الجديد

[iwcab]

أحداث كتيرة بنعرف أولها وبعدين بتختفى بعد كده ، زى موضوع المتنصرين اللى قبضوا عليهم ، وموضوع دير الأنبا أنطونيوس ، وتقريباً كل موضوع يتكلموا عنه شوية وبعدين يختفى ولا حد يعرف إيه اللى تم فيه ؟!

[iwcab]

مقالين عن فيلم بأحب السيما
http://www.alkalema.us/articl/markorios.htm

http://www.alkalema.us/images/news.jpg

على فكرة موقع الكلمة دايما يكتب إنه يحتاج المساعدة ، فااللى يرغب وعنده فائض فليتكرم بالمساعدة

-----------------------
الفنان مرتضى كاتوزيان - الصفحة التانية تصاحبها موسيقى مميزة
http://www.nadyelfikr.net/viewthread...tid=20106&sid=

[iwcab]

الأديان بتقول بعدم مساواة المؤمن وغير المؤمن ، لكن العلمانية تقول بالمساواة ، فالناس تجاهلوا كلام الدين وإعتنقوا رأى العلمانية ( وهو رأى كاذب ) ، ومن هنا أصبح المسيحى يسعى ليتساوى مع الصف الأول من إتباع الغزاة ، يعنى لا يكفيه يكون كواحد من الغزاة وإتباعهم لكن عاوز يبقى فى الصف الأول ، والمعروف أن الغزاة وأتباعهم لا عمل لهم سوى السلب والنهب والعنف والتضليل فمش عارف المسيحيين بيتقاتلوا للإلتحاق بالغزاة وأتباعهم لأى سبب ؟
-----------------------
من يوم الغزو إنقسمت البلد لقسمين : الغزاة ولهم كل الحقوق الأدبية والمادية وحق الحكم والسلطة وليس لهم عمل سوى حمل السلاح ، والسكان الأصليين وعملهم الزراعة ودفع الضرائب ويتعرضوا للأهانة والتمييز من قبل الغزاة ، ولما قامت ثورة الضباط المسلمين قرروا تكريم المصريين بتحويلهم جميعاً لأتباع الغزاة وإعطائهم كل حقوق الغزاة ، فصادروا الثروات الكبيرة من أصحابها ومن الأجانب ، وأنفقوها على تثقيف الناس بثقافة الغزاة والثقافة الغربية المادية ، وبعدين كل مصرى بعد مايحصل على شهادة تفيد بحصوله على ثقافة الغزاة والثقافة الغربية يتم إعطاؤه وظيفة بعمل خفيف ( أو بدون عمل بالمرة ) ويأخذ مرتب شهرى مدى الحياة وبعد الحياة لورثته ، وإستطاعت الثورة تحويل نصف المصريين ليعيشوا حياة الغزاة ويعتنقوا أفكارهم وأصبحوا يمارسوا التمييز على المصريين اللى لم يقوموا بعملية التحويل ومازالوا يمارسوا الزراعة أو العمل اليدوى والإنتاجى فيسخرون منهم ومن أعمالهم وتمنع تخصيص مبالغ للقرى ، ويقوموا بتهزيئهم فى التليفزيون والسينما والمسرح وتصويرهم فى صورة التخلف والعته
ونتيجة الحروب وتوقف الإنتاج والإسراف فيما لا طائل فيه لم تنجح الثورة فى تحويل المصريين جميعاً ليعيشوا حياة الغزاة لكن نجحت فى تحويل نصف السكان فقط لهذه الحياة العقيمة الشريرة
ونتيجة وجود نصف سكان القطر يعيشون حياة الغزاة والبطالة والتنبلة أخذ الإقتصاد يتدهور بإضطراد ، وسيستمر التدهور حتى الإفلاس التام قبل أن يقوموا بالإعتراف بخطأهم

[iwcab]

صورة
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...%20في%20مصرfff

http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...والإجتماعيةfff


فقد تحققت إنجازات ولا في الكوابيس. رقم النهب العام وحده يقارب الـ2000 مليار جنيه، 1400 مليار جنيه أموال هاربة إلي الخارج و4729 مليار جنيه مهدرة في بيع القطاع العام و45 مليار جنيه ـ علي الأقل ـ ضائعة من قروض البنك وفي المحليات حدث ولا حرج أضف للنهب العام ـ كبتاً عاماً صدرت معه مئة الف أمر اعتقال في العهد الموصوف بـ أزهي عصورالديمقراطية وفي سجون الحكم الآن ـ وبلا فخر ـ 13 ألف معتقل في أشد التقديرات تواضعاً، وما بين حد الكبت وحد النهب لا تجد غير الصفر المونديالي اياه في الاقتصاد والسياسة والثقافة جميعاً -
الفقرة من الرابط التالى


http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...وي%20والصدرfff
أنظر فقرة : الوزير البورمجى فى الرابط السابق

[iwcab]

ما رأيكم ؟
http://www.aljazeera.net/programs/wi...4/8/8-23-1.htm

[iwcab]

كتير لما يجىء الكلام على الموضوع المسيحى أو القبطى يقولوا إن المشكلة هى بناء الكنائس والوصول للمناصب العليا .. زى ما موجود فى فقرة الأقباط فى المقال ده
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fn...%20المسلمينfff

بالنسبة للكنائس فهى كتيرة وشغالة ، وهناك طوائف متعددة ، وكل منطقة فيها عدة كنائس لعدة طوائف ، ولو جمعنا المجموع ده كله هنلاقى فيه عدد كبير من الكنائس
ففيه كنائس لكن مافيش مدارس أو جرائد أو أحزاب
فأهدافنا ( وليس طلباتنا ) لازم تكون فى تحقيق الحرية الدينية والحرية الفكرية ، وحرية رفض ما أتى به الغزو من لغة وقومية ، وحقنا فى تعليم أولادنا بأنفسنا وتربيتهم بالتربية الفكرية والقومية التى تناسبنا
-------------
فى نادى الفكر العربى واحد عمل عنوان عن سيد القمنى وفيه بعض الكلمات إنه ( أى سيد ) معارض للمسيحية زى ما هو معارض للإسلام ، وبيرفض فيها حاجات ( بنظرة عقلية ) زى رفضه لحاجات فى الإسلام

[iwcab]

زى ما فى فى الأقباط من هم متمسكين بأقصى الإلتزام الدينى ، وفيه نسبة قليلة متمسكة بأقصى الإلتزام القبطى ، ففيهم برضه من هم متمسكين بأقصى الإلتزام العربى و العلمانى والأمريكى ، يعنى فى عروبتهم أكثر من العرب ، وفى علمانيتهم أشد من العلمانيين ، وفى أمريكيتهم أكثر من الأمريكان
لكن إعتقادى إن الفايدة الكبيرة هتتحقق من المسيحية والإنتماء القبطى ، فمسيحيتنا يجب أن تكون إنتمائنا الأول وننفتح على المسيحيين فى كل العالم ، ودى الرسالة الأولى ، والتانية وهى إنتماءنا القبطى أى إعتزازنا وإيماننا بأجدادنا الأقباط اللى رفضوا الذوبان والتذويب ، وكانوا يعولوا أنفسهم من عملهم وتعبهم ويعولوا الدولة ويتمسكوا بمعتقداتهم وإنتمائهم ويتعرضوا للإضطهاد لثباتهم وصلابتهم ، فنعتبر أنفسنا إمتداداً لهم ونسعى لإستكمال ما أرادوه من حفاظ على الذات وإنتصار الحق والمسيحية