الاخوان يريدون سن قانون للردة على المتنصرين و الخارجية الامريكية تنتقد مصر

[fanous2102]

اين السماحه التي يتشدق بها الدعاه
واين حريه الاختيار لعقيده الانسان
ان كانوا يؤمنون بمن بدل دينه فاقتلوه
منتهي التناقض

[samozin]

الخميس 23-4-09

يوسف البدرى: قانون الردة جاهز للعرض على البرلمان والرأى العام

ردا على المتنصر ماهر الجوهرى الذى عمدته الكنيسة

عمرو جاد - اليوم السابع كشف الشيخ يوسف البدرى أن الدكتور صوفى أبوطالب رئيس مجلس الشعب السابق قد أعطاه قانونا «للردة» وطلب منه أن يقوم بالإعلان عنه بعد وفاته، وهو القانون الذى كان من المقرر أن يوقعه الرئيس أنور السادات فى 26 أبريل من عام 1982 إلا أن يد خالد الإسلامبولى اغتالته قبل أن يفعل. وقال البدرى لـ«اليوم السابع»: عندما قابلت الدكتور صوفى أبو طالب رئيس الجمهورية الأسبق قال لى: «أنا عندى قانون الردة وقد تمت صياغته» وقد مات الرجل وأوصانى ألا أتحدث عنه إلا بعد مماته، وهو عندى الآن وبه بند يحتوى على توقيع عقوبة القتل على المرتد، وكان من المنتظر أن يصدق عليه الرئيس السادات، وقال لى أبو طالب: «هذا أمانة فى يدك فجاهد به» وهو قانون مشابه لمشروع تقنين الشريعة الإسلامية الذى صاغه المستشار على على موسى للعقيد القذافى وطبعه فى مجلدين، ويعمل به الآن فى ليبيا، وأضاف البدرى أن أحد الأعضاء القدامى بمجلس الشعب والذى مازال عضوا حتى الآن قال له بالحرف الواحد عام 1990: «إوعى تظن أن كلمة الشريعة سيعاد ذكرها فى المجلس مرة أخرى».

وكشف البدرى، أنه فى حال تغير النخبة الموجودة حاليا بمجلس الشعب فلن يتقدم به وسيضطر إلى إصداره فى كتاب يقوم بإرساله للجهات المسئولة كما ستتم إتاحته للجمهور، رافضا الاستعانة بنواب الإخوان المسلمين للضغط من أجل عرضه على المجلس مرة أخرى، وعلل ذلك بقوله «الإخوان الآن لا يستطيعون أن ينجحوا فى الانتخابات أو حتى يتحدثوا فى المجلس إلا بتنسيق مع الدولة والأمن».

من ناحية أخرى اتهم يوسف البدرى، المتنصر ماهر الجوهرى، الذى حصل على شهادة تعميد من الكنيسة، بازدراء الإسلام واحتقاره وسبه وقذفه لأنه، على حد وصفه، بين أن الإسلام لا يصلح له كدين ولا ينفعه فى حياته أو آخرته، كما اتهمه أيضا بالخيانة العظمى لأنه رأى نحلة أخرى وعقيدة أخرى تصلح له بديلا عن الإسلام، وطالب البدرى الدولة بإصدار تشريع قانون حد الردة وقتل ماهر وأمثاله ممن وصفهم بأنهم يشجعون المسلمين على الكفر والارتداد عن دينهم.

أما فيما يخص ما ذكره المتنصر ماهر الجوهرى فى حواره المنشور بالعدد الماضى حين ذكر وجود عائلات بأكملها تنصرت وتخشى إعلان ذلك علق البدرى قائلا: «ولو كان صادقا فيما قال فهذا بسبب واحد هو المال، لأن بيشوى- محمد حجازى سابقا- أخذ على تنصره ملايين الدولارات وشقة وعملا دائما بعد أن كان ينام على الأرض، فلا شك أن للمال إغراءه، خصوصا عند ضعف الوازع الدينى وتقصير الأزهر فى رسالته وقصر الدعوة فى المساجد على الدعاء للسلطان فقط، وأحكام الحيض والنفاس.

وانتقد البدرى موقف الكنيسة من التنصير قائلا: «أنا أتعجب أن الكنيسة تفعل الآن ما لم تفعله من قبل وبدت كأنها تقوم بنشاط تنصيرى، وبدا أنها تعطى شهادات للمرتدين وتشعل النار فى الهشيم، مضيفا أن هذا لا يخدم مصر أقباطا ومسلمين ولكنها جناية تأتى على الأخضر واليابس فى البلد، وشبه البدرى ما فعلته الكنيسة بـ«الجرائد التى تأتى بتراخيص من لندن وقبرص لتصدر فى مصر لأنها منعت من الحصول على ترخيص، فهل المسألة انتقلت من الصحف إلى العقيدة فى الكنيسة».

