التنصير حقيقه ام خيال ؟.. .. اعترافات متنصرين

[honeyweill]

لا للتزوير .. نعم لحرية العقيدة

المساواة للجميع .. المسيحي الذي يعتنق الاسلام والمسلم الذي يعتنق المسيحية
لا لتعذيب وسجن المتنصرين
باسم الآب والابن والروح القدس إله واحد
أمين
منذ سنين ونحن نناضل من أجل أبسط حقوقنا الإنسانية وهو حق حرية العقيدة .. وحرية العبادة .
نـُسجن ونـُعذب ونطارد وننتهك بكل أشكال الانتهاك لأجل إيماننا بالمسيح يسوع رباً ومخلصاً .. رغم أن حياتنا وسلوكنا أصبحوا أفضل في المسيح . فكثيرون منا كانوا إرهابيون ( جماعات إسلامية ) . كنا نحرق كنائس ، ونقتل ونـُكفر المجتمع كله ولكن بعد إيماننا بالمسيح أصبحنا مسالمين .. منتمين لأوطاننا .. وخيرين لأقصى حد .
لكن رغم كل هذا التغيير نحو الأفضل .. لا ترى الحكومة الإسلامية إلا منطقة تغيير عقيدتنا من الإسلام إلى المسيحية وهذا الحق مقبول دستورياً ومرفوض شريعةً . ( من بدل دينه فاقتلوه ) ولأن الشريعة الإسلامية هي المصد ر الرئيسي للدستور

المتنصرون في اليمن يواجهون حكم الإعدام

نحن مواطنون يمنيون وأنا هنا أتكلم باسم مجموعة كبيرة لا بأس بها ولكنها تبدو أقلية جدا في وسط المجتمع اليمني ، مشكلتنا جميعا هي تعرضنا بين الوقت والآخر للمضايقات من السلطات أو من الناس عامه بسبب الدين، فنحن ممن المسيح نوره على بصائرنا ورأينا إن هذا هو الدين الحق وآمنا به يعني كما يطلق علينا (متنصرين) فهناك إلى حد كتابة هذه الرسالة إليكم من هم قابعون في السجون لأنهم يحملون الكتاب المقدس ، أو أشرطة ترانيم روحية ، فأين حرية الاعتقاد هنا ، مع أننا لا نسيء إلى أحد بل ندعو ربنا ليل نهار بصلاح الحال للجميع ولاقتصاد البلاد المنهار ولصلاح الحكومة ، ولا نسعى إلى أذية أي شخص ، ولا نكن أي ضغينة أو حقد بل إن الكتاب المقدس يحثنا على محبة الآخرين وان الله محبة والكتاب يقول (حب قريبك كنفسك)، ويعلم الله إننا ننظر لغيرنا بكل احترام وإجلال من أي جنس ولون ولسان، ولكنهم يحكمون علينا بالسجون، ويقولون انه يجب أن نموت (يعني حكم الإعدام) إذا لم نرجع عن الإيمان بالمسيح، مع أن هذا لا يشكل أي ضرر لامادي ولا جسماني ولا معنوي لأي شخص، بالعكس نحن فئة المؤمنين بالمسيح نسعى لتقديم الخدمات للناس بشتى أنواع الصور فهل نقابل بكل هذا الكره والحقد والقتل والسجون ردوا علينا، وليبارك الرب حيات جميعكم

