|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
عزيزى وطنى سلام ومحبة تسمحلى أفضفض بشوية من الدلو بتاعى ..؟ ![]() كلامك صحيح بالنسبة لمن صلبوا المسيح وهم طبعا الرومان كما قلته أنت وجاءت أحداثه متطابقة تماما فى الأربعة أناجيل والرومان الذين حكموا على مخلصنا يسوع ..وهم ايضا اليد المنفذة لكل من الحكم والجلد والصلب من بداية أحداث الصلب حتى دفن جسد المسيح فى القبر.. - ولكن لى سؤال ..من يقع على عاتقه الجريمة العظمى "المحرض على القتل "والذى دفع ثمن لهذه الجريمة أم القاتل..؟ حيث يخبرنا انجيل مرقس فيقول"وكان رؤساء الكهنة والكتبة يطلبون كيف يمسكونه بمكر ويقتلونه ولكنهم قالوا ليس فى العيد لئلا يكون شغب فى الشعب" "مر 1:14-2" معنى هذا ان نية القتل مبيتة مسبقا عند الكهنة والكتبة والفريسيين وليس الرومان . - السؤال الثانى من الذين جاء من أجلهم المسيح ..ومن هم شعبه المختارالرومان أم اليهود ..؟ بالتأكيد اليهود ..لذلك قال المسيح "إلى خاصتى جئت وخاصتى لم تقبلنى" يعنى المسيح كانت رسالته فى الخلاص أولا موجهة لليهود ولم يذكر أنه وجه دعوة للرومان للإيمان به كإله ومخلص له..لذلك قال المسيح لليهود يوم ان رفضوه قال "يااورشليم يااورشليم " وقام بلعنها وها هى لعنة المسيح قائمة ياعزيزى حتى يومنا هذا على اورشليم وانها ستظل خربة حتى يوم مجيئه الثانى حيث قال : "يا اورشليم يا اورشليم يا قاتلة الانبياء و راجمة المرسلين اليها كم مرة اردت ان اجمع اولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها و لم تريدوا هوذا بيتكم يترك لكم خرابا""مت37:23-38" هل وجه المسيح اللوم للرومان على رفضهم له..لم يتكلم المسيح فى لومه ابدا على الرومان فى رفضهم رسالته وفدائه.. - كذلك من الذى اشار على اليهود بأنه خير لهم ان يموت إنسان واحد عن الشعب ..؟ قيافا الذى كان رئيسا للكهنة فى السنة التى حكم فيها على يسوع ، وكان قيافا هو زوج أبنة "حنًان" الذى ساق الشعب إليه يسوع موثوقا عقب القبض عليه ومعروف أن قيافا وحنًان يهود وليسوا رومان..أى أن المؤامرة صدرت من هيكل اليهود وليس الرومان..لأن الرومان مجرد اليد المنفذة للخطة التى وضعها اليهود والتى دفع ثمن تنفيذ هذا المخطط هو اليهود..أليس كذلك .. ولايجب ان نلقى اللوم أبدا على الرومان الوثنيين فى ذلك الوقت بينما اليهود كانوا يعرفون الله جيدا وكانوا يجب ألا يرفضوا المسيح لأن العهد القديم خبًرهم بمجيئه وقد جاء المسيح من أجل خراف بيت إسرائيل الضالة وليس من اجل الرومان او من اجل أى شعب اخر . - سؤال أخير لماذا هُدم هيكل اليهود عام 70م وحتى اليوم لم يقام ثانية..؟ لأن مهمة هذا الهيكل قد أنتهت فى العهد القديم وحل محله الكنيسة المسيحية وأصبحت الكنيسة هى هيكل الله وبيت المسيح الحقيقى فى العهد الجديد ..ألم يلعن المسيح هذا الهيكل ونقضه..؟ أنا خلصت الدلو بتاعى .. وأشكرك على التوضيح السابق ![]() آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 26-09-2007 الساعة 08:00 AM |
|
#2
|
|||
|
|||
|
[QUOTE=babylonian;242800][SIZE="5"]
( 2) اليهود المتدينين لا يهمهم سوى ان يعيشوا في دولة .. وهم السبب في اقامتها .. ولو ارادوا بنا الشر لفعلوه اضعافاً .. ولكن لم يحدث ! لان المسيحين تنازلوا سم تنازلوا عن حقوقهم لانهم لو اتكلموا لدبحوا بواسطه الجيش الاسرائيلي ولا بقي المسيحين معاديين للساميه انما يحدث ممن حاربنا الى جنبهم .. ثم قاموا باقامة المذابح ضدنا دون ذنب ولا جريمة .. وكل جريمتنا اننا مسيحيون .. ! ( هل تذكر مذبحة الكشح ) ؟! ![]() هو انت يعني بابلي مش عارف انت بتكلم مين ....؟ يعني منتا عارف راي انت تحدثت عمن شتم العذراء .. وانا اجبتك بأن هذه ليست القاعدة .. لو لك تكن قاعده لامن اليهود عن بكره ابيهم بالخلاص اما اعترافهم من عدمه .. فهذا نعلمه فهم ينتظرون المسيح في زعمهم وقد رفضوا الحقيقي الذي جاء .. لأن عيونهم اعميت عنه .. طيب يبقوا ايه حلوين ولا وحشيين ....؟ حلوين خا مش كده مهي اسرائيل اصلها عدوهالمسلمين وعدو عدوي حبيبي لا يااستاذي الحبيب انت كده غلط الاتنين اعدائي كلن بطريقته ولكن هذا لم يجعل الله يرفضهم ( رومية اصحاح 11 ) الله لم يرفضهم لانه نزل فيهم ولكن لم يرفض باقي خليقته سواء يهود او امم اخري كلهم عند الله غير مؤمنين وفي سله واحده وفي بحريه متقده من النار والكبريت الا من امن منهم وذهب لحظيره الايمان بل هم شعبه وقد ظلوا .. ولكنهم سيعودوا الى حضنه ويقبلوه كالمسيح والرب قبل نهاية العالم .. ( راجع سفر زكريا اصحاح 14 ورسالة رومية اصحاح 11 ) هههههههههههههههههههههههههههه كده انت هتهرطق يا حبيبي ازاي هما شعبه كل البشريه عباده قسمهم قسمين مؤمن او غير مؤمن كلام غير كده يبقي دلع ملوش لزمه يهودي بيقولي العدرا دي واحده زانيه يبقي ايه يهودي لو بيقول ان العدرا مش زانيه طيب ليه يرفض المسيح وليه يرفض معجزاته وليه يرفض العهد الجديد ليه بيرفضوا عهد النعمه يا بابلي يا مسيحي يا متعمد حرام عليك دنا لسه متعمتش وانت يالي اتعمدت وقبرت كما حدث للجسد تعتقد فيهم خير الرافضيين للمسيح قتله الانبياء ايديهم ملوثه بالدماء زيهم زي اتباع محمد وبوذا واله الهندوس كلهم واحد وووووووووواحد الرسول بولس يتحدث عن شعب اسرائيل .. وبانه غير مرفوض وسيؤمن بالمسيح ..! سياؤمن الي يؤمن علي راس راسي ده اخ ليا انما الي يقولي العدرا زانيه احطه تحت جزمتي فلو لم يكن اليهود اليوم في دولة اسرائيل المقصودين .. فمن هم يا ترى ..؟! هل صعدوا الى المريخ مثلاً وبقوا فيه الى ان ياتي المسيح .. ام اين هم الان ؟! اسرائيل هو اسرائيل .. اوك هو قال انهم غير مرفوضيين ماشي لانه بيتكلم عن هذه الامه ولم ياتي باسماء امم اخري ربما في امم لم تكن موجوده مثل البهائيه كيف يطبق عليها الكلام ياسيد انت بتاخد بالحرف وتحلل علي كيفك لا هو تكلم عنهم كامه رفضت الايمان ولكن الرب لايرفضها وهي شانها شان اي امه