليه؛ ففي الحديث: "رُفِع القلم عن ثلاث: عن المجنون حتى يَفِيق، وعن الصبي حتى يُدرِك، وعن النائم حتى يستيقظ" (رواه أبو داود وصححه)
و ما علاقة هذا الحيث بالطلاق انه يتكلم عن القلم فما علاقة القلم بالطلاق هل تفترى على رسول اللات كذبا يا رجل لو اراد رسول اللات ان يقول منع الطلاق فى ثلاثة المجنون حتى يفيق و الصبى حتى يدرك و النائم حتى يستيقظ و لا اعتقد ان المقصود الطلاق فهل الصبية الصغار متزوجون حتى يطلقون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

وفيه ـ أيضًاـ: "إن الله وضَع عن أمتي الخطأَ والنِّسيان وما اسْتُكْرِهُوا عليه" (رواه أصحاب السنن برجال ثقات، وليس فيه علة قادحة) )
ايضا الحديث لا يتكلم عن الطلاق بل يتكلم عن معاصى امة محمد أمام اللات
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

"لا طلاقَ ولا عِتاقَ في إغلاق" (رواه أبو داود والحاكم وصححه) وفُسِّر الإغلاق بالإكراه كما فُسِّر بالغضَب، وألحق بعض العلماء السكرانَ بالمجنونِ.
كلمة إغلاق هذه كلمة مطاطة يعنى ممكن يطلقها ثم يقول انه كان فى أغلاق و لا أحد يفهم ما هو الإغلاق اصلا فلو اراد ان يقول سكران لقال و لو اراد ان يقول مجنون لقال شيئ غريب جدا لقد قال اغلاق هل يقصد اغلاق الدكان ام هل كان يقصد اثناء العانة(اغلاق القدرات الجنسية)
ربمايقصد إغلاق القلب من ناحيتها و كأنه مكن المنتظر ان يطلق الرجل إمرأته و يلقى بها فى قارعة الطريق من فرط حبه فيها و هذا هو الطلاق الذى يقع اما اذا طلقها و قلبه مغلق من ناحيتها فهذا لا يقع
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

"إن الله تجاوَزَ لأمتي عما حدَّثَتْ به نفسَها ما لم تتكلَّمْ أو تعملْ به" (رواه البخاري ومسلم).
و هنا لا كلام عن الطلاق اتفترى على رسول اللات كذبا فهو فى حديثه يتكلم عن معاصى امة محمد امام الهها اللات
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

حرَّم على المرأة أن تَشتَرِط لزواجها أن يُطلِّق الزوج مَن هي تحت يده؛ ففي الحديث: "لا تَسأل المرأةُ طلاقَ أختِها لتَسْتَفرِغ ما في صَحْفَتِها، فإن لها ما قُدِّر لها" (رواه البخاري ومسلم).
لا يوجد بهذا الحديث اى تحريم بل هو نصيحة للمرأة الا تطلب بأن تنفرد بمفردها بنكاح زوجها فهذه انانية و المحمدية ديانة اشتراكية اى تشترك فيه عدد لا حصر له من النساء فى عضو ذكرى واحد بحيث لا تحاول واحدة انانية ان تستاثر به بمفردها فهذا كفر بنصيبها بنعمة النكاح و يجب ان تكتفى فقط بنصيبها من النكاح فهذا قدرها
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

10 ـ جعل العصمة أصلًا بيد الرجل؛ لأنه هو الذي دفع المهر ويتكفل بنفقة الزوجية، وهو أضبط لعواطفه وأدرى بالتبِعَات التي تترتَّب عليه.
قبل لأن المحمدية ديانة ذكورية فقد جعلت ايض تعدد المنكوحات اللا نهائى للذكر دون الانثى ربما لانه اضبط فى مشاعره و ادرى بتبعات النكح و الوطأ و المفاخدة
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

11 ـ وهناك تشريعات أخرى كعدم وُقوع الطلاق قبل النكاح، والطلاق المُعَلَّق الذي لا يُقْصَد به التطليق، وما يُسَمَّى بالطلاق السُّنِّي والبِدْعِي، وفيها نصوص وخلاف للعلماء.منقول
كـــــمـــــــان ده الرسول هــــنـــا الــــنــــســــوان خــــالــــص
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد 2006

و الحمد لله علي نعمة الاسلام و كفي بها نعمة
يــــــســــــتـــــاهـــــل الــــــحـــــمــــد
نعمة و اللى يكرهها تنقطع رقبته على طول اللات ما يحرمكش منها ما دامت عاجباك كدة
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:02 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط