|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#3
|
||||
|
||||
![]() إنها نفس المدرسة النظامية القديمة فى ادارة الحروب الارهابية الباغية لاصابة الجبهة الداخليةالمدنية فى البلد الضحية بحالة من الزعر العام بغية اصابة تلك البلد بحالة عميقة من الاستسلام أنها نفس الفلسفة التعذيبية التى تدرار بها التحقيقات فى معتقلات النظم المحمدية الارهابية التى تجعل الضحية ينسى مستقبله ينسى مصير رقبته و كل ما يفكر فيه هو كيف بتلافى اللكمة القادمة من يد المحقق حتى لو كان الثمن هو ان يوقع على اعتراف يودى بحياته لذا تجد المخابرات السورية تفتح ابوابا كثيرة لتخرج منها نيرانها فى اتجاهات متعددة حتى يفقد الضحية القدرة على اعداد جهازه العصبى لمكان اللكمة القادمة مما يساعده على الاحتفاظ بأرادته و لو لفترة اطول فبينما كان الشعب اللبنانى البطل يجمع اشلاء الضحايا فى مذبحة "الكرانتينا" الارهابية المحمدية التى استهدفت موكب بطل لبنان الاول السير :جيفرى فيلتمان السفير الامريكى فى بيروت اذا باللكمة القادمة تنتقل من " الكارنتينا" الى جسر الشيفروليه بحى الحازمية المسيحى الراقى يختار العقل المخابراتى البعثى دائما للكمته دائما مكانا طريا قدر الامكان و مكانا موجعا قدر الامكان دائما ما توضع السيارة المفخخة التى يتم تفجيرها بالريموت كونترول عندما تكون سيارة الهدف الضحية تمر امامها مباشرة فى مكان ضيق و المرورو فيه بطيئ و دائما ما يتحسب العقل المخابراتى السورى لاخطاء يد الغدر التى تنفذ الجريمة فيتم شحنالسيارة المفخخة باكبر قدر ممكن من المتفجرات فمن ناحية ما دامت السيارة فى حى مسيحى فهذا يحقق الهدف الاسمى بقتل اكبر كم ممكن من المسيحيين و من ناحية اخرى نضمن انه يصاب الضحية و لو بأذى يعيقه عن القيام بمهام وظيفته اذا نجى من جريمة التصفية الارهابية ربما هم لا يعرفونك ايها المواطن اللبنانى البرئ جو سركيس الذى كانت جثتك اول جثة وجدوها فى مكان العمل الارهابى بعد ان قذفتك قوة الانفجار من سيارتك رينو رابيد البيضاء على بعد امتارا منها الى داخهل حفرة فى بطن الارض اصطنعتها الانفجار ربما هم لا يعرفون "فيكتور غطاس "و لا " نزيه سليمان نعمة"و لا "سيد إلياس نجم" و لا "جميل سليم طرزي" و لا "سعيد عازار "و لا " بيار ابو ضرغام" و لا " ميخائيل الطيار " و لا " شارل معمار" و لا " جورج أبو حرب " و لا " وديع أبو صقر " و لا " روجيه الخوري" و لا " روني شكرالله "و لا " جابي سعيد الهندي" و لا "لينا خليل الارزوني "ولا " عفيفة خليل داغر" و لا "ماري تريز ابو عون "و لا "إيليانا بشارة نجم " و لا " ماريا عمون فارس " و لا " ديالا شديد حلو" و لا " ليا ميلان الياس " و لا " رنا ايلي نجم " و لا " زينة خوري و لا " جويل حجار" و لا " ليليان سركيس" و لا " انطوان ابو فرحات " كانت العبوة الناسفة الموجودة بالسيارة المفخخة من الممكن ان تكون اصغر من هذا و تقتل الهدف ايضا و لكن السيارة فى حى مسيحى وانتم و عشرات غيركم من المارة المسيحيين الابقرياء كان لابد ان تموتوا كان العقيد المهندس : وسام محمود عيد كان متوجها لحضور اجتما لخبراتء الصوتيات بمعمل تقنيات الصوتيات لدراسة بعض المكالمات الهاتفية التى اجريت من هواتف احد كبار المسئولين بالدولة اللبنانية ( الرئيس الملحد اميل لحود الذى يقيم بدمشق الآن بعد ان انتهت مهمته) و كان كل اعضاء اللجنة الدولية للتحقيقات سيحضرون الاجتماع الذى الغى بقتل العقيد مهندس : وسام محمود عيد ! قامت الجهة المخابراتية السورية بصرف جهود الاجهزة الامنية اللبنانية عن الاشاعات عن احتمال قتل العقيد : وسام محمود عيد قبل حضوره عهذا الاجتماع التقنى الصوتى الهام مع خبراء اللجنة الدولية للتحقيقات فى عملية اغتيال الحريرى و ذلك بتقدم مجهولين يعدة بالغات رسشمية تفيد بان هناك سيارة مفخخة داخل مدرسة مارى تكلا بحى الحازمية ذاته تهدف الى قتل اكبر قدر ممكن من التلاميذ المسيحيين فتوجهت كل قوات مكافحة الارهاب و التفجيرات لتلك المدرسة التى كانت العبوة الموجودة بالسيارة الواقفة بها عبوة وهمية للالهاء ترى هل نجح اعداء حرية و استقلال لبنان فى زرع اليأس فى نفوسكم ايها اللبنانيين من امكانية تحقيق حرية و استقلالا لبنان ! ترى هل نجح أعداء العدالة فى زرع اليأس فى نفوسكم ايها اللبنانيين من امكانية محاكمة مكرتكبى جرائم الاغتيالات و التفجيرات و من وراءهم فى فى قصر المهاجرين و الزج بهم فى السجون ! ترى هل نجح اعداء امن و تقدم لبنان فى زرع اليأس فى نفوسكم ايها اللبنانيين من امكانية ان تعيشوا بامان فى بلدكم دون ان تكونوا درعا بشريا لاحد فى المنطقة! أم انه اليأس الذى سيخنق الشرق الاوسط الجديد قبل ان يقوم من مهده بقيادة لبنان الحر تمت
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|