ولكن من سيامن منها فهو في حظيره الايمان غير كده ارمي في الزباله مسلمين بقي شهود يهوه هندوس يهود بهائيين بوذيين كله في بحريه متقده من النار والكبريت طالما طالما لم يؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤمن نعم لانه طلب الغفران لصاليبه ووضع العذر لهم بأنه لا يعلمون ماذا يفعلون ! اوك ايه علاقته ده بده كان فيه ملحدين وثنيين وفيه يهود كانوا قبل عهد النعمه شعب الله المختار الان شعب اممي زيه زي اي حد اما كونه سامح المسلمين فحاشا والف حاشا ان يسامح ابناء ابليس من الاوغاد المجرمين والذي خربوا البلاد والعباد .. ليه مش هو الي خالقهم برده ولا اله من اله الهندوس هو الي خالقهم هو الله قاسي علي خلقه ازاي سامح الرب اليهود فهو مثال يطبق علي كل الامم يابابليون انما الله تكلم عليهم كبشر لايعلمون الايمان بشكل عام لا تحور الكلام لرفع علم اسرائيللا والف مليون لا وعقيدتهم الغريبه فهم ليس لهم عقيده الان لانها غير مكتمله ولم ينفذوا ما جاء فيها فهو لا يسامح الا من تاب منهم وآمن به واصطبغ بالمعمودية المقدسة .. عليك نور اما اليهود فنعم .. لايمكن طبعا مستحيل يبقي اله ظالم وحاشا لله ان يكون هكذا الله يعامل البشر مؤمنين وغير مؤمنين لا هذا فارسي وهذا يهودي الله لايعامل امم ولا يعترف باخطاء البشر فمن يخطي فهو مذنب ومن لايؤمن فهو في النار للابد غير هذا تبقي هرطقه على راسهم ريشة .. علي الجزمه اذا كان عندهم ريش اصلا اعداء المسيحيه والاقباط دول لانه الشعب الذي خرج منه الخلاص والفداء وهم مختارو الرب .. وهبات الرب ودعوته هي بلا ندامة ! [/COLOR] |
|
#3
|
|||
|
|||
|
قبل النعمه والتجسد جئت لخاصتي وخاصتي لم تقبلني انهم الان شعب ملعون من الله هم وهيكلهم وكيانهم الصهيوني هو دسيسه علي المنطقه ودي بقي مش كلمتي دي كلمته اب كاهن قبطي ارتودكسي متعصب للمسيحيه وقد قال الرب بفمه الطاهر : { لأن الخلاص هو من اليهود } ( يوحنا 22:4) اوك صح الخلاص منهم لانه خرج منهم ولكن من يقبله سياخذه الي حظيرته ومن يرفضه يتركه للابد لانه ستكون دينونه امال ليه بقي قال ماجئت لالقي سلاما بل سيفا وافرق الاب عن ابنه لان الله جاء ليلقي كلمه قاطعه وليس لنشر محبه بين المؤمنين والغير مؤمنين ومن سيفرق الاب عن ابنه والام عن ابنتها واعتقد انه كلام برده في نفس الوقت والظروف في وقت اليهود اذن هناك اب يهودي لن يؤمن فهو ذئب لايجوز يعيش مع حمل مؤمن وهكذا الام والبنه والحماه لا يجوز ان يعيش المؤمنين والغير مؤنيين مع بعض ولا يجوز ان تعيش كمسيحي م ع اليهود الا في المعاملات العاديه وليس تايدهم في افعالهم او افكارهم او ايمانهم لانك بهاذا تكون انكرت المسيح الله الظاهر في الجسد رب السماء والارض ومن عليها هل علمت الان لماذا على راسهم ريشة ! ![]() الخلاص هو من اليهود لأن المسيح من اليهود، لكن الخلاص للعالم أجمع وليس لليهود فقط حبيبي هوني .. ركز ارجوك ! الرب يسوع سامح شعبه الذي صلبه ! لا سامح الانسان ابن ادم لانه كان اصلا مقرر له سلفا هذا الفداء لاكتمال الكفاره عن خطيه ابونا ادم مش بنفس التفسير الحرفي الهزلي ده سامح شعبه الي صلبه كانه ياحرام مكنش عايز يتصلب وهما غلطوا وصلبوه احيه انا حكيت مع الخادم بتاعي في الكلام ده كان هيفرقع بالذمه ده كلام المحمديين والبهائين يقولوا علينا ايه هندنا انفصام سامح شعبه ليس اليهود فقط انما العالم كله اليهود الذين صلبوه ! اليهود لم يصلبوه ولكن حرضوا علي هذا انما الامبراطوريه الرومانيه وحكامها هم من فعلوا ومن عزبوه روم وليسوا يهود ومع ذلك سامحهم الرب جميعا لانه هذا هو العدل هو من جعلهم جزء من الكفاره وهو من سامحهم غير كده يبقي ادني عقلك وامشي حافي وقال لابيه : { يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون } ( لوقا 34:23) وقال الوحي عن اليهود : { لان لو عرفوا لما صلبوا رب المجد } ( 1 كورنثوس 12:2) العالم كله وليس الشعب الذي هو نزل فيه انهم ممثليين لاكل المم الموجوده والغير موجوده اي لغير المؤمنين لاتحدد الموضوع اوي علشان ميبقاش كانك بتقول ربنا عقله صغير ولا مواخذه وكان ربنا ده قاعد علشان يتعامل مع ام اليهود بس كان مفيش غيرهم في الدنيا مع انهم ولا حاجه بل هم احقر من علي الارض لانه يقولوا علي العدرا اقبح الكلام وعدم ايمانهم هو كرههم الرب ورغم انه سامحهم لكنهم هيتعذبوا زيهم زي اي اممي ملحد بالرب لانهم هم الموجودين في ذلك الوقت وقد ابقاهم الرب الى اليوم لانه سيأتي اليوم الذي فيه سيقبلوا يسوع كالمسيح المخلص والمسيا المنتظر ويعترفوا به رباً مباركاً عليهم .. ولا عجب اذ هم شعبه الذي اختاره .. وسيعطيهم فرصة اخرى .. طبعاً بعد ان يسمح لهم بالضيقة العظيمة والمسماة في اكتاب ( ضيقة يعقوب ) .. لكي يعرفوه ويؤمنوا به .. ايوه من يؤمن اهلا بيه ولكن مستنيين ايه مبيتنيلوش ليه فالحين بس في البحث عن الملكوت الدنيوي وملكهم الزائف الزائل وتركوا الرب كما فعل يوسف .. اذ عامل اخوته بقساوة الى ان يتوبوا ويكتشفوا خطيتهم ضد اخيهم .. ثم اعلن نفسه لهم وغفر لهم ! مجداً للرب .. { نور اعلان للأم ومجداً لشعبك اسرائيل } ( لوقا 32:2) كل ده اعتقد انه مردود عليه فوق تحياتي عزيزي المسيحي المؤمن دائما بالمؤمنين للمسيح ايضا واوعي تفكر ان الكلام ده مش هترد عليه اول باول في المتدي وفي كل مكان لان محاوله جعل الاقباط يكونوا جزء من الفكر اليهودي ده مستيحيل مستحيل وعلشان كده هيفضل بين المؤمنين والغير مؤمنين مصانع الحداد الي يوم الدينيونه العظيم واتمني انك تعلي صليبك دائما يكفي انك تتكلم عن شعب يحقر الصيب كالمسليمن وغيرهم من الامم تمام تحياتي العطره ليك البابلي [/SIZE][/QUOTE] [COLOR="Blue"]++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ ++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++ انا هو الحق والطريق من امن بي لو مات فسيحيا آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 26-09-2007 الساعة 08:09 PM |
|
#4
|
||||
|
||||
|
دوم صليبكم يا اخوتي الكبار ...
ومتابعة شيقة لهذا الحوار الرائع الدسم .. انا جايب معايا جردل مش دلو .. ينفع ؟! ![]() انا هنا لاسجل تأييدي وتعضيدي لموقف استاذي الكبير " وطني مخلص " واستاذي الكبير " الاسمر " .. ![]() ولو سمح الوقت ساعود مع تفاصيل اخرى .. ولكن يتبقى لدي ملاحظة موجهة الى اختنا المباركة " الحمامة الحسنة " .. اذ قالت : إقتباس:
1- الرب يسوع لم يتحدث عن ان اورشليم ستترك خراباً , انما البيت " الهيكل " الى ان يجيء .. لان اورشليم ستدوسها الأمم الوثنية ( من غير اليهود ) الى ان تكمل ازمنة الأمم بقوله له المجد : { وتكون اورشليم مدوسة من الامم حتى تكمل أزمنة الأمم } ( لوقا 24:22) وقد انتهى زمان الأمم ( امة محمد الوثنية ) سنة 1967 .. عندما عادت اورشليم الى حضن اسرائيل ثانية كما تنبأ رب المجد ... تمهيداً لعودته ثانية ! 2- النص المقدس الذي اقتبستيه له تكملة لم تضعيها ربما سهواً .. وتكملة النص هو التالي : { .. هوذا بيتكم يترك لكم خرابا . لاني اقول لكم انكم لا ترونني من الان حتى تقولوا مبارك الآتي باسم الرب } ( متى 39:24) فاليهود سيؤمنون بالرب يسوع قبل مجيئه الثاني .. وبعد ان يقولوا مبارك الاتي باسم الرب .. سيروننه في مجيئه الثاني ليخلصهم ويفيدهم من يد اعدائهم ومن الضيقة العظيمة .. اذ سينزل على جبل الزيتون ويبدأ ملكه الابدي الى ابد الابدين .. فكراهية اليهود لن تجدينا نفعاً .. فهم شعب المسيح اولاً واخراً .. وان كانوا رفضوه اولاً .. الا انهم سقبلونه اخيراً .. لانهم شعبه والرب لم ولن يرفض شعبه كما قال الوحي بفم بولس الرسول .. فكل من يكره اليهود يضع نفسه ( بعلمه او بدون علمه ) في صف المسلمين والشيوعين والملاحدة واليساريين .. ويعمل لصالحهم ! فلننتبه من الانجرار وراء الالة الاعلامية العروبية الاسلاموية.. تحياتي العطرة .. البابلي |
|
#5
|
||||
|
||||
|
(1) ميلاده من نسل المرأة:
و هذا ما قاله الآب يوم طرد آدم و حواء من محضره المقدس اذا قال للحية القديمة التى هى ابليس "وأضع عداوه بينك و بين المرأة وبين نسلكِ ونسلها هو يسحق رأسِك وأنت تسحقين عقبة (الكتاب المقدس سفر التكوين الاصحاح الثالث الآية الخامسة عشر) "ولكن لما جاء ملء الزمان أرسل الإله ابنه مولوداً من امرأة" ( الكتاب المقدس سفر الرسالة لغلاطية الاصحاح الرابع الآية الرابعة ) و طبعا و باختصار شديد فقد تناولت هذا الموضوع بالتفصيل فى مقال سابق (2) هذه المراة التى تلده يجب ان تكون عذراء : "ولكن يعطيكم السيد نفسه آيه. ها العذراء تحبل وتلد ابناً و تدعو اسمه عمانوئيل "( الكتاب المقدس سفر بنوءة أشعياء الاصحاح السابع الآية الرابعة عشر ) و طبعا واضح تحقق هذه الخطوة على طريق الجلجثة فى ما نص عليه الكتاب المقدس "أما ولادة يسوع المسيح فكانت هكذا… لما كانت مريم أَمه مخطوبة ليوسف قبل أن يجتمعا وُجدت حبلي من الروح القدس " ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الأول الآية الثامنة عشر ) (3) يجب أن يولد مواطنا اسرائيليا و ليس فقط مواطنا اسرائيليا بل من امارة يهودا و ليس فقط من يهودا بل من اصغر مدن امارة يهودا و هى بالتحديد مدينة بيت لحم "أما أنتِ يا بيت لحم أفراته و أنتِ صغيرة أن تكوني بين ألوف يهوذا، فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطاً علي إسرائيل ومخارجه منذ القديم منذ أيام الأزل "( الكتاب المقدس سفر ميخا الاصحاح الخامس الآية الثانية) و طبعا كانت تلك خطوة اخرى ليسوع على طريق الجلجثة " ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيروديس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا " (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثانى الآية الاولى ) (4) عند ولادته تقرر السلطة التى تحتل اسرائيل ان تقتله لحظة ميلاده حتى لو ادى الامر لان تقتل كل طفل اسرائيلى واكبت ولادته ولادة هذا الطفل : "هكذا قال الرب: صوت سٌمع في الرامة، نوح، بكاء مر، راحيل تبكي على أولادها، وتأبى أن تتعزى عن أولادها لأنهم ليسوا بموجودين" ( الكتاب المقدس سفر أرميا الاصحاح الحادى و الثلاثين العدد الخامس عشر ) و كانت تلك ايضا خطوة سارها يسوع على طريق الجلجثة كما يلى :"حينئذ لما رأى هيرودس أن المجوس سخروا به غضب جداً فأرسل وقتل جميع الصبيان في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما فوق بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس. حينئذ تم ما قيل بإرميا النبي القائل صوت سُمع في الرامة نوح وبكاء وعويل كثير راحيل تبكي على أولادها ولا تريد أن تتعزى لأنهم ليسوا بموجودين. ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثانى الآيات من السادسة عشر و حتى الثامنة عشر ) (4) بعد ميلاده بسبعين سنة تخرب اورشاليم و يتهدم الهيكل المقدس الذى فى قلبها و قبلا بعد 21 سنة من ميلاده يصدر الامر بتجديد اورشاليم و توسيع الهيكل المقدس و ترميمه و زخرفته بكل عظمة و ينتهى تجديد الهيكل بعد 62 سنة من ميلاده و لكنه كما سبق ان ذكرنا يتهدم تماما و لا يبقى فيه حجر على حجر بعد سبعين سنة من ميلاده : "سبعون أسبوعاً قٌضيت على شعبك وعلى مدينتك المقدسة لتكميل المعصية وتتميم الخطايا ولكفارة الإثم وليؤتي بالبر الأبدي ولختم الرؤيا والنبوة ولمسح قدوس القدوسين فأعلم وأفهم أنه من خروج الأمر لتجديد أورشليم وبنائها إلى المسيح الرئيس سبعة أسابيع وإثنان وستون أسبوعاً يعود ويبُنى سوق وخليج في ضيق الأزمنة، وبعد اثنين وستين أسبوعاً يٌقطع المسيح .. ويثبت عهداً مع كثيرين في أسبوع واحد، وفي وسط الأسبوع يُبطل الذبيحة والتقدمة، وعلى جناح الأرجاس مُخرّب حتى يتم ويُصَّب المقضي على المُخرِب" (الكتاب المقدس سفر دانيال الاصحاح التاسع الآيات من الرابعة و العشرين الى السابعة و العشرين ) و طبعا كان لابد ان يدون لنا الكتاب المقدس هذه حادثة حديث للمسيح و تلاميذه حول تجديد الهيكل الذى تحدث عنه الكتاب المقدس قبل ميلاد المسيح بآلاف السنين و الذى كان يجب ان يكون مواكبا لقطع يسوع " و فيما هو خارج من الهيكل قال له واحد منه تلاميذه : يا معلم إنظر ؟؟؟؟؟ ما هذه الحجارة ؟؟؟؟؟ و هذه الابنية ؟؟؟؟؟؟ فاجاب يسوع و قال له: أتنظر هذه الابنية العظيمة !!!!! لا يترك حجر على حجر لا ينتقض" [[ملحوظة صغيرة منى : أرجو ان يكون عرف من يسأل عن سبب انهدام الهيكل ان هذا ايضا كلمة سر حتى نعرف نحن بعد الفى سنة ان يسوع هذا كان فعلا المسيا الذى وعد به الآب البشر منذ سقوطهم فى حبائل الحية القديمة التى هى ابليس]] (5) يزور أرض القبط و هو بعد صغيرا "ولما كان إسرائيل ****اً أحببته ومن مصر دعوت ابني" ( الكتاب المقدس سفر هوشع الاصحاح الحادى عشر الآية الاولى ) و طبعا خطوة اخرى سار عليها يسوع نحو الجلجثة كالآتى "فقام يوسف وأخذ الصبي وأمه ليلاً وانصرف إلى مصر وكان هناك إلى وفاة هيرودس. لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل من مصر دعوت ابني" (الكتاب المقدس سفر متى14: الاصحاح الثانى الىية الرابعة عشر و الخامسة عشر ) (6) يسبقه الى الوجود فى الجسد ايليا النبى و يعتمد يسوع منه "هاأنذا أرسل ملاكي فيهيئ الطريق أمامي. ويأتي بغتة إلى هيكله السيد الذي تطلبونه، وملاك العهد الذي تسرون به هوذا يأتي قال رب الجنود" ( الكتاب المقدس سفر ملاخى الاصحاح الثالث الآية الاولى ) "صوت صارخ في البرية أعدوا طريق الرب. قوموا في القفر سبيلاً لإلهنا كل وطاء يرتفع وكل جبل وأكمة ينخفض، ويصير المُعْوَج مستقيماً والعراقيب سهلاً فيعلن مجد الرب ويراه كل بشر جميعاً لأن فم الرب تكلم" ( الكتاب المقدس سفر نبوءة اشعياء الاصحاح الاربعين الآيات من الثالثة الى الخامسة) و كانت تلك خطوات سار بها يسوع على طريق الجلجثة المحتوم لخلاصنا "فإن هذا هو الذي كُتب عنه ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الحادى عشر الآية العاشرة) "في أيام رئيس الكهنة حّنان وقيافا كانت كلمة الله على يوحنا بن زكريا في البرية فجاء إلى جميع الكورة المحيطة بالأردن يكرز بمعمودية التوبة لمغفرة الخطايا. كما هو مكتوب في سفر أقوال أشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية أعدوا طريق الرب اصنعوا سبله مستقيمة ...." ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الثالث الآيات من الثانية الى السادسة) (7) يجب ان يتحول يسوع الى رجل دين يهودى يجوب كل اسرائيل ينفذ الاعمال الآتية بالنص :"هوذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سُرًّت به نفسي وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم لا يصيح ولا يرفع ولا يُسمع في الشارع صوته. قصبة مرضوضه لا يقصف وفتيله خامدة لا يُطفئ إلى الأمان يُخرج الحق. لا يكل ولا ينكسر حتى يضع الحق في الأرض، وتنتظر الجزائر شريعته" ( الكتاب المقدس سفر أشعياء الاصحاح الثانى و الاربعين الآيات من الاولى الى الرابعة) و كانت تلك هى الخطوة الرئيسية التى اثرات ضده بقية رجال الدين اليهود اذا انه و الى يومنا هذا اذا دخل كاهن كنيسة آخر و ابدى رأيا فى شيئ فانه يثير حنقه و اذا دخل اسقف فى اسقفية اسقف آخر و ابدى رأيا فى اى شيء فانه يثير حنقه و هكذا فعل يسوع لان هذه ما هى الا خطوة جديدة على طريق الجلجثة و قد تمت تلك الخطوة بهذه الحركة فى البداية :" و بعدما اُسلم يوحنا جاء يسوع الى الجليل يكرز ببشارة ملكوت الأله و يقول : قد كمل الزمان و إقترب ملكوت الإله فتوبوا و آمنوا بالانجيل " ( الكتاب المقدس سفر مرقص الاصجاح الاول الآية الرابعة عشر ) ثم جاء دور هذه الحركة "فلما خرج الفريسيون تشاوروا عليه لكي يهلكوه. فعلم يسوع وأنصرف من هناك وتبعته جموع كثيرة فشفاهم جميعاً. وأوصاهم أن لا يُظهروه لكي يتم ما قيل بأشعياء النبي القائل هوذا فتاي الذي اخترته حبيبي الذي سُرت به نفسي أضع روحي عليه فيخبر الأمم بالحق. لا يخاصم ولا يصيح ولا يسمع أحد في الشوارع صوته قصبة موضوضه لا يقصف وفتيلة مدخنة لا يطفئ حتى يُخرج الحق إلى النصرة وعلى اسمه يكون رجاء الأمم ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثانى عشر الآيات من الرابعة عشر الى الحادية و العشرين) . بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها ---------------------> |
|
#6
|
||||
|
||||
|
(8) يجب على يسوع وفقا لنص اسفار العهد القديم ان يقوم بالبشارة فى إمارة الجليل بالذات و ان يدعى جليليا و و ان يقوم باغلب معجزاته فى ارض سبط نفتالى و سبط زبولون
"ولكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق. كما أهان الزمان الأول أرض زبولون وأرض نفتالي يُكرِم الأخير طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم. الشعب السالك في الظلمة أبصر نوراً عظيماً الجالسون في أرض ظلال الموت أشرق عليهم نور" ( الكتاب المقدس سفر نبوءة أشعياء الاصحاح التاسع الآيتين الاولى و الثانية) و كانت تلك خطوة جديدة يجب على يسوع ان يسيرها على طريق الجلجثة المحتوم "وترك الناصرة وأتى فسكن في كفر ناحوم التي عند البحر في تخوم زبولون ونفتالي لكي يتم ما قيل بأشعياء النبي القائل أرض زبولون وأرض نفتاليم طريق البحر عبر الأردن جليل الأمم. الشعب الجالس في ظلمة أبصر نوراً عظيماً والجالسون في كورة الموت وظلاله أشرق عليهم نور" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الرابع الآيات من الثالثة عشر الى السادسة عشر ) (9) يجب على يسوع ان يفتح عيون عميان و يفتح آذان صم و ان يشفى مفلوجا مشلولا و ان يُنطق لسان اخرس - "حينئذ تتفتح عيون العمي وآذان الصُم تتفتح حينئذ يقفز الأعرج كالأيل ويترنم لسان الأخرس ... ومفديًّو الرب يرجعون ويأتون إلى صهيون بترنم وخرج أبدي على رؤوسهم ابتهاج وفرح يدركانهم ويهرب الحزن والتنهد" ( الكتاب المقدس سفر أشعياء الاصحاح الخامس و الثلاثين الآيات من الخاسمة الى العاشرة )و بالفعل سار ايضا يسوع هذه الخطوات المحتومة نحو طريق الجلجثة كالتالى : " العمي يبصرون و العرج يمشون و البرص يطهرون و الصم يسمعون و الموتى يقومون و المساكين يبشرون" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الحادى عشر الاية الخامسة) " حتى تعجب الجموع اذ راوا الخرس يتكلمون و الشل يصحون و العرج يمشون و العمي يبصرون و مجدوا اله اسرائيل "( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الخامس عشر الآية الحادية و الثلاثين) "اما يوحنا فلما سمع فى السجن بأعمال المسيح أرسل اثنين من تلاميذه و قال له :أنت هو الآتى أم ننتظر آخر ؟؟؟ فأجاب يسوع و قال لهما :أذهبا و أخبرا يوحنا بما تسمعان و تنظران : العمى يبصرون و العرج يمشون و البُرص يُطهرون و الصم يسمعون و الموتى يقومون و المساكين يبشرون و طوبى لمن لا يُعثر فىَّ" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الحادى عشر الآيات من الثانية و حتى السابعة ) فكل هذا لم يحدث بالصدفة يا اخوتى فهذه هى الخطة المعدة لخلاص البشر منذ آلفا السنين و قبل ميلاد المسيح بآلاف السنين (10) يجب ان يدخل قبل صلبه مباشرة كملك فى موكب ملكوكى لاورشاليم عاصمة مملكة اسرائيل المحتلة و يخرج كل جموع الاسرائيليين خلفه يهتفون لملكه و يجوبون كل شوارع اسرائيل خلفه و هو ملكا متوجا و مع ذلك يجب ان يكون جالسا على جحش ابن اتان و ليس على حصان ابيض مثل بقية الملوك !!! و هذه هى الخطوة التى اثارت ضده رجال الدين اليهود و جعلتهم يشعرون انه يوما بهد يوم يزداد شعبيه و ان الافضل تسليمه للسلطة الرومانية بتهمة تنصيبه لنفسا ملكا على اسرائيل : "ابتهجي جدًا يا أبنة صهيون. إهتفي يا بنت أورشليم. هوذا ملكك يأتي إليك، هو عادل ومنصور، وذيع وراكب على حمار وعلى جحش أبن آتان" ( الكتاب المقدس سفر زكريا الاصحاح التاسع الآية التاسعة ) "... قولوا لإبنة صهيون هوذا مخلصك آتِ. ها أجرته معه وجزاؤه أمامه." ( الكتاب المقدس سفر نبوءة أشعياء الاصحاح الثانى و الستين الآية الحادية عشر). و كانت تلك خطوة مفصلية هامة جدا بل و هى الخطوة الرئيسية التى تسببت فى كل ما تلاها من صلب و جلد و قد سارها يسوع بإرادته و هو يعرف نتيجتها بصورة جليه "ولما قربوا من أورشليم وجاءوا إلى بيت خارجي عند جبل الزيتزن حينئذ أرسل يسوع تلميذين قائلاً لهما. أذهبا إلى القرية التي امامكما. فللوقت تجدان آتان وجحشًا معهما فحلاهما وأتيان بهما...." ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الحادى و العشرين الآية الاولى الى الآية الحادية عشر) (11) أن خاصة يسوع الذين هم الكتبة و الفريسيين و شيوخ الهيكل و الكهنةو رؤساء الكهنة الذين هم أعلم الناس بالكتاب المقدس و نبوآته هم اول من رفضه لانهم كانوا غير فاهمين للكتب فهما صحيحا حتى ان تلاميذ الرب كانوا صيادى اسماك و عشارين و اطباء و لم يكن من بينهم واحد فقط من الكتبة او الفريسيين او شيوخ الهيكل او الكهنة الذين هم خاصة و صفوة الشعب العبرانى "أكثر من شعور رأسي الذين يبغضون ني بلا سبب. أعتز مستهلكيّ أعدائي ظلمًا.." ( الكتاب المقدس سفر المزامير الأصحاح التاسع و الستين الآية الرابعة ) "بكلامه بغض أحاطوا بي، وقاتلوني بلا سبب. بدل محبتي يخاصمونني. أما أنا فصلاة. وضعوا عليّ شرًا بدل خير، وبُغضًا بدل حُبي" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الأصحاح المئة و تسعة الآيات من الثالثة الى الخامسة ) و كان رفض هؤلاء ليسوع خطوةجديدة يسيرها على طريق الجلجثة " لكن لكي تتم الكلمة المكتوبة في ناموسهم انهم ابغضوني بلا سبب " ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح الخامس عشر الآية الخامسة و العشرين ) "فقاموا وأخرجوه خارج المدينة وجاءوا به إلى حافة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنية عليه حتى يطرحوه إلى أسفل" ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الرابع الآية التاسعة و العشرين ) (12) يجب ان يتحيز ضده اكثر من ملك او حاكم و ليس مجرد ملك او حاكم واحد و يظل تتقاذفه ايدى الحكام و لا يبرئه احدهم "قام ملوك الأرض وتأخر الرؤساء معًا على الرب وعلى مسيحه..." (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثانى الآية الثانية و طبعا كانت تلك خطوة على طريق الجلجثة سارها يسوع و لنرى " فلما سمع بيلاطس ذكر الجليل سأل : هل الرجل جليلى ؟؟؟؟ و حين علم انه من سلطنة هيرودس أرسله الى هيرودس " ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الثالث و العشرين الآيتين السادسة و السابعة) (13)يجب ان يخونه احد تلاميذه و يسلمه الى يد الوثنيين الاشرار "أيضًا رجل سلامتي الذي وثقت به أكل خبزي رفع عليّ عقبه" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الحادى و الاربعين الآية التاسعة). و طبعا رغم قسوة شوك الخيانة كان يسوع عالما ان تلميذه يهوذا شيطان و انه سيخونه حتما ولكنه تركه يخونه هل تعلمون لماذا لان خيانة هذا التليمذ هى كلمة سر تؤكد لنا ان يسوع هذا الذى كان من الفى سنة موجودا بناصر الجليل هو ذاته المسيا الموعود به منذ البدء و قبل آلاف السنين من وجوده " اجابهم يسوع اليس اني انا اخترتكم الاثني عشر و واحد منكم شيطان " ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح السادس الآية السبعين ) "أنا أعلم الذين أخذتهم. لكن ليتم الكتاب. الذي يأكل معي الخبز رفع عليّ عقبه" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح الثالث عشر الآية الثامنة عشر ). بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها -------------> |
|
#7
|
||||
|
||||
|
(14) تلميذه الخائن هذا يحصل على رشوة ثلاثين شيكل من الفضة و ينتحر و يؤول ميراثه الى الهيكل حيث لا وريث له و يشترى بهم الهيكل حقل الفخارى بالذات ؟؟؟؟
"فقلت لهم إن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلافامتنعوا. فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة. فقال لي الرب ألقها إلى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به. فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب" ( الكتاب المقدس سفر زكريا الاصحاح الحادى عشر الآية الثانية عشر و الثالثة عشر ) و ايضا كانت تلك كلمة سر قالها الرب يسوع بتركه لتلميذه الخائن هذا معه حتى باعه و بالضبط بنفس المبلغ المحدد سلفا من قبل دفعه بألاف السنين و يتم شراء به هذاالحقل المحدد سلفا بالاسم بآلاف السنين و ربما قبل ميلاد الفخارى هذا بآلاف السنين و هذه الكلمة السرية تبقى شاهدا على ان يسوع هذا الذى كان فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو المسيا الموعود "حينئذ ذهب واحد من الاثني عشر الذي يُدعى يهوذا الإسخريوطي الى رؤساء الكهنة وقال ماذا تريدون ان تعطوني وانا اسلمه اليكم فجعلوا له ثلاثين من الفضة" (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السادس و العشرين الآيتين الرابعة عشر و الخامسة عشر ) "حينئذ لما رأى يهوذا الذي أسلمه انه قد دين ندم ورد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة والشيوخ. قائلاً قد أخطأت إذ سلمت دما بريئًا فقالوا ماذا علينا. أنت ابصر. فطرح الفضة في الهيكل وانصرف ثم مضى وخنق نفسه. فأخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل أن نلقيها في الخزانة لأنها ثمن دم. فتشاوروا واشتروا بها حقل الفخاري مقبرة للغرباء. لهذا سُمي ذلك الحقل حقل الدم إلى هذا اليوم" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآيات من الثالثة الى التاسعة ) (15)تجرى معه تحقيقات دينية و يساق شهود زور كاذبين ضده لتتم ادانته ظلما : " أتسلمني إلي مرام مضايقي لأنه قد قام علي شهود زور ونافث ظلم". ( الكتاب المقدس سفر المزامير المزمور السابع و العشرين الآية الثانية عشر ) " شهود زور يقومون وعما لم اعلم يسألونني" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الخامس و الثلاثين الآية الحادية عشر ) و بالفعل ترك الرب ذاته يساق الى بيت رئيس الكهنة حيث تم التحقيق معه و قد استدعى المحقق كل ما استطاع استدعاؤه من الشهود و كان من بينهم شهود زور كثيرين كان الرب قادرا ان يخرس السنتهم و يمنعهم من الكذب فى محضره و لكن الرب تركهم لانها كلمة سر اخرى بعد الفى سنة تجعلنا نتأكد و بما لا يدع مجالا للشك ان يسوع هذا الذى كان فى ناصرةى الجليل منذ الفى سنة كان هو ذاته المسيا " كان رؤساء الكهنة والمجمع كله يطلبون شهادة على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا. لأن كثيرين شهدوا عليه زورا ولم تتفق شهاداتهم. ثم قام قوم وشهدوا عليه زورًا قائلين. نحن سمعناه يقول إني انقض هذا الهيكل المصنوع بالأيادي وفي ثلاثة أيام ابني آخر غير مصنوع بأياد. ولا بهذا كانت شهادتهم تتفق" ( الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح الرابع عشر الآيات من الخامسة و الخمسين الى التاسعة و الخمسين ) (16) صمت يسوع امام اسئلة المحققين رغم انه من السهل عليه ان يثظهر ذاته لهم و صمت يسوع امام اسئلة بيلاطس البنطى الوالى الرومانى " ظلم أما هو فتذلل و لم يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه" ( الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية السابعة). " وأما أنا فكأصم لا اسمع وكأبكم لا يفتح فاه. وأكون مثل إنسان لا يسمع وليس في فمه حجة" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثامن و الثلاثين الآيتين الثالثة عشر و الرابعة عشر ) و بالفعل صمت يسوع عن الاجابة عن اسئلة المحققين حتى فقدوا اعصابهم و انفعلوا من صمته و لم يكن هذا مصادفة بل ككلمة سر يقولها الرب ليؤكد لنا بأن يسوع هذا الذى كان فى ناصرة الجليل من الفى سنة هو ذاته المسيا المنتظر " فقام رئيس الكهنة في الوسط وسأل يسوع قائلاً أما تجيب بشيء ماذا يشهد به هؤلاء عليك. أما هو فكان ساكتا لم يجب بشيء فسأله رئيس الكهنة أيضًا و قال له أأنت المسيح ابن المبارك..." ( الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح الرابع عشر الآيتين الستين و الحادية و الستين) (17) تعرض يسوع للضرب و الصفع و الاهانة و البصق على وجهه اثناء التحقيقات : " بذلت ظهري للضاربين وخدّيّ للناتفين وجهي لم استر عن العار والبصق" ( الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الخمسين الآية السادسة) هل يستطيع جاهل فى هذه ايضا ان يتساءل لماذا لم يمنع الرب حدوث تلك الاهانات له اثناء التحقيق ؟؟ظ لماذا و هو كلى القدرة تركهم يفعلون هذا رغم انه ببساطة كان يستطيع ان يجعلهم لا تخطر فى بالهم فكرة ان يهينونه و يصفعونه و يلكمونه و يبصقون على وجهه !! انها كلمة سر قالها لنا الرب منذ الفى سنة لتتطابق مع مواصفات حددها الوحى المقدس للمسيا منذ البدء " حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه وآخرون لطموه. قائلين تنبأ لنا أيها المسيح من ضربك" (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السادس و العشرين الآية السابعة و الستين و الثامنة و الستين ) . بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها -------------> |
|
#8
|
||||
|
||||
|
(18) تعرض المسيا لآلام رهيبة على الصليب :
