|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
كان الارتطام صوته مرعب وقع علينا كالصاعقه تخلينا نهم يهاجمون مبني الوزاره
ولكن سرعان ما عرفنا ان الوزير عاد بسياره لحرس الخاصه وكان يقودها المقدم اسامه مازن بسرعه جنونيه واصطدم في بوابه الوزاره وحدث هذا الارتطام وفي تقديري ان النبوي اسماعيل اخطا وجانبه الصواب فكان من المفترض ان تكون هناك وسيله اتصل بوزير الداخليه اثناء حضوره العرض العسكري وبعد وقوع الحادث كان من الواجب ن يبقي الوزير هناك لاداره الازمه خوفا من وقوع هجوم ثاني او ثالث وكان من الضروري ان ينظم القوات الموجوده في المنطقه بالتعاون والتنسيق مع لمخبرات العسكريه والحرس الجمهوري ولكن الصدمه والمفاجاه اربكت الجميع .... ولا اعلم اذ كان النبوي قد سارع بالعوده لحمايه نفسه م لاعاده ترتيب لاوضاع ومواجهه الموقف وللاسف الشديد كانت السطحيه ولتخبط وعدم التقدير الموقف بشكل صحيح هي لاسباب الحقيقه لصدمه المنصه ووقعت بعض الاحداث التي اكدت ذلك فقبل 5 سبتمبر 1981 بفتره قصيره ضبطت المباحث لجنائيه في مديريخ امن القاهره بعض الاولاد الذين سرقو ا خزينه احد مكاتب البريد واعترفو انهم ينتمون لتنظيم الاسري للاخون المسلمين وجزء اخر منهم تابع لتنظيم الجهاد ولفت هذا الاعتراف نظر الضابط الذي يحقق معهم فاحلهم الي مباحث امن الدوله كي تحقق في جزيئيه علاقتهم بالاخون وتنظيماته ولكن للاسف تم الافراج عنهم في نفس ليوم بسبب عدم كفايه المعلومات دون تقدير خطوره لمعلومات التي ادلوا بها |
#2
|
|||
|
|||
![]()
الواقعه الثانيه والكثر خطوره حدثت قبل اغتيال السادات بساعات
عندما تقدم احد الاعضاء من تنظيم الجهاد ببلاغ لمكتب مباحث امن الدوله بمنطقه الساحل بروض الفرج وكان يراسه ظابط يسمي محمد ادرسي وابلغ عن وجود تخطيط لاغتيال السادات في المنصه واتصل عل يالفور محمد بمفتش المباحث امن الدوله فرع لقاهره وابلغه بالموقف وقيل انه تم الاتصال بالنبوي اسماعيل الذي كان موجودا في المنصه ...ولكنها فشلت وحدثت المغالطات الامنيه الي ان و اغتيل السادات في المنصه وهو يحضر العرض العسكري للقوات المسلحه المصريه آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:12 AM |
#3
|
|||
|
|||
![]()
قريبا : امن الدوله ان الاخوان
قتله الرؤساء انتظرونا ![]() |
#4
|
||||
|
||||
فقبل 5 سبتمبر 1981 بفتره قصيره
ضبطت المباحث لجنائيه في مديريخ امن القاهره بعض الاولاد الذين سرقو ا خزينه احد مكاتب البريد واعترفو انهم ينتمون لتنظيم الاسري للاخون المسلمين وجزء اخر منهم تابع لتنظيم الجهاد........... انهم لصوص قتلة لا شرف لهم
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#5
|
|||
|
|||
الاخوان ....قتله الرؤساء
عاشق كفر بطا المنوفيه انتقم من محبوته تبير انقلاب يقوده كمال الدين حسين وزكريا
30 دقيقه فقط انقت حياه عبد الناصر من القناص الاعمي اول محاوله اغتيال السادات قادها وكيل نيابه من المغاره سوهاج سفير دوله اجنبيه يعترف علي شريط كاسيت : سنقتل السادات بسياره متحركه خطه اخوانيه لاغراق عبد الناصر في ميدان رئيسي بنافوره من المنشورات الاسلحه الفاسده انقذت السادات ونيكوسون من الموت علي الكورنيش 11 محاوله اغتيال تعرض لها جمال عبد الناصر 8 منهم اخوان و 3 من المجايب الاخوان لانهم جعلوا احلامهم في الوصول الي السلطه كمن يريد الصعود الي القمر بدابه فخخطوا لاغتياله والتخلص من زعيم مصر والامه فخططوا للتخلص منه واغتياله بدل المره مرات ولكن زراع عبد الناصر الطويله والقويه اصطادتهم في اوكارهم كما الفئران والمجاديب هما اشبه بجنرالات مسجد الحسين والفارق الوحيد انهم لم يكتفوا بالنياشين الزجاجيه والاسلحه الشبيه بل حملوا قنابل ومتفجرات حقيقيه لم يكن يحدث حادث المنشيه تمثيليه لان شهر العسل بين عبد النار والاخوان كان في ايامه الاولي لم يختلفوا معه حول البرنامج ولم يطلبوا منه الا ان تغلق دور السينما ويفرض الحجاب علي النسا ء قهرا وان تحكم الثوره بما نزل الله حكما مطلقا علي حد قولهم بل لقد ايدوا حل الاحزاب السياسيه وطالبوا بقايام الدكتاتوريه الدينيه الاسلاميه لكي يكون الاجبار علي الجميع تنفيذ مطالبهم ولكن كانوا متصورين انهم قادين علي السلطه وعلي الثوره والقضاء علي النظام الجديد قبل ان يبدا وكان انفجار الصدام بينهم وبين السلطه في العمليه الارهابيه لاغتيال عبد الناصر وكان عبد الناصر يقول يا اهل الاسكندريه الامجاد اتحدث اليكم ونحن نحتفل بعيد الجلاء وهنا سمع دوي 9 رصاصات وجهت لعبد الناصر وانطلق صوت عبد الناصر دمي فداء لكم فداء لمصر لن تكون حياه مصر معلقه بحياه عبد الناصر بل هي بكفا حكم فمصر اليوم قد حصلت علي عزتها وكرامتها وحريتها وبعد الحادث بعشر دقائق اصرت الجماهير ان تري ناصر وبعد ان قبض علي الجاني فخرج الي الشرفه وقال الحمد لله الذي اراد لمصر العزه ولن يخذلها ابدا وكان الصدام مروعا بين عبد الناصر والاخوان فقد صدرت احكام باعدام سبعه من قادتهم محمود طلعت سمكري في امبابه ويوسف طلعت تاجر حبوب بالاسماعليه وهنداوي محامي بامباه وابراهيم الطيب محام وعبد القادر عوده محام ايضا ومحد فرغلي واعظ في مسجد وحسن الهضيبي المرشد العام للاخوان في هذا الوقت الذي خفف عليه الحكم الي الاشغال الشاقه المؤبده وطال عبد النصار فلول الخوان من الجحور حتي وصل عددهم الي 2943 طالهم عبد الناصر ولم يلتقط الاخوان انفاسسهم بعد هذه الضربات الساخنه الا في عام 65 وبعد الافراج عن مجموعه من قادتهم المحبوسين في قضيه المنشيه وعاد تنظيم السري للاخوان بقياده الخمس صقور جارحه هم سيد قطب يوسف هواش عبد الفتاح اسماعيل عبد المجيد عبد السميع وعبده عشماوي آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:13 AM |
#6
|
|||
|
|||
تابع قتله الرؤساء
عام 1965 كانت الارض ثابته تحت اقدام عبد الناصر في الداخل مهتزه بشده في الخارج خصوصا في جبهه اليمن التي تصور عبد الناصر انه ارسل جزءا من جيشه اليها للمسانده لكنه فوجيء بتورطه في حرب شرسه
وفي هذا التوقيت المباغت خطط الاخوان للتخلص منه ثلاث مرات الاولي تجنيد احد عناصر شرطه رئاسه الجمهوريه واسمه اسماعيل الفيومي وكان يجيد الاطلاق الذاتي للنيران ويمكنه اصابه الهدف من بعيد او علي عينه عصابه سوداء وصلت معلومات عنه دون ان نعرف اسمه وانه ينتظر عبد الناصر في مطار القاهره فور وصوله من موسكو وكان الموقف صعبا وخطيرا فطائره الرئيس في الجو ونحن لا نعرف اسم القناص ولا مكانه وهدنا التفكير الي مراجعه كشوف الرمايه لعناصر الحرس الجمهوري وكتشفت اسمه وانطلقنا في سباق من الزمن نبحث عنه في كل مكان حتي عثرنا عليه معدا سلاحه في موقع مستتر بالقرب من مكان الهبوط وبعد 30 دقيقه هبط عبد الناصر ونجا من الغتيال بمعجزه الثانيه هي تفجير القطار الذي يقل عبد الناصر من القاهره الي الاسكندريه واستخدموا لاول مره شحنات يتم تفجيرها عن بعد باستدام اجهزه الاسلكي علي بعد اكثر من كيلوا متر وضبطنا المتفجرات والجناه قبل شروعهم في التنفيذ والثالثه اغتيال عبد الناصر اثناء مرور ركبه من المعموره حيث كان ينزل الي راس التين المكان المخصص للاحتفال بمناسبه خروج الملك من مصر يوم 26 يوليو وضعت مجموعه الاغتيال الولي ف يمحل اندريا امام السرايا المنتزه والمقام مكانه الان فندق شيراتون المنتزه بالاسكندريه وكان الاغتيال سيتم في لحظه عبور الموكب بهدوء من دوران هذه المنطقه فيمكن علي الاخوان هنا وقتها اصطياده بسهوله بالبنادق والمدافع الاليه المدعومين بها من اخوان الخارج ووضعت مجموعه الاغتيال الثانيه في محل بترو في سيدي بشر منطقه ضيقه ومزدحمه وتعتبر عنق زجاجه ونموذجيه لاصطياده الهدف والذوبان في الجماهير المزدحمه وقبل ساعه الصفر كنا فوق راسهم .......... وقد قدم اعضاء الاخوان المكلفين بالتنفيذ الي المحاكمه التي قضت بالاعدام الي سبعه وكان هم سيد قطب وعبد الفتاح اسماعيل ومحمد هواش وقد اذ حسن الهضيبي لصغر سنه ثلاثه سنوات اما القناص اسماعيل الفيومي فقد توفي في السجن اثناء محاكمته ...... 