طبعا كلام المستشار ممدوح رمزى بالنسبة لموضوع عذرية هالة صدقى كلام فارغ و غبى فصاحب الدم الحامى الساخن الذى رفض زوجته لانها ليست بكرا هذا كان سيبدأ فى اجراءات الطلاق الكنسى لعلة الزنا من اليوم الاول و ليس بعد سنتين من الزواج و بعد ان القته زوجته فى غياهب السجون فى قضية شيك بدون رصيد بمليون جنيه وقعه لها و لا اعرف ظروف توقيعه هل اقترض منها مبلغ و قدم الشيك ضمانة و امتنع عن السداد ام ماذا
ام انه اعتبر المليون جنيه تعويضا عن غشاء البكارة ؟؟؟؟؟؟؟
صحيح محبة المال أصل لكل الشرور و قد اودت بالبعض للاتجار فى المسيح و المساومة على المسيح
لماذا لا يقول لنا المستشار ممدوح نخلة من هو الذى منحها تصريح الزواج الثانى
المسألة ليست ارثوذكسية او كاثوليكية و لا هى مسالة سريان و قبط
كان المتوجب على المستشار ممدوح نخلة ان يكون صريحا و يتكلم بالتحديد عن اشخاص خونة المسيح داخل الكنيسة و بالاسم او ليصمت للابد
نريد ان نعرف من هو يهوذا الاسخريوطى القابع بين آباءنا الكهنة و الاساقفة حتى نقول له اخرج منها ياملعون
فإما ان يتكلم ممدوح نخلة بإسم الخائن الموجود بيننا بالتحديد او ليصمت للابد بدلا من تلك الدعاية المعادية التى يخدمها
آخر تعديل بواسطة TINA_bent_yaso3 ، 16-08-2007 الساعة 12:44 AM
|