زواج جماعي .. (نادي تبادل زوجات ) بين المسلمين في الكويت ومصر !......(مدموج)

[abomeret]

عراقى ساعد المتهم فى قضية «تبادل الزوجات» على إنشاء الموقع فى مصر

كتب سامى عبدالراضى ٢٦/ ١٠/ ٢٠٠٨
ظهرت تفاصيل جديدة فى قضية «تبادل الأزواج»، التى تجريها نيابة العجوزة بإشراف المستشار هشام الدرندلى، المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، وتبين أن المتهم الرئيسى «٤٨ سنة»، مقيم بعين شمس فى القاهرة، وأنه دخل على موقع جنسى، وتحدث إليه صاحب الموقع،

وتبين أن الأخير كردى من شمال العراق يهودى الديانة، وقدم المساعدة للمتهم لنشر الجريمة بين المصريين، وقد طلب محمود الحفناوي، رئيس نيابة العجوزة، وعمرو عمر، وكيل أول النيابة، تحريات المباحث حول الواقعة، واستمع لأقوال المتهم وزوجته، واستمع لأقوال متهمين آخرين، اعترفا بأنهما مارسا الرذيلة مع أزواج آخرين ٣ مرات من قبل، وفشلت المفاوضات بينهما وآخرين عدة مرات، لعدم موافاة الشروط، التى وضعها المتهم الرئيسى.

وكشفت التحقيقات أن المتهم الرئيسى اشترط على الراغبين فى «تبادل الزوجات» أن يقدموا عقود زواج رسمية للزوجين، وقال المتهم فى التحقيقات: «كنت أرفض المتزوجين عرفيًا، حيث إنهم يختلفون على طول الخط، وربما يمزق أحدهم ورقة الزواج ويقدم بلاغًا لأجهزة الأمن»، وتبين أن من بين الشروط أيضاً موافقة الزوجتين، وأن تكونا معجبتين بالطرف الثانى.

وقال المتهم فى التحقيقات إنه متزوج منذ ١٤ عامًا من زوجته المدرسة «٣٧ سنة»، وأن الفكرة اختمرت فى ذهنهما منذ عام، وأضاف المتهم أنه أنجب ولدًا وبنتًا «١٢» و«٨» سنوات، وأنه أخبرهما بأنه سافر إلى إحدى القرى مع والدتهما لتقديم واجب العزاء فى أحد أقاربه.

وقد ألقت أجهزة الأمن بالجيزة القبض على محام مساء أمس الأول، أثناء اتفاقه مع المتهم.

وتبين للعميد عمر عبدالعال، رئيس مباحث الآداب بالجيزة، أن المتهم وزوجته مارسا الجنس ٣ مرات من قبل مع زوج وزوجته فى منطقة الهرم مرتين متتالين، ومع شخص آخر وزوجته فى منطقة المعادى بالقاهرة، وقال المتهم فى التحقيقات: «كنا نلتقى على (كوفى شوب)، ويحضر كل منا بزوجته، ويتم التعارف وفى المرة الأولى كان التعرف على شخص من المعادى وزوجته.. وأفهمته أننى أعيش فى منزل العائلة ولا يجوز أن اصطحبهما معى، وركبنا معه السيارة وقضينا ليلة كاملة فى شقته بالمعادى.

أما الشخص الذى يعيش فى الهرم - يضيف المتهم - فقد التقيناه وركبنا مواصلات عادية، ونزلنا قرب شارع العريش فى الهرم، وركبنا «توك توك» وتحرك بنا فى شوارع ضيقة لمدة ٣٠ دقيقة، ووصلنا إلى الشقة، وتمت الممارسة.. وتكرر الأمر مع هذه الأسرة مرتين.

وقال المتهم فى اعترافاته أمام اللواء على السبكي، واللواء كمال الدالي، إنه أجرى حوارات بـ«الشات» مع ٤٤ أسرة مصرية، ووافقت جميعها على الممارسة، وأنه بعد لقائه بهم على فترات تم الرفض، لعدم موافاتهم للشروط، ومن بينها أن البعض منهم كان «دمه ثقيل»، والبعض الآخر «شكله سيئ» - حسب أقوال المتهم - وأنه اتفق فقط مع الأسر التى مارس معها الجنس.

