نيويورك تايمز
قال ضابط سابق كبير معنى بتخطيط الأهداف
ان «في ايران طائفة صعبة جدا من الأهداف. انها بلد كبير وفيها كثير من المناطق العصية. وسيكون من الصعب جدا شن الهجوم عليها».
وأكد اولئك الضباط ومسؤولون في البنتاغون، وكذلك أخصائيون عسكريون مستقلون، على أنه ليست هناك دلائل على ان الضربات الجوية او هجمات الكوماندوز وشيكة الوقوع، وان أي عمل عسكري يحتمل كثيرا ان يؤدي الى سلسلة الضربات الانتقامية من جانب طهران.
ويتوصل تقرير جديد، أعده انتوني كوردسمان وخالد الروضان من مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية بواشنطن الى أن «عواقب الضربات الاميركية هائلة».
وحذر التقرير الذي نشر يوم الجمعة الماضي، من ان ايران يمكن ان تنتقم بإطلاق صواريخ على القوات الاميركية في العراق وأفغانستان واستخدام الجماعات الموالية لها في العراق لمهاجمة الجنود الأميركيين، وإرسال مفجرين انتحاريين الى الولايات المتحدة.
|