تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-02-2010
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
مشاركة: بــــرائـه إن شاء الله

( 2 / 2 )

إقتباس:
نوشا كتب/كتبت
أيضا بعد حادثة الاسكندرية بحوالى أسبوع - 10 أيام حدثت تفجيرات دهب و كانت ضربة موجعة للنظام (طبعا لا نفرح فى الأبرياء، و لكن نثق فى أن الله له حكمة فى تنفيذ عدالته) ،
سامحيني في هذا الكلام هذا ليس عدل الله أطلاقا أن يقتل ابرياء لاذنب لهم و الله برئ من أي ارهاب و هذه التفجيرات من عمل عدو الخير , ضحايا تفجيرات دهب هم ضحايا مثلهم مثل الاقباط .

العدالة الحقيقية هي في القصاص من الفعلة و القتلة و ليس في أن قنبلة ارهابية تفرقع في ابرياء .


إقتباس:
نوشا كتب/كتبت
فى الحقيقة هو أى واحد لو شاف حد تانى جاى علشان يؤذيه ها يحاول يقاوم و دى غريزة طبيعية فى الإنسان -حب الحياة- ، لكن بصراحة لا يمكن ننكر إن الاستشهاد على اسم الرب يسوع أيضا هو إكليل يتمناه أى مسيحى . يمكن أحاول أقاوم بالهروب أو بدفع الشخص دة بعيد عنى و أحاول أجرى و كدة لكن لا أعتقد إنى هاحاول أقتله. القتل دة شئ صعب جدا
لا أتمنى أن يحدث هذا لاي حد و لكن بعيد الشر عنك لو في يدك تقتلي دفاعا عن نفسك و عن دمك و دم أولادك ستفعليها .


إقتباس:
نوشا كتب/كتبت
نبقى بنجرب الرب إلهنا لو إحنا اللى رحنا استفزينا المسلمين علشان يقتلونا و بعدين اعتمدنا على ربنا مثلما قال أخونا العزيز god save us
لكن لو ربنا هو اللى سمح بالاضطهاد، يبقى هو أيضا الذى يعطى معه المعونة.
أضطهاد الكنيسة ليس من الله بل من عدو الخير للقضاء عليها و نحن فعلا مطالبين بالصلاة من أجل المسيئين و الرد على الهجوم ( الكلامي ) بالتبشير و الدعوة للخير لكن سفك الدم لا يتم الرد عليه سوى بسفك دم
الفاعل ( فقط ) لا أن نفرح بأي كارثة طبييعة أو عمل أرهابي لان هذا يمس ابرياء أيضا لا ذنب لهم و كده
نبقى فاترين لا حارين في الدفاع عن جسد المسيح الذي هو شعبه و كنيسته .



إقتباس:
نوشا كتب/كتبت
و لكن لى كلمة أخيرة فى هذا الموضوع، رغم أننى لا أتقبل فكرة المقاومة المسلحة لكننى أؤيد جدا جدا جدا فكرة النضال السلمى و العمل السياسى و الحقوقى، و أرى أننا متقاعسون جدا فى هذا المجال لأننا نترك الأمر للقيادات الكنسية التى يسهل الضغط عليها - مثل ما حدث مع الأنبا كيرلس- لذلك لابد من إيجاد ممثلين سياسيين يتحدثون رسميا عن الأقباط، لابد من تنظيم وفقات احتجاجية سلمية و اعتصامات و صداااااع فى رأس النظام، و كما يضغط الإخوان على الدولة لابد أن نضغط نحن أيضا من الجهة الأخرى، هذه هى الوسيلة الوحيدة المقبولة بالنسبة لى على الأقل، لأن استخدام السلاح - كما رأينا فى حالة رامى الذى قتل مغتصب أخته، لن ينتهى إلا بتطبيق القانون (الأعور) علينا ومزيد من (الغزوات) على كنائسنا.
و انا معاك يجب أيجاد قيادة سياسية علمانية تقود الكفاح السياسي لان رجال الكهنوت علمونا الخنوع من ايام المقوقس فأصبحت الكنيسة في مصر أقلية بعد ان كانت الاغلبية على عكس رجال الدين الفرنسيين و الاسبان الذي قادوا الشعب لطرد العرب الغزاة و كانوا بحق الرعاة الذين بذلوا نفسهم عن الرعية و عن الكنيسة بدلا من الرعاة الذين علمونا لسنين طويلة السلبية .

و لكن أيضا أنا مع تكوين قيادة مسلحة للأقباط في حالة اطلاق سراح القتلة من المسلمين لكي ننفذ العدل بأيدينا و لاعطاء العبرة لكل من تسول له نفسه فعل أي شئ مع الكنيسة و بهذا لن نخالف وصية الله لاننا لا ننتقم بل ننفذ العدل و نحمي شعب الله و جسده الذي هو الكنيسة .

أما عن الشاب رامي فرغم تعاطفنا معه الا أنه أخطأ لانه خالف وصية الرب لان أخته لم تقتل لكي يسفك دمها و دم عشيقها كما أن أخته حسب أغلب المصادر كانت على علاقة بالقتيل برغبتها و الله اوصانا أن نحتضن المخطئ لا نقتله كما فعل هو و لكن المفروض أن تأخذه المحكمة بعين الرأفة لكنها المحكمة الاخوانية التي تعطي قتلة الاقباط البراءة و تعطي قتلة المسلم الاعدام ليكون عبرة دون أن تعطي العبرة للقتلة المسلمين .

عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 28-02-2010
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
مشاركة: بــــرائـه إن شاء الله

عزيزي مينا , الاخوة الافاضل

أهلا بك يا اخ مينا

إقتباس:
مينا كتب/كتبت
اتفق معاك مليون فى المية
ولكن للأسف هناك ثقافة زرعت فى نفوسنا تدعمها قصص التراث وتفسيرات لأيات الكتاب المقدس تدعونا ان ننحنى للموت لا ان نواجهه بشجاعة .
فالشجاع فى ثقافتنا المسيحية المصرية هو من يموت فى صمت مع ان من المفترض ان يكون الشجاع هو من يقاتل حتى الموت .
هذه الثقافة المدمرة مخالفة لتعاليم الكتاب المقدس , المشكلة ان البعض يفسر كلام السيد المسيح عن المحبة و التسامح بان معنى التسامح ترك الحقوق متناسين كلام السيد المسيح عن الراعي الذي يبذل نفسه عن الرعية و كلامه على ان من يأخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ و يتناسون الوصايا العديدة في العهد القديم الخاصة بحماية النفس و القصاص من المجرمين كما تفضلت و شرحت في مداخلتك السابقة .

لو نظرنا لما فعله الاسبان و الرهبان الفرنسيين في العرب أيام الاحتلال المحمدي للأندلس لرأينا كيف طبقوا مبدأ الراعي الذي يبذل نفسه عن الرعية و كيف انهم بهذا حموا أوطانهم و لم يفرطوا فيها كما فعلنا حتى صرنا أقلية في بلدنا .
و لو نظرنا حديثا لحزب الكتائب اللبناني و جيش جنوب السودان لوجدنا الفارق .


إقتباس:
مينا كتب/كتبت
المسيح طلب من بطرس ان يرد سيفه الى غمده لا لينفى حق الدفاع عن النفس ولكن ليؤكد خطأ الدفاع عن الإله ( كما يفعل المسلمون ) فمن يقتل لأجل المسيح هو قاتل ولكن من يدافع عن اسرته ونفسه هو حق .
سبب آخر أن بطرس عندما رفع السيف على الخدم و حراس الهيكل كان في موقف هجومي و ليس دفاعي لان هؤلاء الحرس لا يعرفون من هو يسوع الناصري و هم مجرد منفذين لاوامر سادتهم الكهنة و الفريسيين و بالتالي لاذنب لهم و لا داعي لحمل السيف ضدهم .


إقتباس:
مينا كتب/كتبت
اذا افتقدت الدولة الى القوانين التى تحمى مواطنيها تسقط عنها صفة الدولة ويجب على الفرد ان يطبق العدالة بيده .
ان القوانين الدولية التى يدعونا الكتاب المقدس لإطاعتها تعطى حق الدفاع عن النفس والمقاومة لأجل الحياة والحرية والكرامة فكيف لا نأخذ بهذه القوانين .
نقطة أخرى اننا لو جلسنا في مكاننا و طلبنا من الرب أن يدمر القتلة دون أن نتحرك نصبح مجربين للرب آلهنا تماما كما أراد عدو الخير ان يجرب السيد المسيح و قال له القي بنفسك من فوق الهيكل و الله سوف يرسل ملائكته ليحميك تماما كما يقول لنا : لا تفعلوا شيئا للقتلة المسلمين الذين يرتكبون المذابح ضدكم و الله سيحميكم دون ان تجاهدوا ضدهم .

و العنف ضد القتلة ( فقط ) و محرضينهم و ليس ضد عموم المسلمين هو حق واجب لاقرار العدل طالما الامن و الدولة متواطئة معهم .


عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:46 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط