احساس المصري البسيط انه بقى كائن فضائي يعتذرله رئيس الوزراء

وتدلله الحكومة ، وتبعتله وزارة الدخلية رسالة على موبايله
وائل غنيم محرك الثورة من صفحة كلنا خالد سعيد على الفيس بوك، وائل من مناصرين البرادعي ... كانت خطة البرادعي ان يوم 25 تمهيد لثورة ستتم بعدها بشهر عشان كدا ماكنش مستعد والاعلام هاجمو وقالوا انه ماكنش فى مصر اصلا وانه جاي يقفز على ثورة الشباب اللى هم اصلا من مناصرينه
في الميدان يتم تقسيم التورتة، الاخوان يساندون البرادعي للوصول للرئاسة وهم كفيلون باكتساحهم فى انتخابات مجلس الشعب والشورة
وبما ان الرئيس له الصلاحيات فى تغيير الدستور

، هايفصلوا دستور على مزاج الاخوان، واعطاء المجلس صلاحيات كتير من صلاحيات الرئيس

وعشان كدا قالوا انهم مش عايزين الرئاسة والبراءة هاتفط من عنيهم
بس الآن تم تشويه صورة البرادعي بأنه بيشرب خمرة وان بنته متزوجة من مسيحي ومحدش عارف ايه الخطوة الجاية للاخوان بس اللى اكتشفتوا ان الاخوان قله منبوذة وبعد يوم 25 اغلب الشعب هاينزل ينتخب فمافيش الخوف من الاخوان، دي حتى والدتي بقت بتتكلم فى السياسة
انا مش قلقانة من اللى جاي وكل الاشياء تعمل معا للخير