|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إقتباس:
اتوقع ضربة نووية لأيران ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
وسط إجراءات أمنية مشددة .. حاملة الطائرات الأمريكية العملاقة
"انتر برايز" عبرت قناة السويس في طريقها للعراق عبرت حاملة الطائرات الأمريكية "انتر برايز" ومعها ثلاث قطع حربية أخرى قناة السويس يوم الأربعاء الماضي، وسط إجراءات أمنية مشددة، قادمة من منطقة "كامب ليمونييه" في جيبوتي في طريقها إلى العراق. وتعد "انتر برايز" التي تبلغ حمولتها 112 ألف طن من أهم حاملات الطائرات الأمريكية حيث شاركت في هجمات قوات "إيساف" على أفغانستان، كما أنها أبحرت في الخليج العربي ستة أشهر في حرب الخليج الأولى والثانية. وقد رافقتها المدمرتان "لبيت جلف" وحمولتها 8 آلاف طن و"لاروي جروما" وحمولتها 120 ألف طن. كما عبرت أيضا سفينة الإمداد "لارمي" وحمولتها 125 ألف طن ضمن قافلة الشمال القادمة من البحر المتوسط في طريقها إلى البحر الأحمر. وقد توقفت حركة الملاحة في قناة السويس طيلة ست ساعات إلى أن خرجت حاملة الطائرات والقطع البحرية خارج المياه الإقليمية المصرية. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
David Welch and John Negroponte on visit in Ramallah and Tel Aviv http://www.arabmonitor.info/news/det...=16232&lang=en ![]() Gaza, 2 November - As the death toll of Israel's ongoing military incursion in Beit Hanoun is mounting to 14 and the number of injured has risen above 60, Palestinian President Mahmoud Abbas held a meeting in Ramallah with US assistant Secretary of State for Near East affairs David Welch. According to Palestinian chief negotiator Saeb Erekat, Abbas demanded from Welch that the American administration intervene to stop the Israeli aggression.
According to statements released on the radio by the chairman of the Knesset's foreign affairs and defense committee Tzahi Hanegbi, Israel had launched the latest military operation in the Gaza Strip "having learned the lessons of this summer's war with Hezbollah in Lebanon: what happened has taught us that to wait for years without doing anything can cost us dearly, a war with Hamas is inevitable, it has to be prepared for". To tackle this issue, besides David Welch, US national intelligence director John Negroponte is also expected to come to Israel, where he is to hold talks with Meir Dagan, head of the Mossad, as well as with other Israeli officials. |
#4
|
|||
|
|||
الحكم بالإعدام شنقا على صدام حسين
![]() متظاهرة في عمان ترفع صورتين لصدام حسين وحسن نصر الله الحمد لله عشنا وشفنا كيف تهاوى عرش الطاغية الشاه وها نحن نرى مجددا طاغية أخر يحكم عليه بالاعدام شنقاً وفي بلده الذي سقاه جرعات الموت ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
الحكم على صدام شنقاً حتى الموت...
اليوم قالت المحكمة كلمتها الفاصلة، وقضت بالحكم على "صدام حسين المجيد التكريتي" شنقاً حتى الموت على خلفية قضية الدجيل والتي راح ضحيتها 148 مواطناً عراقياً، وأدت إلى ضياع ممتلكات من تجريف بساتين وهدم مساكن وترحيل جماعي لكثير من الأسر والعوائل إلى الصحراء حيث القيظ والعطش وسم العقارب القاتل... حكم عادل صدر في حق أشهر الطواغيت على مر العصور وأكبر السفاحين الذي أذاق شعبه الويلات تلو الويلات وأراه الذل والمهانة في واضحة النهار ولم يستثن أي طائفة من ظلمه وجوره بل كان عادلاً في توزيع ظلمه بين أبناء الشعب العراقي بمختلف مشاربهم ومنابتهم، وسبب للعراقيين ولجيرانهم كوارث ومآسي كانوا في غنى عنها... لو قدر للعراق أن مسكت زمامه قيادة عاقلة لتحول إلى جنة غناء تفيض خيراً لتعم جميع شعوب المنطقة، فهذا البلد ذو الثروات الهائلة والذي يمتلك ثاني أكبر احتياطي عالمي من البترول وأراض زراعية شاسعة ونهرين عظيمين وبعد تاريخي وحضاري يتميز بالغنى والتنوع يمكن توظيفه سياحياً، كان بمقدوره المساهمة في صنع الحياة