|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
ناتاشا كامبوش ضحية الإختطاف المشهورة في النمسا تصلي وتبكي من اجل المجرم الذي اختطفها واغتصبها 10 سنوات كاملة, سلوك هذه الضحية المسكينة سلوك طبيعي لجميع ضحايا الإختطاف والفتيات القبطيات مصابات باعراض هلسنكي زندروم ولذلك يجب تحريرهم من مختطفيهم ووضعهم تحت العلاج لمدة قد تصل لعام كامل حتى يتم شفائهن من اضرار الإختطاف والإغتصاب.
Natascha visited her dead kidnapper before burial
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#2
|
|||
|
|||
![]() بعد أن أغلقت الجهات الرسمية أبوابها أمامهم: أسرة فتاة الفيوم ( الثأر أصبح مصيرنا ولامفر منه...... مصدر أمنى : الفتاه تبدى رغبتها فى العودة ... والأمن يمانع!!! الأقباط متحدون – نادر شكرى ماذا نقــول هل هو إهمال لقيمة المواطن... أم انعدام حسى نحو أبناء الوطن الواحد من جانب السادة المسئولين... أم لأن الفتاة قبطيــة والأزمة قبطيـة فلا داعى لإشغال أذهانهم بهذه القضيــة.... أم لأن السادة والقادة الرسميين غير متفرغين لمشكلات أبناء هذا الشعب المطحون وليس لديهم الوقت لإنشغالهم بالقضية الفلسطينية والأزمة العراقيــة والصراع السودانى ..... أم لأنهم لايشعروا بالخطر مادام أنه لا هناك يوجد ضحايا بالآلاف مثل حرق قطار الصعيد أو العبارة سلام ..... أم لأن الأقباط هم أقليـة أو أهل ذمــة وأموالهم وبناتهم وكرامتهم شيئا مباح للمجرمين والخاطفيـن بل تكون لهم كل الحماية الأمنيـة، فليس غريبا على أمن تواجد من أجل الطائفيــة وحماية البلطجيـة أن يضحـى بفتاة قبطيـة من أجل أموال إرهابية لأن القبطى أصبح غنيمــة ووليمــة تحت أقدام الوهابيــة . اعزائى متابعـى "الأقباط متحدون" نحن نعلم أنكم تتابعون أزمـة فتاة الفيـوم بلهفـة وشوقـا لسمـاع أخبار سارة تسعد قلوبكم التعيسة التى أصابتهـا سهم الإحباط نتيجة لما يحدث فى بلادنا الغالية مصر ولكن كم يؤسفنــى وأنا اكتب إليكم حول هذه الأزمـة أن أقول بكلماتى المتألمــة أن بلادنا أصبحت تفتقد إلى من يشعر بالمواطن المصـرى والقبطـى على الأخص لأننا نعيش فى زمن الإحتلال الأمني الذى بات يسيطر ويحكم بإشارة افعل ما تشاء مادام النظام يعيش فى ســلام . فكم ناشدت أسرة الفتاة واستنجدت بكل الجهات المسئولة فى وطننا بداية من السيد الرئيس والسيد المحافظ والسيد وزير الداخلية والنائب العام والمجلس القومى لحقوق الإنسان والسيد رئيس مجلس الشعب ولكن من يسمع ومن يهتم فى وطن غلقت فيه الأذان عن السماع وحجب فيه البصر وذبل فيه الإحساس وأصبحوا يرفعوا فيه شعار (ال**** تنبح والقافلة تسيــر). فالقضية لم تكن قضية منى يعقوب فقط الآن بل هى قضية ضميـر وقانون وأزمة قبطى يعيش داخل زنزانة خوف مما يحدث حوله حتى أنهم أصبحوا الآن يغلقون أبوابهم على أبنائهم خوفا من القدر الأسود فمن يذهب لا يعود ،ومن يدخل معصرة الأمن لايخرج منها سوى فاقد للوجود بعد أن بات تحت بطشهم فيطير العقل وتنعدم الإرادة ويتحدث الأمن كما يشتهى