لأزهر يسجل أعلى نسبة ارتداد عن الإسلام بسبب موضوع "رضاع الكبير".

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة الذهبيالفم

المشكلة في الرجل المسلم المواطن البسيط رجل الشارع ، انه مفكر ان الخطأ فردي في شخص المفتي وليس في الشرع و السنة.
وهذه هي قمة المشكلة الحقيقية في مصر .

فعلا أن المحمدية لا تزال مستمرة فى وسط العربان معتمدة على ميل فطرى متأصل فى الشخصية العربانية الى الكذب على الذات و اخفاء الرأس فى الرمل
فبينما اللات و محمد هما الآمران ب (ختان النسوان) و (نكاح ملك اليمين) و (نكاح الغٌلمان) و (التداوى بشرب البول ) و (التعطر بالبراز النبوى) و (التطهر بالعرق النبوى) و ( فخاد الذكور فى الاعراس) .
و المحمديين جهالا كانوا او مثقفين بهذه الحقائق عالمين
*/*فأنك تجد بهم من تجبروا على ذواتهم و كبروا على الحق بما يجعلهم يقولون
الشيخ الفلانى متخلف لانه إختلق فى فتواه بدعة (ختان النسوان) و (نكاح ملك اليمين) و (نكاح الغٌلمان) و (التداوى بشرب البول ) و (التعطر بالبراز النبوى) و (التطهر بالعرق النبوى) و ( فخاد الذكور فى الاعراس)
و يكذب قائلا ان تلك البدع ما انزل اللات فيها من قرآن ؟؟؟؟؟؟؟ و هو حافظ القرآن و حافظ للاحاديث و عارف بان كل هذى المكارم المحمدية ليست بدعا بل اوامر محمدية صريحة و اوامر لاتية صريحة


*/*بينما تجد منهم من ينخفض حد الاجتراء على الحق لديهم الى درجة لا تسمح لهم بتكرار هذه الاقوال
فتجده يقول : لماذا يتناول المفتيين هذه الامور _التى يعترف انها اوامر محمدية و لاتية صريحة_الآن و نحن فى الالفية الثالثة و فى عصر العلم والتكنولوجيا!!!!!!!!
ثم يستطرد ان فتح النقاش فى تلك الامور التى يعترف بانها اوامر صريحة من اللات و محمده مكروه لانه ينفر الضحايا المحتملون للضلالة المحمدية من تلك المحمدية
فهذا المنافق بعمله على ستر حقائق المحمدية و هو معترفا علنا بانها حقائق المحمدية كل ما يهمه الا يسقط فقط بمفرده فى هذه الضلالة التى يشمئذ من ذكر اوامرها
بل يريد ان يٌسقط معه و لو امكن المختارين ايضا