|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
البسطويسي يوافق على رئاسة حكومة إنتقالية :1004:
أعلنت الحركة المصرية من أجل التغيير كفاية عزمها على تشكيل جبهة شعبية تضم أحزاب المعارضة والقوى السياسية، لتدشين حملة تحت شعار مقاومة لتحقيق مطالب القوى الوطنية، وأبرزها تشكيل حكومة انتقالية لمدة عامين، تضم ائتلافا من كل القوى السياسية. وتكون مهمة هذه الجبهة تنفيذ برنامج للإصلاح السياسي وصياغة دستور جديد، على أن يتولى رئاسة الحكومة الانتقالية أحد القضاة الإصلاحيين الذين قادوا حركة القضاة في المطالبة باستقلال السلطة القضائية، مثل هشام البسطويسي أو محمود مكي نائبي رئيس محكمة النقض. واشارت إلى أنه في حال عدم تشكيل حكومة انتقالية وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، فانهم سيدعمون ترشيح أحد القضاة لانتخابات الرئاسة، حسبما ذكرت جريدة الشرق الأوسط. فيما أعرب البسطويسي عن مفاجأته بالاقتراح الذي قال إنه غير قابل للتنفيذ دستوريا وقانونيا، لكنه أضاف أنه لا يمكن أن يتأخر عن قبول الاقتراح إذا ما اقترن بإجماع شعبي وموافقة كل القوى السياسية، لافتا الى أنه لا يستطيع رفض نداء الواجب وخدمة الوطن إذا ما توافرت الشروط التي ذكرها. وأعلنت كفاية في ختام مؤتمرها السنوي الثاني، الذي عقد مساء االجمعة بنقابة المحامين رفضها رؤية الحزب الوطني الحاكم للإصلاح الدستوري والاقتصادي والاجتماعي التي طرحها خلال مؤتمره الرابع. وأعلن جورج اسحق المنسق العام للحركة خلال المؤتمر، الذي عقد وسط إجراءات أمنية مشددة أن حركته انتهت من إعداد مسودة مبدئية لمشروع دستور جديد سيتم طرحه للمناقشة مع أحزاب المعارضة والقوى السياسية. وقال ان مسودة الدستور الجديد تضم تعديل 88 مادة من الدستور الحالي وإضافة 9 مواد جديدة وحذف 25 نصا، موضحا أن ملامح الدستور الجديد تتمثل في أن تكون مصر جمهورية برلمانية ديمقراطية. |
|
#2
|
|||
|
|||
|
"أسرار" مشروع جمال مبارك "النووي"
![]() كشفت مصادر مطلعة عن أن البرنامج النووي المصري الذي تحدث عنه جمال مبارك الأمين العام المساعد للحزب الوطني في المؤتمر السنوي الرابع للحزب الحاكم, وأشار إليه الرئيس مبارك في كلمته الختامية بالمؤتمر، ما هو إلا إحياء لمشروعين أمريكيين قديمين كان الرئيسان داويت ايزنهاور وريتشارد نيكسون ولويس شتراوس رئيس هيئة الطاقة الذرية الأمريكية، قد اقترحوا إقامتهما في سيناء لتحلية مياه البحر لمساعدة إسرائيل في زراعة سيناء, وإنتاج المواد الانشطارية لصالح الولايات المتحدة. وبحسب المصادر؛ فإن البرنامج النووي المقترح الذي سيخضع لإدارة أمريكية- إسرائيلية في حال تنفيذه، سيكون نسخة مكررة من المشروعين اللذين اقترحتهما الولايات المتحدة أغسطس في عامي 1967م و1974م. ويتلخص المشروع الأول منهما في إنشاء عدد من المفاعلات النووية أحدها على الساحل الإسرائيلي, والآخر في الجانب المصري من خليج العقبة, والثالث في إسرائيل أو الأردن، بقدرة 500 ميجا وات لكل مفاعل أو أكثر. وكان المشروع يهدف لإزالة ملوحة مياه البحر لتوفير المياه للزراعة والشرب في إسرائيل وسيناء, مما يساعد على السلام في الشرق الأوسط، كما زعم مروجو المشروع الأمريكي آنذاك، عبر استخدام الطاقة الناتجة عن تلك المفاعلات في إقامة أساس لمجمعات صناعية وزراعية