|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
اذا كانت تلك الدولة ذات القيادة الخرقاء تواجه مشكلات فى تمويل مشروعات النفط وهى دولة نفطية فى الأساس كيف اذن ستقوى على النووى؟!!
وبعدين يستاهل نجاد عشان يبطل يعمل فيها أبو على ويوزع 250 مليون دولار من قوت الشعب الفقير لفلسطين. |
|
#2
|
|||
|
|||
|
الثور الإيراني
لقد اصطفت روسيا والصين مع 13 دولة كبرى ونامية في إجماع نادر ضد مشروع إيران النووي، موقعة على فرض عقوبات تحت أقسى بند هو السابع عشر، الذي يجيز الحرب من اجل تنفيذه. وقفت حتى الدول التي طمأنت إيران إلى أنها ستقف ضد قرار مجلس الأمن، مثل روسيا وكذلك قطر. نرى في الرئيس الإيراني احمدي نجاد تكرارا لصورة لصدام حسين، يوم ضللته نشوة المظاهرات والوفود الزائرة وتعهدات الدول الكبرى والصديقة بأنها لن تسمح بقرار دولي ضده التي عملت مفعول المسكنات وجعلته ينام مطمئن العين، قريرها. ونرى في وجه إيران تقف دول عديدة بعضها صغير للغاية لكنها ذكية للغاية. في حلبة الصراع الحالية يرى العالم إيران ثورا هائجا يسل قرونه استعدادا لتمزيق أحشاء المصارع النحيل أمامه، في حين تجد المصارع الهادئ بقلق متفرغا لمطالعة الثور وقراءة سلوكه. الدول القلقة من إيران الهائجة تعرف جيدا انها ثور مصارعة لن يقف ساكنا أمام تحديات الخرقة الحمراء. لن يجلس مثل ثور المزرعة سعيدا يأكل الحشائش بل سيبدأ سريعا الركض. والمصارع الصغير لا يعتمد على عضلاته بل على قراءة عقل ثوره، في اتجاه سينطح الراية الحمراء، حتى يتعبه ركضا ويسقطه أرضا. والا ما الذي يدفع إيران المفتولة العضلات إلى تبني السلاح النووي وهي ثالث أغنى بلد في العالم بالنفط؟ ما الذي يدفعها نحو الحروب الخارجية في حين أنها في الداخل بلد غني الموارد وفقير الشعب في آن واحد. إن حب إيران للمصارعة الخارجية سينهكها بدليل أنها تبدد أموال النفط على النزاعات في العراق ولبنان وفلسطين منحازة لجانب ضد آخر. إيران تدفع أكثر مما يدفعه أي بلد خليجي على دعم النشاطات والحركات والأحزاب. الصراع مع إيران يقوم على قراءة سلوك النظام المكشوف، مثل وضوح نظام صدام الذي كنا ندري ماذا سيفعل تقدما او تقهقرا. وقد سمعت من احدهم متنبأ بان إيران سترد بحنق على المجتمع الدولي الذي تبني معاقبتها. قال لحظة صدور القرار الدولي إنها ستسفه منه، وتعلن أنها ستمضي في طريق التخصيب، وستبني وتشغل الثلاثة آلاف جهاز طرد مركزي، وسيلقي الرئيس نجاد خطبة تهديدية. قال نعتقد أنها سترد بالتصعيد في مناطق نفوذها في العراق ولبنان وغزة، وربما أبعد من ذلك. قال إنها بتصرفاتها ستعجل بمواجهة الاحتشاد الدولي العسكري، وربما الحرب الكبرى التي يبدو أنها صارت حتمية في نحو ثلاث أو خمس سنين مقبلة من الآن. بالفعل إيران بلد صعب المراس، لكنه مثل ثور هائج سهل التنبؤ بتصرفاته، ووفق سلوكه المعهود سيندفع ركضا نحو مناطحة القرارات الحمراء، معتقدا انه سيخيف المجتمع الدولي. سيضغط بالفوضى والتخريب للحصول على التنازلات التي يريدها. نتصور أن إيران ستمضي قدما في بناء سلاحها النووي، لتزيد مع كل خطوة تسيرها إلى الأمام احتمالات المواجهة. ستزيد رغبة إيران في المناطحة رقعة النزاع التي ستمنح خصومها الدليل المطلوب على أن احتواء إيران سلميا أمر مستحيل. ستثبت تصرفات طهران للعالم أن إيران خطر على المنطقة، وخطر على مصادر الطاقة التي تمثل إكسير الحياة، وخطر على العالم كله إن سمح لها بدخول دائرة السلاح النووي. http://www.alarabiya.net/Articles/2006/12/25/30210.htm آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 04-06-2008 الساعة 01:10 PM |