أكدت قيادات مسيحية من الطوائف الثلاث الرئيسية في مصر، أن كنائسهم تقبل انضمام مواطنين من اتباع المذاهب والديانات الأخري، وقال القمص مرقص عزيز كاهن الكنيسة المعلقة، تعليقا علي قضية «محمد حجازي» الذي رفع دعوي قضائية لإثبات مسيحيته: كيف نرفض شخصا يطلب الانضمام إلينا عن قناعة، والكنيسة تتأكد مليون مرة قبل قبول أعضاء جدد لتضمن قناعة المواطن بالمسيحية، وأنه لا يسعي لأغراض أخري.
وأوضح مرقص أن قضية حجازي تمثل حالة فردية، مشيرا إلي أن عدد المتنصرين يزداد يوميا، وطالب الدولة باستعمال الرحمة مع أبنائهم والسماح لهم بحرية الفكر والعقيدة.
وقال الأب رفيق جريش، المتحدث الإعلامي باسم الكنيسة الكاثوليكية: إن القانون الكنسي يسمح بدخول أعضاء جدد إلي المسيحية بعد وضعهم تحت الاختبار لمدة أربع سنوات، وبعد ذلك يسمح لهم بالعمادة والزواج.
وأضاف جريش: نحن لا ننظر إلي بطاقة المعمد لأننا ننظر إلي إيمانه، مشيرا إلي أن الكنيسة تراعي الظروف الداخلية في البلاد، لذا يهاجر عدد من المتنصرين إلي أمريكا وكندا.
وشدد جريش علي عدم وجود إحصائيات لأعداد المتنصرين لكنهم ـ علي حد قوله ـ في تزايد مستمر مطالبا بتوفير حرية الانتقال من دين إلي آخر، وعدم قصر ذلك علي الراغبين في دخول الإسلام فقط.
وأوضح أن فكرة خروج شخص من الإسلام غير مقبولة في مصر بسبب العقليات غير المتفتحة، إضافة إلي أن الوضع السياسي غير مهيأ لذلك.
من جهة أخري، شدد القس رفعت فكري راعي الكنيسة الإنجيلية بأرض شريف أن كنيسته تقبل ضم أي أعضاء بشرط موافقة مجلسها، وبعد التأكد من توافق فكره مع العقيدة الإنجيلية.
وأوضح أن المسلم الراغب في التنصر يشعر دائما بالخوف من انكشاف أمره، لذلك لا يحتاج إلي شهادة لإثبات اعتناقه المسيحية، وإنما يواظب فقط علي الصلاة والتردد علي الكنيسة، مشيرا إلي أن المشكلة تكون في الزواج لأن كل أوراقه تحمل ديانته الأولي، وبالتالي فإن زواجه يتم علي أساس أنه مسلم في الأوراق الرسمية
نقلا المصري اليوم
http://www.facebook.com/group.php?gid=8598485348&ref=mf

جروب المتنصرون بل المنتصرون ع الفيس بوك

[honeyweill]

القصة الاولى ..
بعد تجارب مريرة مع نزف متكرر أثناء الحمل عرفت الخلاص و الشفاء من المسيح
عندما صلت و طلبت وجه الله و الفضل يعود لصديقتها المؤمنة التي نورت لها لدرب و ساعدتها - حاول أن تساعد
من تصادفه في طريقك ليعرف نورالمسيح و لو بتعامل حسن و بإهدائه إنجيل أو تسامح أو عطاء أو ترفع
عن دين أو أو أو .. و الأبواب كثيرة .. و الاهم صلي لهم كي يسيروا على الدرب الصحيح ..

http://www.youtube.com/watch?v=uprN9...related&search=

اهم ما قالته ان المسيحية اتت بالخلاص و البشر أتوا بالدين ..


القصة الثانية ....أثرت فيها الآيات الاولى في انجيل يوحنا ..
في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله 2 هذا كان في البدء عند الله
3 كل شيء به كان و بغيره لم يكن شيء مما كان و عندما وصلت للآية ..و عندما وصلت للآية ..
و الكلمة صار جسدا و حل بيننا و راينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوءا نعمة و حقا ..زالت الغشاوة عن عيونها و قلبها
http://www.youtube.com/watch?v=XH_bU...related&search=

القصة الثالثة ..
http://www.youtube.com/watch?v=cS7zh...related&search=
ملاحظة سمعتها ان البعض يظن خاطئاً - بما انهم يظنون أن الغرب مسيحياً
فإذا قبل أحدهم الايمان المسيحي فهو خائن و الحقيقة عكس ذلك لان الحقائق
تدلل أنهم احبوا أوطانهم أكثر ..

ما أجمل خلاص المسيح و سلامه في القلب - أروع احساس يسعى إليه إنسان
غاص في وحل الدنيا و خطاياها ..يا رب املأ العالم من أقصاه لاقصاه بسلامك
و حضورك الذي لا يماثله شيء
.........................................
اختبار القسيس أحمد و هو مسلم من طرابلس ...صار رجل دين مسيحي

http://info.islamexplained.com/Default.aspx?tabid=260

اختبار رشيد مذيع قناة الحياة - متفوتهوش رائع جدا وفي مؤتمر كامل

http://info.islamexplained.com/Default.aspx?tabid=181

في كبسة PLAY
لمن يريد ان يحضرها فيديو

[honeyweill]

إختبار مكتوب - الاخ بولس - مدونة مسلم في البطاقه فقط





رحلتى مع ربى يسوع له كل المجد ..

نشكر الرب وجدت طريقة ان افصح قليلا عن أيمانى ..فى مدونتى والتى شجعنى على انشائها الاخ (جون مارك) صاحب مدونة المتنصرون الاقباط .. اشعر الان باننى وسط اسرتى الحقيقية الان ..المتنصرون برب المجد السيد المسيح ..والخارجون عن ظلام الاساطير الاسلامية مثل عذاب القبور ..وباقى الامور القذرة الباطلة ..

وهذه رحلتى



أمنت بالمسيح منذ فترة كبيرة .ولا اجد من اتحدث وأصارحه بهذا الموضوع المهم ..وأخذت وعد على نفسى بأننى سأكتم هذا السر حتى يأذن لى الله بذلك .. ونشكر الرب و قد كان ..


..اعيش فى قرية بالريف المصرى ..وأكيد حتعرفوا معنى الارتداد من الدين ..وخاصة ان للدين الاسلامى احكامه المتشددة بحكم الارتداد .وهو القتل طبعا او هدر الدم .. وزاد الطين بله اننى من اسرة مسلمة شديدة التدين لدرجة التعصب الشديد فى الدين ..ولكن نشكر الرب ..أنعم عليا المسيح "له المجد" نعمة الإيمان به منذ مدة كبيرة برغم الجو الاسلامى الذى اعيش فيه .. وبرغم تأثير الشيطان على تشتيت افكارى ..وهذا دليل ايضا ان قدرة الله العظيمة التى لا استطيع ان اعبر عنها فى رساله كهذه جعلتنى اعرف حقيقته


اسمى الاسلامى (؟؟؟؟؟؟) .. من محافظة من محافظات مصر بالصعيد والتى تعتبر اشد تعصبا فى الدين .. ادرس الان فى احدى الكليات الحكومية بمحافظتى ..
كنت منذ صغرى وانا كثير التفكير والتأمل .. تربيت فى وسط اسرة اسلامية متدينة .. كنت اصلى مثلهم واصوم .. بغرض وهدف واحد وهو (دخول الجنة ) .. أعبد الله بدون تفكير .. لان مجرد التفكير يعتبر فى الاسلام كفر .. وكلمة كافر معناها كبير جدا واكيد حضرتك تعرف ذلك ..


فى المدرسة تعرفت على عدد كبير من المسيحين .. كنت الوحيد الذى يتحدث معهم ويتفهم وضعهم ..حتى ان فى مرحلة الثانوية العامة كانت تحدث مشاكل كبيرة بينى وبين اصدقائى المسلمين لاننى ارافق المسيحين ..
كانوا دائما يقولون انهم (كفار و..و..و..) ويجب ان ابتعد عنهم .او حتى معاملتهم معاملة رسمية .. لا تتخيلوا ان بعض المسلمين يرافقون المسيحين على قلب صافى .. لاسف هذا غير صحيح .. حتى ولو كان معك مسلم يقول انه يحبك ..انه يكن لك مشاعر الكره الشديد .. لانه يعتبر نفسه انه ببساطة يعرف ويعبد الله الحق..وان المسيحين كفرة بقول الله فى القرآن ..


كنت ارفض هذا الكلام وكنت اعامل المسيحين كأنهم اخوة لى .. وكنت اعرفهم على حقيقة هذا الشخص مثلا من المسلمين ..وكنت اساعدهم فى بعض الامور والتدخل لفض المشاكل الدائمة بينهم وبين المسلمين .. فالمسلمين حتى فى الشوارع يرمون الكلام القذر عليهم . وبعض المضايقات الكثيرة .. أخذت ثقة اصدقائى المسيحين حتى اننى اصبحت اخا لهم .. يتحدثون معى على كل مشاكلهم .. وانا ايضا اخلصت لهم .. وتربطنى علاقة قوية جدا بيننا .. ولاكن لاسف تفرقت لان كل منهم ذهب الى كلية ومعهد بعيد عن الاخر .. ولكن ماذالت علاقة المحبة بيننا موجودة ..
كنت أتساءل فى تلك الفترة .. لماذا هذه القسوة والعداوة من المسلمين ؟؟ لماذا البغيضة وكن الشرور ؟؟ ..عرفت يا عزيزى انها تعاليم اسلام القاسية .. ومن الناحية الاخرى .. وجدت كلمة (محبة ) محبة .. محبة الله ومحبة الاعداء والتفاهم ومهاداتهم ليهتدوا ..