وليس على القبطى إلا الأمر والطاعة ، فعندما أتذكر عشرات الفتيات التى مازالت إخبارهن ومصيرهن غير معروف ، أدرك أننا فى أزمة حقيقية ولا استطيع أتصور إن جميعهن ذهبن بإرادتهن لإنهن لم يظهرنا ولم يقولونا ذلك بإرادتهن فهن فى حكم المفقودين وما على أسرهن إلا أن يتلقوا أخبارهن من خلال إشارات الجهات الأمنية أما بإخبارهم أن مصيرهن غير معروف ولم يتم العثور عليهم أو يتم إخبارهم بإرسال إشارة بأن أبنائهم أشهروا إسلامهم ويتم اخذ إقرارات عليهم بعدم التعرض لهم دون رؤيتهن أو سماع ذلك منهن (اللى اختشوا ماتوا) ،فأي قانون أو دستور أو إنسانية ترتضى ذلك بان يتم خطاب الآباء بأبنائهم عن طريق فاكسات الداخلية أو شاشات التلفاز فلماذا أصبحت مقابلة فتاة بوالدتها أو رجال الدين امرأ مستحيلاً ومرفوض من جانب الأمن وهو ما أثار تساؤلات الكثيرين حول هذه النقطة التى قد يحتاج الى "منجمين" لمعرفة ما يدور فى ذهن الجهاز الأمنى فإذا كان يثق تماما فى رغبة الفتاة نحو ما تخطو له فلماذا يتردد فى إنهاء إلا أزمة بمقابلتها بأسرتها . وكأننا نعيش فى عصر الإحتلال الإجنبى الذى لا يفهم لغتنا ولا يفهم تقاليدنا وأن كنت أتصور أن الاحتلال الإجنبى لا يفعل هذه الحرب الغير الشريفة التى تمس شرف وأعراض المواطنين المصريين . دعونا نعود الى أزمتنا الحقيقية وهى فتاة الفيوم التى فتحت ملف مازال غائب عن اهتمام السيد الرئيس على الرغم من مناشدته أكثر من مره بضرورة وضع حد لهذه العمليات التى يمكن أن تضع بلادنا على فهوة بركان، فهو مازال يجهل (منى يعقوب) التى تعيش فى حالة مأساوية داخل حوزة كلا من الأمن والذئب البشرى (خالد عمران)، وكما علمت أسرتها من مصادر أمنية داخل جهاز أمن الدولة ( أحد المخبرين ) الذى لديه إحساس بآلام الفتاة وأسرتها فقال ( أن عند دخوله جهاز أمن الدولة كانت الفتاة ملقاه على بلاط إحدى الحجرات الضيقة بالجهاز الأمنى ووصف الحجرة بأنها فارغة ولا يوجد بها أى أثاث وكانت الدموع لا تنقطع من عينى الفتاة وكأنها تنتظر اليوم الذى ينزاح فيه هذا الكابوس الأسود ووصف المصدر أنه شعر بآلام هذه الفتاة وكأنها تريد أن تصرخ لتطلب من ينقذها من هذا الفخ الذى نصب لها ونفى المصدر عدم معرفته بسبب التعنت الأمنى فى إنهاء هذه المشكلة مؤكد أن المسألة لا تستدعى كل هذا التأخير وهذه الضجة ولاسيما أن الفتاة تبدى رغبتها فى العودة ) . |
#3
|
|||
|
|||
جاءت كلمات هذا المصدر - الموثوق فيه - لتكون ضربة صاعقة للتراخى والتواطىء الأمنى فهذا هو حال (منى) داخل سلخانات الجهاز الأمنى وليس بغريب على الجهاز الذى استطاع أن يقنع كل المصريين بأن مذبحـة بنى مزار التى راح ضحيتها عشرة مواطنين قد فعلها شخص واحد (مختل عقليـا) وهذا ما ظهر كذبه مؤخراً بعد فضيحة براءة هذا المتهم ليكشف الخداع الأمنى والتلاعب بعقول المصريين ومع هذا ليس غريباً أيضا أن يتم إجبار فتاة الفيوم لتقول ما يشاء وما يريد الأمن المستبد وأن يتم إقناع الرأى العام بأنها ذهبت بإرادتها مادامت فى حوزتهم أكثر من عشرين يوما .