[Dr.Yousef_Matta]

ليس غريب على شيخ الارهاب يوسف البدري أي شئ

الراجل ده أيام السادات كان عليه عفريت اسمه تطبيق الشريعة

اعتقد انكم لا تعلمون تاريخه الأسود

وكم في مصر من المضحكات / ولكنه ضحك كالبكا


اه يا زمن.

[ABDELMESSIH67]

عزيزي الدكتور يوسف , الاخوة الافاضل

أهلا بك يا دوك , أسمح لي أختلف معك , الاخوان و الجماعة الاسلامية وجهان لعملة واحدة .

هل تعرف سياسة الشد و الجذب أو ما يسميها الامريكان لعبة good cop bad cop مايفعله الاخوان هو تحريك الجماعة الاسلامية من اسفل المنضدة لضرب الساحة و ضرب الاقباط و تهييج الغوغاء لحرق الكنائس كنوع من لي ذراع للدولة و لممارسة الضغط عليها لتنفيذ أجندتهم .

يعني مثلا : لماذا تركت الدولة النقابات و المساجد و بعض الصحف للأخوان ؟؟؟؟؟

علشان سواد عينيهم ؟؟؟؟؟؟؟؟ كلا ليتقوا شرهم و خيوطهم الخفية في تحريك الجماعات و الارهاب في مصر .

الاخوان يطبقون مبدأ التقية فهم من الخارج كما تقول : يدعون بالتي هي أحسن

أما في الخفاء فهم داعمين و اب شرعي و روحي لحماس التي تفجر المدنيين و تقتل العزل و يدعمون القاعدة بكل جوارحهم و ياما أمدوهم بالشباب الاعمى .

كما أن محامي الاخوان هم المدافعين عن كل المتهمين في الحوادث الارهابية ضد الاقباط و السياح و رجال الدولة ........هل تعرف لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لانهم هم الذين يحركونهم و يدفعونهم لكل ذلك .

عبد المسيح

[Dr.Yousef_Matta]

المشاركة الأصلية بواسطة abdelmessih67

عزيزي الدكتور يوسف , الاخوة الافاضل

أهلا بك يا دوك , أسمح لي أختلف معك , الاخوان و الجماعة الاسلامية وجهان لعملة واحدة .

هل تعرف سياسة الشد و الجذب أو ما يسميها الامريكان لعبة good cop bad cop مايفعله الاخوان هو تحريك الجماعة الاسلامية من اسفل المنضدة لضرب الساحة و ضرب الاقباط و تهييج الغوغاء لحرق الكنائس كنوع من لي ذراع للدولة و لممارسة الضغط عليها لتنفيذ أجندتهم .

يعني مثلا : لماذا تركت الدولة النقابات و المساجد و بعض الصحف للأخوان ؟؟؟؟؟

علشان سواد عينيهم ؟؟؟؟؟؟؟؟ كلا ليتقوا شرهم و خيوطهم الخفية في تحريك الجماعات و الارهاب في مصر .

الاخوان يطبقون مبدأ التقية فهم من الخارج كما تقول : يدعون بالتي هي أحسن

أما في الخفاء فهم داعمين و اب شرعي و روحي لحماس التي تفجر المدنيين و تقتل العزل و يدعمون القاعدة بكل جوارحهم و ياما أمدوهم بالشباب الاعمى .

كما أن محامي الاخوان هم المدافعين عن كل المتهمين في الحوادث الارهابية ضد الاقباط و السياح و رجال الدولة ........هل تعرف لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لانهم هم الذين يحركونهم و يدفعونهم لكل ذلك .

عبد المسيح

انا متفق مع رأيك ده بشكل كبير

بص عشان تفهم طبيعة الأيديولوجي والفروق بين الاخوان والجماعة الاسلامية الموضوع صعب شوية لان منبعهم واحد من سيد قطب وغيره لكن الموضوع اتفركش واتنعكش

ادانة الاخوان لعمليات الارهاب بتكون شو اعلامي لكن هم الموضوع مش فارق معاهم وممكن متضامنين معاهم كمان

الاخوان مواقفهم المعنلة تقبل بالديمقراطية وتدين الارهاب
وكذلك عددهم في مصر كتير جدا ملايين والمتعاطفين معهم كتير
ومتغلغلين زي السرطان في كل مكان
وعاملين زي نبتة الملوخية (معلش انا فلاح) لما تقطعها تطلع تاني في اكتر من مكان
استئصال الاخوان عاوز شغل استراتيجية مدى طويل والحل الأمني معاهم ليس به فائدة
لسببين أولا انه لا يوجد تبرير قوي وقاطع وحاسم للتعامل الأمني معاهم
ثانيا زي ماقلتلك عددهم في مصر كتير جدا ملايين والمتعاطفين معهم كتير
ومتغلغلين زي السرطان في كل مكان
وعاملين زي نبتة الملوخية (معلش انا فلاح) لما تقطعها تطلع تاني في اكتر من مكان


لكن الجماعة الاسلامية دول كانوا مجموعة من المتعصبين الارهابيين اللي بيكرهوا نفسهم وبيكرهوا كل حاجة
يعني ارهابي بجح وقح زي طالبان والقاعدة تماما فلا تجد أي شرطة او جهاز أمن في العالم مشكلة في سحلهم والرأي العام موافق

انت فاهمني كويس اقصد ايه؟

الجماعة الاسلامية بارهابها هي أقل خطرا من الاخوان الذين لا يمارسون الارهاب ضد المصريين او ضد الغرب
(اما اسرائيل والاسرائيليين فدول يستاهلو الحرق في افران هتلر مش تفجير بس)

زي الفرق بين صدام حسين وحسني مبارك
صدام ديكتاتور صريح ادى العالم مبرر لغزو العراق
بينما مبارك فهلوي وبيلعب بالبيضة والحجر بينما هو ديكتاتور كذلك ولن يتنازل عن الحكم
فهو بالتالي اسوأ وأخطر من صدام

النقطة دي غايبة عن ناس كتير مع انها مهمة جدا.

[just_jo]

المشاركة الأصلية بواسطة dr.yousef_matta

(اما اسرائيل والاسرائيليين فدول يستاهلو الحرق في افران هتلر مش تفجير بس)

دا كلام اصدقاء الطلبة.......

هو حضرتك اية مش بتعرف ربنا ....اية مفيش عدل كدة

حرق مين يا عمو

[Dr.Yousef_Matta]

المشاركة الأصلية بواسطة just_jo

دا كلام اصدقاء الطلبة.......

هو حضرتك اية مش بتعرف ربنا ....اية مفيش عدل كدة

حرق مين يا عمو

اللي شفته منهم يخليني متأكد انهم عاوزين الحرق

لو جربت الحياة وسط خطر غارات طيرانهم الحربي الاجرامي هتعرف معنى كلامي

البروباجندا بتاعتهم ان جيشهم هو الاكتر اخلاق وانسانية وانهم دولة ديمقراطية تحترم حقوق الانسان
كل الكدب ده يضحكوا بيه على واحد خواجه عايش على فوكس نيوز

لكن الكلام ده ميقنعش واحد شاف جرايمهم بعينيه

واللي ميعرفش يقول عدس او يسكت خالص.

[ABDELMESSIH67]

الاخ الفاضل سامو زين

مجرد تصحيح للخبر و أرجو الا تخونني الذاكرة ما يقوله يوسف البدري الارهابي
كذب في كذب , قانون الردة حسبما أتذكر لاني كنت وقتها في الابتدائي تم عرضه على مجلس الشعب أيام السادات قبل 1981 و كان به بند ينص أنه في حالة وجود أثنان من الشهود يقران على أي شخص حتى و لو كان مسيحي أنه قال الشهادتان فأنه يعتبر مرتد وجب قتله لو حدث و انكر ذلك في محضر رسمي .

طبعا هذا النص يجعل أي أثنان من المجاهدين بحمد اللات يتفقان على الاقباط و يوقعان محضر سوري في أي قسم شرطة بأنهما شاهدا فلان الفلاني يقول الشهادتان .

لو تم استدعاء هذا الشخص و أنكر يخير بين امران : أم الاسلام أو المذابحة كما
أوصى رسول الاسلام الارهابي الاول .

البابا شنودة دعا لصوم جماعي لمدة اسبوع و لست أتذكر العام بالضبط و لكن مع ضغط جمعيات حقوق الانسان و أقباط المهجر و ووسائل الاعلام العالمية تناقلت الخبر هكذا : الاقباط المصريين مضربين عن الطعام أحتجاجا على قانون الردة .

و يومها تم سحب القانون من مجلس الشعب بأمر السادات و لا علاقة لقتله بعد ذلك
بمنع القانون

عبد المسيح