وقال المتهم إنه كان يستخدم أسماء حركية له ولزوجته، وأن رواد الموقع يعرفونه باسم مجدي، وزوجته باسم «سميرة»، وأن اللقاءات بينهما كانت تتم على هذا الأساس.

ووجهت النيابة للمتهم تهم نشر إعلانات خادشة للحياء، وتحريض على الفسق والفجور، والدعوة لممارسة الدعارة، واعتياد ممارسة الدعارة، وقررت حبسه ٤ أيام على ذمة التحقيقات. وقد ألقت أجهزة الأمن فى الجيزة القبض مساء أمس الأول، على محام «٣٢ سنة» فى شركة مطاحن جنوب القاهرة، أثناء اتفاقه مع المتهم الرئيسى على «تبادل الزوجات»، وتم ذلك فى كوفى شوب معروف بالمهندسين، وتبين أن المتهم أرسل له «إيميل» بالدعوة، وأن المحامى حضر فى العاشرة من مساء اليوم أمس للاتفاق.. واعترف فى التحقيقات بأنه حضر للقاء المتهم، وتحديد موعد بينهما فى شقته.

وكشفت التحقيقات مع المتهم أيضاً أنه وجه الدعوة لشاب من دول الخليج، وأن الأخير حجز تذكرة للسفر إلى مصر، وأنه سيحضر بصحبة زوجته نهاية الأسبوع، وتبين أنه طلب من المتهم الرئيسى مشاهدة زوجته على كاميرا الكمبيوتر شرطًا للموافقة.

وكانت البداية بتوجيهات من اللواء محسن حفظي، مساعد الوزير لأمن الجيزة، بمكافحة جرائم البغاء فى شتى صورها، ووردت معلومات للإدارة العامة لمكافحة الأول، عن إعلان بعض الأشخاص على النت عن «تبادل للزوجات» وممارسة الجنس الجماعى فى حفلات، مستخدمين تقنيات حديثة.

تم تجنيد مصدر سري، وأجرى حوارًا مع معلنين على الإنترنت، وحدث تبادل للهواتف المحمولة، وتحديد موعد مع المتهم الرئيسى فى كافتيريا بجامعة الدول العربية، وتم استصدار إذن من المستشار هشام الدرندلي، المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، وألقى القبض على المتهم، واعترف بأنه أنشأ موقعًا على الإنترنت يتضمن عرض نفسه وزوجته لممارسة الجنس الجماعى، تحت مسمى «تبادل الزوجات»، واعترفت زوجة المتهم بأنها تمارس الدعارة مع الرجال دون تمييز، وأنها تعمل مدرسة لغة عربية.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...7&IssueID=1205

[abomeret]

فى قضية «تبادل الزوجات»: تجديد حبس المتهم الرئيسى وزوجته ١٥ يوماً

كتب سامى عبدالراضى ومصطفى المرصفاوى ٢٧/ ١٠/ ٢٠٠٨

جدد قاضى المعارضات بمحكمة شمال الجيزة حبس المتهم الرئيسى وزوجته فى قضية «تبادل الزوجات» ١٥ يوماً على ذمة التحقيقات، واعترف المتهم تفصيلياً بارتكاب الجريمة، وأنه مارس الجنس ٣ مرات مع أسرتين إحداهما فى المعادى والثانية فى الهرم، وتحقق نيابة شمال الجيزة بإشراف المستشار هشام الدرندلى (المحامى العام) الأول مع محام بشركة مطافى جنوب القاهرة، الذى تم ضبطه مساء الجمعة أثناء الاتفاق مع المتهم على تبادل الزوجات، وتقرر حبسه ٤ أيام،

بينما أغلقت ٣ أسر من القناطر الخيرية والمناشى والهرم اتصالاتها بالمتهم عبر الإنترنت بعد كشف الجريمة ونشر تفاصيلها، واختفت أيضاً اتصالات شاب خليجى وزوجته،

وتبين أن رجال المباحث سجلوا المحادثة بين المتهم والشاب العربي، وقال الأخير: «أظهر لنا على كاميرا الكمبيوتر، حتى تراك زوجتى، وإذا أعجبتها ستكون بعد ساعات فى القاهرة، وتتوجه معكم إلى أحد الفنادق أو الشقق فى القاهرة».

