|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
الإرهاب في سيناء هل هو بداية أم نهاية؟
في "الحلقة التاسعة" من الإرهاب في سيناء هل هو بداية أم نهاية؟ ذكرنا بعض المعلومات ويمكن تلخيصها في مايلي: أحلام قادة الجماعات المتطرفة حول سيناء التي تعتبر حجر زاوية مهم في مستقبل المنطقة العربية، أحلام وزير الإسكان الإسرائيلي، حلم إيران الذي صرح به مؤخراً أحد قادتها هو محو إسرائيل من الخارطة، إسرائيل مرتبطة بسيناء قديماً وحديثاً إبتداء بقصة الخروج والتيه والتي مازالت ماثلة أمام من يدرس التاريخ، ما الذي تريده "إسرائيل" إذن من سيناء والذي تعبر عنه تصريحات وزير الإسكان وغيره؟ وماهي قصة إجتماعات وزير الدفاع الإسرائيلي والقيادات المصرية؟ وماهي حقيقة أهداف إسرائيل تجاه سيناء؟ وهل إعادة إحتلالها هدف مطلوب يمكن تحقيقه في المدى المنظور أم هناك مخططات على المدى البعيد؟ أسئلة يصعب الإجابة عليها في عجالة دون الربط بين الكثير من العناصر المختلفة، وعليه يخطر على بالنا السؤال التالي هل تصلح سيناء لإشباع ما تحتاجه "إسرائيل" من نفط أو مياه أو ثروات أخرى؟ وفي هذه الحلقة سنتحدث بإيجاز عن أحداث مدينة دهب والتي مازالت الأخبار متضاربة بشأنها ولعل الأيام القليلة القادمة ستفرز معلومات جديدة وسنبدأ بأقوال محافظ سيناء الذي أكد أنه لا علاقة بين تفجيرات طابا وشرم الشيخ مع التفجيرات الثلاث التي ضربت مدينة دهب، كما أن الأنباء تحدثت عن أكثر من 30 قتيلاً ومائة وخمسون جريحاً، أما فيما يتعلق بالتوقيت فإنه يتم عشية الإحتفال بأعياد شم النسيم وأعياد تحرير سيناء من إسرائيل. ومعظم الخبراء الأمنيون يتحدثون عن ثغرات أمنية واضحة لاسيما انه حدثت ثلاث عمليات إرهابية خلال الفترة الماضية، ومثل تلك العمليات تحدث أضرار جسيمة بالإقتصاد المصري وبالسياحة المصرية، وكانت أول ردود الفعل على الحادث من الرئيس المصري الذي ذكر إنه عمل إرهابي ومن إرتكبه سينال جزاءه بقوة القانون، ومن خلال المشاهدات يتضح أنه هناك تعتيم أمني على ماجرى من تفجيرات في مدينة دهب، وأيضاً يتضح أن التلفزيون الإسرائيلي أنه أكثر نشاطاً من التلفزيون المصري الذي ذكر أن هناك تعزيزات أمنية كبيرة إنتشرت عقب الحادث. والسؤال المطروح الآن هو هل هناك علاقة بين القبض على أعضاء تنظيم جديد وبين ماحدث في مدينة دهب، وفي كل مرة يحدث فيها عمليات إرهابية يتطرق العديد من الكتاب والصحفيون وخبراء الأمن عن قانون الطواريء الذي مازال العمل به جارياً منذ أكثر من خمسة وعشرون عاماً والذي فرض في أعقاب مقتل الرئيس السادات، وهناك تكهنات بقيام الأمن المصري بحملة إعتقالات واسعة كما هو متبع في مثل تلك الحالات، وبالمقارنة بين ماحدث في مدينة دهب والطوق الأمني الذي فرض على المنطقة من أجل منع اي حالات هروب كما حدث في طابا وشرم الشيخ. ولايستبعد أن يكون هناك إرتباط بين الفاعلين وبين بعض الجهات الأمنية أو من أبناء المنطقة، وبعد أحداث طابا وشرم الشيخ حدث إتفاق أمني بين شيوخ القبائل وبين الحكومة المصرية لتسليم المطلوبين، ووصفت التفجيرات في مدينة دهب بالبدائية والصغيرة ولكن لا أحد يستطيع تفسير العدد الكبير للضحايا من قتلى وجرحى وخسائر مادية كبيرة في ظل تلك التصريحات، وهناك تعليقات متعددة بخصوص التصريحات الأمنية الخاطئة والمتسرعة وغير دقيقة، ويأتي هذا الحادث كسلسلة من أحداث متتالية أهمها غرق العبارة المصرية السلام 98، وأحداث الفتنة الطائفية في الأسكندرية بين الأقباط وبين المسلمين. ومما يجدر الإشارة إليه أن هذا الحدث يأتي في أعياد شم النسيم وأعياد تحرير سيناء من إسرائيل، وأيضاً الأحداث السابقة في طابا والتي حدثت في أعياد ثورة 23 يوليو، أما ماحدث في شرم الشيخ فيأتي في ليلة عيد المظلة الإسرائيلي، أي أن هناك جهات تخطط لمثل هذه التواريخ، ولابد من الشفافية في نقل الأخبار وعدم التهوين من شأن ماحدث، والسؤال الآن هو كيف ستتعامل الحكومة المصرية مع الحدث بإعتباره إدارة أزمات وليس حدثاً عرضياً فإذا ماتم إتباع نفس الأسلوب السابق فإن هذا يعني مزيد من الفشل في علاج العمليات الإرهابية. لذا لابد من معالجة الأمور من واقع إستراتيجية مختلفة وذات مصداقية وشفافية عالية، ويأتي هذا الحادث بعد إسبوعين من التحذيرات الإسرائيلية لرعاياها بعدم التوجه الى المنطقة، ولابد من مراجعة إتفاقية كامب ديفيد والتي تنص في أهم بنودها على التحديد الدقيق لعدد القوات المصرية في منطقة سيناء، ولهذا قد يعزى القصور الأمني الواضح لعدم تمكن الحكومة المصرية من توفير عدد أكبر من قوات الأمن بموجب الإتفاقية السالف الذكر. ومن يتدبر هذا العمل الإرهابي الجبان يتضح له أن هناك نقلة نوعية في طبيعة منفذي الهجمات فقد يكون من التيار القريب من فكر القاعدة أو هو على علاقة وثيقة بهذا التنظيم، أو أن هناك تنسيق إرهابي لما يحدث في مصر والسعودية والأردن والعراق، ورغم الإستنفار الأمني في المنطقة إلا أننا نجد أن الإستنفار قد يكون كاف في المدن الكبيرة أو المناطق التي حدثت فيها عمليات إرهابية سابقة أما قدرة الأمن على التنبؤ بالأحداث والإستعداد للتكثيف الأمني في مناطق قريبة ومستهدفة قد لا يكون ذو جاهزية، ثم نود أن نتساءل أين هو دور الإستخبارات المصرية التي تستطيع أن تفشل المخططات الإرهابية قبل حدوثها؟ مثل ماحدث بشأن التنظيم الأخير "الطائفة المنصورة" الذي ألقي القبض على بعض عناصره في القاهرة قبل أيام وهذا يدل على التركيز فقط داخل المدن، ويبدوا من تفجيرات دهب أنها نفذت بطريقة منظمة واحترافية بحسب آراء المراقبين خاصة وأنها تزامنت مع احتفال مصر الرسمي بذكرى تحرير سيناء، مثلما حدث في تفجيرات شرم الشيخ التي تزامنت مع الاحتفال بذكرى حركة يوليو/ تموز 1952. ويرى مراقبون أمنيون أن بعض هذه الهجمات قد يكون ردا انتقاميا على أسلوب تعامل أجهزة الأمن المصرية مع سكان شبه جزيرة سيناء منذ تفجيرات طابا في أكتوبر/تشرين الأول 2004، وما أعقبها من حملات اعتقالات واسعة أثارت سخطا على السلطات وهي تعبير عن مشاعر الإحباط السائدة، ولتوجيه ضربات موجعة للحكومة تستهدف بشكل أساسي الاقتصاد المصري. والآن، تقف "إسرائيل" على الحدود عاجزة عن إرسال سياحها الى سيناء الذين إرتادوها كثيراً، وعاجزة عن تشغيل المنفذ المؤدي الى مصر في سيناء بعد إنسحابها من قطاع غزة أوعبر ميناء إيلات حيث لعب العامل الأمني وكراهية العرب للإسرائيليين الدور البارز في طرد السياح الإسرائيليين من شبه جزيرة سيناء . لهذا جاء بيان قيادة وحدة مكافحة الارهاب قبل إسبوعين بمطالبة السياح الاسرائيليين بمغادرة سيناء لأنهم مهددين من ثلاثة منظمات: خلايا القاعدة، وخلايا مرتبطة بمنظمات فلسطينية، وخلايا محلية تابعة لاسلاميين مصريين يجندون عناصرهم بين بدو سيناء، الأمر الذي يجعلنا بحاجة الى المزيد من القراءة والتحليل لندرك الإجابة على سؤال: هو مازال ماثل أمامنا: الإرهاب في سيناء هل هو بداية أم نهاية؟ مصطفى الغريب شيكاغو |
|
#3
|
|||
|
|||
|
إعتداءات دهب وكشف عورة الإرهاب
مرة أخرى كشف الإرهاب عن وجهه القبيح في مصر بثلاث عمليات بشعة في منتجع دهب بسيناء راح ضحيتها حتى ساعة هذا كتابة المقال 23 بريئاً و 62 مصاباً. جاءت العملية الدنيئة عشية احتفالات مصر بعيد سيناء الذي يذكر برحيل القوات الإسرائيلية من الأراضي المصرية التي كانت احتلتها عام 1967. كأن قدر مصر أن تلملم أشلاء ابنائها وسائحيها في يوم عرسها الوطني. لقد أعلن الإرهابيون من خلال هجماتهم الأخيرة عن مصر كما يريدونها؛ دموية، متخلفة، فقيرة، وأعرب الإرهابيون أيضاً عن نواياهم نحو المصريين وزواهم الأجانب. ولكن ذلك ليس بغريب عن أولئك المخربين، فولائهم بالأساس ليس لمصر وإنما للكيان العالمي الإرهابي الذي يجمعهم، فلم تعد مصر بالنسبة لهم إلا مرتعاً ينفذون فيه إرهابهم ومخططاتهم الوقحة. ويستمر العبث بعقول الشباب طالما لم يجد أولئك المتخلفون من يتصدى لهم ويدحض فكرهم من رجال دين معتدلين. وتبقى العمليات الإرهابية متوقعة طالما وجد أولئك المجرمون من يدافع عنهم وعن قضاياهم في وسائل الإعلام ومنابر المساجد. تزامنت الهجمات الإرهابية على دهب مع هجوم مفاجئ شنه شيخ الأزهر الدكتور سيد طنطاوي على دعاة تجديد الخطاب الديني في مصر. ونقلت صحيفة الأهرام الصادرة اليوم 25 أبريل 2006 عن الدكتور طنطاوي استنكاره لما وصفها بأنها انتقادات حادة موجهة إلي الخطاب الديني وأئمة المساجد، واصفاً إياها بأنها "لون من التطاول في عصر كثر فيه المتطاولون." ومعرباً عن ألمه لأن "معظم المنتقدين لم يعرف عنهم معرفة الدين الإسلامي حق المعرفة"، مشدداً علي أن الخطاب الديني يجب أن يرتكز علي عنصرين أساسيين هما القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، بحيث لا يخلو أي خطاب من الاستدلال بآيات القرآن الكريم والأحاديث النبوية. يبدو أن شيخ الأزهر لا يطلع على الخطاب الديني المراد تغييره. ذاك الخطاب الذي يدمر ولا يبني، يفرق ولا يجمع، يقتل الأبرياء بغير رحمة، ولا يحترم حقوق الإنسان، ولا يرحم طفلاً أو مسناً أو مقعداّ أو مريضاً. أعلم أن الدكتور طنطاوي يتبنى توجهاً متسامحاً، ولكن توجه شيخ الأزهر لا يمثل كافة التيارات الدينية في مصر التي أصبح معظمها يتسم بالتشدد خاصة مع بروز جماعة الإخوان المسلمين المتطرفة كتيار قوي بديل للتيار المعتدل. ثم أن المتطرفين لا يقبلون أصلاً بشيخ الأزهر أو توجهه المعتدل؛ فالمتطرفون يعتقدون بأن رجال الدين "الحكوميين" يخالفون تعاليم الإسلام ذاته، وقد عبر أسامة بن لادن نفسه عن ذلك في إحدى رسائل زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن التي بثها بتاريخ 16 فبراير 2003 "وأما علماء السوء ووزراء البلاط وأصحاب الأقلام المأجورة وأشباههم فكما قيل: لكل زمن دولة ورجال، فهؤلاء هم من رجال الدولة الذين يحرِّفون الحق ويشهدون بالزور حتى في البلد الحرام. في البيت الحرام، في الشهر الحرام، ولا حول ولا قوة إلا بالله، ويزعمون أن الحكام الخائنين ولاة أمر لنا، ولا حول ولا قوة إلا بالله، يقولون ذلك من أجل تثبيت أركان الدولة، فهؤلاء قد ضلوا سواء السبيل فيجب هجرهم والتحذير منهم، وإنما تركز الدولة على علمائها وتظهرهم في برامج دينية للفتوى من أجل دقائق معدودة يحتاجهم فيها النظام كل مدة لإضفاء الشرعية عليه وعلى تصرفاته." أرجو ألا يكرر شيخ الأزهر على مسامعنا بعد أحداث دهب تصنيفه لأولئك الإرهابيين بأنهم خارجون عن الإسلام، هذا الحجة ليست مقنعة، فأحاديث أسامة بن لادن وإيمن الظواهري وكل زعماء الإرهاب والتطرف تمتلئ بالنصوص القرآنية والأحاديث النبوية كما يعلم الدكتور طنطاوي. فسياسة تجاهل الفكر المتطرف التي يتبعها شيخ الأزهر لن تؤدي إلا إلى المزيد من التطرف الإرهاب والمزيد من الضحايا الأبرياء. إذ بدلاً من الإستبعاد المتبادل بين المعتدلين والمتطرفين من حظيرة الإسلام، كان بالأحرى بشيخ الأزهر أن يقود حملة للتصدي لهم ولأفكارهم تتضمن تطوير نهج الأزهر ومناهجه التعليمية بما يتناسب مع المتطورات الراهنة. القضية التي يواجهها المطالبون بمراجعة الخطاب الديني ليست هي إعتماد الخطاب الديني على النصوص القرأنية والأحاديث النبوية كما يظن شيخ الأزهر، فاقتباس الخطباء من المراجع الدينية شيء مرغوب ومطلوب لمواجهة الإرهابيين بنفس السلاح الذي يستخدمونه الإيقاع بالشباب المسلم في شباكهم. ولكن تأويل النصوص الدينية حسب الهوى يعد المشكلة الحقيقية التي يجب التصدي لها بحزم وقوة من خلال تجديد الخطاب الديني. فالمتطرفون يرتكبون جرائمهم باسم الله وإرضاءً له، ويستخدمون في ذلك نصوصاً قرآنية وأحاديث نبوية. لذا أعتقد أنه من واجب شيخ الأزهر أن يفند كل حديث يدلي به أسامة بن لادن أيمن الظواهري وغيرهما من زعماء الإرهاب حتى يكشف للمسلمين عورة الإرهاب وكذب زعيم القاعدة خاصة حين يستخدم تلك النصوص التي تحض على ترويع وقتل الآمنين. لقد كان من الأفضل أن يعترف الشيخ طنطاوي بالحاجة الماسة إلي تطوير شامل للخطاب الديني وذلك لمواجهة الخطاب الديني المتطرف الذي يدفع ثمنه الأبرياء من المواطنين المصريين وضيوفهم الأجانب كما حدث بالأمس في منتجع دهب المصري. جوزيف بشارة |
|
#4
|
|||
|
|||
|
فيه انفجارات كمان
انفجار على بعد عشرة كيلومترات تقريبا عن رفح في قاعدة عسكرية للقوات الدولية وهناك اصابات لكن لم يقتل أحد وتم القاء قنبلة على كمين للشرطة في مدينة بلبيس في الشرقية
__________________
ها صلاتي يااهلي واحبابي ان تجدوا خلاصا في الهي
فتعالوا الي ذاك الفادي من خلص نفسي وفداني http://asmaaelkholy.blogspot.com |
|
#5
|
|||
|
|||
|
إنفجارات دهب وغيرها تنبيه على الأقباط إذا طالبوا بحق شهيد أن يكون الرد جاهزاً ورانا حاجة أهم منكم
إذا كانت إقالة وزير الداخلية هى الحل لوجب إقالته أيام الكشح والعديسات والإسكندرية لكن كل الوزارات مُدارة بواسطة الإخوان فلاتسألوا الحكومة فى هذا القرار لأن الإخوان هم أصحاب القرار |
|
#6
|
|||
|
|||
|
تفجيران بسيناء يوقعان إصابات بعد يومين من هجمات دهب
![]() أعلنت وزارة الداخلية المصرية أن هجومين انتحاريين وقعا اليوم في شمال سيناء استهدف أحدهما آلية تقل اثنين من أفراد القوة المتعددة الجنسيات في شبه جزيرة سيناء. وقالت الوزارة في بيان رسمي إن الانتحاري الأول فجر نفسه عند مرور آلية تقل ضابطا مصريا واثنين من أفراد القوة المتعددة الجنسيات كانت متوجهة إلى مطار الجورة دون أن يسفر الانفجار عن وقوع إصابات سوى تهشم زجاج السيارة. الانتحاري الثاني كان يستقل دراجة نارية فجر نفسه عند مرور ضابطين مصريين من مديرية أمن شمال سيناء في طريقهما لفحص البلاغ في موقع الهجوم الأول. وحاول المهاجم اعتراض سيارة الضابطين بعبوة انفجرت فيه وأودت بحياته على الفور. الداخلية المصرية تقوم بفحص ملابسات الهجوم (الفرنسية) وقالت الداخلية المصرية إن قوات الشرطة تقوم حاليا بمتابعة إجراءات البحث وفحص ملابسات الحادث وتمشيط المنطقة واتخاذ الإجراءات التأمينية اللازمة. إفادات المراسلين وقال مراسل الجزيرة في سيناء إن الهجوم أسفر عن إصابة جنديين أحدهما نرويجي والآخر نيوزيلندي, من القوات متعددة الجنسيات, كما اصيب ضابطان في الشرطة المصرية في الهجوم الأول الذي وقع قرب مطار الجورة شمال شبه جزيرة سيناء المصرية، الذي تستخدمه هذه القوات. من الجهة الثانية لسيناء قال مراسل الجزيرة في رفح إن العمل ما يزال يسير على قدم وساق في معبر رفح, وقد أبلغت جهات مصرية العمال باتخاذ إجراءات الحيطة والحذر. وقال إن أوساطا صحفية مصرية أبلغته أن منفذ الهجوم الذي كان يستقل دراجة صاح باسم الله والله أكبر قبل تفجير نفسه, ما جعل الشرطة يتنبهون ويهربون منه. رأي المحللين أجمع كل المحللين على أن الهجمات الجديدة تحمل بصمات القاعدة (الفرنسية-أرشيف) وأجمع كل المحللين السياسيين الذين التقتهم الجزيرة أو اتصلت بهم هاتفيا على أن هذه التفجيرات تحمل بصمات تنظيم القاعدة أو أنها نفذت على يد أشخاص يعملون وفق فكر التنظيم المسؤول عن أكبر الهجمات الانتحارية في العالم. وتأتي هذه الهجمات بعد يومين من تفجيرات منتجع دهب جنوبي شرقي سيناء، التي أوقعت 18 قتيلا بينهم ستة أجانب. وأفادت مصادر الداخلية المصرية بأن 30 شخصا على الأقل اعتقلوا حتى الآن في إطار التفجيرات. وقال مراسل الجزيرة إن أهالي دهب يريدون تجاوز الحادث وأعربوا عن قناعتهم بأن القطاع السياحي في مصر لن يتأثر بهذه التفجيرات. وأضاف أن أهالي المدينة تطوعوا لبناء ما تهدم جراء الانفجارات كما أعرب العمال والمستثمرون أنهم لن يغادروا هذه المنطقة وأن هذه الأزمة لن تؤثر عليهم. وكان عسكريان كنديان أصيبا في أغسطس/آب الماضي في الجورة بانفجار قنبلة لدى مرور حافلتهما. وأعقبت هذا الحادث تفجيرات هزت فندق طابا عام 2004 وشرم الشيخ عام 2005 جنوبي سيناء. والقوة المتعددة الجنسيات قوة سلام غير تابعة للأمم المتحدة تنتشر في سيناء منذ الانسحاب الإسرائيلي من شبه الجزيرة عام 1982. وتشارك في هذه القوة 11 دولة تحت قيادة أميركية. وهذه القوة مكلفة تطبيق بنود معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية التي تحد من الوجود العسكري ومن وجود الأسلحة والقواعد في سيناء المصرية. http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3...617124C410.htm |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|