" محتقر ومخذول من الناس رجل أوجاع ومختبر الحزن وكمُستّر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به. لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا. و هو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا. تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا. كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد إلى طريقه والرب وضع عليه إثم جميعنا. ظلم أما هو فتذلل و م يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح و كنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه. من الضغطة ومن الدينونة اخذ وفي جيله من كان يظن انه قطع من ارض الأحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي. وجعل مع الأشرار قبره ومع غني عند موته على انه لم يعمل ظلما ولم يكن في فمه غش. أما الرب فسر بان يسحقه بالحزن إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلا تطول أيامه ومسرة الرب بيده تنجح. من تعب نفسه يرى ويشبع وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها. لذلك اقسم له بين الأعزاء ومع العظماء يقسم غنيمة من اجل انه سكب للموت نفسه وأحصى مع آثمة وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين" ( الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآيات من الثالثة الى الثانية عشر) الشرط الاساسى فى كلمة السر هى انها تكون عجيبة لدرجة انه لا يخطر ببال احد بصورة طبيعية انها تحدث بالمصادفة فمن فرط غرابتها لا تحدث الا اذا كانت اشارة و كلمة سر تقال لنا منذ الفى سنة لتؤكد لنا ان يسوع هذا الذى كان فى الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا الذى تكلم عنه الرب و الانبياء منذ آلفا السنين قبل ميلاد المسيح و فكل ما تنبا به اشعياء عن يسوع قبل ميلاده بألفى سنة حدث و هذا لم يكن مصادفة و لا يحتاج مننا لاختلاق تفسيرات بل هى كلمة سر (19) ثقب يديه وقدميه عند صلبه: "لأنه قد أحاطت بي ****. جماعة من الشرار أكتنفتني. ثقبوا يديّ ورجليَّ. أحصى كل عظامي.." (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثانى و العشرين الآيات السادسة عشر و السابعة عشر ) هل هذا شيئ يخطر ببال أحد بصورة طبيعية فعقوبة القتل بالصلب و دق المسامير فى الايدى و الارجل هى عقوبة تم استحداثها فقط فى عهد الدولة الرومانية كعقوبة لمن يضع نفسه ندا لقيصر بينما الوحى المقدس يصفها بدقة قبل ان يتم اقراراها فى الحياة بآلاف السنين فهل هذه مصادفة أم انها كلمة سر اضافية تؤكد لنا و بما لا يدع مجالا للشك ان يسوع هذا هو المسيا " فقال له التلاميذ الآخرون قد رأينا الرب فقال لهم إن لم ابصر في يديه آثر المسامير وأضع إصبعي في آثر المسامير وأضع يدي في جنبه لا أؤمن. وبعد ثمانية أيام كان تلاميذه أيضًا داخلاً وتوما معهم فجاء يسوع والأبواب مغلقة ووقف في الوسط وقال سلام لكم. ثم قال لتوما هات إصبعك إلى هنا وابصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنًا. أجاب توما وقال له ربي وإلهي" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح العشرين الآيات من الخامسة و العشرين الى الثامنة و العشرين ). (20) المسيا سيصلب مع لصين آثمين ؟؟ "سكب للموت نفسه وأُحصي مع اثمة..." ( الكتاب المقدس سفر أشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية الثانية عشر ). هل هى صدفة ؟؟؟؟ اليس هذا هو الذى حدث مع يسوع عند صلبه ؟؟ اليست هذه كلمة سر ايضا "وصلبوا معه لصين واحدًا عن يمينه وآخر عن يساره. فتم الكتاب القائل وأُحصى مع آثمه" (الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح الخامسة عشر الآيتين السابعة و العشرين و الثامنة و العشرين بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها -----------> |
|
#9
|
||||
|
||||
|
(21) تعيير المسيا هو هو مدقوقا على صليبه !!!!:
" ما أنا فدودة لا إنسان عار عند البشر ومحتقر الشعب. كل الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاه ويُنغصون الرأس قائلين. اتكل على الرب فلينجه لينقذه لأنه سر به" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثانى و العشرين الآيات من السادسة و الثامنة ). و بالفعل هذا ما حدث مع يسوع و هذا ليس مصادفة بل ككلمة سر تقال لنا بعد الفى سنة "و كان المجتازون يجدفون عليه و هم يهزون رؤوسهم قائلين يا ناقض الهيكل و بانيه في ثلاثة ايام خلص نفسك ان كنت ابن الله فانزل عن الصليب"( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآية التاسعة و الثلاثين) (22) تقديم المراره للمسيا و هو على صليبه مع الخل ليشربه : "ويجعلون في طعامي علقمًا، وفي عطشي يسقوني خلاً" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح التاسعة و الستين الآية الحادية و العشرين). و بالفعل و ليست مصادفة "أعطوه خلا ممزوجا بمرارة ليشرب ولما ذاق لم يرد أن يشرب" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآية الرابعة و الثلاثين). (23) صلاة المسيا من أجل صالبيه الرومان و كارهيه من رؤساء الكهنة و الكتبة و الفريسيين "بدل محبتي يخاصمونني. أما أنا فصلاة" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح المئة و تسعة الآية الرابعة ) "وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين" (الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية الناثية عشر ) و بالفعل سامح يسوع صالبيه و المحققين معه و الكارهين له كلهم "فقال يسوع يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون" ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الثالث و العشرين الآية الرابعة و الثلاثين ) (24) إلقاء قرعة على ثياب المسيا و هو على صليبه "يقسمون ثيابي بينهم، وعلى لباسي يقترعون" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثانى و العشرين الآية الثامنة عشر ) ارجو الا يسألنى احد لماذا قام الجنود الرومانيين لهذه الفعلة فى ثياب يسوع "ثم ان العسكر لما كانوا قد صلبوا يسوع اخذوا ثيابه و جعلوها اربعة اقسام لكل عسكري قسما و اخذوا القميص ايضا و كان القميص بغير خياطة منسوجا كله من فوق فقال بعضهم لبعض لا نشقه بل نقترع عليه لمن يكون ليتم الكتاب القائل اقتسموا ثيابي بينهم و على لباسي القوا قرعة هذا فعله العسكرم" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيتين الثالثة و العشرين و الرابعة و العشرين ). (25) رغم كل العنف الرهيب و دق المسامير فلا ينكسر عظمة واحدة من المسيا !! "عظمًا لا تكسروا منه" ( الكتاب المقدس سفر الخروج الاصحاح الثانى عشر الآية السادسة و الاربعين) و بالفعل هذا ما حدث بالضبط مع المسيح يسوع ؟؟؟ فهل هذه صدفة "و اما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم راوه قد مات لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة و للوقت خرج دم و ماء و الذي عاين شهد و شهادته حق و هو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم لان هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يكسر منه و ايضا يقول كتاب اخر سينظرون الى الذي طعنوه" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيات من الحادية الثلاثين الى السادسة و الثلاثين ) (26) طعن المسيا على صليبه بالحربة!! " وأفيض على بيت داود وعلى سكان أورشليم روح النعمة والتضرعات فينظرون إلى الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له ويكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره" ( الكتاب المقدس سفر زكريا الاصحاح الثانى عشر الآية العاشرة). "و اما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم راوه قد مات لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة و للوقت خرج دم و ماء و الذي عاين شهد و شهادته حق و هو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم لان هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يكسر منه و ايضا يقول كتاب اخر سينظرون الى الذي طعنوه" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيات من الحادية الثلاثين الى السادسة و الثلاثين ) (27) دفن جسد المسيا لغنى ؟؟ رغم انه احصى مع الاشقياء الفقراء عند قتله على الصليب ؟؟ "وجُعِل مع الأشرار قبره، ومع غني عند موته" ( الكتاب المقدس سفر أشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية التاسعة) و بالفعل فالثرى يوسف الرامى حضر ليتسلم جسد يسوع " لما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف و كان هو ايضا تلميذا ليسوع فهذا تقدم الى بيلاطس و طلب جسد يسوع فامر بيلاطس حينئذ ان يعطى الجسد اخذ يوسف الجسد و لفه بكتان نقي و وضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر و مضى"(الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآيات من الثلاثة و الخمسين الى الثامنةو الخمسين) (28) المسيا يقوم من الاموات فى اليوم الثالث لدفنه ؟؟؟؟ "لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيك يرى فسادًا" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح السادس عشر الآية العاشرة) "هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه" (الكتاب المقدس سفر هوشع الاصحاح السادس الآيتين الاولى و الثانية). و بالفعل قام يسوع المسيح من الاموات فى اليوم الثالث و بالذات فى اليوم الثالث و ليس فى اليوم الثانى او اليوم الرابع هل تعلمون لماذا الثالث بالذات يا سادة ؟؟؟ لان اليوم الثالث هى كلمة سر ضربها الرب للبشر قبل ان يأتى يسوع ليقولها لنا بآلاف السنين حتى يعرف من يقرأ الكتاب المقدس ان هذا الذى كان موجودا فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا الذى كان الرب يعد به البشر لخلاصهم منذ البدء " ليس هو ههنا لأنه قام. كما قال هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه. واذهبا سريعا قولا لتلاميذه انه قد قام من الأموات ها هو يسبقكم إلى الجليل هناك ترونه ها أنا قد قلت لكما. فخرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه. وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه إذا يسوع لاقاهما وقال سلام لكما فتقدمتا وأمسكتا بقدميه وسجدتا له" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثامن و العشرين الآيات من السادسة الى التاسعة). (29) المسيا سيصعد الى السموات بعد قيامته من الاموات بجسده الذى مات به كاملا غير منقوصا بينما يصبح قبر المسيا قرا فارغا "صعدت إلى العلاء. سبيت سبيًا. قبلت عطايا بين الناس" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثامن و الستين الآية الثامنة عشر ). و بالفعل هذا ما حدث بحزافيره مع يسوع هذا الذى كان فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة! "و فيما هو يباركهم انفرد عنهم و اصعد الى السماء فسجدوا له و رجعوا الى اورشليم بفرح عظيم و كانوا كل حين في الهيكل يسبحون و يباركون الله امين " ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الرابع و العشرين الآيات من الخمسين الى الثانية و الخمسين ) (30)عودة الهيكل المقدس مرة اخرى الى جبل الهيكل فى ملئ الزمان مع مجيئه الثانى "و يكون في اخر الايام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري اليه كل الامم و تسير شعوب كثيرة و يقولون هلم نصعد الى جبل الرب الى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من اورشليم كلمة الرب" (الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثانى الآيات من الثانية الى الرابعة ) و بالفعل سيحدث هذا "ثم اعطيت قصبة شبه عصا و وقف الملاك قائلا لي قم و قس هيكل الله و المذبح و الساجدين فيه و اما الدار التي هي خارج الهيكل فاطرحها خارجا و لا تقسها لانها قد اعطيت للامم و سيدوسون المدينة المقدسة اثنين و اربعين شهرا " (الكتاب المقدس سفر رؤيا يوحنا الاصحاح الحادى عشر الآيات من الاولى الى الثالثة ) تلك كانت بعض من كل من الكثير جدا من كلمات السر التى ضربها لنا الرب كعلامات من السماء تمنع عنا كل شك ان يسوع المسيح هذا الذى كان موجودا فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا هوة نفسه هذا الاله القادر الازلى ايلوهيمك ياهوا الهنا و اله آباءنا و اجدادنا اله ابراهيم و اسحق و يعقوب |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|