مشاركة: عضو جهادى ينصح مسلمين فألمانيا بمغادرتها ليستطيعوا قتل الصلبيون وحمل الجزيره
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة john mark
وابتدأ الواثق بنصر الله بيانه باسم الله "رب التسعة عشر الأبرار" في إشارة إلى الانتحارين الذين شاركوا في هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية على نيويورك وواشنطن. كما ألمح كذلك إلى عدد الأرهابيين الذين سينفذون الهجمات الإرهابية على ألمانيا بقوله "ورب الستة عشر الأخيار قاصمي ظهر ألمانيا والأشرار".
http://www.aafaqmagazine.com/news.aspx?id_news=8388
|
أولاً أسف للخروج عن الموضوع ؛ ولكن في هذا الأمر نقطة هامة جداً ؟؟؟
فالأخ المجاهد الواتق بنصر إلهه يقسم برب التسعة عشر الأبرار ؛ وهم الانتحاريين الذين نفذوا هجمات الحادي عشر من سبتمبر ؛ فهذا إعتراف منهم بأنهم هم من فعل هذا ؛ وهذا الاعتراف ليس من الأخ الواتق فقط بل من جميع المسلمين وهو لا ينكرونه ؛
فلماذا نري من يخرج علينا بإلصاق هذه الجريمة بمؤسسستان ليس لهما أي علاقة لا من قريب ولا من بعيد تربطهما وهما الفاتيكان والمخابرات المركزية الأمريكية ؛
والمبرر الذي يخترعونه هو تنصير العالم ؛ فيدعون باستخفافٍ للعقول ليس له متيل علي الاطلاق ؛ يدعون بأنه يوجد تحالف بين الفاتيكان والمخابرات الغربية لضرب الاسلام
إقتباس:
الفاتيكان يتحالف مع المخابرات الغربية لضرب الإسلام.
|
ومن يريد معرفة تفاصيل هذه الطرفة او النكتة المصرية الاسكندرانية عليه أن يتصفح موقع الدكتورة زينب عبد العزيز التي تريد أن تستكرد امة المليار متلها متل زغلول النجار فهذا بإعجازه الوهمي وهذه بأكاذيبها ومغالطتها التي ترميها بجهل ليس له متيل ؛ ولا أعرف كيف أعطوها درجة الدكتوراه ؟!
أما علاقة ذلك ( تنصير العالم ) كما توضحه في أكاذيبها بالحادي عشر من سبتمبر هو عبارة عن اتفاق وتحالف بين الفاتيكان للقضاء علي الاسلام بحلول الألفية التالتة ومع نهاية الالفية التانية ؛ والوسيلة هي ضرب واشنطن ونيويورك أو امريكا بصفة عامة والصاق هذه الجريمة في الاسلام لإيجاد حجة علي الاسلام تمكن الغربيين من محاربته والقضاء عليه تحت ستار الحرب علي الارهاب !!!
والأن : ماذا ستفعل هذه المسكينة ومعها بقية جيش المجاهدين ( مجاهدي الكذب والتقية ) من أمتال عمارة والعوا والنجار ؛ وذلك بعد تمام العمليات التي يعلنون عنها في ألمانيا هذا إن وفقوا فيها وتمت وهذا ما لا نتمناه ؛ ويكفي انهم يكشفون يوم بعد يوم عن وجههم القبيح ؛ او عن الوجه الحقيقي للاسلام وهو وجه قبيح حقاً .
__________________
لا يسر بقوة الخيل لا يرضى بساقي الرجل . يرضى الرب باتقيائه بالراجين رحمته.(مز 147 : 10)
|