1967 انكسرت شوكه عبد الناصر بسبب النكسه ولكن بعد ان قلم اظافر الاخوان ونزع انيابهم واضعفت زراعه القويه الطويله الاخوان وافقدتهم شهيتهم تماما ولكن كانت اول محاوله اغتيال بعد النكسه التي هدت عبد الناصر قادها الاخواني صقر سليمان ابو بكر مقاول من مدينه السويس و وكان متعاطف مع الاخوان وكان هذه سمعه موجوده عليه تم تجنيده بمعرفه عودته باحدي مجموعات الاخوان في السويس وابلغنا احد المصادر بذلك فكلفناه بتسجيل القاءات باحدي الشقق في شارع سليمان باشا بالمنزل المجاور لسينما مترو كانت اجهزه التسجيل في ذلك الوقت من النوع البدائي جدا ووضع الجهاز بطريقه معينه في احد الكراسي لكنه اصدر صوتا غريبا اثناء التسجيل مما جعل صقر يقلب الفرقه بحثا حتي اكتشفه واوقفنا العمليه عند هذا الحد واعترف صقر تفصيليا بمحاوله شراء متفجرات من منطقه حلوان لاغتيال عبد العنار ولكن جهاز التسجيل هو الذي فشل وافشل محاوله ضبطهم متلبسين وجاءت محاوله الغتيال الثانيه بعد النكسه من المانيا كانت عندما نجح الاخواني السيد سالم المقيم في المانيا في تجندي شاب مصري مسيحي سافر للتدريب هناك ويدعي س ا عبد الملك واقنعه ان النظام في مصر فاشستي واغراه بالمال وبسياره فارهه هديه سينقلها له الي القاهره وبداخلها بندقيه حديثه مزوده بتلسكوب مخباه بطريقه سريه في السرياره وكان الاتي :- آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:14 AM |
#7
|
|||
|
|||
وصلت السياره وبداخلها السلاح وقام باستاجار غرفه في فندق افرست بميدان رمسيس انتظارا لوصول ركب الرئيس واطلاق النيران عليه بالقرب من محطه كوبري اليمون وزوده بمدفع منشورات دخل لمصر اول مره مثل مدافع الصواريخ في الاحتفالات وهو يقوم باطلاق نافوره من المنشورات علي مساحه كيلوامتر مربع
واستعان باتين من اصدقائه هما محمود السيد زارع ومحمد ابو الذهب وقبل ساعه الصفر قبضنا عليهم وقدموا للمحاكمه والمجاديب ايضا اكتفوا بالجنون بعد ان مستهم عظمه عبد الناصر ودبروا له اكثر من محاوله اغتيال وهميه اشهرهم عاشق كفر بطا احدي قري المنوفيه الذي احب ابنه الثري بحيري عبد المجيد بحري يمتلك حديقه بفناء 30 فدان وفوجنا بالعاشق يخطرنا بمحاوله اغتيال السادات بقياده بحيري فقمنا بتزويده باجهزه اتصال لتسجيل القاءات السريه مع قائد التنظيم بحيري وبالفعل وصلتنا الشرائط التي تتحدث فيها بالتفصيل عن خطه انقلاب يشارك فيها كمال الدين حسين وزكريا محي الدين واصر عبد الناصر علي عدم الاقتراب من هذه الشصيات وعدم اتخاذ اجراءات حيالها الا بعد العثور علي دليل قاطع للمؤامره وكانت ساعه الصفر الوهميه في احتفالات عيد النصر في 23 ديسمبر 1966 في مدينه بور سعيد فتحركنا علي الفور وكان عبد الناصر في تلك الحظات يستقل القطار الي بورسعيد واتخذنا واجراءات امن مشدده في المدينه وتم تغير مسار الرئيس واعتقلنا عناصر التنظيم الوهمي وقائدهم بحيري واثناء استجواب العاشق واكتشفنا تضارب اقواله واهتزاز شخصيته ثم انهار اعترف انه خطط للايقاع ببحيري لانه رفض تزويجه ابنته ![]() وقدمناه للمحاكمه بتهمه ازعاج السلطات وحكم عليه بالحبس وتم الافراج فورا عن بقيه المعتقلين آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 02-08-2006 الساعة 01:15 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|