لا تعرفوا كانت لها تاثير كبير جدا فيما بعض .. لدرجة اننى كنت افكر فيها وحتى وانا أمارس شعائرى الإسلامية المفروضة ..
ومن هنا وانا دائم التفكير فى حقيقة الله .. اين هو ؟؟ وذات يوم حلمت فى منامى انى شاهدت السيد المسيح "له المجد" .. وانا لا انطق بكلمة واحدة ..
تكرر هذا الحلم مرات ومرات .. اصبحت لا افكر الا بالسيد المسيح .. اصبحت لا افكر الا بتعاليمه الانسانية والروحانية .. وعلاقى الله مع الانسان
ولكن كيف وانا مسلم افعل ذلك ؟؟ هذا كفر .. ولكن كيف كفر والمسيح ظهر لى فى المنام ؟؟
يجب ان اعترف اننى ارتكبت امور شريرة كثيرة فى حياتى .. كنت احاول ان اتقرب الى الاه الاسلام واطلب منه العفو .. كنت ايضا اطلب منه العفو على افكارى المجنونة فى الاسلام والرسول محمد .. وكيف اننى افكر فى المسيح ؟؟ هل اريد ان اكفر بالله ؟؟


وصلت الى درجة الإلحاد .. وبالفعل أخذت شعار عبارة الإلحاد الشهيرة ( لا أؤمن بما لا أرى ) .. وتركت الإسلام بعيداا .. لاننى لا اشعر بالإيمان اللاهي مهما صليت ومهما صمت .. كنت فقد اعبد الله الجبار الضخم المتكبر والضار لكى ادخل الجنة وامارس الجنس مع 72 حور عين !!..
ذهبت ذات يوم الى احد المشايخ ..وهو فى الحقيقة قريب لى ويعتبر من عائلتى .. وسألته مجموعة اسأله عن حقيقة الله .. تعتبر هذه جراءة كبيرة .. ولكن كان قريب من عائلتى وكنت لا أخاف منه فى سرد هذه الأسئلة له ..قال لى اننى يجب ان اعبد الله (كالحيوان) ولا يجب ان اسأل هذه الاسألة لانها كفر بالله ..ولا يجب التفكير حتى ..فقد اعبد الله لكى تدخل الجنة ..


ولكن انا لا اعبد الاه جبار ضخم كالحيوان بدون تفكير .. فانا لى عقل افكر .. ويجب ان اقتنع بما أؤمن .. كيف اركع على شئ لا اعرفه ولا اعرف حقيقته غير انه ضخم ومتكبر وجبار ؟؟؟
اخذت فترة ملحد لا أومن بالله .. كل همى ان احمل احدث الاغانى والافلام .. مارست خطايا كبيرة ..
ولكن ذات يوم ظهر لى المسيح مرة ثانية فى منامى .. وانا مكبل باغلال..
بدات افكر من جديد .. ذهبت الى موقع الانترنت ووجدت بعض من المواقع التى تعرض الكتاب المقدس الالكترونى .. وايضا بعض العظات وبعض التعليم المسيحية ..اخذت فترة ايضا ابحث عن حقيقة يسوع "له المجد" .. من هو ؟؟ اين هو ؟؟ اريد ان اعرفه ..
لم اطلب مساعدة من اى احد فى اسئلتى ..ربما اكون خائف .. أو .. ولكن كنت اجد لها الاجابة فى بحثى المتكرر ..
بدأ شعور جديد تماما ينتابنى فى تلك الفترة حتى الان .. شعور بالسعادة .. شعور رائع لدرجة اننى أتأمل كثيرا وتركت كل امور الدنيا ..
اشعر اننى مكرم من الله ..وليس حيوان اعبده بدون دراية ..عرفت معنى كلمة (محبة) .. عرفت ان الله سيسامحنى لانه رحيم وليس جبار وضار ومتكبر ..عرفت ان الله يحبنى .. الحب الذى كنت ابحث عنه ..
عرفت ان يسوع له كل المجد يحبنى وكان يبحث عنى كما كنت ابحث عنه ..
ومن هنا أمنت بأن يسوع له المجد هو الله .. هو صخرتى .. هو معى ..ولا يهمنى شئ ..
أعرف بان يسوع له كل مجد أنعم عليا بنعمة الإيمان بدون مساعدة من اى شخص .. لم اتحدث الى اى شخص بخصوص هذا الموضع .. ولأكن لا اعرف هل ايمانى بالمسيح يعتبر ايمان منقوص ؟؟ لاننى لا اذهب الى الكنيسة ؟؟ او حتى لم اتعمد !!
عرفت ان الكنيسة تحومها الشكوك حول المتنصرين تحسبا للمشاكل الطائفية .. واننى اذا ذهبت لا ادرى ماذا سيفعل بى .. وجدت قصص كثيرة حول المتنصرون وكيفية معاناتهم للأجل إثبات حسن نواياهم .وانهم ليسوا جواسيس للحركات الاسلامية ..
من هنا ايضا أخذت وعد على نفسى بأننى اعبد ربى له كل المجد بمفردي .. ولا ابوح لاحد حتى ولو كان مسيحيى صديقا لى .. لاننى لا اريد ان اعانى على أثبات حقيقة أيماني فى امور دنيوية ليس لها اى علاقة بالإيمان .. لا اريد إثارة الشبهات على حياتي .. فانا متيقن تماما اننى على حق ولا يهمنى ولا هدف امامى غير اننى اعرف واتعلم اكثر عن ربى له كل المجد يسوع المسيح ..

وانا الان اعيش حياة جيدة ..ولاكن تنتاب الشكوك بعض زملائي فى السكن .لاننى لا اصلى مثلهم ولا أمارس تعاليم الدين الاسلامى مهم .. وكل يوم مشاحنات بينى وبينهم فى تلك الامور ..
يلاحظوني اننى ملتزم جيدا .. امتلك مبادئ .. ويتعجبون اننى لا اصلى مثلهم ..فكيف انا انسان ملتزم ولا امارس شعائر الدين ؟؟ ..ولا يعرفون ان من يعرف السيد المسيح على حق يتغير تغييرا كاملا .. لاننى ببساطة اثق فى ربى كل الثقة ..
البعض منهم يدخل معى فى مشاحنات وامور الدين .. وبعض الأوقات أخوض معهم فى أسئلة كبيرة يتعجبون لجرئتى فى طرح هذه الاسئلة ..
البعض منهم يتهمنى بالكفر .. والبعض الآخر يهددني بالبوح للاهلى وعائلتي فى قريتى ..
ولكن لا يهم فالمسيح معى .. وانا مستعد للتضحية من اجل الدفاع عن إيماني .. وايضا انا الان مؤمن اشد إيمان بقول المسيح ..لابد من التضحية للتمسك به ..
اذا كان المسيح نفسه عانى من اهل الارض .فانا لا اعانى ؟؟
اصلى من اجل الجميع معرفة الحق ..وتدنيس الظلم والباطل والاساطير والقصص الاسلامية الباطلة ..
ادعو واصلى لكى اعرف الله اكثر واكثر ..
ادعو واصلى الى الله لتثبيت إيمانى .. فانا فى بعض الاوقات اشعر بتشتت كبير فى عقلى لا استطيع التفكير ..لا استطيع النوم حتى و لا تناول الطعام ..

وفى النهاية اريد ان اقول .. اننى اشعر بسعادة لكتابه هذه الكلمات .. لا يمكن ان اكون فى حالة اخفاء ايمانى هكذا فهذه بداية اولى .. فانا اثق كل الثقة بربى يسوع ..له المجد .. ولا يهمنى اى شئ فى امور الدنيا ..

ورحلتى ماذالت مستمرة ..فبحر معرفة ربى يسيوع ليس له نهاية
اعيش لاعرفه اكثر واكثر



http://noralhak.blogspot.com/2008_11_01_archive.html