|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
جرافة ثانية فماذا بعد ؟
يقال : " إن التاريخ يعيد نفسه " ...... و لكن هل الإرهاب أيضاً يعيد نفسه ؟
![]() إجابة هذا السؤال تمكن في معرفتنا أن منبع ذاك الإرهاب واحد ووساوس الشيطان نفسها والحقد الأعمى نفسه وشريعة الموت هي ذاتها .... هذا ما أثبته أحد الوحوش الصغيرة التي تربت في حظيرة الإرهاب وخرجت لترينا عملها المبدع في قتل الأبرياء وتدمير الحياة الإنسانية .... غسان أبو طير ، 22 عاماً من قرية أم طوبا جنوب شرقي مدينة أورشليم وجزء من العاصمة الكبرى ، فلس طيني مسلم مؤمن بالقرآن والسنة يحمل الهوية الزرقاء الإسرائيلية الخاصة بسكان شرق العاصمة يعمل في مجال البناء ويقود جرافة مفترض أنها للبناء والتعمير لكن الشيطان الذي يتبعه أقنعه أنها للقتل والتدمير .. لسنين عدة كان أبو طير يحلم بهذه اللحظة بجنة الشيطان بأنهار الخمر والعسل ، يحلم بذوات النهود الكواعب الألطف الرمان والمؤخرات التي تعجز أشهر نجمات البورنو الأرضيات عن امتلاكها ، يحلم بذوي اللحم الأبيض كاللؤلؤ المنثور ، هكذا كان ينتظر الساعة لينفذ ما أمر به ذاك الشيء الذي يعبده ... ساعة الصفر كانت نحو الثانية من بعد ظهر الثلاثاء 22 يوليو حينما اندفع الإرهابي أبو طير بجرافته من موقع البناء في " يمين موشيه " متجهاً نحو شارع الملك داود وحديقة جرس الحرية ، محاولاً تدمير كل ما يصادفه من سيارات وحافلات ليحاول قتل المدنيين والنساء والأطفال ، مقلداً زميله في الإرهاب حسام دويات الذي نفذ عملية مشابهة في مطلع الشهر أودت بحياة ثلاثة أشخاص وسقوط جرحى ، فكانت هذه العملية هي عملية الجرافة الثانية كما تم تسميتها من قبل البعض ، لكن تجري الرياح بما لا تشتهي سفن اللات ولم يتحقق موشح السبحانه و التعالى " مكروا ومكر اللات وإن اللات خير الماكرين " ، فقد كانت هناك عيون صاحية وتم اصطياد الإرهابي دون أن يوقع خسائر في الأرواح لكن مع سقوط نحو 20 جريحاً ما بين مصاب جسدياً ومصاب بالصدمة مع حالة أو اثنتين صنفت أنها متوسط إلى خطرة .... وتفاصيل ما جرى أن الإرهابي غسان أبو طير قاد جرافته مسرعاً وصدم عدد من السيارات المدنية وحاول قلب حافلة في إعادة لسيناريو عملية حسام دويات لكن السائق كان متيقظاً وقد راوغه ببطولة رائعة فعندما أحس السائق بالإرهابي يضرب حافلته من الخلف إنحرف نحو الجهة الأخرى وعندما واصل مطاردته له وأدرك أن الأمر ليس بحادث طريق ، صاح سائق الحافلة : " ليحفظنا الرب " ، وتابع مشوار الهرب والنجاة بأرواح الركاب ورغم تعرض الحافلة لعدة ضربات وأضرار إلا أن الإرهابي لم ينل منها ونجى السائق والركاب ... ومن بين من شهدوا الحادث كان مواطن مدني يدعى " يعكوف (ياكي) عسائيل" 53 عاماً وهو من سكان إحدى التجمعات جنوبي مدينة خفرون وكان ماراً في موقع الحادث وعندما شاهد ما يجرى نزل من سيارته وأشهر سلاحه مطلقاً النار على الإرهابي وأصابه لكن الجرافة واصلت السير وإن كانت بدون فعالية تخريبية ، ووصل جندي شجاع من حرس الحدود يدعى (أمل غانم) وهو درزي الديانة وطارد الإرهابي مطلقاً النار عليه من الخلف قبل أن يصل إلى الجرافة ويصعد إلى كابينة القيادة ويفتح النار أيضاً ويتأكد أن الخنزير قد نفق ... ![]() شهود عيان قالوا أن أبو طير كان يرتدي طاقية بيضاء صغيرة كتلك التي يضعها المسلم أثناء صلاته ونقلت الصور أنه كان يرتدي شورت وحذاء أسود كما لوحظ قوة إصابته من مكان جثته في أقصى كابينة القيادة من الخلف وأقدامه متدلية ...... 160 متراً قطعتها الجرافة في رحلة أراد منها صاحبها أن تكون رحلة الموت في هذا الشارع الراقي الذي يبعد بضعة عشرات الأمتار عن فندق الملك داود (King David ) هذا الفندق الذي لطالما استضاف كبار الشخصيات العالمية الزائرة للبلاد والذي كان سيستضيف بعد بضعة ساعات السيناتور ومرشح الرئاسة الأمريكي باراك أوباما ، ولعل المفارقة أيضاً أن موقع الهجوم يبعد نحو كيلو متر واحد عن مقر رؤساء إسرائيل حيث كان يجتمع شمعون بيريز مع المهرج الأبله محمود عباس أبو ماجن في زيارة هي الأولى من نوعها وكثر فيها النفاق والكلام الفارغ عن مساعي السلام وجهود سلطة أوسلو و إلى نهاية سيمفونية الترهات ، والتقطت الصور وتناقلت الابتسامات والضحكات هنا وهناك بينما كان المدنيون العزل يضربون بمجرفة جرافة إرهابي فلس طيني ..... وبعدها هناك من يبقى نائم وغافل عن سكان شرق العاصمة العرب والذين هم في معظمهم من عتاة المجرمين ومشاريع الإرهابيين المنتحرين ومؤيدين بشدة لحماس وهذا المجرم الأخير غسان أبو طير هو قريب لمحمد أبو طير برلماني حمساوي معتقل في إسرائيل ، هؤلاء كلهم تربة خصبة وبيئة مناسبة لتكاثر الإرهاب واستقطاب منظومة الجهاد العالمي الإرهابية متمثلة في جرذان اللات المجاهدة وشيخها المجنون بن لادن ، بحت أصواتنا ونحن نقول دوسوا على القانون وحقوق الإنسان وحقوق الحيوان وحقوق العاهرات واهدموا منازل الإرهابيين ورحلوا عائلاتهم من أكبر شيخ إلى أصغر طفل إلى مناطق سلطة عباس أو قطاع غزة ، لكن لا أحد يجيب فسكان أورشليم يجب أن يدفعوا ضريبة دراسة مدى قانونية خطوة هدم منزل لمواطن يحمل هوية زرقاء وقطع المعونات الإجتماعية عنه، هكذا هي هذه الأيام الرديئة .... وفوق كل ذلك تنتشر الشرطة قي القرى والمناطق العربية خوفاً من ردة فعل اليمين الإسرائيلي المتطرف وشباب المعاهد الدينية ومواطني التجمعات في يهودا والسامرة الذين لم يعد لهم مجال للصبر ووصلوا إلى حالة من الغليان غير مسبوقة وقادرون لو أعطوا الفرصة على تخليص مدينتهم المقدسة من هؤلاء المجرمين ودنسهم .... وبعد ذلك يقولون لك نحن نراقب سكان شرقي العاصمة العرب و نحن نرصد تحركات العاملين في ورشات البناء ..... وكل ذلك لا يكفي فإسرائيل ليست مزرعة لتسمين العجول والخنازير تقدم الطعام والضمان الصحي والتعويض الاجتماعي وبدل بطالة لحفنة من المجرمين يأكلون ويشربون ويتنعمون ثم يعضون اليد التي امتدت إليهم ، هؤلاء ليس لهم سوى حل واحد لترتاح أورشليم ويرتاح أهلها على قولة المثل : الباب الذي تأتيك منه الريح فلتسده وتستريح ... تمنياتي بالشفاء العاجل لك مصاب ومصابة ومن بينهم الأم وطفلها ذو التسعة شهور و السياح الفرنسيين وغيرهم ممن تعرضوا لأي جرح مهما كان كبيراً أو صغيراً .. وتحية لحارس الحدود أمل غانم و للأقلية الدرزية في الوسط العربي التي هي لا شك في أغلبها تستحق أن تكون زينة لهذا الوسط بحسن التعايش والتعاون مع الوسط اليهودي في مختلف المجالات وخاصة في مجال الخدمة في جيش الدفاع وسلك الشرطة والتضحية بالأرواح دفاعاً عن الدولة و الحفاظ على أمن مواطنيها ، وهؤلاء يستحقون ما تقدمه الدولة لهم والمكانة الخاصة التي تمنحهم إياها ..... آخر تعديل بواسطة maya ، 24-07-2008 الساعة 02:36 PM |
#2
|
||||
|
||||
مشاركة: جرافة ثانية فماذا بعد ؟
إقتباس:
عزيزتى مايا ...
سبق وأن ذكرت هذا المعنى بالضبط هكذا http://www.copts.net/forum/showpost....2&postcount=22 إقتباس:
ولذلك أنا لا أستطيع أن ألوم هؤلاء البشر المضللين بل أشفق عليهم لأن سلطان الشيطان عليهم قوى جدا .... كل مانستطيع عمله هو الحذر ثم الحذر فى التعامل مع هذه الكائنات المتوحشة ... فلابد من الإبتعاد عنها وذلك بوضعها فى أقفاص أو التخلص منها كلية ... وأعتقد أن كلا الحلين مر على البشر أمثالنا .... ولكن للأسف لاتوجد حلول أخرى إلا بتدخل إلهى أن ينقذ هؤلاء الوحوش من براثن الشيطان... |
#3
|
|||
|
|||
مقالة : الإرهاب في أورشليم
هذه المقالة منقولة وتعبر عن وجهة نظر رسمية لكن لا تعبر بالضرورة بكل نقاطها عن وجهة نظر من نقلتها .....
-< الإرهاب في أورشليم >- --------------------------------------------------- ![]() أصبحت أورشليم مؤخراً عرضة لسيل من الاعتداءات الإرهابية. وفي الأشهر الأخيرة وقعت في أورشليم خمسة اعتداءات إرهابية, ابتداء من 24 كانون الثاني / يناير عندما قُتل شرطي من حرس الحدود في حادث إطلاق النار في نقطة تفتيش تقع في المدخل الشمالي من شعفاط, شمالي أورشليم . وفي 6 آذار / مارس قتل ثمانية شبان من طلاب المعهد الديني اليهودي "مركاز هاراف". ![]() ثم حدث, في 2 تموز / يوليو هجوم جرافة في شارع يافا بوسط العاصمة الذي أسفر عن مقتل ثلاثة مدنيين إسرائيليين وإصابة العشرات منهم بجروح. وفي 11 تموز / يوليو قتل شرطي من حرس الحدود وأصيب شرطي آخر بجروح متوسطة نتيجة إطلاق النار في باب الأسباط بالبلدة القديمة. وقد حدث اعتداء آخر بواسطة جرافة في 22 تموز / يوليو وأصيب فيه عدة عشرات من الناس. وقام بارتكاب معظم هذه الاعتداءات إرهابيون وحيدون من سكان شرقي أورشليم. ![]() إن ضلوع سكان شرقي أورشليم العرب في الإرهاب ليس ظاهرة حديثة العهد, ولكن هذه الموجة الأخيرة من الاعتداءات, التي تسميها حركة حماس باسم "انتفاضة القد س" تعتبر اتجاهاً مثيراً للقلق. وتعتبر هذه الظاهرة مقلقة بشكل خاص لأن 290,000 فلس طيني من حاملي بطاقة الهوية الإسرائيلية يسكنون في أورشليم الموسعة. وقد ازداد عدد سكان أورشليم الضالعون في الأعمال الإرهابية خلال عام 2006 حيث اعتقل تسعة منهم في عام 2005 بالمقارنة مع 61 معتقلاً عام 2006 .... ومنذ عام 2007 حتى أواخر عام 2007, اعتقلت قوات الأمن الإسرائيلي 270 من سكان أورشليم كانوا ضالعين في الأعمال الإرهابية. في النصف الأول من عام 2008 (من 1 كانون الثاني / يناير إلى 30 حزيران / يونيو), تم اعتقال 71 ساكناً من أورشليم , وبذلك بلغ مجموع المعتقلين من كانون الثاني / يناير 2001 – 341 معتقلاً. وقد وقعت خمس اعتداءات إرهابية أخرى في تموز / يوليو. ومن الجدير بالذكر أن بالرغم من أنه لم يتم اعتقال جميع الإرهابيين الذين تورطوا بهذه الاعتداءات, فإن أغلبية المنفذين كانوا من سكان شرقي أورشليم. وبالإضافة إلى ذلك, لقد تم الكشف عن خلية من ست أفراد لتنظيم القاعدة عملت خارج أورشليم. وفي حزيران /يونيو وتموز / يوليو 2008, كشفت الاستخبارات الإسرائيلية وشرطة إسرائيل عن مجموعة مؤلفة من ستة عرب إسرائيليين من سكان شرقي أورشليم. وقد كان بعض النشطاء الإرهابيين طلاباً في الجامعة العبرية في أورشليم, وكان جميعهم ينتمون إلى مجموعة اجتمعت وخططت أعمالها في المسجد الأقصى في أورشليم. وقد قام أحد المعتقلين من هذه المجموعة, الذي سكن في مساكن الطلاب في الجامعة العبرية, برصد مهبط الطائرات العمودية الذي استخدمه الرئيس الأمريكي بوش في نطاق زيارته لإسرائيل في كانون الثاني / يناير 2008, واستخدم هاتفه الخلوي لالتقاط صور فيديو لإقلاع وهبوط الطائرات العمودية, ثم طلب الإرشاد من مواقع إنترنت تابعة للقاعدة حول طريقة إطلاق النار على الطائرة العمودية التي تقل الرئيس بوش بغية إسقاطها. وبالإضافة إلى ذلك, تم العثور في حواسيب شخصية تابعة لبعض هؤلاء المعتقلين, على تعليمات لتحضير القنابل. إن الكشف عن هذه المجموعة هي حلقة في سلسلة من الحوادث التي حدثت, وتم الكشف عنها مؤخراً, وكان ضالعاً فيها عرب إسرائيليون يؤيدون الإيديولوجيات الإسلامية المتطرفة, وقد خططوا لتنفيذ أعمال عدوانية داخل إسرائيل. ويعتبر ذلك اتجاهاً يصعب على الكثير إدراكه, لأن هؤلاء الناس يتمتعون بالحقوق وبالامتيازات التي يتمتع بها سكان شرقي أورشليم. وفور توحيد شطري أورشليم عام 1967, قد اقترحت دولة إسرائيل على سكان أورشليم العرب المواطنة الإسرائيلية الكاملة (غير أن أغلبيتهم رفضوا ذلك). وحتى دون المواطنة الكاملة يتمتع سكان شرقي أورشليم بحرية الزيارة لكل المناطق في إسرائيل والعمل فيها, ويعتبرون مقيمين ثابتين في إسرائيل. وعلاوة على ذلك, فلدى سكان أورشليم العرب الحق بصفتهم سكان المدينة, بالمشاركة في الانتخابات البلدية والتمتع بالامتيازات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية الممنوحة للمواطنين الإسرائيليين, مثل العضوية في صناديق المرضى (التأمين الصحي الشامل), والحصول على مخصصات التأمين الوطني. وبالإضافة إلى ذلك, يتمتع سكان أورشليم العرب بحقهم المدني في الحفاظ على المؤسسات التعليمية والإنسانية والاجتماعية الخاصة بهم. كذلك يتم الحفاظ على حقوقهم الدينية بشكل حازم, كما قال رئيس الحكومة إيهود أولمرت في الخطاب الذي ألقاه بمناسبة يوم توحيد شطري أورشليم (2 حزيران / يونيو 2008): "إننا نحترم جميع المؤمنين ونحمي مقدساتهم ونلتزم دون قيد أو شرط بحرية الدين والعبادة والضمير لجميع سكان أورشليم والقادمين إليها ومحبّيها." وبالفعل, لم تكن أي فترة أخرى في التأريخ تمتع فيها المؤمنون من الديانات كلها بالحرية الدينية في أورشليم, إلى هذا الحد. بينما لا تزال الدوافع الشخصية لكل إرهابي وإرهابي غير واضحة, فإن حقيقة واحدة واضحة تمامًا – كل واحد منهم تعرض للتحريض ضد إسرائيل. إن التحريض على كراهية دولة إسرائيل عامة وعلى كراهية سكانها اليهود خاصة منتشر في وسائل إعلام معينة ومتوفر بشكل واسع النطاق على شبكة الإنترنت. والرغبة في ارتكاب الأعمال الإرهابية غير ناتجة عن الحرمان الاقتصادي وليس عن الظلم السياسي, بل عن التحريض والكراهية. ولحسن الحظ, فإن السياج الأمني المانع للإرهاب وإجراءات وقائية أخرى تتخذها إسرائيل, أحبطت جميع الاعتداءات الإرهابية تقريبًا, المنطلقة من الضفة الغربية. غير أن إسرائيل تواجه حالة أكثر تعقيداً عندما تتعامل مع إرهابيين يسكنون في أورشليم يتمتعون, بشكل شرعي بحرية التحرك داخل إسرائيل. وتصبح هذه الحالة حتى أكثر تعقيداً عند التعامل مع الإرهابيين المنتحرين, لأن في هذه الحالة لا تأثير لإجراءات الردع العادية مثل عقوبات السجن. ويدور الآن نقاش عام في إسرائيل لإيجاد وسائل لمنع إرهابيين من هذا القبيل من ارتكاب مثل هذه الاعتداءات الوحشية. والمعضلة التي تواجهها السلطات الإسرائيلية هي كيف يمكن ردع الإرهابيين المنتحرين, وإيجاد طريقة تكون فعالة من جهة, وشرعية وأخلاقية من الجهة الأخرى. ومهما كانت الطريقة التي ستتخذ في نهاية الأمر, فإنها لن تكون العقاب الجماعي, ولكنها ستهدف إلى الردع الفعال. إذ إجراءات رادعة وحدها هي التي سيكون بوسعها الحد من تعرض مواطنين إسرائيليين لأعمال إرهابية. آخر تعديل بواسطة maya ، 30-07-2008 الساعة 01:37 PM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
حقوق الوحوش | iwcab | المنتدى العام | 3 | 27-12-2006 10:16 AM |
----((( وجهة نظر تستحق المناقشة )))---- | غلاباوي | المنتدى العام | 26 | 03-08-2005 11:38 PM |
مقالات تستحق القراءة | yaweeka | المنتدى العام | 1 | 14-05-2003 12:05 PM |