وعلى الرغم من الهجوم الرافض لهذا الوضع من جانب الحقوقيين والمسلمين ومشيخة الأزهـر إلا أن الأمن مازال يعاند ويرفض إعداد مقابلة للفتاة بوالدتها أو رجال الكنيسة بعد تصريحات رجال الأزهر التى طالبت بحق رؤيـة الأسرة للفتـاة واعتراضهم فى نفس الوقت على هذه المهزلة التى تحول فيها الجهاز الأمني الى حديقة للعشاق ومبنى لحماية المجرمين وخلق الفتن وإهدار القيم والأخلاق المجتمعية. ووسط هذه الأحداث المتناقضة والغريبة فى هذه القضية أغلقت الجهات الرسمية أذنيها ولم تلتفت الى استغاثات أسرة الفتاة فقالت الأسرة ردا على ذلك "ان لا احد يلومها على ما ستفعله الأيام المقبلة بعد أن قاموا بكل الإجراءات القانونية والرسمية لرد حقهم ولكن جاء إدراكهم متأخرا ليعرفوا الحقيقة المظلمة بأن القانون يخدم أصحاب المصالح والسلطة وأنه أصبح أيضا أسيراً تحت يد الإحتلال الأمنى وهكذا جاءت كلماتهم الحزينة تسودها نغمات الانتقام بان (الثأر بات مصيرهم و لا مفر منه مهما طالت الأيام طالما افتقدوا لدولة القانون والعدل . ولذا بدأت أسرة الفتاة تكثف من بحثها لمعرفة تحركات الجانى" خالد طه عمران" لإنهاء هذه الأزمة بعد أن طال انتظارهم لرد اعتبارهم ولكن دون جدوى وأصبحت الحياة لديهم لا قيمة لها بعد أن فقدوا كرامتهم وأعز ما لديهم (أبنتهم). من جانب أخر رفض حقوقيون تعامل الأمن مع هذه الأزمة بهذا التعنت مؤكدين أن من حق أسرة الفتاة أن ترى ابنتهم لمعرفة إذا كانت هناك أى ضغوط أو إكراه عليها والاطمئنان على سلامة نفسها وهذا حق دستورى لكافة المواطنين و استمرار الأمن فى هذا التعنت يشكك فى سلامة موقفه ويؤكد تورطه فى هذه الأزمة وأضافوا ان استمرار وجود الملف القبطى فى حوزة الأمن سيمثل اضطرابات مستمرة لجدران الوحدة الوطنية وسيعزز من الطائفية ولذا تطالب المنظمات الحقوقيـة بفتح ملف الفتيات القبطيات ووضعه فى يد محايدة بعيداً عن الهواجس الأمنية المشكوك فى صحتها. من جانب أخر قال محامى الفتاة انه سيطالب بفتح التحقيق فى هذه القضية مرة أخرى بعد الاطلاع على محضر النيابة التى أدلت فيه الفتاة بأقوالها وسيطالب المحامى العام بفتح التحقيق فى حضور محامياه للتأكد من عدم وجود أى ضغوط على الفتاه وهو حق دستورى يكفل لكافة المواطنين مضيفا انه لا يعلم طبيعة الظروف التى كانت عليها الفتاه أثناء الاستجواب ولاسيما أنها ظلت حبيسة الجهاز الأمنى خمسة عشر يوما قبل عرضها على النيابة وهى كفيلة أن ترهب الفتاه وتجعلها مسلوبة الإرادة . الجدير بالذكر أن أزمة الفتاه منى يعقوب مازالت تشغل وسائل الإعلام المختلفة حيث تعرضت الإعلامية منى الحسينى