نجادى قنبلة ذرية

[godhelpcopts]

الاسلحة النووية التكتيكية

وقد تسربت الى وسائل الاعلام في الاونة الاخيرة سيناريوهات
لضربة عسكرية ضد ايران, تنفذ من خلال خطتين :-


الاولى : قصف واسع النطاق خلال خمسة ايام لتدمير الاهداف العسكرية والاستراتيجية للقيادات الدينية والعسكرية والمنشات النوووية والصاروخية , ومقار الحكومة الحساسة والاستخبارات العسكرية .

الثانية: وهذه تحتاج ليوم واحد , بتوجيه ضربة جوية للمنشآت النووية ,
وقد تستعمل القنابل النووية التكتكية (b61-11) , وهي قنابل مغلفة بغلاف مدعم يمكنها من اختراق سطح الارض وطبقات متعددة من التحصينات تحتها قبل ان تنفجر على عمق 15 مترا , وتبلغ قوتها التفجيرية340 طنا من المواد المتفجرة , اي ما يعادل 3%من قوة قنبلة هيروشيما


http://www.petranews.gov.jo/nepras/2006/Jul/19/84.htm

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3...E5FC96E34F.htm

http://www.elaph.com/ElaphWeb/NewsPa...7/1/203624.htm

[godhelpcopts]

اسرائيل تنوي ملاحقة احمدي نجاد قضائيا في لاهاي



القدس (اف ب)- اعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية الاحد ان اسرائيل تنوي ملاحقة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد امام محكمة العدل الدولية في لاهاي بتهمة محاولة ابادة الاسرائيليين.
وكان احمدي نجاد دعا مرات عدة الى "ازالة" اسرائيل من خارطة العالم. وتخشى اسرائيل ان تكون ايران تسعى الى امتلاك القنبلة الذرية متذرعة ببرنامج نووي مدني.
وقالت متحدثة باسم الوزارة تالي ساميش لوكالة فرانس برس ان مسؤولين رفيعي المستوى في وزارة الخارجية الاسرائيلية "تباحثا الاسبوع الماضي مع دوري غولد" وهو خبير دولي يسعى الى احالة احمدي نجاد امام محكمة العدل الدولي.
ومنذ ستة اشهر بدأ غولد الذي يرئس مركز القدس لشؤون الدولة باتخاذ التدابير التمهيدية لهذا الغرض مع داني نافيه النائب في حزب الليكود (يمين) ومائير روزن الخبير في القانون الدولي والسفير الاسرائيلي السابق في واشنطن.
وذكرت صحيفة "معاريف" ان وزارة الخارجية الاسرائيلية تسعى بعيدا عن الاعلام الى اشراك دول اخرى الى هذه الاجراءات لا سيما الولايات المتحدة وبريطانيا.


http://www.copts-united.com/newsnet/...rom=&ucat=125&

[godhelpcopts]

Israel plans nuclear strike on Iran

http://www.timesonline.co.uk/article...535310,00.html

ISRAEL has drawn up secret plans to destroy Iran’s uranium enrichment facilities with tactical nuclear weapons.
Two Israeli air force squadrons are training to blow up an Iranian facility using low-yield nuclear “bunker-busters”, according to several Israeli military sources.



The attack would be the first with nuclear weapons since 1945, when the United States dropped atomic bombs on Hiroshima and Nagasaki. The Israeli weapons would each have a force equivalent to one-fifteenth of the Hiroshima bomb.

Under the plans, conventional laser-guided bombs would open “tunnels” into the targets. “Mini-nukes” would then immediately be d into a plant at Natanz, exploding deep underground to reduce the risk of radioactive fallout.

“As soon as the green light is given, it will be one mission, one strike and the Iranian nuclear project will be demolished,” said one of the sources.

The plans, disclosed to The Sunday Times last week, have been prompted in part by the Israeli intelligence service Mossad’s assessment that Iran is on the verge of producing enough enriched uranium to make nuclear weapons within two years.

Israeli military commanders believe conventional strikes may no longer be enough to annihilate increasingly well-defended enrichment facilities. Several have been built beneath at least 70ft of concrete and rock. However, the nuclear-tipped bunker-busters would be used only if a conventional attack was ruled out and if the United States declined to intervene, senior sources said.

Israeli and American officials have met several times to consider military action. Military analysts said the disclosure of the plans could be intended to put pressure on Tehran to halt enrichment, cajole America into action or soften up world opinion in advance of an Israeli attack.

Some analysts warned that Iranian retaliation for such a strike could range from disruption of oil supplies to the West to terrorist attacks against Jewish targets around the world.

Israel has identified three prime targets south of Tehran which are believed to be involved in Iran’s nuclear programme:


Natanz, where thousands of centrifuges are being installed for uranium enrichment

A uranium conversion facility near Isfahan where, according to a statement by an Iranian vice-president last week, 250 tons of gas for the enrichment process have been stored in tunnels

A heavy water reactor at Arak, which may in future produce enough plutonium for a bomb
Israeli officials believe that destroying all three sites would delay Iran’s nuclear programme indefinitely and prevent them from having to live in fear of a “second Holocaust”.

The Israeli government has warned repeatedly that it will never allow nuclear weapons to be made in Iran, whose president, Mahmoud Ahmadinejad, has declared that “Israel must be wiped off the map”.

http://www.youtube.com/watch?v=_BmwcjPV9KM

[godhelpcopts]

B61-11

واشنطن تصعد التهديدات وتتهم طهران بالقيام بدور سلبي

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/7...066BA76D4C.htm

قال وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس إن الأنشطة العسكرية الأميركية في الخليج العربي تهدف إلى مواجهة ما سماه السلوك الإيراني السلبي جدا بالمنطقة.

وأضاف -في مؤتمر صحفي مشترك ببروكسل مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ياب دي هوب شيفر- أن طهران تعتقد أن لديها المبادرة وأنها في موقف يمكنها من ممارسة ضغوط "جراء اعتقاد بأن الولايات المتحدة تعاني مأزقا في العراق".


واعتبر غيتس أن الوقت ليس ملائما لإجراء محادثات دبلوماسية مع طهران، لكنه ترك الباب مفتوحا لذلك في حالة استعداد الإيرانيين للقيام بدور إيجابي تجاه عدة قضايا.

واتهم طهران بعدم القيام بأي بادرة إيجابية تجاه الملف العراقي وبمواصلة دعم حزب الله اللبناني "في محاولة لإثارة نزاع جديد في لبنان".

وشدد الوزير الأميركي على أهمية منطقة الخليج للولايات المتحدة التي أكد أنها ستحتفظ بتواجد عسكري قوي فيها لمدة طويلة في المستقبل.



تهديدات
يأتي ذلك في سياق حرب كلامية متصاعدة من الإدارة الأميركية ضد إيران منذ إعلان إستراتيجية الرئيس جورج بوش الجديدة في العراق.

واعتبر بوش أن أي فشل للولايات المتحدة في العراق سيعزز القوة الإيرانية ويهدد السلام العالمي. وقال بوش -خلال لقاء مع إحدى شبكات التلفزيون الأميركية- إن بلاده لن تتساهل مع أي نشاط إيراني يعمل على زعزعة الأمن في العراق.


هذا التحذير كرره ديك تشيني نائب الرئيس الأميركي الذي لم يستبعد -خلال مقابلة مع محطة Fox News الأميركية- فكرة العمل العسكري ضد إيران. أما السفير الأميركي في بغداد زلماي خليل زاد فقد أعلن أن القوات الأميركية ستواصل ملاحقة ما سماها شبكات عملاء سوريين وإيرانيين في العراق.


كانت قوات أميركية دهمت الخميس الماضي مكتبا في أربيل واعتقلت خمسة إيرانيين قالت طهران إنهم دبلوماسيون، لكن الجيش الأميركي ذكر أنهم من عناصر الحرس الثوري ومتورطون في هجمات ضد القوات الأجنبية والعراقية.


يأتي هذا التصعيد رغم توصيات لجنة بيكر هاملتون بإجراء حوار أميركي مع طهران ودمشق للمساعدة في تحقيق الاستقرار في العراق.


وفي طهران أعلن أمس وزير الاستخبارات الإيراني **** حسن محسني أن بلاده ردت إيجابيا على طلب من الحكومة العراقية للمساعدة في استتباب الأمن في العراق. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الأمن الوطني العراقي شيروان الوائلي بعد محادثاتهما في طهران بشأن الأوضاع الأمنية في العراق.