وفرغت أجهزة الأمن فى الجيزة تفاصيل المحادثة وأرفقتها بمحضر التحريات، وتوقفت مساء السبت الاتصالات بعد أن نشرت مواقع على الإنترنت خبر القبض على المتهم، وكان الشاب العربى قد حدد فى اتصال سابق أنه سيأتى إلى القاهرة بصحبة زوجته «٢٥ سنة» نهاية الأسبوع، وأنه وزوجته اقتنعا بالفكرة والإعلان الذى عرضه المتهم على أحد المواقع الجنسية.

وتم أمس اقتياد المتهم «٤٨ سنة» وزوجته «٣٧ سنة» إلى محكمة شمال الجيزة وعرضا على قاضى المعارضات بالمحكمة، وبحضور عمرو عمر وكيل أول نيابة العجوزة، وأعاد المتهم اعترافاته للنيابة أمام المحكمة، وقال إنه دخل على الموقع الذى أسسه يهودى من شمال العراق قبل عام، وأعجبته الفكرة و«حوارات الشات» التى كان يجريها مع شباب من دول الخليج وزوجاتهم، وأضاف المتهم أنه عرض فكرة «تبادل الزوجات» على زوجته وأعجبتها الفكرة ونشر إعلاناً على الموقع، وأن صاحب الموقع ثبت الإعلان على الموقع بصفة مستمرة.

وقال المتهم أمام قاضى المعارضات إنه كان يتفق مع الأسر، ويتوجه إليها، وكان يشترط عليها أن تتم الممارسة داخل غرفة واحدة، وأضاف أن قمة إثارته كانت تأتى عندما يشاهد رجلاً غريباً مع زوجته، واعترفت المتهمة الثانية بالجريمة، وقالت إنها استمعت لنصائح زوجها، وكانت تجلس بالساعات أمام الإنترنت، وأن زوجها أقنعها بالفكرة.

وقال المحامى «٣٢ سنة» الذى ألقى القبض عليه مساء الجمعة أمام اللواء على السبكى إنه أب لطفلين «٥ و٤ سنوات»، وإنه حضر للقائه فى «كوفى شوب» بالمهندسين للانفاق مع المتهم على «تبادل الزوجات».

وتبين للواء كمال الدالى، مدير المباحث الجنائية، والعميد عمر عبدالعال، رئيس مباحث الآداب، أن المتهم الرئيسى كان يتحاور مع «٣» أسر من القناطر والمناشى وشارع العريش بالهرم وأنهم اتفقوا جميعاً على اللقاء وتبين أنهم أغلقوا الإيميلات الخاصة بهم بعد علمهم بواقعة القبض على المتهم.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...7&IssueID=1206

[elasmar99]

الحفلات من هذا النوع كانت منتشرة في اوروبا في القرون الوسطى بين الاغنياء ونبلاء المجتمع وكانت حفلات تنكرية تسمى Redoute او Gschnas وكانت النساء والرجال مقنعون ويبحث كلا منهما عن رفيق او رفيقة في الخفاء حيث يرى الجميع رجل مقنع مع إمراءة مقنعة في اوضاع مخلة ولا يعرف احدا من هي او من هو حفاظا على السمعة والشرف.
وهنا اتذكر مسرحية "بين القصرين" للكاتب و الاديب العالمي نجيب محفوظ وتدور احداثها في منطقة الحسين الشعبية عندما كانت تدخل العاهرة الى العوامة وكانت المعلمة تسألها "اوعي يا بت يكون حد شافك؟" وترد العاهرة "ما تخافيش يا ابلة انا بدخل بالحجاب وباخرج بالحجاب".