لهذه القضية فى برنامجها ( كلام من الأخر ) على قناة دريم- وقد انتقدت منى الحسينى الجهات الأمنية فى تصعيدها للمشكلة وحرمان حق الأسرة من رؤية الفتاه وقد استضافت أثناء هذه الحلقة خبيرة نفسية أشارت أن هناك صعوبة فى التوافق بين فتاة فى سن 24 وشخص فى سن 44 ومختلفين فى العقيدة الدينية والمستوى الاجتماعى والمادى وهو ما يشكك فى طبيعة الموضوع واستبعدت الخبيرة النفسية ان تكون الفتاه ذهبت بإرادتها كما قال الأمن ذلك ،ومن المحتمل أن يكون هناك شيء غير مفهوم فى هذه القضية ومفتاح السر يكمن لدى الجهاز الامنى مشيرة الى أنه من الواضح أن الفتاه تعيش فى حالة اضطراب نفسى شديد لا تعبر عن الحقيقة التى أعلنتها وطالبت بضرورة عزل الفتاه فى جوا هادئا مع توفير اتصال الأسرة بها وإغلاق هذا الملف المرفوض اجتماعيا وأخلاقيا ، وأكدت على حق أسرتها بمقابلة الفتاه وان رفض الأمن شيء يدعو للدهشة والتساؤل حول هذا الموقف....... فكيف يتم منع أم من رؤية ابنتها؟!! وفى سياق الموضوع لم تأتى دعوة بعض الأقباط بالاعتصام داخل الكاتدرائية المرقسية بالعباسية بثمارها لعدم تلبية الأقباط لهذه الدعوة للمشاركة فى التضامن مع أسر الفتيات المختطفات سواء فتاة الفيوم أو فتاتى الزاوية الحمراء بالقاهرة أو فتاة الإسماعيلية أو قليوب وقد أصاب هذا التجاهل إحباط بعض الأعداد القليلة - من الأقباط - التى ذهبت وكانت تنتظر التحرك للتضامن مع الاعتصام على الرغم أن الجهات الأمنية علمت متأخرة بهذا الاعتصام - الذى كان من المقرر أن يبدءا السبت الماضى - وقامت بزيادة قوات الأمن خارج أسوار الكاتدرائية ولكن لم يتجمع الأقباط ، وأتصور فى اعتقادي أن دعوة الاعتصام سوف تكون ناجحة فى حالة مشاركة رجال الدين من الطوائف المختلفة بإقامة هذا الاعتصام يوم الأحد – كمثال – بهدف الرد على التجاهل الرسمى فى هذه الأزمات لأن القضية لم تصبح تهم أسرة منى يعقوب فقط بل تهم وتشغل كل الأسر القبطية جميعها لأن هناك عشرات الفتيات لم يحدد مصريهن بعد حتى الآن . ولذا يكرر( الأقباط متحدون ) - للمرة الثانيه- بضرورة المبادرة بعقد مؤتمر قبطى سريع يجمع كل الطوائف المسيحية المختلفة داخل مصر لمناقشة هذه القضية بشكل عام وإصدار أسس وقواعد محددة تنظم مثل هذه الأمور بعيدا عن الجهات الأمنية ويتم عرض هذه التوصيات أمام رئيس الجمهورية أو مجلس الشعب لصدور تشريع أو قانون لحل هذه الأزمات ومن خلال مجلس مدنى محايد يثق فيه الجميع حتى يتم إطفاء نار الفتنة وإطفاء نار عذاب الأقباط من تلاعب الأمن بهذه الأزمات ........ |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|