|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
بينما امريكا نائمة 000هجم الاسلام
|
#2
|
|||
|
|||
استدعاء الـ«إف.بي.آي» لكشف غموض جريمة ذبح الأسرة القبطية المصرية بأميركا واشنطن منير الماوري نيويورك: صلاح عواد أخذت جريمة ذبح الأسرة القبطية المصرية بالولايات المتحدة، أبعادا جديدة. فقد استدعت السلطات الأميركية مكتب المباحث الفيدرالي (إف. بي. آي) للمساعدة في كشف غموضها. وفي حين إلتزم المحققون الحذر البالغ إزاء الأسباب المحتملة للجريمة، استبقت جمعية الأقباط الأميركيين نتائج التحقيقات واتهمت علنا من وصفتهم بـ«متطرفين مسلمين» بالوقوف وراءها، وشنت هجوما عنيفا على ما اعتبرته «جرائم كراهية الأقباط» في مصر. وأعربت الجمعية، ومقرها واشنطن في بيان رسمي، عن غضبها وصدمتها بسبب جريمة القتل الوحشية التي استهدفت العائلة القبطية مكونة من أربعة أفراد في ولاية نيوجرسي. وكان الحادث قد وقع يوم الجمعة الماضي وقتل فيه طعنا بالسكاكين رب الأسرة حسام أرمانيوس، 47 عاما، وزوجته آمال، 37 عاما، وابنتاه سيلفيا، 16 عاما، ومونيكا، 8 أعوام، الذين يعيشون في الولايات المتحدة منذ عام 1997. من ناحيته، قال ميشيل منير، رئيس الجمعية إن «ذبح المتطرفين المسلمين البشع لأسرة قبطية بريئة ليس أمرا مفزعا فقط، بل هو أمر مزعج في انعكاساته بالنسبة للجالية القبطية الأميركية». وأضاف منير، في تصريحات صحافية، «بسب الزيادة المؤسفة في جرائم الكراهية ضد الأقباط في مصر، يفر الأقباط إلى الولايات المتحدة سعيا للحرية الدينية والخلاص من الاضطهاد. وهذا الإجحاف المهلك الذي يلاحق المهاجرين الأقباط خارج مصر أمر يثير الإزعاج العميق ويجب أن يعتبر تحذيرا للمسؤولين الأميركيين في حملتهم ضد الإرهاب». وأضاف منير أن «أفراد أسرة ارمنيوس شهداء العصر الحديث في حرب الأصوليين الإسلاميين على المسيحية والحرية التي تدعو إليها. وشبكة «القاعدة» ليست موجودة في الشرق الأوسط فقط، بل في نيوجيرسي ونطالب الـ«إف. بي. آي» بالقبض على القتلة وتقديمهم للعدالة». يذكر أن جمعية الأقباط الأميركيين تأسست في واشنطن عام 1996 من أجل الدعوة للديمقراطية والحرية الدينية وحقوق الإنسان في مصر. وتمثل، كما تقول، أكثر من 700 ألف مسيحي مصري في الولايات المتحدة. في غضون ذلك تواصل السلطات الأميركية التحقيق في دوافع الجريمة وملابساتها، واضعة بعين الاعتبار كل الاحتمالات بما في ذلك ما تردد من أن أحد المسلمين نفذ الجريمة بسبب مقولات في غرف الدردشة عبر الإنترنت. وتم إشراك مكتب المباحث الفيدرالي الأميركي (إف. بي. آي) في التحقيق في مؤشر جدي على احتمال تورط إرهابيين في الجريمة. ورغم أن الصحف الأميركية وبعض محطات التلفزة حملت مسلمين متطرفين مسؤولية مقتل العائلة القبطية، إلا أن السلطات لم تستبعد أيضا أن يكون ما حدث مجرد جريمة سطو عادية حيث اختفت حافظة نقود الأب القتيل وبعض المجوهرات. وساد التوتر أثناء تشييع جنازة أفراد العائلة الضحية يوم الاثنين بمشاركة حوالي 2000 مشيع، بينهم عشرات من المصريين المسلمين الذين أعربوا عن استنكارهم للجريمة وخلعوا أحذيتهم عند مدخل الكنيسة توقيرا لها كما يفعلون تماما عند دخولهم المساجد. وقال أحمد شديد رئيس المركز الإسلامي في جيرسي سيتي «إن المسلم الحقيقي لا يمكن أن يرتكب مثل هذه الجريمة». ونقلت صحيفة «نيويورك بوست» عن مصادر لم تسمها القول إن الأب القتيل حسام أرمانيوس كان يشارك في نقاشات حول الأديان في غرف دردشة عربية. وأضافت الصحيفة أن القتيل كان معروفا بتعبيره عن معتقداته القبطية وجدله مع المسلمين عبر موقع paltalk. Com كما أنه كان معروفا بدفاعه القوي عن حقوق الأقباط، وفقا لما نقلته الصحيفة عن مصدر مقرب من العائلة المنكوبة. لكن المصدر رفض الحديث عن العبارات التي استخدمها القتيل والتي قد تكون سببا مباشرا للجريمة. وأكد عامل مصري في أحد المتاجر، على معرفة بالعائلة الضحية، أن أحد المسلمين المشاركين في غرف الدردشة هدد أرمانيوس قائلا عليك أن تتوقف عن هذا الهراء وإلا فإنا قادرون على متابعتك وذبحك كالدجاجة. وقال عامل المتجر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، إنه كان مشاركا في الدردشة في تلك الأثناء وقرأ التهديد، مضيفا أن أرمانيوس رفض التوقف عن التعبير عن آرائه. وفي تقرير أولي صدر عن مكتب المدعي العام لضاحية هدسون بنيوجرسي ، وجد أن الدلائل تشير إلى أن السرقة كانت دافع الجريمة ، حيث وجد المحققون أن حافظة وجيوب المجني عليه كانت فارغة وكذلك زوجته. ويرى التقرير، الذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، أنه ليس هناك أية مؤشرات تدل على أن الجريمة قد ارتكبت بدوافع الكراهية أو بدوافع دينية. ويذكر أن المجني عليه قد وصل إلى نيوجرسي سيتي عام 1997 وحصل على بطاقة الإقامة الخضراء ومن ثم على الجنسية الأميركية بذريعة الاضطهاد الديني وكان يعمل نادلا في أحد فنادق نيوجرسي. وعند تشييع جنازات المجني عليهم يوم الاثنين المنصرم في مدينة جرسي سيتي ، حيث تقيم أكبر جالية مصرية ، كادت أن تندلع فتنة طائفية بين المسلمين والأقباط عندما شاهد المشيعون إمام مسجد منطقة بيرج ببروكلن الشيخ طارق يوسف صالح ويرتدي العباءة والكوفية البيضاء. وتهجم عليه بعض المشيعين ، مما دفع شرطة المدينة إلى حمايته وسحبه من وسط جمهور المشيعين الغاضب. وفي حديث مع «الشرق الأوسط» ، لم ينف ولم يؤكد الأنبا ديفيد أسقف الكنيسة القبطية في نيوجرسي سيتي الاتهام الموجه لمسلمين متعصبين. ودعا إلى تجنب الاتهامات المتبادلة ، وقال «نترك للشرطة أن تنجز عملها كاملا، والتحقيق هو من عمل الأجهزة الأمنية ، وألا ندع الناس تقرر دوافع الجريمة ونحن في انتظار استكمال التحقيق». ويرى المصري الحاج محمد يونس رئيس الاتحاد الإسلامي الأميركي في ولاية نيوجرسي «إنه اكبر خطأ توجيه الاتهام إلى الجالية الإسلامية ، وحتى لو حصل أن قام معتوه من المسلمين بارتكاب هذه الجريمة فيجب أن يحاكم». |
#3
|
|||
|
|||
مين الاغبياء اللي عايزين الامن المصري يشترك في التحقيقات؟ هي دي الكشح؟ والا عايزين يتأكدوا ان المجرم المسلم لن يعاقب علي جريمة قتل الكفار النصاري؟ هو تطبيق شريعة الشيطان حا تحصل الاقباط حتي في المهجر؟ ارحمنا يا رب
__________________
www.copts.net |
#4
|
|||
|
|||
مش عارف قريت فين .. ( يمكن فى وصية محمد عطا لزملائه فى الهجوم على أمريكا ) إن مبادىء الإسلام تقول إنه عند قتل شخص يتم سلب ماله
|
#5
|
|||
|
|||
ايه آخر الاخبار ؟..ايه اللي بيعمله ال FBI ؟
اوعوا تخلوا الموضوع ينام...دم الابرياء بيصرخ مطالبا بالعداله..لن نتوقف حتي يقبض علي القتله و ينالوا اشد العقاب |
#6
|
||||
|
||||
إقتباس:
وللحصول على الجزية والفردة والإتاوة... هذه مجرد أمثلة ... يقاتل جميع الناس حتى يقولوا أنه رسول الله و إلا قتلهم و أخذ أموالهم حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله. قتل كنانة بن الربيع (زوج صفية بنت حيي) و سرقة كنزه وأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكنانة بن الربيع وكان عنده كنز بني النضير فسأله عنه . فجحد أن يكون يعرف مكانه فأتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رجل من يهود فقال لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - : إني رأيت كنانة يطيف بهذه الخربة كل غداة فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لكنانة أرأيت إن وجدناه عندك ، أأقتلك؟ قال نعم. فأمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالخربة فحفرت فأخرج منها بعض كنزهم ثم سأله عما بقي فأبى أن يؤديه فأمر به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الزبير بن العوام ، فقال عذبه حتى تستأصل ما عنده فكان الزبير يقدح بزند في صدره حتى أشرف على نفسه ثم دفعه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى محمد بن مسلمة فضرب عنقه بأخيه محمود بن مسلمة .
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#7
|
|||
|
|||
مقتل 5 عرب يعكر صفو بوش عبدالله المغلوث من فلوريدا: ترتجف الناس بردًا في واشنطن ازاء العواصف التي اجتاحت العاصمة الأميركية، هذه العواصف التي تشبه الى حد ما تلك التي هبت على إدارة الرئيس الاميركي جورج بوش بعد مقتل أقباط ومسلمين في الأسابيع القليلة الماضية وتسببت في مشكلة طائفية إمتدت لعدة مناطق في الولايات المتحدة. حيث انتقلت قضية مقتل الأسرة القبطية المصرية إلى مدينة ابوحماد (شمال شرق القاهرة)بعد أن نقلت إحدى الصحف المصرية ما نشر في جريدة أميركية عن تعرض الشيخ طارق يوسف امام مسجد أولي الألباب بمدينة بروكلن في نيويورك لهجوم في كنيسة أرثوذكسية. وعبرالشيخ طارق يوسف الذي أجرت "إيلاف" إتصالا هاتفيًا معه في مقر اقامته في نيويورك، عن امتعاضه من عنوان تصدر صحيفة الوفد المصرية "للأسف نقلت صحف مصرية واقعة مشاركتي في تشييع جنازة الأسرة القبطية المصرية عبر ترجمة غير دقيقة لما نشر في صحف أميركية ما تسبب في قلق وتوتر شهدته مدينة ابوحماد، مسقط رأسي". ورفع امام مسجد مدينة بروكلن القضية على "الاذاعة الاخبارية الأميركية العاشرة" بسبب بثها "اخبارًا مغلوطة" على حد تعبيره،ويقول: "أعيش في خطر يتربص بي ويحاصرني بعد ما أذاعته القناة العاشرة وجريدة نيويورك بوست من معلومات عارية عن الصحة، هناك من فسر وغطى تأديتي لواجب العزاء على نحو غير مسؤول، سأتبع الاجراءات القانونية التي تحميني وتحفظ حقوقي وغيري، توقفت العاشرة من نشر الأكاذيب بعد ان علمت بتحركي القانوني لكن هذا لايكفي". وتابع في حديثه لـ"إيلاف" :" لوكنت أعلم ان زيارتي ستسبب كل هذه الضجة لما فعلت كوني ذهبت لدوافع نبيلة وانسانية، اعتذرت بشدة للأب فريد وعائلة الضحايا بعد أن شعرت بعدم رغبة البعض من وجودي في الكنيسة". و كانت مشاركة الشيخ يوسف في تشييع جنازة أسرة "أرمانيوس" قد أثارت جدلا واسعًا في جيرسي سيتي، حيث تعرض لمضايقة من بعض الأقباط أثناء وجوده في الكنيسة مما أدى الى تدخل رجال الأمن، وقد حاول شقيق المقتولة "أيمن" من تهدئة الموقف لكن فشل وسط صيحات الاستهجان التي ضجت بها الكنيسة. وقد تابعت الصحف الأميركية القضية باهتمام، حيث أفردت لها صحف واسعة الانتشار مثل "النيويورك تايمز" العديد من التقارير والصفحات بينما غابت متابعة الصحف المصرية الرسمية للحادثة،و يرجع امام مسجد "أولي الألباب" السبب إلى :"قضية المرأة القبطية التي اعتنقت الاسلام ثم عادت الى ديانتها الأولى وتسببت قصتها في أزمة مازالت تداعياتها قائمة حتى اللحظة". ولم يكن مقتل الأسرة القبطية المصرية في جيرسي سيتي القضية الوحيدة التي نالت اهتمام وسائل الاعلام الأميركية مؤخرًا بسبب بشاعة الجريمة وغموضها، حيث مازالت الصحافة وقنوات التلفزة المحلية في ولاية لوزيانا الأميركية تتحدث بإسهاب عن مقتل الداعية الاسلامية الأميركية -من أصل فلسطيني- إيمان جمال إسماعيل مهنا إثر تلقيها 33 طعنة في أنحاء متفرقة من جسدها ادت إلى وفاتها وجنينها. ولم تتعرف السلطات الأمنية على الأسباب أو الجاني رغم مرور نحو شهر كامل على الجريمة، لكن وسائل الاعلام المختلفة تشير إلى وجود علاقة بين نشاط إيمان الدعوي والحادثة. ولم تخف ادارة الرئيس الأميركي - الذي يحتفل اليوم رسميًا ببدء ولايته الثانية- قلقها من حوادث القتل خاصة في ظل انعدام الأدلة رغم مرور فترة غير قصيرة عليها. وكانت إيمان قد تخرجت من كلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وسافرت فوراً بعد ذلك مع زوجها "فخري ديبة" إلى أميركا وأكملت هناك درجة الماجستير ونالت الجنسية الأميركية، وأنجبت أحمد وعمره تسعة أعوام وعندما قُتلت كانت حاملاً في شهرها السادس. وأسست إيمان مدرسة أكاديمية للدعوة وكانت نشطة جداً في مجال الدعوة إلى الإسلام وخاصة في المساجد والندوات ولها نشاطات خيرية كبيرة في الولاية التي كانت تقطنها. ويقول زوج ايمان بانه عاد الى البيت و وجد الباب مفتوحًا وفجأة وجد دم على الدرج فصعد بسرعة ليجد أمامه إيمان غارقة في بحر من الدماء ولما نظر الزوج إليها وجدها ميتة. وعبرت الجالية المسلمة في لوزيانا عن ضيقها بسبب ايقاع السلطات الأمنية البطيء مما يدفعها للتفكير بتوكيل محام يتابع المستجدات بشكل دقيق. يذكر أن ولاية نيوجرسي الأميركية شهدت مقتل عائلة قبطية مصرية مكونة من 4 أفراد يوم الجمعة الماضية ،حيث نشبت مشادة كلامية وملاسنة وصلت إلى التشابك بالأيادي بين مسلمين وأقباط حضروا تشييع جنازة الضحايا الإثنين الماضي. ولم تتعرف شرطة جيرسي سيتي المحلية على سبب مقتل العائلة المكونة من الأب: حسام أرمانيوس(47 عاما)،أمل جريس زوجته البالغة من العمر (37 عاما)، و ابنتيهما، سيلفيا(15 عاما)، ومونيكا( 8 أعوام). وقد شيع الأسرة المصرية نحو 7000 شخص، من بينهم مايقارب 42 مسلمًا تعرضوا لانتقادات حادة وغضب شديدين، حيث رفع أحد الأقباط : "الإرهابيّون وصلوا إلى بيتنا وخلايا بوش نائمة". وقد اشارت التحقيقات أن الشرطة وجدت الضحايا الأربعة مقتولين ومقيدين، في منزلهم الواقع على طريق85 ،أوكلاند في جيرسي سيتي في تمام الساعة الرابعة فجرا من فجر يوم الجمعة بعد أن ابدى جيرانهم واصدقاؤهم قلقهم بسبب عدم مشاهدتهم طوال 48 ساعة فضلا عن غياب الأب والأم عن عملهما وسيلفيا ومونيكا عن مدرستهما. ورفضت شرطة المدينة الاشارة الى وجود علاقة بين المسلمين ومقتل العائلة القبطية المصرية، حيث قال المتحدث باسم الشرطة الدكتور شارون باتلي: "اصدار احكام في هذه القضية امر سابق لأوانه".وكشفت تقارير مشاركة الضحية حسام في غرف حوار دينية على الانترنت ربما كونت له عداوة مع اشخاص تتبعهم أجهزة الأمن حاليا. ووعدت الحكومة الأميركية بالقبض على الجناة وتقديمهم للعدالة بينما كثفت الشرطة من أعداد منسوبيها في جيرسي سيتي التي يقطنها نحو 40 الف أميركي من اصل عربي يعتنقون ديانات مختلفة . |
#8
|
|||
|
|||
بحثت عن رسالة محمد عطا فى جوجول فظهر لى 500 رابط شوفت أول 100 ولقيت الرابط ده
"وإذا ذبحتم فاسلبوا من "تقتلوه"، لما في ذلك من سنة من سنن المصطفى صلى الله عليه وسلم" http://www.annaqed.com/attack/death_..._analysis.html شرح لرسالة محمد عطا وتفنيد أدلة بطلانها http://www.annaqed.com/attack/death_...sis_part2.html آخر تعديل بواسطة iwcab ، 20-01-2005 الساعة 02:15 PM |
#9
|
|||
|
|||
ضجة في مجلس الشعب بسبب غموض مقتل الاسرة المصرية في نيوجيرزي تفاعلت قضية مصرع أسرة مصرية من أربعة أفراد بشكل غامض في نيوجيرزي حيث طالب نواب في مجلس الشعب المصري حكومتهم بسرعة التدخل لدى السلطات الأمنية الأميركية الفيدرالية للكشف عن مرتكبي حادث مقتل أفراد الأسرة المصرية القبطية (الأب والأم وابنتيهما) في ولاية نيوجرسي، الأسبوع الماضي وهي الجريمة التي هزت المدينة لبشاعتها حيث يقال ان افراد الاسرة وجدوا مربوطين ومقيدين وان احدهما كان مقطوع الرأس. وحض النواب ـ ومنهم مسلمون ومسيحيون ـ الحكومة على إيفاد فريق أمني عالي المستوى إلى الولايات المتحدة للمشاركة في التحقيقات في شأن الحادث الغامض، مؤكدين أن حقوق مصر في هذه المشاركة ترتبها اتفاقات دولية ملزمة. ودعوا إلى سفر وفد من المجلس القومي المصري لحقوق الإنسان إلى واشنطن، بصفة عاجلة، لإجراء اتصالات مع المنظمات الحقوقية الأميركية واتخاذ ما يلزم لحفظ حقوق هؤلاء المواطنين المصريين. ودعا النواب رئيس الوزراء أحمد نظيف إلى إلقاء بيان عاجل عن القضية يوم السبت المقبل في البرلمان، يكشف فيه النقاب عن تفاصيل الحادث في ضوء ما تلقته الحكومة من معلومات من السفارة المصرية في واشنطن، ونتائج التحقيقات التي تجريها السلطات الأميركية. وأعلن نواب البرلمان تأييدهم لما أكد عليه المجلس الملي للأقباط الأرثوذكس في مدن الأقصر وأرمنت وإسنا وهي المنطقة التي تنتمي إليها الأسرة المصرية ضحية الحادث، من أحقية السلطات الأمنية المصرية المشاركة ومتابعة التحقيقات، في الوقت الذي بعث أقباط المهجر بالطلب نفسه إلى المسؤولين في القاهرة. وكانت السلطات الأميركية قد عثرت على أفراد الأسرة المصرية مقتولين في مسكنهم، بعد بلاغ لشقيق الزوجة ـ من القاهرة ـ يفيد انقطاع الاتصال بالأسرة، المكونة من الأب حسام أرمانيوس (46 عاماً) وزوجته أمل جراس (36 عاماً) وابنتيهما: سيلفيا (16 عاماً) ومونيكا (8 سنوات). وقد طلبت الشرطة المحلية مساعدة من المباحث الفدرالية الاف بي اي لوجود شبهة حول مقتل الاسرة بهذه الطريقة غير شبهة السرقة خاصة وان المغدور عمل كمترجم في مكتب المدعي العام في قضية عمر عبد الرحمن كما انه ووفقا لما يوله ابناء الجالية كان قد حصل على اامة كلاجيء سياسي بسبب الدين ومع ان الشرطة ربطت بين سرقة شقة المغدور من بل والجريمة الا ان الاقباط يقولون ان الجريمة لها علاقة بالتطرف الاسلامي |
#10
|
|||
|
|||
أقباط يطالبون بمشاركة مصرية في قضية مقتل الأسرة القبطية بأميركا الأقصر (مصر): حجاج سلامة طالب أيوب فؤاد منصور رئيس الجمعية القبطية القامولية بمدينة الاقصر بجنوب مصر اللواء حبيب العادلي وزير الدشاخلية بالعمل على سفر وفد أمني مصري لمتابعة التحقيقات الجارية في الجريمة البشعة التي راح ضحيتها أسرة قبطية مصرية في ولاية نيوجرسي الاميركية الاسبوع الماضي والمشاركة في تلك التحقيقات. وأضاف لـ«الشرق الأوسط» أمس «لو جرح أميركي في مصر لحضر فريق أميركي استخباراتي أمني على الفور». وأعتبر منصور أن المشاركة في التحقيقات «حق لنا كمصريين لاعلان الحقيقة وتفويت الفرصة على المتربصين باستقرار مصر وتماسك وحدة شعبها». وكانت السلطات الأميركية قد اضطرت إلى استدعاء مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) للمشاركة في التحقيقات لكشف غموض الحادث الذي راحت ضحيته الأسرة القبطية المؤلفة من أربعة أفراد. وتشير التقارير الأولية الصادرة عن مكتب المدعى العام لضاحية هدسون في نيوجيرسي إلى أنه ليست هناك مؤشرات تدل على أن الجريمة قد ارتكبت بدوافع الكراهية أو الدين. |
#11
|
||||
|
||||
![]() Jan 19, 2005 3:57 pm US/Eastern (1010 WINS) (JERSEY CITY) Muslim leaders called a news conference Wednesday to try to defuse religious tensions following the murders of an Egyptian Christian family, but Coptic Church officials, who were invited, did not attend. Organizers said Coptic officials told them they could not make the gathering, billed as an interfaith unity event, due to a religious holiday and a local funeral. The holiday, the Feast of the Epiphany, celebrates Jesus' baptism. Meanwhile, a Coptic church in New York issued a statement alleging the slayings were not being characterized as hate crimes because of "political correctness." Tensions have been running high between Christians and Muslims here following the discovery Friday of the bodies of Hossam Armanious, 47, his 37-year-old wife, Amal Garas, and their daughters, Sylvia, 15, and Monica, 8. Their bodies were bound and gagged, and each was stabbed repeatedly in the neck and head. Authorities are investigating the possibility they were slain by a Muslim angered over postings that Armanious, a Coptic Christian, wrote in an Internet chat room. But prosecutors also stressed that robbery remains a possible motive. No arrests had been announced as of Wednesday afternoon, and authorities did not immediately return phone calls seeking comment. At the news conference, Muslim groups pleaded with the media and the public at large not to rush to judgment, and if Muslims are found to have committed the murders, not to blame an entire religion for the acts of a few individuals. "Whoever committed this crime should be made an example of," said Suzanne Loutfy of Woodbridge, a leader of the Egyptian-American Group. "I would like people to look at a criminal as a