بريطانيا للقرضاوى: كش ملك

[Pharo Of Egypt]

ليس السياسيون البريطانيون فقط ولكن "اللواطيين" دخلوا على خط المشاغبة

................
ووسط توقع مشاركة القرضاوي اليوم في مؤتمر عن حقوق المرأة المسلمة
(التى هى: أنها ناقصات عقل ودين .. عقولهن فى فروجهن .. تساوى نصف الرجل .. ساواها بالغائط والكـلب الأسود والحمار .. أباح للرجال أن يهجرهن فى المضاجع وضربهن .. أباح لهن بالدعارة .. وزواج المتعة والرهط .. وزواج المحلل .. ملأ بهن النار .. هذه هى حقوق المرأة فى الأسلام .. أى حقوق؟ على من يكذب هذا القرداوى؟)
ترعاه بلدية لندن الكبرى التي يقودها العمدة الماركسي كين ليفنغيستون، فإن نساء بريطانيات ومجموعات من "اللواطيين" سيشاركون في مظاهرة أمام مكان انعقاد المؤتمر للتنديد بمواقف القرضاوي المتطرفة التي كان يصدرها
. (أيه ياشيخ قرداوى .. لماذا أغضبت أخوانك اللواطيين فى جنة النكاح المحمدية؟ .. إليس بالأجدر لك أن تفهمهم أن الأسلام يبيح بل يشجع اللواط؟ إليس بالأجدر لك أن تحكى لهم ماذا كانت علاقة رسولك اللوطي محمد بالمخنث زاهر؟ إليس بالأجدر لك أن تحكى عن المخنثين الذين أخرجهم محمد من منزله؟ .. عيب عليك يا شيخ قرداوى .. كان يمكنك أن تضم أخونك اللوطيين إلى صفك .. أنا متأكد أن رسولك كان سيفعل هذا)
وهاجمت مجموعات تمثل حقوق المرأة في بريطانيا عمدة لندن ليفنغستون باستضافته للشيخ القرضاوي، على اعتبار انه "رجل دين متشدد ضد حقوق المرأة، حيث أنه أفتى لمرات عديدة بحق الزوج أن يضرب زوجته لتفه السبب، (يا جهال .. هذه هى تعاليم إله الأسلام كما جاء بالقرآن) كما أنه من دعاة الحجاب في شكل إلزامي، حسب أصول الشريعة الإسلامية".
.......
فإن اللواطيين في بريطانيا يرفضون وجود القرضاوي على ساحة بلادهم، حيث كان اصدر فتاوى عديدة بضرورة "القصاص شرعا على هؤلاء الذين يرتكبون تلك الفاحشة التي يحرمها الشرع الإسلامي، حسب رأي القرضاوي، وهذا يعني "تنفيذ عقوبة الموت بمن يرتكب فعل اللواط".
(كذاب ياشيخ قرداوى .. أسلامك يبيح اللواط والدعارة)


http://www.elaph.com.:9090/elaph/ara...33943102098100

[ABDELMESSIH67]

الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

سلام للجميع

القرضاوي يحاول تجميل وجه الاسلام العكر

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/midd...00/3890157.stm


حمّل الدكتور يوسف القرضاوي، الداعية الإسلامي، الإعلام الغربي مسؤولية إبراز بعض الشخصيات مثل أبو قتادة وأبو حمزة المصري "باعتبارهم شيوخا أو مراجع دينية، وهم غير مؤهلين لذلك."

وأوضح في حوار مع بي بي سي العربية، أجراه زين العابدين توفيق، أنه: "ما كان احد ليسمع بأبو حمزة أو أبو قتادة لولا الإعلام الغربي الذي جعل منهم منابر وأعلاما."

وحول الجدل الذي ثار حول زيارته إلى لندن، طالب القرضاوي من شنوا الحملة عليه إلى استقاء معلوماتهم من المصادر الشرعية الموثوقة وعدم إلقاء التهم جزافا على الإسلام وعلمائه.

وقال إن على المسلمين التضامن في حالة احتلال أي بلد مسلم والدفاع عن ما وصفه "دار الإسلام." ( أي دار هذه , دار الاسلام هي السعودية فقط و أي دولة أخرى غير هذا
تعتبر تحت الأحتلال الاسلامي )
ودعا المسلمين إلى الجهاد "إذا تقاعس الحكام عن هذا الواجب" وأكد على ضرورة وجود "جهة شرعية تمثل علماء الأمة لتوجيه هذا الجهاد".

الإسلام وحقوق الإنسان
ودعا من وصفهم بـ "أهل الحل والعقد" إلى عدم ترك مهمة الدفاع عن الأمة في أيدي الحكام، مشيرا إلى أن الإسلام يدعو إلى "خلق توازن قوى" للوصول إلى ما سّماه "السلم المسلح لردع أعداء الأمة".

ونفى القرضاوي الشبهات التي تثور حول تعارض بعض أحكام الإسلام مع مبادئ حقوق الإنسان وحرية التعبير مؤكدا على دعوة الإسلام إلى" الشورى وتعزيز الحريات". وقال: "من شاء أن يعرف الإسلام فليعرفه من مصادره المعروفة من كتابه ونبيه وعلمائه الموثوقين."

( عظيم جدا و الدليل على هذا عن يد و هم صاغرون )

وقال القرضاوي إن الإسلام دين يدعو إلى السلم والحوار وأن "المتطرفين متواجدون في كل بلاد العالم ومع ذلك لم تتهم هذه الأديان أو البلدان بالإرهاب، فمن الظلم أن يتهم دين بسبب أعمال فئة منحرفة" كما سماها.

وحول استخدام بعض النصوص الدينية للتأكيد على أن الإسلام دين عنف قال القرضاوي إن "من الظلم الكبير انتقاء بعض النصوص وعزلها عن سياقها التاريخي واستخدامها للحكم على الإسلام".

وأكد على أن هذه الآيات ترتبط بحالة نشوب الحرب ولا يمكن تعميمها في كل الأوقات. كما أبدى اندهاشه من تجاهل الكثير من النصوص الأخرى التي تحض على السلم.

( هذا الشيخ المحمدي بيستعبط و كأنه لا يوجد شئ أسمه ناسخ و منسوخ في الآيات )وعجبي

ولكم السلام و التحية
عبد المسيح