ورسم الابتسامة على الشفاه لو لم يأخذ بزمام أموره مجموعة من الصعاليك المنعدمي الضمير وذوي السريرة الرديئة خريجي مدرسة الغدر والطعن بالخنجر من وراء الظهر... وعلى ذكر الغدر، فقبيل غزو الكويت بأيام قليلة التقى "المهيب صدام حسين المجيد" بأمير الكويت الراحل "جابر الأحمد الصباح" بوجه باسم يعطي الأمان، وبشاربي رجل دخل الخمسين بكامل مشمشها وبوقفة خادعة تجسد النخوة والعزة العربية لحارس البوابة الشرقية من ملالي المجوس وشياطين كسرى، وقال للأمير جابر وبالحرف أتدري يا سمو الأمير أنني دائماً أنصح أبنائي وأقول لهم أنه إذا أصابني مكروه عليهم أن يذهبوا عند "بابا جابر" فخيمته عامرة وقلبه فياض وسيعاملهم كأبنائه تماماً، آنذاك صدق الأمير الراحل كلام الطاغية ورد الابتسامة بالابتسامة وبمجاملة رقيقة وبالدعوة لفارس العرب وبطل القادسية بالصحة وطول العمر وبزيارة رسمية للكويت ليحل أهلاً وينزل سهلاً بين ديرته وعشيرته، وما هي إلا أيام معدودات حتى كان النشامي الغياري على أبواب القصر الأميري على ظهور دباباتهم ملوحين ببنادقهم ومسدساتهم، وتم ضم الكويت بمرسوم جمهوري تحت اسم "كاظمة" المحافظة التاسعة عشرة للعراق... وقتها أطل فارس العرب عبر المرئي والمسموع والمقروء من إعلامنا ليقول لنا أن على العالم نسيان إمارة كان اسمها الكويت... وقبل هذا صرح الهارب "عزة إبراهيم الدوري" أمام حشد من قيادة الجيش العراقي وبحضور مسؤولين كويتيين أن الجندي العراقي مدين لأمير الكويت في كل كسرة خبز يأكلها!!! وما هي إلا أيام معدودات حتى تحول المدح إلى قدح وتحول الشكر إلى جحود ونكران جميل... من كان سيرد الحق المغتصب لأبنائه الشرعيين؟؟ حشاش اليمن؟؟ الذي وصف صدام بعد الغزو بالقائد العربي القومي الفذ؟؟ أم بهلول الخرطوم المعجب بعنتريات وحنقزيات صدام إلى درجة الهيام والذوبان فأطلق عليه لقب فارس العرب؟؟ أم أبو عمار الذي لم تسعه الدنيا فرحاً وهو يقبل صدام قبلات حارة تليق ببطل الأمة وقد سبق له أن أخبر صدام أنه رآه في منامه يمتطي صهوة حصان أبيض وهو يدخل مدينة القدس فاتحاً... وفرح كثير من رفاق أبو عمار كرد للجميل على السند والمدد والمؤازرة التي كان يتلقاها الفلسطينيون من دولة الكويت... وقبلها خاض صدام حسين حرباً ضد إيران لمدة ثمانِ سنوات كانت نتيجتها مئات الآلاف من القتلى والمعطوبين من كلا الطرفين واقتصاد منهار، أنا لا أقول أن النظام الايراني مظلوم فقد كان هو الآخر ممن شجع على إشعال فتيل الكارثة بتصريحاته العدوانية ومواقفه الشاذة ولو لم يبدأ صدام بإشعالها لأشعلها الخميني... ********** مصير صدام وجلاوزته القتلة درس بليغ وعبرة لمن لا يعتبر لكل طاغية مهووس بحب السلطة ونقلها لأبنائه بصفة غير مشروعة ولكل حاكم سفاح مدمن على سفك الدماء وتقطيع الأوصال... ودرس لكل المجتمعات المدنية لكي تكثف جهودها من أجل دمقرطة المؤسسات وإشراك المواطن في صنع القرار وبناء المجتمعات الحداثية الديمقراطية التي تقبل بالتنوع والرأي الآخر... http://www.copts-united.com/wrr/go1....from=&ucat=97& |
#6
|
|||
|
|||
وداعاً صدام... شكراً أميريكا!
في البداية أود الاعتراف بأنني لست أميريكياً ولن أكون. كما أنني لست من رواد أو مؤيدي أميريكا ولن أكون طالما بقيت السياسات الأمريكية قصيرة النظر، وعلى حماقتها في كثير من الجوانب. إذ لا يمكن لعاقل أن يغفر لأميريكا تبنيها للأرهابي أسامة بن لادن في إطار سياسة اعتبرت عدو العدو صديقاً، تلك السياية التي استخدمتها الولايات المتحدة لاحتواء الاتحاد السوفيتي السابق في حقبة الحرب الباردة. ولا يمكن لمنصف التسامح مع سياسة الهيمنة الاقتصادية التي تتبعها واشنطن منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية. كما لا يمكن لحصيف القبول بسياسة التأييد الأعمى للحلفاء في الصواب والخطأ. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() ![]() U.S. Assistant Secretary of State David Welch (C) arrives at the headquarters of Palestinian President Mahmoud Abbas in the West Bank city of Ramallah November 2, 2006. REUTERS/Loay Abu Haykel (WEST BANK) ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|