تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-08-2009
adelmetry adelmetry غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2009
المشاركات: 25
adelmetry is on a distinguished road
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...

سلام المسيح

اعتقد ان الاخت نجلاء سيكون لها دور كبير في هز عرش الاسلام في مصر , ربما لجراتها الغير عادية في اعلان تنصرها في كافة وسائل الاعلام المرئية والمقرؤة والمسموعة , بهذا ستفتح الباب لكثيرين آخريين لاعلان ايمانهم بلا خوف .

لا ننس أن المرأة هي أول من بشرت بقيامة الرب يسوع من الاموات , والمراة ايضا ( نجلاء ) هي اول من بشرت بتعميد جموع المصريين في نهر النيل .

ليبارك الرب حياتها ويحفظها من كل سوء

آخر تعديل بواسطة adelmetry ، 10-08-2009 الساعة 07:59 PM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 14-08-2009
الصورة الرمزية لـ shosho_angl
shosho_angl shosho_angl غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 1,913
shosho_angl is on a distinguished road
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...

اخبار نجلاء ايه يارب تكون بخير وحد يطمنا +++++++++++++++++++
__________________
" كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18"

سامحنى يا سيدى سامحنى يا سيدى سامحنى يا سيدى
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 15-08-2009
Geo1950 Geo1950 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2005
المشاركات: 38
Geo1950 is on a distinguished road
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...

نجلاء بخير وانا باسمعها على البال توك
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 15-08-2009
الصورة الرمزية لـ الحمامة الحسنة
الحمامة الحسنة الحمامة الحسنة غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2007
الإقامة: فى جنب يسوع المجروح
المشاركات: 6,398
الحمامة الحسنة is on a distinguished road
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...

نجلاء الإمام تختفي .. الأقباط يدافعون والأوقاف ترد







سعاد سليمان
8/15/2009

لمدة ثلاثة أيام متواصلة حاولت الاتصال أو الوصول إلى المحامية المتنصرة نجلاء الإمام، لإجراء حوار صحفي معها لجريدة الـ"السياسي" ولكني لم أستطع الوصول إليها، فقد أغلقت نجلاء كل وسائل الاتصال التليفونية بها، سواء تليفون منزلها أو مكتبها أو تليفونها المحمول، كما تركت منزلها، واختفت تماماً هي وأبناؤها الثلاثة إلى جهة غير معلومة أو معروفة، وبحثت عن خبر أو معلومة توضح أين اختفت نجلاء الإمام ولماذا اختفت ؟ وهل تلقت تهديدات ما تبرر هذا الاختفاء، أم أنها مجرد مناورة منها لتثير تعاطف الرأي العام معها، وتشعرهم بالخطر الذي تتعرض له ومبرره هذا الاختفاء المريب ؟ ومتى ستظهر نجلاء، وهل ستستمر في تنصرها ؟ وما حقيقة ما أشيع عن اتخاذها الدين المسيحي ديناً جديداً لها حتى تحصل على حق اللجوء السياسي لأمريكا أو أية دولة أوروبية باعتبارها مهددة من قبل المتشددين المسلمين ؟ كما أشيع أيضا أنها تنصرت من أجل الحصول على أموال أقباط المهجر لتحقق من وراء ذلك ثروة طائلة ؟
كل هذه الأسئلة والتخمينات والشائعات توجهت بها "السياسي" إلى كل الأطراف المعنيين أو المشاركين في أمر نجلاء الأمام، المسيحيين منهم والمسلمين، والمثقفين ونشطاء حقوق الإنسان، وكان هذا التحقيق حصيلة ما توصلنا إليه في مشكلة نجلاء الإمام:
في البداية سألنا القمص عبد المسيح بسيط عن رأيه في تنصر نجلاء الإمام التي اتخذت من اسم القديسة كاترينا اسماً جديداً لها، خاصة ما قيل عن رفض بعض المسيحيين لتنصرها، ووصف هذا التنصر بعدم الإخلاص، فقال القمص بسيط: "لماذا لا نقبلها، ومسألة الإخلاص لا يستطيع أي إنسان الحكم عليها، وهي حرة فيما تعتقد، وهذه الشائعات غرضها التشكيك في إيمان السيدة نجلاء، أما مسألة أنها فعلت ذلك للشهرة، فما أقدمت عليه يعرضها للقتل، لأنها وضعت نفسها في دائرة الخطر، وأنا لم أقابلها إلا مرة واحدة في حياتي في برنامج تلفزيوني نناقش فيه أسباب الفتنة الطائفية، ومن خلال الحوار بيننا شعرت أنها متحمسة جداً للمسيح، كما أنها جريئة ومقنعة لدرجة اضطرت أحد الشيوخ المشاركين في البرنامج الانسحاب لأنه لم يستطع أن يتغلب عليها [يقصد الدكتور سالم عبد الجليل وكيل وزارة الأوقاف الذي سنعرض رأية أيضا]، وكانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي قابلت فيها السيدة نجلاء".
سألنا القمص عبد المسيح بسيط عن رأيه في الاختفاء المفاجئ لنجلاء الإمام، فقال إنها بالتأكيد تعرضت لتهديدات جعلتها تختفي، ولكني شخصياً لا أعلم شيئاً عنها، وأرى أنها تعجلت في الإعلان عن تنصرها، ولا داعي أصلاً للإعلان، ولا أرى أنها تريد الشهرة، صحيح أن وقائع تنصرها قد أذيعت مسجلة بالصوت على موقع "المسيح الحي" من خلال غرفة القمص زكريا، وتستطيعين سماعه من خلال اليوتيوب، وكذلك موقع "صوت المسيحي الحر"، وأعتقد أن سبب الأزمة التي أثيرت حول تنصرها هو ما قالته بصراحة في العقيدة الإسلامية قبل تنصرها، ولو لم تكن قد قالت هذا الرأي لما اهتم أحد بها، أو بدخولها إلى المسيحية، فلا خطر عليها.
ما رأيك فيما قيل عن أن تنصر نجلاء الإمام جاء طمعاً في أموال أقباط المهجر، أو الحصول على حق اللجوء السياسي لأوروبا أو أمريكا ؟
سأقول لكِ رأيي بصراحة "وعلى بلاطة" أقباط المهجر لا يعطون أحدا أي فلوس، ممكن يساعدوها في حدود المتاح، كأن يعطونها مصاريف الحياة العادية في أضيق الحدود، أو يمنحونها شقة تعيش فيها، ولكن من غير مبالغة، ولكن لا يمكن أن تحقق ثروة منهم إطلاقاً، وأقباط المهجر مثلهم مثل جميع المصريين هاجروا لتحسين أوضاعهم المعيشية، ويحصلون على الأموال بصعوبة، فكيف يمنحونها للسيدة نجلاء، أما السفر للخارج، فكان يمكن أن تحصل عليه بسهولة دون أن تتنصر، وتعرض نفسها وأبناءها للخطر.
أما الشيخ سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف والذي شارك نجلاء الإمام من قبل في البرنامج التلفزيوني (نادي العاصمة) والذي يذاع على القناة الفضائية المصرية، فقد أكد أنه ترك الحلقة على الهواء مباشرة، ليس لأنه لم يستطع مقارعة حجج نجلاء الإمام، كما قال القمص عبد المسيح بسيط، ولكن لتعسف المذيع الذي لم يمنحه حق الرد، وسوء الأخلاق الذي تعاملت به الإمام في توجيه الإهانات إلى الإسلام، حيث وصفت الإسلام بعدم السماحة والتعسف، وأعتقد أنها غير سوية على الإطلاق، تتحدث بلا وعي أو إدراك، تمسك بيدها القرآن في استهانة وكأنها داخلة "كباريه" ولم تستطع قراءة آية واحدة منه عندما طلبت منها أن تقرأ الآية الخامسة من سورة المائدة، التي استخدمتها كدليل على عدم سماحة الإسلام، فلم تستطع.
وعن رأيه في تنصر نجلاء الإمام قال الشيخ سالم عبد الجليل في اتصال تليفوني مع "السياسي": إنها حرة ، وفي ستين داهية .... وهي لم تكن مسلمة صالحة أصلاً، وغير سوية على الإطلاق، وأن الإسلام كسب بخروجها منه، فقد كانت وبالاً على الإسلام والمسلمين.
ولكنها اختفت ويقال إنها تلقت تهديدات من متشددين إسلاميين ؟

وارد جداً، ولكني أنصح المسلمين ألا يلوثوا أيديهم بدماء أمثالها، وعلى الدولة أن تتخذ الإجراءات اللازمة ضدها، وليس الأفراد، ويجب إحضارها وعمل جلسة لها مع المشايخ ليسمعوها ويقنعوها أو يعرفون ما هي مشلكتها، وهذا ما يحدث عادة عندما يعتنق أي مسيحي الدين الإسلامي، ويجب إعطاءها فرصة للتحاور، ولا يجوز لأي مسلم أن يقتل أي إنسان حتى لو كفر أو ارتد، والشريعة الإسلامية لا تقر هذا، وحد الردة لو اتفق عليه جموع علماء المسلمين، وهو ما لم يحدث حتى الآن، تنفذه الدولة وليس الأفراد.
ويرى المفكر الإسلامي جمال البنا في تنصر الإمام أنها حرية شخصية وحالة فردية لن تنقص الإسلام شيئاً، وأنه لا إكراه في الدين، ولا بد من التحاور معها، الكلمة بالكلمة، والحجة بالحجة، والبرهان بالبرهان.
ولكن هل يفتح تنصر نجلاء الإمام الباب أمام تنصر بعض المسلمين وتبدأ حرب اعتناق الأديان بين المسيحيين والمسلمين ؟
هذا كلام فارغ، وهذه حالة خاصة، قد تكون لها أهدافها من وراء ذلك، ولكني لا أحاسب أحد على النوايا، وقد تكون بالفعل مقتنعة بما فعلت، والإسلام راسخ من 1400 سنة، فهل يزلزله تنصر البعض.
وحول رأي المثقفين في تنصر نجلاء الإمام، استطلعت "السياسي" رأي الكاتبة والإعلامية سحر الجعارة فقالت: لقد شاركت في إحدى المرات نجلاء الإمام في برنامج "نادي العاصمة" وصُدمت من حديثها، ورغم أن الموضوع كان عن قضايا المرأة، إلا أنها تحدثت عن مطالبتها للشباب العربي باغتصاب النساء الإسرائيليات، واعتبرت ذلك نوعاً من المقاومة، حتى ننتصر على العدو الإسرائيلي، وهذا الكلام موجود على "اليوتيوب" وكنت أتساءل هل هذا هو النضال الجديد الذي تبشر به الإمام ووجدت أن آراءها فجة وصادمة، وغير مقبولة، أما موضوع تنصرها فبصفة عامة أرى أن الأديان أصبحت على طاولة القمار، وأنا مع حرية العقيدة قلباً وقالباً، ولكننا وصلنا إلى مرحلة أصبحت المتاجرة بالدين فيها مباحة ومستباحة، وأعتقد أن تغيير الأديان أصبح مرتبطاً بالسياسة، وأنا أحترم اختيار نجلاء الإمام وحقها في اختيار الدين الذي تراه يلائمها، وأحترم أكثر من أسلم أو استنصر ولم يعلن، ويحول الموضوع إلى " شو إعلامي".
الغريب كما تقول الجعارة إن المؤسسات الرسمية صامتة بشكل مريب.
وتكمل الجعارة: المشكلة الأساسية أن ما حدث جعل المجتمع على شفا حرب طائفية، وما يحدث هو استغلال قبيح للدين، وأنا أطالب بحذف خانة الديانة من البطاقة، فلا فرق بين مسلم ومسيحي وبهائي، خاصة أن البهائيين مكتفون بذاتهم، وأصبحت معركة تغيير الأديان بين المسلمين والمسيحيين فقط، وأطالب المجتمع المصري أن يسترد عقله ويترك كل إنسان يمارس شعائره وطقوسه وفق رغبته، ونحن المثقفين والكتاب لسنا حماة الإسلام ولا حماة الصليب ولكنا حماة المجتمع.



__________________

(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37)
(حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي)
( مت 24:10 )
مسيحيو الشرق لأجل المسيح

http://mechristian.wordpress.com/
http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 16-08-2009
الصورة الرمزية لـ جورج مايكل
جورج مايكل جورج مايكل غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 3,784
جورج مايكل is on a distinguished road
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...

