|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#8
|
|||
|
|||
مشاركة: المسيحى او المسلم اشد حرمة عند الله من المسجد او الكنيسة
إقتباس:
2. اما عن سردى أيات القرأن فذلك لأنى لا آتى بشىء الا والزم نفسى بإتيان دليله من كتاب الله او سنة رسوله (ص) ولأن هذا هو دئبنا وعقيدتنا فالقرآن هو قولنا وفعلنا واكلنا وشربنا وحياتنا يحفظه الطفل ذو 4 سنوات ويحفظه الكهل عن ظهر قلب تستطيع ان تفصل مابين لحمنا وعظمنا ولا تستطيع ان تفرق بيننا وبين القرآن 3. اما عن قتل المسيحى المسلم فقد رأيته كثيرا فى مصر وفى البوسنة والهرسك و تايلند وروسيا وامريكا ......الخ 4.أما لماذا لا اوجه حديثى للسلفيين وان كنت اعترض على التسمية ولكن انا اوجه كلامى الى من يجهله 5.انت تقول "لايوجد كراهية أو تعصب من تجاه المسيحيين، فسبق وقلت لك أن تعاليم ديننا أرقى تعليم يمكن أن يوجد على وجه الأرض" فماذا عن 15 مليون قتيل ومصاب فى الحروب العالمية وماذا عن مذابح الأطفال والنساء فى سربينيتشا 6. تقول : "روايتك لهذه القصة هي دليل تعصب أعمى منك ثم تقول فهذا التصرف هو تصرف طبيعي كان سيقوم به أى إنسان طبيعي" ما هذا التناقض هو تعصب ولا طبيعى- هو لما نذكر نفسنا وغيرنا بأمثلة إيجابية وسط السلبيات يكون فى رأيك تعصب امال اللى مش تعصب هو ايه 7. تقول "أعتقد أن اللجوء للدين في التعايش فكرة سديدة" امال ارتكن الى ماذا الى افكار س او ص من البشر اللى ملأوا الأرض بالدمار والأفكار السوداء 8. اما عن البدأ بالسلام:فأقول لك -" واذا حييتم وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا إِنَّ اللَّـهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا ﴿النساء: ٨٦﴾- -كان رسول الله (ص) يبادر فى جميع رسائله الى ملوك الأرض سواء من الكفار او اهل الكتاب بالسلام ويختمه بالسلام -وكان (ص) يستقبل الكفار بالمسجد ويسلم عليهم - وكان (ص) يتزاور معهم بالمدينة ويسلم عليهم ودعودهم فى مرضهم ويبدأهم بالسلام -إذا دخل المسلم إلى مكان فيه خليط من المسلمين وغيرهم، ولو كان المسلم واحداً وغير المسلمين كثر، فمن السنة أن يسلّم عليهم، لحديث أسامة بن زيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم ” مر على مجلس فيه أخلاط من المسلمين والمشركين عبدة الأوثان واليهود فسلم عليهم النبي صلى الله عليه وسلم” رواه البخاري ومسلم والترمذي. - اما عن الهذا النهى فحدث فى هذه الحالات اولا : عند نقض يهود بنو قريظه لعهدهم وبدأ الحرب معهم نهى الرسول (ص) عن البدأ بالسلام عليهم فقال قال لأصحابه ليلة الخروج إلى بني قريظة: (إنا غادون غداً إلى بني قريظة فلا تبدءوهم بالسلام). ويفهم من الحديث انه العادى والمتبع قبل ذلك اليوم كان المسلمين يبدأون اليهود بالسلام ولكن صدر النهى ساعة الحرب فقط ثانيا كان الرسول (ص) يبدأ اليهود بالسلام فكانو يردون بقول ( السام عليكم) اى دعاء بالموت والهلاك اى انهم هم الذين يردون والرسول هو الذى يبدأ بالسلام لا هم فنزلت الآية"وإذا جاؤك حييوك بما لم يحيك به الله ويقولون لولا يعذبنا الله بما نقول....."( سورةالمجادلة) وفى هذه الحالة ايضا لا يصح ان تبدأ بالسلام ولكن فرض عليك رد السلام عليهم ثالثا: احل لنا ديننا ان نأكل مع أهل الكتاب وهم ايضا يأكلون معنا "الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ ۖ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ ...."- المائدة فكيف نأكل معكم فى طبق واحد فى بيوتكم كما امرنا ديننا ولا نسلم عليكم دى حتى تبقى عيب الخلاصة ان الأصل هو البدأ بالسلام |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|