مشاركة: سرور يهاجم القوانين الدولية لحقوق الإنسان ويصفها بالاستعلاء
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة sare155
نعم نعم انا اشهد اننا سمعنا سابقا وتاكدنا حاضرا من حرية العبادة وحقوق الانسان عند المسيحين من خلال الحروب الصلـيبية سابقا
|
الحروب الصليبية كانت للدفاع عن المسيحيين الذين يتعرضون للقتل و السرقة في زيارتهم لاورشليم كما أنها جاءت للرد على الحاكم بأمر اللات الذي امر بهدم كنيسة القيامة و اسماها كنيسة ( القمامة ) , تخيل لو هدم أحدهم الكعبة , ماذا ستفعلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هدف الحروب الصليبية معروف فقد كانت لحماية المقدسات المسيحية و أقدسها كنيسة القيامة التي هدمها المسلمون بالأضافة الى تعرض الحجاج المسيحيين للهجمات الاسلامية فكان هدفها أعادة بناء كنيسة القيامة و تأمين مسار الحجاج المسيحيين لأورشليم .
و الدليل من التاريخ الاسلامي و ليس من التاريخ الغربي .
الرابط الاول
http://www.altareekh.com/vb/printthr...threadid=37675
الرابط الثاني
http://history.harf.com.eg/Display.asp?f=sub00117.htm
أنظر بنفسك لما كتبه المؤرخون المسلمين عن الدولة الفاطمية
أما كلامك عن حرية العقيدة في الاسلام و الذي أعطوه للأقباط فهو كلام ساذج , كيف تكون هناك حرية عقيدة و هي تمنع المسلم من تغيير عقيدته ؟؟ كيف تكون هناك حرية للأقباط و غير مسموح لهم بأعادة بناء و ترميم دور عبادتهم طبقا للعهدة العمرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كم كانت نسبة المسيحيين في مصر وقت الغزو العربي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ليس أقل من 90% من السكان , كم نسبتهم الآن 10 % ؟؟؟؟؟؟ 15 % ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أي أقل من الخمس فهل في هذا حرية عقيدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|