محمد الباز يحاول انقاذ جريدة اليوم السابع من كذبتها الحقيقى بادعاءها نفى نجلاء الامام تنصرها
ويحاول انقاذ قناة المحور من ورطتها بالغاء التسجيل مع نجلاء الامام

ياترى اخذت كام يامحمد الباز لتنقذ جريدة اليوم السابع من كذبتها الحقيره ؟
حاولت تلبيس الكذبه للاستاذه نجلاء الامام ولكن من يصدقك ؟
لا احد سوى محبين الكذب والكذابين
ياترى اخذت كام من قناة المحور لتنقذها من ورطتها ؟
تدعى ان هناك تسجيلا مدته 55 دقيقه لا يمكن ايذاع عارف ليه ؟لانه غير موجود اصلا
هذا المقال ضدك وسأفضحك فى كل موقع اكتب فيه

لن تفيد كل اكاذيبك شيئا فقد طارت نجلاء الامام واللى كان كان
هارد لك

واليكم اكاذيب محمد الباز من جريدة الفجر

نجلاء الإمام تكذب ولا تتجمل



محمد الباز

"إذا اختلفت الآراء في رجل واحد ضاعت حقيقته".. حكمة أنتجتها الثقافة العربية أستخدمها كثيرا عندما يعترض طريقي شخص غامض ومريب لا أعرف له رأسا من قدمين.

شيء من هذا حدث معي وأنا أنقب في ملف نجلاء الإمام المحامية التي تنصرت، واختفت تماما في مكان مجهول، أغلقت تليفونها ولا تفتحه إلا لتجري مكالمات محددة مع أشخاص بعينهم، كنت واحدا منهم، حيث قالت لي إنها ممنوعة من السفر وأن أمن الدولة يسلمها بذلك إلي الجماعات الإسلامية لتقتلها.

وبعد ذلك أغلقت هاتفها ولم ترد، لكن التفاصيل الدقيقة التي تجمعت لدي تؤكد ما ذهبت إليه الأسبوع الماضي وهو أن مشكلة نجلاء الإمام نفسية وليست دينية، ورغم أنني لا أحبذ الأحكام المطلقة، لكنني مضطر إلي توصيف المحامية الغامضة، بأنها لا مسلمة ولا مسيحية ولكنها فقط نجلاء الإمام، مصلحتها وأحلامها وأهدافها وما تريده هو دينها الذي به تدين وله تخلص، وغير ذلك ليس إلا سراباً.

كنت أتحدث مع نجلاء علي التليفون الأرضي وفجأة رن تليفونها المحمول، كان المتحدث زميل من موقع اليوم السابع الإليكتروني، سألها عن حقيقة خبر تنصرها وتعميدها فنفت ذلك تماما وقالت له إنها سوف تلاحق من نشر هذا الخبر قضائيا لأنهم بذلك يسيئون إليها، ولما أكد الزميل أن الكلام منشور، قالت له:إنت ليه مش مصدق، يا سيدي أهه أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.

لم أندهش مما فعلته، لكني سألتها عنه، فقالت ببساطة إن بتوع اليوم السابع يتعاملون معها بعداء طول الوقت وأنها تريد أن تورطهم، فينشرون الخبر خطأ بينما كل الصحف والمواقع تنشره بشكل صحيح، وبذلك تكون قد علمت علي اليوم السابع بلغة الشارع.

رأيت أنها تستهين بما تفعله، وأن حكاية دخولها المسيحية ليست حقيقة، لقد غضبت بشدة عندما قلت إنها مضطربة نفسيا، قالت لأنها مستقرة جدا، وأنها الآن تشعر بالراحة لأنها دخلت الدين الذي تريده، لكنها في الوقت نفسه أجرت إتصالات مع إسحاق حنا المسئول عن جمعية التنوير وكمال زاخر مؤسس جبهة العلمانيين والكاتب القبطي المحترم وآخرين، وألحت علي فكرة واحدة أنها تراجعت عن المسيحية وأنها تعرضت لضغوط هائلة ورجت ممن تحدثت معهم أن يكتبوا أنها عادت إلي الإسلام مرة أخري.

في قصة نجلاء الإمام آلاف المتناقضات، لا يمكن أن تمسك بها مطلقا في وضع صحيح، قالت إنها مهجورة تركها زوجها منذ سنوات وحاولت أن تحصل علي الطلاق لكنها لم تستطع، قالت إنه يعمل أستاذا للشريعة الإسلامية في جامعة الأزهر وإنه سافر إلي السعودية، وأنه لا يعرفه أولاده ولا يسأل عليهم.

ثم يتضح أن زوجها ليس أستاذا في جامعة الأزهر، ولكنه محام اسمه عادل عبد الواحد غانم، لديه مكتب في بورسعيد في منطقة شعبية، وأنه يزور أولاده من وقت لآخر، وفي عيد ميلاد ابنتها جومانة الأخير منذ حوالي ستة شهور حضر عيد الميلاد وظل مع الأولاد يوما كاملا.

لقد دخلت نجلاء الإمام في علاقات كثيرة كان الهدف منها الزواج، لكنها في المحطة الأخيرة من العلاقة كانت تتراجع علي الفور، والسبب في كل مرة لم يكن معروفا للطرف الثاني، لكن الواقع الآن أنها لم تكن تستطيع أن تتزوج لأنها كانت متزوجة في الأساس.

لقد أشارت نجلاء إلي أن هناك من اقتحم بيتها وأراد أن يختطف أولادها رغما عنها، هذا في الوقت الذي يفكر زوجها الآن في أن يرفع دعوي قضائية في أن يأخذ أولادها بعد أن دخلت أمهم في المسيحية.

لقد روجت نجلاء الإمام أن ابنتها جومانة مريضة وتحتاج عملية خطيرة في القلب، وأنها لجأت إلي نقابة المحامين كي تساعدها في علاج ابنتها لكن النقابة لم تسجب لها، وهو ما دفعها إلي أن تدخل المسيحية علي أمل أن تجد من يساعدها في علاج ابنتها، وقد اتضح أن هذا ليس صحيحا أيضا فالبنت الصغيرة ليست مريضة ولا يتمني أحد لها ذلك.

ادعت نجلاء الإمام مرة أخري أنه تم اختطافها عندما ذهبت إلي قناة المحور لتسجل حلقة عن تنصرها، وأنه تم التحرش بها والاعتداء عليها، وتاجرت بذلك كثيرا، وهو ما لم يحدث مطلقا أيضا، فقد ذهبت لتتحدث عن قرارها، ولم يكن الهدف التنصير بقدر ما كان الحديث عن تأثير مثل هذه القرارات علي الاستقرار الاجتماعي، وفي آخر لحظة تم إلغاء الحلقة بقرار من رئيس القناة حسن راتب.

تم إنقاذ الموقف بحلقة عن تعدد الزوجات وهو مشروع نجلاء الإمام القديم، وشارك في الحلقة الشيخ سيد حمدي الذي يعمل في القناة، وكان موجودا وقتها بالمصادفة البحتة، لكن بعد اللقاء قام معتز الدمرداش بإجراء لقاء ومقابلة مع نجلاء الإمام استغرقت حوالي 55 دقيقة حكت فيها تجربة تنصرها بالتفصيل، وقد اتصل فريق الإعداد في المحور بعدد من الشخصيات العامة المسلمة والمسيحية للتعليق علي الموضوع.

هذه الوثيقة التليفزيونية النادرة تحتفظ بها الآن قناة المحور، وأغلب الظن أنها تحتفظ بها حتي تسمح الظروف بإذاعتها، وإن كنت أعتقد أن هذه الظروف من الصعب أن تتوفر علي الإطلاق.

لا أجد شيئا واحدا لم تكذب فيه نجلاء الإمام، قد تكون بياناتها المسجلة في نقابة المحامين هي الوحيدة الصحيحة، فهي خريجة حقوق المنصورة دور مايو 1994، وعنوانها في القاهرة عمارة 165، بالبساتين القاهرة، ومن مواليد عزبة اللحم بدمياط، اسمها بالكامل نجلاء محمد إبراهيم الإمام، وهي محامية استئناف تحت رقم 150892، وآخر اشتراك سددته في النقابة كان في 13 يوليو الماضي وهي من مواليد 1 يناير 1973.

ما دون ذلك أعتقد أنه ليس حقيقيا بالمرة، فقد عاشت نجلاء الإمام في كذبة كبيرة، وقد أرادت أن نعيش معها هذه الكذبة ونتماهي معها، دون أن تعرف أن المجتمع الذي تعيش فيه لا يرحم علي الإطلاق، ومن يفكر مجرد تفكير في أن يهزل معه يدوسه بقدميه بلا رحمة.لقد ضاعت نجلاء الإمام تماما، فلا أحد من المسلمين يهتم بها إلا مجموعة المتطرفين المهووسين، ولم يلتفت لها الأقباط اللهم إلا مجموعة المنتفعين في المواقع القبطية في المهجر، أما دون ذلك فلم يبكي عليها أحد، فمثل نجلاء الإمام ليست جديرة لا بالتقدير ولا حتي بالاحترام.
__________________
و ليس باحد غيره الخلاص لان ليس اسم اخر تحت السماء قد اعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص (اع 4 : 12)
النت ضعيف جدا جدا جدا عندى فلا يتعجل احد ردودى
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 25-08-2009
the way of truth the way of truth غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 355
the way of truth is on a distinguished road
mob مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...

تعتزم إصدار نشرة دورية عن المتنصرين.. تأسيس أول مؤسسة قبطية للتنصير العلني في مصر برئاسة الناشطة الحقوقية المتنصرة نجلاء الإمام



أعلن المتنصر الدكتور محمد رحومة العميد السابق لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا عن إنشاء فرع من مؤسسة "حررني يسوع " للتنصير في القاهرة برئاسة الناشطة الحقوقية المتنصرة نجلاء الإمام "كاترين" التي تدافع الآن عن حقوق المتنصرين.
وأضاف في بيان أصدره أمس: تجري الترتيبات الآن لإنشاء فرع آخر للمؤسسة في استراليا وفرنسا، مشيرا إلى أن عددا من الهيئات الدولية قد أعلن عن العمل والتنسيق معه في هذا الخصوص.
وكشف عن عزمه إصدار نشرة شهرية تتابع أخبار المتنصرين، وأنه سيعمل علي توثيق وتسجيل شهادات المتنصرين الحية، فيما قال إنه سيكون مرجعا أمينا للباحثين عن الحق والحرية، وفى تحد واضح، قال "لدينا الوسائل لدفع الظلم عن أي متنصر في أي بقعة في العالم وسنكشف للرأي العام عن الممارسات" الإرهابية" ضد المتنصرين".
وأكد أنه ومؤسسته بصدد اللقاء مع أعضاء الكونجرس الأمريكي بشأن المتنصرين، لبحث ما يتعرضون له من اضطهاد وتعذيب وملاحقة أمنية وإعلامية ومجتمعية.
وأشار في بيانه الذي نشر على موقع "الأقباط الأحرار" إلى أنه سيتم إنشاء موقع لتلك المؤسسة لنشر أخبارها، وحدد عنوان بريد إلكتروني مؤقت لمراسلة المؤسسة عليه للمصريين الراغبين في التنصر، لافتا إلى أن أول كتاب سيصدر عن المؤسسة سيكون قريبا بين أيدي القراء وهو: "نجلاء الإمام.. صوت صارخ في البرية" من إعداده وترجمته.
من جهة أخرى، وصف رحومة في بيانه المظاهرة التي شهدها البيت الأبيض يوم الثلاثاء الماضي أثنا اجتماع الرئيس حسني مبارك مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأنها تشكل "منعطفا خطيرا ومهما في كفاحنا الشاق من أجل الاعتراف بنا وتذليل الصعاب التي تعترضنا، ولنصرة المقهورين الذين يطلبون نجدتنا".




ما مدي صحة هذا الخبر ، وهل التنصير في القاهرة يتم بهذة السهولة؟؟؟



الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 25-08-2009
امازيغي امازيغي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 330
امازيغي is on a distinguished road
مشاركة: .... نجلاء محمد الامام ...

اخونا the way of truth شكرا على النقل يتمجد اسم الرب
بالتوفيق للمنظمة اكيد الرب حيساعدهم و حتبقى منظمة قوية و ليها صوت دولي
ناطر على نااااااااااار كتاب " نحلاء الامام , صوت صارخ في البرية "
حبيت كثير التشبيه مع القديس الصديق يوحنا
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع

Tags
النكاح سنتى, تنصير تبشير, نجلاء محمد الامام


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
نحن مسلمين كذاااااااااااااااابين......(مدموج) جون جرجس حنا المنتدى العام 442 29-11-2012 01:53 AM
الملا زكريا بطرس يشرح للمسلمين دينهم skipy المنتدى العام 40 19-06-2009 10:03 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:30 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط