تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-02-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
الحوار مع الأخوان
يرى جارتينشتين – روس أن ثمة فوائد في استمرار الحوار مع الأخوان في الولايات المتحدة الأمريكية، فالولايات المتحدة يجب عليها خوض حرب الأفكار بصورة ذكية وأن هذه السياسة " ستقوى المعتدلين داخل صفوف حركة الأخوان وستخلق العداوات فيما بينهم " ويضيف " أن التعامل المؤثر مع الأخوان يتطلب فهما معمقا لأيدلوجيتهم وهذا الفهم هو بالتحديد ما يجعلنا نقول بإن الأفتراضات غير الواقعية التي يحاول البعض إقناعنا بها للتعامل مع الأخوان وفي هذه المرحلة بالذات هي فكرة غير جيدة". ومن هذه الأفتراضات التي وصفها جارتينشن بأنها غير واقعية ما كتبه روبرت ليكن وستيفن بروك حول التمييز بين الأخوان و المسلمين المتطرفين الراديكاليين والأختلافات بين "منظمات الأخوان على الأصعده الوطنيه في كل بلد".
ويقول جارتينشتين – روس " إن صانع القرار الذي يتحاور مع الأخوان لا يدرك حقيقة اعتقاد الأخوان ولذا فمن السهل على محاوريه أن يقنعوه بأنهم متعلمون ويثمنون الثقافة الغربية " ، مستشهدا بما كتبه روبرت ليكن وستيفن بروك مثلا في وصف كمال الحلباوي أحد أعضاء تنظيم الأخوان بأنه" معجب بشكسبير وبرونتيس ".
يقول بول لا يوجد معتدلون في حركة الأخوان لأنهم " غادروها في عام 1996م ليشكلوا حزب الوسط بعد سنوات من الأزمة القيادية والأيدلوجية " في الحركة، ومن تبقى من المعتدلين داخلها فإنهم لا يستطيعون التأثير عليها.
وأن من يسميهم الغرب بـ" المعتدلين" في قيادة الأخوان " فهم يتبعون قيادتهم المتشددة عند الحديث عن مسائل العقيدة، وكما قال فرح دوجلاس فإنهم يتحدثون بلغة مختلفه تلائم المستمعين " ويضيف " إن من الضروري الاعتراف بوجود هذه الأزدواجية في خطاب الأخوان لفهم أجندتهم السياسية والاجتماعية".

هل هناك تغيير في فكر الأخوان؟

يشير فرح دوجلاس الى أن البعض ينظر الى كتاب قائد الأخوان حسن الهضيبي " دعاة وليس قضاة" كمعادل للحداثة وبديل لفكر سيد قطب مؤسس الأخوان الذي أعدم في مصر عام 1966م وكتابه "علامات الطريق" والذي مايزال يعد مرجعا لـ " لعنف الجهاد الذي يؤمن به الأخوان المسلمون" . يقول فرح " من المحتمل جدا أن الهضيبي لم يكتب ذلك الكتاب وحتى إذا افترضنا أنه مؤلفه فإنه لم يستهدف سيد قطب ولم يأت ذكره فيه ، ليس هذا فحسب ، بل أن كتاب الهضيبي لم ينشر سوى مرتين وقامت بالنشر الحكومة المصرية وكان النشر باللغة العربية فقط، وهذا الكتاب غير موجود الآن ، ولكن كتاب " علامات الطريق " وباقي مؤلفات سيد قطب تباع في كل مواقع الأخوان وهي من أكثر الكتب الأسلامية بيعا في العالم وتمت ترجمتها الى لغات عديدة وهي منتشره بصورة واسعه في أمريكا".

ويعتقد فرح " أن المشهد يتكرر في المحاولات الراهنه لتغيير كلمة "جهاد" الى " الحرابة" التي تعني العنف الآثم . قد تكون كلمة الحرابة مفيدة ولكنها ليست جزءا من عقيدة المسلم كالجهاد، فلقد أستخدمت كلمة الحرابة لقرون قليلة في الماضي السحيق ولم تعد في حكم التداول اليوم ، ولكن بالرغم من ذلك تجري الجهود لمساعدة الأخوان في الإفلات من أسر كلمة الجهاد بأستبدالها بالحرابة التي هي كلمة صغيرة مجهولة غير مستخدمة ولكن فجأة قدمت كبديل للجهاد في النقاشات مع الأخوان ".


http://www.copts-united.com/08_copts...2/06/1682.html
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 07-02-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
cold

يؤكد برينهولت على أن المعتذرين من الغربيين Western apologists " يرفضون الاعتراف بتطلعات المشروع السياسي الديني للأخوان الذي سيترجم الى صناعة الدولة في حال سيطرتهم من خلال صناديق الأقتراع على بلد مثل مصر، وعندما يحدث ذلك فأن اعتقاد الأخوان بالحريات الفردية سيصبح مشابها لتنظيم القاعدة التي لا يتردد المعتذرون الغربيون في أدانتها اليوم" ويضيف " أنه من الخطأ عدم إدانة النظرة العالمية للأخوان المسلمين والتي تتشابه مع نظرة بن لادن والظواهري ". ويتساءل بريينهولت " ماذا عن مقترحي في إلزام الأخوان المسلمين في أمريكا بالتزام الشفافي’ في نشاطهم؟ إن هذا أمر بديهي في كل منظمة تدعي التزامها بالديمقراطية.

ومع وجود بصيص أمل في أن يقبلوا التحدي ويرسلوا كشفا بأسماء أعضائهم لنشرها في المجلة إلا أن ما حدث مؤخرا في إطار التحضير لهذه الندوه ينبئ بغير ذلك. ففي شيكاجو صدر الحكم على عبدالحليم أشقر بالسجن 11 عاما بتهمة رفضه إدلاء الشهادة ضد رفاقه بعد منحه الحصانة ، وعندما أصدر الحكم كان عنيدا في موقفه وصرح بأنه سيلتزم نفس الموقف إذا تكرر الإتهام ، فمن هولاء الذين يحميهم عبدالحليم أشقر ؟ ولماذا؟

وهل يعتبر اشقر عضوا في تنظيم الأخوان المسلمين؟ حسنا .. لنرى ..

لقد خاض أشقر انتخابات السلطة الفلسطينية كعضو في حزب الأخوان المسلمين
وهو مايجيب عن السؤال السابق، وبحسب التقارير هناك وجود للأخوان المسلمين داخل أمريكا التي يعتبر أخفاء أي معلومات عن هيئة المحلفين فيها جريمة كما يعلم الآن عبدالحليم أشقر ، فإذا كانت حركة الأخوان شفافة وتحب الديمقراطية كما يقول روبرت ليكن فلماذا يحكم على أعضائها بالسجن لرفضهم الأدلاء بمعلومات حول أعضائهم ونشاطاتهم ؟ " ويضيف " آمل أن يدرك أمثال روبرت ليكن هذا ، وإلا فلن نناقش كثيرا حسن نيتهم (في الدفاع عن الأخوان)".

التعامل مع الأخوان ومطلب الشفافية

يقول جارتشين – روس " لقد تحدث فرح دوجلاس عن تجربته وزميله باتريك حول التعامل مع الأخوان المسلمين واشار الى أعطاء بعض الباحثين الغربيين إهمية كبرى لكتاب الهضيبي "دعاة وليس قضاة" فاقت إهتمام الأخوان أنفسهم بهذا الكتاب ، فأضيف تجربتي الغريبة عندما اشتركت في مناقشه على صفحات صحيفة دالاس مورننج نيوز قبل بضعة سنوات مع مهدي برى المدير التنفيذي لمؤسسة الحريه التابعه لجمعية مسلمي أمريكا وتحت إطار هذه التسمية ينشط الأخوان في أمريكا – أو بالاحرى هي جزء من فرع الأخوان المسلمين في أمريكا ".
ويواصل جارتشين – روس " انتقدت في العمود الصحفي الذي أكتبه وتنشره دالاس مورننج نيوز جمعية مسلمي أمريكا التعاليم المتطرفة التي تنشرها بين أعضائها داخليا بينما تحاول في نفس الوقت إظهار نفسها للآخرين كجمعية حديثة مثل الدعوات التي أصدرتها الجمعية لإقامة مراكز للشباب لإبعادهم عن تأثير" ألاصوات المتطرفة"، وبطبيعة الحال ذكر مهدي برى اسم الهضيبي في رده حينما قال: " إن معلومات جارتشين – روس حول جمعية مسلمي أمريكا والأخوان المسلمين هي خاطئة، فهو يذكرعلى سبيل المثال سيد قطب الذي دعا الى الجهاد ضد الكفار ولكنه لم يذكر قائد الأخوان في الستينات حسن الهضيبي الذي كتب كثيرا ما يدحض آراء سيد قطب" ، وطبعا كان هذا رد طبيعي من أي شخص في موقع مهدي برى ولكنه كان ردا أسوأ من أن يكون واقعيا ، فأنا لم أذكر سيد قطب في العمود الصحفي بسبب ارتباطه بحركة الأخوان ولكن بسبب أن منهاج التعليم داخل جمعية مسلمي أمريكا وقائمة الكتب المطلوب قراءاتها تتضمن مؤلفات سيد قطب وقد نشرت نص ذلك المنهاج على الأنترنيت في مدونة معاداة الأرهاب". ويضيف جارتشين – روس " أن النظرة السريعه لمنهاج التعليم توضح المفارقة في حجج مهدي برى: بينما المطلوب من عضو جمعية مسلمي أمريكا قراءة أربعة كتب لسيد قطب وليس للهضيبي ، فالمناقشات مع مهدي برى أوضحت وجهة نظر فرح دوجلاس بخصوص التحكم في المعلومات واللغة حول الأخوان المسلمين فالقول بإن فكر الهضيبي يوضح إتجاه التحديث داخل الأخوان قد تم زرعه داخل عقول بعض المناقشين الى درجة أنهم يهرولون في الأستشهاد به حتى وأن لم يكن له علاقه بالموضوع".
ويضيف جارتشين – روس " ومثل آخر على ذلك هو جون ايسبوسيتو المدير المؤسس لمركزالأمير الوليد بن طلال للتفاهم الأسلامي المسيحي التابع لجامعة جورجتاون الذي كتب مع زميله جون فول رسالة الى الواشنطن بوست في سبتمبر 2004م ينتقد فيها مقالة "البوست" حول الأخوان المسلمين بقوله "إن المقالة قدمت صورة مغلوطة عن حركة الأخوان التي تأسست في مصر وخلقت الاعتقاد لدى القاري أن سيد قطب الذي وصف بـ " قائد الأخوان" في الستينات والذي دعا الى الجهاد المسلح ضد الكفار يمثل موقف تنظيم الأخوان ، ولكن الحقيقة أن حركة الأخوان رفضت تعاليم قطب المتشدده وكان المرشد العام للحركة حينها حسن الهضيبي هو الذي دحض أراء سيد قطب".
ويضيف جارتشين – روس " أن جون ايسبوسيتو قد ناقض كتاباته الأكاديمية عندما لم يعترف بأن سيد قطب كان قائدا لحركة الأخوان حيث أنه هو نفسه قد أكد ذلك سابقا بإستخدام نفس العبارة " قائد تنظيم الأخوان المسلمين" عندما وصف سيد قطب في مساهمته المنشوره في The Oxford History of Islam.
ويختتم جارتشين – روس مداخلته بالقول إن "بعض الصحفيين و صناع القرار السياسي يحاولون بأقصى جهدهم إظهار حركة الأخوان كمنظمة اسلامية حديثه، متجاهلين عدم شفافيتها والإشارات التحذيريه لمواقفها المتطرفة".
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 13-02-2008
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
بيان لهيئة الدفاع عن متهمي «الاخوان»: دعوتهم سلمية لتغيير الحكم المصري

13/02/2008 - 01:25:10 CET




القاهرة -الحياة: أصدرت هيئة الدفاع عن المتهمين في قضية «الإخوان المسلمين» أمام المحكمة العسكرية المصرية بياناً أكدت فيه أن دعوة «الإخوان» تعتمد على التغيير السلمي للسلطة من خلال المبادئ التي أرساها حسن البنا، مؤسس الجماعة في عشرينات القرن الماضي.
وكانت المحكمة العسكرية التي يحاكم أمامها 40 من قيادات «الإخوان» وعلى رأسهم النائب الثاني لمرشد الجماعة المهندس محمد خيرت الشاطر قررت حجز القضية للحكم في جلسة تُعقد في 23 شباط (فبراير) الجاري.
ويواجه المتهمون في القضية تهماً تتعلق بـ «تمويل تنظيم غير شرعي وغسيل أموال»، وكذلك «تعطيل مؤسسات الدولة عن العمل على خلفية أحداث ساحة الأزهر». ونظرت المحكمة العسكرية في وقائع القضية على مدى 67 جلسة.
وكشف بيان هيئة الدفاع عن المتهمين حالات «استيلاء» على أوراق وأموال المتهم أحمد شوشة وكذلك «سرقة خزينة» المتهم الأول خيرت الشاطر.
ورداً على سؤال عن لجوء الجماعة إلى استخدام أساليب أكثر عنفاً، رداً على المحاكمة، أكد عضو مجلس نقــــــابة المحامين سابقاً محمد طوسون أن دعوة «الإخوان» ستظل بـ «الحكمة والموعظة الحسنة»، مستبعداً جر الجماعة إلى «عمليات عنف وصدامات» ضد النظام.
وفي خصوص تقديم أسر متهمي جماعة «الاخوان المسلمين» بدعوى للمحكمة الافريقية لحقوق الإنسان، رفض طوسون تدويل القضية.
ورفض وفد حقوقي أميركي يزور مصر لمساندة «الإخوان» وممثل لمنظمة العفو الدولية «المحاكمات العسكرية ذات الدوافع السياسية» واكد ضرورة محاكمة المتهمين امام القضاء المدني.

http://www.copts-united.com/08_copts...2/13/1967.html
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:45 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط