|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم " واذ قالت الملائكة يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسي بن مريم وجيها في الدنيا والاخرة ومن المقربين * ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين " صدق الله العظيم ....... كما ترون ايها الاخوة المسيحيين ان القران الكريم والاسلام بصفة عامة والمسلمين قد اعطوا للسيد المسيح مكانة عظيمة ودرجة رفيعة ورفع قدره كنبي من انبياء الله عز وجل ورغم ذلك اجد انكم تدافعون عن اليهود وتتعاطفون معهم برغم انهم لا يعترفون بالسيد المسيح بأنه اله حسب زعمكم ولا كنبي حسب شريعتنا بل ينسب اليهم انهم كفروا به وهم الذين قاموا بتعذيبه وصلبه كما تعتقدون فمن الاولي بكراهيتكم الشديدة له اليهود الذين لم يعترفوا اصلا بالسيد المسيح وفعلوا به ما سبق ذكره ام المسلمين الذين اعلوا شأنه وكرموه ....!!!!! ارجوا منكم ان تكونوا منصفين في حكمكم
|
#2
|
|||
|
|||
عفواً فضيلة المفتى...المؤسسة الدينية ليست بريئة!
بقلم:د. خالد منتصر أمازلت تقول وتؤكد على أن المؤسسة الدينية بريئة؟، أرجو منك الإطلاع على الكتب الأزهرية لتعرف أن دفاعك عن هذه المؤسسة متهافت جداً، وأن هذه المؤسسة التى تنتمى إليها وتدافع عنها تشارك فى التنظير للفتنة الطائفية ونفى الآخر وكراهيته، وقبل أن تتهمنى بالتحامل والظلم سأسرد لك بعض قراءات الكتب الدراسية والمراجع الأزهرية لكى تعرف الحقيقة المرة التى تدخل فى بند المسكوت عنه الذى نتواطأ جميعاً لإخفائه ألا وهو أننا نلجأ لحل مشاكلنا الطائفية لحضن صناع ومنظرى هذه الفتنة للأسف الشديد وهم بعض الدعاة الذين يعتلون المنابر لبث سموم الكراهية التى تعلموها فى الكتب والفصول الدراسية، فماذا تتوقع من دارسى حديث فى صحيح مسلم يقول " يجئ يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود وال***** "؟؟!!!!، بالطبع علامات التعجب من عندى وليست من عند علماء الأزهر، ألا يدرس الطالب عندما يقرأ هذا الحديث كراهية أبناء الديانات الأخرى الذين يتحملون ذنوبنا لأننا مميزون وأفضل منهم وسيدخلون النار بذنوبنا نحن اللى على راسنا ريشة!، ألم يتساءل أحدكم يافقهاء ياأفاضل أن هذا ينتفى مع أبسط قواعد العدل، ألم يلفت نظركم أنها ضد القاعدة القرآنية الصريحة بألا تزرو وازرة وزر أخرى، والحديث الآخر الذى يامرنا بألا نبدأهم بالسلام وأن نضيق عليهم الطريق!، والمدهش أنكم مازلتم تعلمون الطلبة فى مدارسكم أنه لاقصاص بين عبد مسلم وحر ذمى، ومازلتم تصفون أبناء وطنكم من الأقباط بالكفار حين تقولون فى كتاب الإقناع فى حل ألفاظ أبى شجاع ص 355 وفى باب شروط الوقف بأن الوقف الصحيح يجب ألا يكون فى محظور اى محرم كعمارة الكنائس ونحوها من متعبدات الكفار!!!، إن كلمة الكفار تتكرر كثيراً فى تفاسيركم لوصف أبناء الديانات الأخرى وبرغم ذلك لاتقتربون منها بل ولاتفكرون فى مناقشتها لأن مهمتكم هى الإجترار فقط ولا أمل فى إبداع فقه جديد يتناسب مع واقعنا المتغير، وهل يعقل أن يظل تفسير الكتب المقررة فى الأزهر لكلمتى الضالين والمغضوب عليهم فى سورة الفاتحة ال***** واليهود، وبعدها تدافع وتقول مالناش دعوة بالفتنة الطائفية!، أعتقد أن هذا الكلام والدفاع من الممكن أن نقبله فى إطار الكوميديا والتنكيت ولكن عند الكلام فى الجد لابد أن نواجهكم ونحاسبكم بل ونحاكمكم، لأن هذا مستقبل وطن، ومستقبل الوطن لاتصح المساومة عليه فى سبيل إسترزاق البعض من بوتيكات الفتاوى. khmontasser2001@yahoo.com نقلاً من إيلاف |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
ما فعله اليهود هو خطة الرب الأزلية لاتمام الفداء .ثم أن رب المجد نفسه غفر لهم : أندينهم نحن بعد هذا ؟ الهنا سامح اليهود اما الهكم فأنتم أدرى بما يقول عنهم . اليهود لم يعترفوا بأن السيد المسيح هو المسيا المنتظر و لكنهم يعترفون بأنه انسان طاهر و بأنه صلب و قتل .أما أنتم فتقولون : وما صلبوه و ما قتلوه و انما "كانوا مبرشمين ساعتها فمأخدوش بالهم" ![]() آخر تعديل بواسطة Christian ، 08-05-2006 الساعة 10:29 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|