|
#3
|
|||
|
|||
|
من تسميات صدام
من مواقف الرئيس القذافي المضحكة؛ ان صداما كان يسمي القذافي بإبن اليهودية، واليوم ينكس القذافي علمه لاجل صدام حسين! وكان يسمي الرئيس حسني مبارك؛ بحسني الخفيف، وحاول ولده عدي الاعتداء جنسيا على سيدة مصر الاولى وشرف المصريين سوزان مبارك عند زيارتها للعراق، والمصريون اليوم يندبون ولي نعمتهم صداما، وكان يسمي الرئيس حافظ الاسد؛ بحافظ ال***، والسوريون اليوم كلهم ظهير لاتباع صدام الارهابيين، وكان يسمي ملك السعودية بخائن الحرمين، والسعوديون اليوم يعتبرونه بطلا سنيا، وكان يضع هو نفسه فوق المذاهب والاديان والانبياء والله والسماوات، والقائمة تطول، فهل كان على حق؟!.
آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 04-06-2008 الساعة 01:12 PM |
|
#4
|
|||
|
|||
|
غيتس: أميركا ستبقى طويلا في الخليج
رئيس البنتاغون يرسل إشارة الى إيران بأن تعزيز الوجود البحري الأميركي يفضي الى بقاء طويل الأمد في الخليج. ميدل ايست اونلاين بغداد - قال روبرت غيتس وزير الدفاع الأميركي إن زيادة الوجود البحري الأميركي في الخليج ليس ردا على اي عمل من جانب ايران ولكنها رسالة الى كل الدول بأن الولايات المتحدة ستبقى على وجودها في المنطقة "لفترة طويلة". وقالت محطة سي بي اس نيوز الاثنين ان تعزيزا بحريا مزمعا يهدف الى اثناء ما يعتبره المسؤولون الأميركيون اعمالا استفزازية على نحو متزايد من جانب طهران للمضي قدما في برنامج نووي ودعم الميليشيات الشيعية في العراق. وقال غيتس للصحفيين خلال زيارة استغرقت ثلاث ساعات للعراق "لا اعتقد انه رد على اي شيء فعله احد". "اعتقد ان الرسالة التي نرسلها للجميع وليس لايران فقط ان الولايات المتحدة تبقي على وجود في هذا الجزء من العالم، اننا هنا منذ فترة طويلة، وسنكون هنا لفترة طويلة والجميع عليه ان يتذكر هذا (...) كل من اصدقائنا وهؤلاء الذين قد يعتبرون انفسهم اعداءنا". وقال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الأميركية ان القائد الأميركي المسؤول عن عمليات الشرق الاوسط طلب من وزارة الدفاع الأميركية اضافة حاملة طائرات ثانية الى منطقة الخليج كتحذير لسوريا وايران ولمساعدتها على تنفيذ عمليات اخرى . واضاف المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه ان القيادة المركزية الأميركية تريد نشر المجموعة الضاربة لحاملة الطائرات وطائراتها الحربية بحلول نهاية مارس/اذار "للردع" وزيادة "المرونة" بما في ذلك من اجل العمليات غير القتالية المحتملة. واعترف غيتس الجمعة بزيادة الوجود الأميركي في الخليج. وقال "كانت هناك زيادة في القوة البحرية في الخليج خلال الاسابيع العديدة الماضية". ولكن جيتس قال انه لا يعرف ما إذا كانت الولايات المتحدة سترسل حاملة طائرات اخرى الى الخليج. http://www.middle-east-online.com/?id=43783 |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|