|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
ما هذا يا ماكاكولا ؟؟
كنت أعتقد أنك تحب الإنصاف ولكن لا أدري هل قرأت ما أعجبك فقط أم أنك لم تقرأ هذا ولم تنتبه له: وَذَلِكَ مِمَّا رَوَاهُ الْأَئِمَّة الْحُفَّاظ مِنْ رِوَايَة عَبْد الرَّحْمَن بْن غَنْم الْأَشْعَرِيّ قَالَ : كَتَبْت لِعُمَر بْن الْخَطَّاب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ حِين صَالَحَ نَصَارَى مِنْ أَهْل الشَّام - يعني هم طلبوا الصلح بهذه الشروط فصالحهم عليها - بِسْمِ اللَّه الرَّحْمَن الرَّحِيم هَذَا كِتَاب لِعَبْدِ اللَّه عُمَر أَمِير الْمُؤْمِنِينَ مِنْ نَصَارَى مَدِينَة كَذَا وَكَذَا - اقرأ الكلام موجه للمسلمين من قبَل المسيحيين - إِنَّكُمْ لَمَّا قَدِمْتُمْ عَلَيْنَا سَأَلْنَاكُمْ الْأَمَان لِأَنْفُسِنَا وَذَرَارِيّنَا وَأَمْوَالنَا وَأَهْل مِلَّتنَا وَشَرَطْنَا لَكُمْ عَلَى أَنْفُسنَا أَنْ لَا نُحْدِث فِي مَدِينَتنَا وَلَا فِيمَا حَوْلهَا دَيْرًا وَلَا كَنِيسَة وَلَا قلاية وَلَا صَوْمَعَة رَاهِب وَلَا نُجَدِّد مَا خَرِبَ مِنْهَا وَلَا نُحْيِي مِنْهَا مَا كَانَ خُطَطًا لِلْمُسْلِمِينَ وَأَنْ لَا نَمْنَع كَنَائِسنَا أَنْ يَنْزِلهَا أَحَد مِنْ الْمُسْلِمِينَ فِي لَيْل وَلَا نَهَار وَأَنْ نُوَسِّع أَبْوَابهَا لِلْمَارَّةِ وَابْن السَّبِيل وَأَنْ نُنْزِل مِنْ رَأَيْنَا مِنْ الْمُسْلِمِينَ ثَلَاثَة أَيَّام نُطْعِمهُمْ وَلَا نَأْوِي فِي كَنَائِسنَا وَلَا مَنَازِلنَا جَاسُوسًا وَلَا نَكْتُم غِشًّا لِلْمُسْلِمِينَ وَلَا نُعَلِّم أَوْلَادنَا الْقُرْآن وَلَا نُظْهِر شِرْكًا وَلَا نَدْعُو إِلَيْهِ أَحَدًا وَلَا نَمْنَع أَحَدًا مِنْ ذَوِي قَرَابَتنَا الدُّخُول فِي الْإِسْلَام إِنْ أَرَادُوهُ وَأَنْ نُوَقِّر الْمُسْلِمِينَ وَأَنْ نَقُوم لَهُمْ مِنْ مَجَالِسنَا إِنْ أَرَادُوا الْجُلُوس وَلَا نَتَشَبَّه بِهِمْ فِي شَيْء مِنْ مُلَابِسهمْ فِي قَلَنْسُوَة وَلَا عِمَامَة وَلَا نَعْلَيْنِ وَلَا فَرْق شَعْر وَلَا نَتَكَلَّم بِكَلَامِهِمْ وَلَا نَكَتْنِي بِكُنَاهُمْ وَلَا نَرْكَب السُّرُوج وَلَا نَتَقَلَّد السُّيُوف وَلَا نَتَّخِذ شَيْئًا مِنْ السِّلَاح وَلَا نَحْمِلهُ مَعَنَا وَلَا نَنْقُش خَوَاتِيمنَا بِالْعَرَبِيَّةِ وَلَا نَبِيع الْخُمُور وَأَنْ نَجُزّ مَقَادِيم رُءُوسنَا وَأَنْ نَلْزَم زَيِّنَا حَيْثُمَا كُنَّا وَأَنْ نَشُدّ الزَّنَانِير عَلَى أَوْسَاطنَا وَأَنْ لَا نُظْهِر الصَّلِيب عَلَى كَنَائِسنَا وَأَنْ لَا نُظْهِر صُلُبنَا وَلَا كُتُبنَا فِي شَيْء مِنْ طُرُق الْمُسْلِمِينَ وَلَا أَسْوَاقهمْ وَلَا نَضْرِب نَوَاقِيسنَا فِي كَنَائِسنَا إِلَّا ضَرْبًا خَفِيفًا وَأَنْ لَا نَرْفَع أَصْوَاتنَا بِالْقِرَاءَةِ فِي كَنَائِسنَا فِي شَيْء فِي حَضْرَة الْمُسْلِمِينَ وَلَا نَخْرُج شَعَّانِينَ وَلَا بُعُوثًا وَلَا نَرْفَع أَصْوَاتنَا مَعَ مَوْتَانَا وَلَا نُظْهِر النِّيرَان مَعَهُمْ فِي شَيْء مِنْ طُرُق الْمُسْلِمِينَ وَلَا أَسْوَاقهمْ وَلَا نُجَاوِرهُمْ بِمَوْتَانَا وَلَا نَتَّخِذ مِنْ الرَّقِيق مَا جَرَى عَلَيْهِ سِهَام الْمُسْلِمِينَ وَأَنْ نُرْشِد الْمُسْلِمِينَ وَلَا نَطْلُع عَلَيْهِمْ فِي مَنَازِلهمْ . قَالَ فَلَمَّا أَتَيْت عُمَر بِالْكِتَابِ زَادَ فِيهِ وَلَا نَضْرِب أَحَدًا مِنْ الْمُسْلِمِينَ شَرَطْنَا لَكُمْ ذَلِكَ عَلَى أَنْفُسنَا وَأَهْل مِلَّتنَا وَقَبِلْنَا عَلَيْهِ الْأَمَان فَإِنْ نَحْنُ خَالَفْنَا فِي شَيْء مِمَّا شَرَطْنَاهُ لَكُمْ وَوَظَّفْنَا عَلَى أَنْفُسنَا فَلَا ذِمَّة لَنَا وَقَدْ حَلَّ لَكُمْ مِنَّا مَا يَحِلّ مِنْ أَهْل الْمُعَانَدَة وَالشِّقَاق . http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...Sora=9&nAya=29 ما رأيك الآن ؟؟؟؟ ألم تقرأ أتيتُ أي حامل الرسالة التي فيها شروطكم وزاد فيه أي عمر بن الخطاب يعني أنكم أنتم الذين أرسلتم بهذه الشروط فقبلها عمر وهذا يعني أنكم الذين رضيتم الذل لأنفسكم فأذلكم الله بالمناسبة لي رد مفصل على ردودك الأولى هنا في الموضوع ولكن أحتاج لبعض الوقت وسآتيك به بإذنه جل وعلا فانتظرني إن لم يمنعني مانع هدانا الله وإياكم سبيل الرشاد آخر تعديل بواسطة آية اللطف ، 15-11-2007 الساعة 05:44 AM |
#2
|
||||
|
||||
يا أخت أية اللطف
1- تقولين الصلح، فما هو البديل الأخر للصلح؟ 2- شهادة إبن كثير واضحة وصريحة، بأن عمر فرض عليهم شروطا في تصغيرهم وإذلالهم وتحقيرهم، فهل يوجد بعد شهادة إبن كثير شهادة؟ 3- هل الصلح تحت التهديد يعتبر صلحا، ولماذا يهددهم، ولماذا يذهب لهم بجيش أصلا؟ كوني منصفة، فهل يعقل أن يكون إبن كثير أنصف منك؟ وإن كانت هذه رحمة، فلنصلي جميعا أن تكتب أمريكا هذه الشروط على العراقيين لإنصافها وجمالها
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#3
|
|||
|
|||
كان المسلمون قبل أن يبدؤوا بقتال أي بلد يرسلون إليهم بقبول واحدة من ثلاثة بنود :
- الإسلام - الجزية أي النزول على حكم المسلمين ودفع جزية مقابل حمايتهم - القتال وأهل الشام صالحوا المسلمين بعد حصار طويل على العهود العمرية التي ذكرها الأخ صوت الحق جزاه الله خيرا ولكن الروم أرسلوا إليهم أننا سنساندكم فانقضوا المعاهدة مع المسلمين وهذا يعني القتال وبعد القتال إما النصر أو الهزيمة والهزيمة تعني قتل الرجال المحاربين أو أسرهم واسترقاق النساء والأولاد واقتسام الأموال هذه كانت المبادئ المعروفة للحرب في زمانهم وبعد وعد الروم لأهل الشام قاموا فعلا بنقض العهد مع المسلمين ولكنهم ما لبثوا أن ندموا على ما فعلوا فسارعوا باسترضاء أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالشروط التي نزلوا عليها هم بأنفسهم يعني هذا جزاء الغدر والخيانة ولكنهم رأوه أفضل من القتل والسبي وهذا الكلام قرأته كثيرا من مصادر معتمدة فإن لم تصدقه فاذهب وابحث عنها لأنني ولله الحمد متأكدة منها آخر تعديل بواسطة آية اللطف ، 15-11-2007 الساعة 06:08 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|