معجزة نقل جبل المقطم......(مدموج)

[makakola]

أهلا بك مجددا يا سيد مسلم

المشاركة الأصلية بواسطة moslem

أعزائى قال الاخ ماك أنه رد على أربعه نقاط طبعا النقاط التى وجدها لينه

لا تقلق فموضوعك كله مهلهل ومن كتبك الإسلامية، ولا يصلح للقرائة سوى من مسلمون، أما من مفكرون فهو يتهاوى سريعا وستعرف ذلك

المشاركة الأصلية بواسطة moslem

فالنقطه الاولى حول يعقوب بن كلس
واضحه تماما يعقوب بن كلس يكره المسيحين وهو وزير المعز (أن فرضنا ذلك مؤقتا )

أنا لا اريد فرض مؤقت، بل أريد إقرارا
نصى هو من كتب التاريخ الإسلامية التى كتبها مسلمون، وتقول هذه الكتب أن (د.) إستهل موضوعه بكذبه كبيرة، فكيف يناقش التاريخ وهو يجهله
ثبت لك من الكتب أن يعقوب بن كلس كان وزيرا للمعز وكذلك لإبنه لبعزيز، ووبذلك يصبح (د.) مدلسا من أول إعتراض فى موضوعه

المشاركة الأصلية بواسطة moslem

أشار على الخليفه بقتل المسيحين جمعيهم ودبر لهم مكيده وحدثت معجزه (كما تقولون)
ونجا المسيحين من المذبحه وأصبح من المفترض أن( حدث هذا) مثلا أن يقوم المعز بعقابه أو حتى الاقل عزله من منصبه لكن ما ذا حدث بعد ذلك لو أن المعجزه حدثت كما تقولون لما رأينا أستمرار يعقوب بن كلس فى منصبه حتى بعد وفاة المعز
هذه النقطه الاولى

هل حقا لا تصل للإجابة أم تحاول الظهور بمظهر المسلم الحقيقى؟
أيهما أوقع فى التساؤل، لماذا لم يعاقبه أم لماذا لم يجعل مصر مسيحية وهو الحاكم وقد صار مسيحيا؟
إن لم يستطع البقاء فى الحكم، فكيف سيعاقبه؟ ثم من طلب عقابه أتعتقد أن المسيحيون يطلبون عقابه؟

المشاركة الأصلية بواسطة moslem

اما النقطه الثانيه فلم أجد لها ردا مقنعا

تفضل بين وجهة إعتراضك، ولماذا لم تعترض على أنه غير رأى العزيز فى تولية بكجور؟

المشاركة الأصلية بواسطة moslem

أما الثالثه ماشى يا عم تم أبلاغ ال***** بالصيام فى نفس اليوم رغم طول اليوما

جميل جدا

المشاركة الأصلية بواسطة moslem

هل معقول أن يأتوا فى نفس اليوم كيف بالله عليكم أقرأ معى ما كتبه عزت أندراوس فى كتابه تاريخ الكنيسه القبطيه
"وعاد البابا إلى منزلة بمصر وأحضر الكهنة والآراخنة بمصر وجميع الشعب القبطى وعرفهم ما حدث وهو يبكى"

هنا لا يسعنى سوى الضحك من الـ (د.) فيبدو أن عزت إندراوس سبب له عقدة نفسيه، ولربما ظن أن جميع القراء مسلمون يجب الا يفتشوا خلفه، ما هى مصر يا حاج مسلم؟؟؟ زيبدو أنك ستندم أنك بعدما أنهيت مشاركتك عدت لتعدلها خصيصا لتضيف هذه النقطة حتى تظهر أننا لم نجيبك على شئ، بينما فى حقيقة الأمر أنك تزيد ورطتك فى الجهل بالتاريج ورطة
تفضل إقرأ
جاء فى كتاب أنباء الغمر ص 635 تحت سنة 480 ما يلى ( إقرأ يا د.)
(فلما كان هذا اليوم طلع إلى القلعة ومعه شيء من الذهب الموعود به فخلع عليه قباء بطراز فاستمر لابسه وهو راكب قدام القاضي من مصر إلى القاهرة في الشارع وتعجب الناس من ذلك)


وا حسرتى على الـ (د.) ... وا حسرتى على العقلية الإسلامية

يا حاج مسلم، كل ما هو دون القاهرة كان يطلق عليه مصر، فالفسطاط سميت مصر وعين شمس سميت مصر، وكل هذه المناطق قريبة وسهل الوصل إليها وسهل أن يجتمعوا سويا
وإطلاق لفظة مصر على أى مكان غير القاهره موجود فى كافة كتب تاريخك الإسلامى
فهل تحتاج هذه تفكيرا أم أنك تحاول نقض جدار صلد؟
لا تعتقد أننا مثلكم فى الهشاشة ... نحن مسيحيون يا سيدى الفاضل فإعتبر

ولى عودة لباقى نقاطك وللرد على الأستاذ SH@ZLY، وبالمناسبة إبحث معى عن كتب شخصية تسمى (ابن زولاق)، وكذلك حول هذه القرة التى وردت فى كتاب الفاطميون وتقاليدهم فى التعليم
(اما خليفة المعز وولده، العزيز بالله، فقد كان من بين اعظم الحكام في التاريخ الاسلامي. وكانت فترة حكمه، وهي التي امتدت لاكثر من عشرين سنة ( 975_ 996)، واحدة من اسعد الفترات في تاريخ مصر فعاشت المجموعات الدينية المختلفة من السكان السوريين والمصريين _ الإسماعيليون ، والاثناعشريون، والسنة، والمسيحون واليهود _ عاشوا معا بسلام. ووقف إلى جانب الإمام _ الخليفة رجل اداري قدير ذو خبرة في الامور المالية هو يعقوب بن كلس، الذي عين سنة 979 وزيرا وشغل ذلك المنصب طيلة بقية حياته _ ما عدا فترة انقطاع قصيرة_ وحتى وفاته سنة 991. وسيكون لدينا المزيد من القول حوله الان باعتباره كان راعيا للفنون والاداب ومشجعا للعلم والمعرفة.)

ولى عودة ببركة وإذن المسيح