وسياحية مصرية إسرائيلية مشتركة، وإنتاج العناصر الانشطارية لصالح الولايات المتحدة. وطبقا لما أعلنه رئيس هيئة الطاقة الذرية الأمريكية في أكتوبر 1967م في حديثه عن المشروع وقتذاك, فإن الولايات المتحدة كانت تهدف من إنشاء المشروع ضمان تطبيق الضمانات النووية والتفتيش على المنشآت النووية في تلك الدول لمنع سباق التسلح النووي. وكان الرئيس نيكسون وافق عند زيارته لمصر في عام 1974م على تزويد مصر بمفاعلات نووية، مشترطًا أن يكون المشروع المقترح في ذلك الوقت استكمالاً للمشروع القديم الذي قدمه الرئيس ايزنهاور بغرض إقامة مجمعات زراعية صناعية سياحية مشتركة بين مصر والولايات المتحدة. وقد رفض الرئيس السادات العرض الأمريكي، وذلك لتأثيراته على الأمن القومي المصري والذي يستحيل معه مستقبلا تطوير أي برامج نووية لوجود شريك إسرائيلي، وبعد أن أدرك أن إقامة مثل هذا المشروع قد يؤثر بشكل كبير على القرار المصري مستقبلاً. وحاولت الولايات المتحدة مرة أخرى في عام 1975م أن توقع اتفاقية مع مصر لإقامة هذا المشروع بتسهيلات جديدة وشروط وضمانات مشجعه لمصر, وبالفعل تم في 5 نوفمبر من العام ذاته توقيع البيان المشترك المصري- الأمريكي حول التعاون النووي, والذي تضمن المبادئ التي تم على أساسها التعاون النووي بين البلدين, والذي نص على إمكانية أن تشترى مصر مفاعلات نووية أمريكية بقدرة إجمالية 1300 ميجاوات وكذا الوقود النووي اللازم لها. ووصف البيان المذكور بأنه كان خبيثًا وكريمًا في وقت واحد، بعد أن اشترطت الولايات المتحدة على تخزين البلوتونيوم الناتج عن تلك المنشآت خارج مصر بزعم الحفاظ على البيئة المصرية, في حين كان الهدف من ذلك منع مصر من استغلال هذا البلوتونيوم في إنتاج أسلحة نووية. وقد انتهت المفاوضات بين الجانبين في عام 1976م وتم التوقيع بالأحرف الأولى وكان الأساس من المشروع هو تحلية مياه البحر لإسرائيل وإقامة مجمعات زراعية سياحية صناعية مشتركة بين مصر وإسرائيل. ورغم توقيعها وتكليف الشركات الأمريكية ببدء العمل، طالبت الولايات المتحدة وقتذاك بإعادة التفاوض لوضع شروط إضافية ضد مصر تتعلق بمنع الانتشار النووي والضمانات, بسبب إجراء الهند تفجير نووي عام 1974م, وكذا الظروف الداخلية التي أدت لاستقالة الرئيس نيكسون. وقالت المصادر إن ما يؤكد الإصرار الأمريكي والإسرائيلي على إحياء مشروعهم القديم في سيناء هو محاولاتهم المستمرة لتحويل ارض محطة الضبعة النووية إلى منشآت سياحية , رغم أن تلك الأرض مخصصة للمشروع النووي المصري بالقرار الجمهوري 309 لسنة 1981م, ومازال ساريًا حتى الآن. وأكدت المصادر أن إعلان جمال مبارك ووالده عن خطوة إحياء البرنامج النووي المصري جاءت بالتنسيق مع الولايات المتحدة وعزت ذلك إلى الترحيب الأمريكي السريع فور الإعلان عنه خلال فعاليات المؤتمر الرابع للحزب الوطني . لكن المصادر ذاتها كشفت عن أن كبار الخبراء في مجال الطاقة والأمن القومي لا يرحبون بمشروع جمال مبارك النووي لأنه سيكون على حساب الأمن القومي المصري, وطموحات مصر النووية مستقبلاً في أن يكون لها برنامج طموح سلميا لإنتاج الطاقة دون ارتباط مع إسرائيل, أو تحويل سيناء إلى مزرعة إسرائيلية مصرية مشتركة تحت زعم تعزيز السلام والأمن في المنطقة. http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=24364&Page=1 |
|
#3
|
|||
|
|||
|
جمال مبارك استأذن امريكا
في إنتاج طاقة نووية للأغراض السلمية ![]() ذكرت صحيفة "نوفال أبوزفاتور" الفرنسية في تقرير نشرته عن المؤتمر السنوي للحزب الوطني الذي اختتمت فعالياته الخميس الماضي، أن مصر أجرت محادثات على مدار ستة أشهر مع إسرائيل حول نيتها بإنشاء مفاعل نووي سلمي يستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية بقدرة 20 ميجاوات. وقالت الصحيفة إن إسرائيل توجست خيفة في بادئ الأمر لكنها وافقت بعد أن حصلت على تعهدات من مصر، بأن يتم إخضاع المفاعل للرقابة المستمرة من وكالة الطاقة الذرية، لكن مصر رفضت أن تفرض إسرائيل وصايتها عليها، قبل أن تجرى محادثات أخرى على مستوى الخارجية والأمن القومي يتوصل فيها الجانبان إلى صيغة مرضية بهذا الشأن. وأوضحت أن حديث مصر مع إسرائيل جاء بمقتضى بنود اتفاقية السلام المبرمة بين الجانبين، وتحسبًا لأي تفسيرات أو أي إعلان مفاجئ قد يؤثر على العلاقات بينهما. ولفتت الصحيفة أيضًا إلى أن مصر استأذنت الولايات المتحدة قبل إعلان جمال مبارك الأمين العام المساعد للحزب الوطني عن رغبة مصر في إنتاج طاقة نووية للأغراض السلمية، بعد أن طلب نجل الرئيس من أعضاء بالكونجرس الأمريكي خلال زيارتهم القاهرة منذ عدة أسابيع، الخبرة الأمريكية في إنشاء مفاعل نووي بقدرة 20 ميجاوات يستخدم للأغراض السلمية. وأشارت إلى أن مصر تمتلك مفاعلاً نوويًا بقدرة ضعيفة جدا 2 ميجاوات يقع بمدينة أنشاص شمال القاهرة وتستخدم الطاقة المتولدة منها في إنتاج الطاقة الكهربية والنظائر المشعة، والذي تم إنشاؤه في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بخبرة روسية. وتناولت الصحيفة الطموحات السلمية النووية لمصر، قائلة إنها وضعت الأساسيات الأولي بإنشاء مفاعل بمنطقة الضبعة عم 1986م، لكنه لم يكتمل بسبب ما حدث في تسرب مفاعل "تشرنوبل" الروسي الذي أثار الهلع للمصريين مما جعلهم يتنازلون عن هذا الطموح النووي. وقالت إن أمام المصريين عدة شركات متخصصة في بناء المفاعلات النووية لكن النية تتجه للتعاقد مع شركة" أتومكس انترناشيونال" الأمريكية التي قامت بإنشاء المفاعلات الأمريكية والإسرائيلية، وقدرت تكلفته ما بين 200 إلى 300 مليون دولار، مرجحة أن يعمل المفاعل بالماء الخفيف، بهدف إنتاج طاقة كهربية وإنتاج نظائر مشعة كالسيوم والنحاس والكبريت والزنك. http://everyscreen.com/photos_07/GamalMubarak_02.jpg ![]() ![]() مجرد تكهنات؟ من التلميح الى التصريح: مبارك يخلف مبارك؟
آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 24-09-2006 الساعة 02:26 PM |
|
#4
|
|||
|
|||
|
بينما جمال مبارك هو الحاكم الفعلى
![]() ستظل ديدان المعارضة على نغمة الديموقراطية ورفض التوريث وبالروح بالدم نفديك يا فساد … إلخ . وستكون النتيجة كما ترى هو وضع أشبه بوضع الملك فهد والأمير عبد الله فى السعودية . سيتم التجديد للرئيس مبارك لما لا نهاية ، بينما جمال مبارك هو الحاكم الفعلى . ربما يقوم الأول باختيار وزير الخارجية كما فعل هذه المرة أو ربما حتى لا يختاره . الشرط الوحيد أن لن يهاجم هذا الوزير إسرائيل كما فعل أسلافه الثلاثة العربجية البائدين عصمت عبد المجيد وعمرو موسى وأحمد ماهر أو كما يفعل أسامة الباز . هذا حبذا لو حاول ذلك الوزير أيضا تقليد ما يفعله نظراؤه فى كل الدنيا واعتبر محور وظيفته اقتصاد بلده وليس كيل السباب لأرييل شارون . هذا بينما كافة السلطات فى يد مبارك الابن يديرها باعتبار أنه وحده صاحب الرؤية وصاحب المشروع ، رؤية ومشروع شاملين لتحديث اقتصاد مصر وعلاقاتها الخارجية وكل شىء . وسيستمر وضع الرئاسة المزدوجة هذا إلى أن يجد ما يجد ، وساعتها ستتدخل أميركا وإسرائيل لتعلن الكلمة الحاسمة فى شأن الرئاسة فى مصر ، والتى يوجد ما يوحى بأنها كلمة معروفة سلفا . وليكن ما يكون ساعتها من مواجهة دامية مع قوى المعارضة الماضوية الظلامية مثلثة الأضلاع الشيوعية‑الإسلامية‑العربجية ، التى أشك أن جمال مبارك أو غيره سيستطيع ولو بعد ألف سنة إفهامها أن بطاقة التموين أو رجم فتاة نامت فى حضن شاب أو إلقاء إسرائيل فى البحر ، لم تعد أفكارا جيدة ! http://everyscreen.com/views/politic...MubarakReforms |
|
#5
|
|||
|
|||
|
لقد إنتهى عمليا مخطط التوريث
![]() كان واضحا على جمال مبارك إنة فى غاية العصبية و الإضطراب. بالرغم من إنة رئيس مصر الفعلى و المتحكم فى كل شىء و يمتلك تقريبا هو و شركاة نصف ثروات البلد إلا إنة متعجل لإعتلاء كرسى الحكم "رسميا". جمال غير مقتنع بأن الظروف الحالية غير مواتية بل هو يعتقد و من ورائة أمة و عصابتة بأن إجتماع الحزب الأخير كان يمثل الفرصة الأخيرة بالنسبة لة. كان جمال متوهما بأن حكاية النووى و شوية الكلام الفارغ الذى قالة أثناء الإجتماع سيرفع من شعبيتة و يجعل الشعب يخرج فى مظاهرات ليبايعة و يطالب بإعتلائة عرش مصر. - كل شىء كان يسير حسب الخطة الموضوعة التى كان قد وافق عليها مبارك الأب و تتلخص فى الإعلان عما يلى من خلال المؤتمر: # تعديل المادتين 76 و 77 من الدستور و الهدف من التعديل هو الخوف من أن يقاطع الشعب الإنتخابات و أن يكون جمال هو المرشح الوحيد بما يحرج النظام أمام العالم و يصبح فوز جمال بالإنتخابات مطعونا فى شرعيتة من يومة الأول. إعادة تعديل المادة 76 سيشجع الكثيرين على محاولة منافسة جمال كما حدث فى إنتخابات سبتمبر من العام الماضى. مستشارين الحداقة للنظام نصحوة بأن يعيد المادة 76 إلى ما كانت علية لإن تعديلها جاب لهم وجع الدماغ داخليا و خارجيا طالما أن الإنتخابات ستزور على كل الأحوال لصالح جمال. أما المادة 77 فالحدقين نصحوا بتعديلها لتحدد مدة الرئاسة بمدتين بحد أقصى بإعتبار أن جمال يستطيع إعادة تعديلها بعد تولية الرئاسة لتسمح بالترشيح "لمدد" غير محددة مثلما فعل السادات أو لثلاثة مدد مثلما فعل بوتفليقة رئيس الجزائر بالأمس فقط. # إنهاء حالة الطوارىء و ليس قانون الطوارىء مؤقتا لحين إحلالة بقانون مكافحة الإرهاب و الإفراج عن بعض المعتقلين و على رأسهم أيمن نور مع حرمانة من حقوقة السياسية أى منعة من ترشيح نفسة أمام جمال مبارك. # تكليف محمد منصور بتشكيل حكومة جديدة يطيح فيها برجال مبارك الأب و منهم طنطاوى وزير الدفاع و العادلى وزير الداخلية و أبو الغيط وزير الخارجية كما يتم التخلص من سليمان مدير المخابرات العامة. # تنحى مبارك عن الحكم و تفرغة لرئاسة الحزب فقط. # تكليف الحزب بالإقتراع لإختيار من يخلف مبارك. طبعا سيتم إختيار جمال بالإجماع و تجرى الإنتخابات فى ديسمبر و يصبح جمال رئيسا لمصر "رسميا" فى يناير. لماذا تراجع مبارك الأب عن ذلك كلة ببضعة أيام قبل بدء المؤتمر؟ أولا: حالة التردد المرضى التى يعانى منها مبارك الأب و التى تتفاقم مع تقدمة فى السن لاسيما لو كان بصدد إصدار قرار فية أى مخاطرة على كرسية أو على حياتة. ثانيا: إشادة بوش العلنية بمبارك الإبن و الذى أثار غيرة مبارك و حفيظتة. بوش تعمد فعل ذلك لدق أسفين بين مبارك الأب و مبارك الإبن. هل هذا الأسفين سيؤدى إلى نشوب صراع على الحكم يتحول إلى صراع دموى يروح ضحيتة مبارك الإبن كما حدث مع باسل إبن حافظ الأسد فى سوريا أو يتم فية إقصاء و نفى مبارك الأب كما حدث فى قطر؟ ثالثا: تقرير البنك الدولى الذى يبين فشل جمال و أصدقائة و شركائة من رجال البزنيس فى إدارة دفة الإقتصاد بالإضافة إلى كوارث محمد منصور فى السكة الحديد و النقل البحرى. رابعا: تزايد حالة السخط الشعبى و وصول الأمور فى الجبهة الداخلية إلى درجة الغليان بسبب الفساد و البطالة و الإرتفاع الجنونى فى الأسعار و تدنى و إنكماش الدخول الحقيقية و تفاقم السياسات القمعية ضد الشعب مما جعل مبارك الأب مترددا فى المضى فى مخطط التوريث خشية أن يكون التوريث بمثابة الشرارة التى تشعل ثورة الشعب المصرى. لقد إنتهى عمليا مخطط التوريث إلا أن مبارك سيستمر فى تسليطة سيفا مسلطا على رقاب المصريين ليستمر ينغص بة عيشتهم كأحد وسائل إرهاقهم الفعالة على أساس أن الإرهاق سواء معنويا أو جسمانيا يضعف روح المقاومة. هل ستأكل عيلة مبارك نفسها فى الصراع الدائر بين أفرادها و الذى قد يصبح داميا فى أى لحظة؟ http://www.host-no-cost.com/fe06/news/Ahlal7okm8.htm
|
|
#6
|
|||
|
|||
|
رفص امريكى لمخطط التوريث
http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=24415&Page=1 دخلت العلاقات المصرية- الأمريكية، في أتون أزمة جديدة خلال الأيام الماضية، على إثر صدور تقارير عن عدد من مراكز البحوث والدراسات، يأتي في مقدمتها مركز دراسات الشرق الأدنى، تحذر من مغبة دعم عملية التوريث في مصر وتصعيد جمال مبارك لتولي السلطة. وقالت المصادر إن هذه التقارير، كانت هي الدافع للإعلان على لسان نجل الرئيس عن رفض النظام لما يعرف بمشروع الشرق الأوسط الجديد في المؤتمر السنوي الرابع للحزب الوطني، وكذا إعلانه عن إحياء مشروع البرنامج النووي السلمي. وأشارت المصادر إلى أن تصريحات جمال مبارك، أثارت مزيدًا من التوتر في العلاقات الفاترة بين البلدين، بعد أن عبرت دوائر أمريكية عن عدم ارتياحها لما وصفته بالخط المتشدد وغير المتوقع للحزب. وفي المقابل، قالت المصادر إن النظام المصري لم يلتفت إلى تلك الانتقادات، بعد دعوته المجلس القومي الأعلى للطاقة إلى الاجتماع بعد عشرين عامًا من تجميده، إثر صدور قرار سياسي بتجميد البرنامج النووي المصري. واعتبرت المصادر ذاتها، المواقف المصرية الأخيرة بمثابة رد عنيف على عدم تأييد الإدارة الأمريكية لملف التوريث، وهو ما تسبب في حالة من الارتباك داخل النظام وحدا بالقيادة السياسية إلى تأكيد عدم تنحيها عن رئاسة الحزب أو السلطة وتأجيل هذا الأمر إلى أجل غير مسمى.
|
|
#7
|
|||
|
|||
|
مبارك يسمح للجيش الأمريكى بالتدريب سرا فى مصر
على قصف و تدمير الدول العربية و الإسلامية شاهد الفيديو : http://www.youtube.com/watch?v=wfgCJ4bHF_s
|
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|