criminal. A religion cannot commit a crime; individuals do." "We condemn this heinous crime, and we ask that all members of the Christian and Muslim communities refrain from inflaming the present situation and not place blame until the investigation is completed," added Ghazi Khankan, director of the Council on American-Islamic Relations' New York office. Emotions flared Monday during the funeral for the Armanious family, with some mourners scuffling among themselves inside and outside the church hall. Many in the crowd voiced anti-Islam sentiments, and some yelled them loudly. A visiting Muslim cleric from New York who had come to pay his respects was escorted from the service for his own safety after a heckler started yelling at him. Loutfy said she invited Coptic Church officials to the event on short notice. At 1 a.m. Wednesday, she said, she asked Bishop David, who according to Coptic tradition uses only one name, to attend the news conference later in the day, but he said a religious holiday would make that impossible. The phone rang unanswered at the church's St. Mark Archdiocese Wednesday afternoon. Likewise, the phones rang unanswered at St. George & St. Shenouda Coptic Orthodox Church, where the funeral was held. A fax sent to the church office seeking comment Wednesday afternoon was not immediately answered. The St. Abraam's Coptic Orthodox Church in Woodbury, N.Y., issued a statement Wednesday cautioning against "jumping to conclusions." But the statement also said "some signs point to this incident being a religiously motivated hate crime against Coptic Christians." "If this crime was in fact an attack against a Christian family for their faith and for expressing their beliefs, it can only be viewed as an act of terrorism committed on American soil," the statement read. "The apparent reluctance to consider this a hate crime despite Jersey City's long history of Muslim extremism is concerning. Even more disconcerting is the thought that this crime may be classified as a robbery for reasons of political correctness." Imam Mohammad Qatanani, spiritual leader of the Islamic Center of Passaic County, said what was done to the Armanious family is forbidden by Islam. "Islam is the religion of love and peace, the religion of not hurting, the religion of respecting life and humanity," he said. "What happened is against the religion of Islam, the religion of Christianity, and the religion of Judaism." http://1010wins.com/topstories/local...019160154.html |
#12
|
|||
|
|||
شئ غريب ان الاعلام الامريكي بشكل عام يتجاهل هذه الجريمه الوحشيه...نسمع كثيرا عن قتل شخص واحد او شخصين...ولا نسمع في الراديو او التليفيزيون او الصحف عن مجزره قتل اربعه اشخاص؟؟؟
هل هناك ضغط لاسباب سياسيه؟...تجاهل متعمد..؟؟..ايه الحكايه بالظبط ؟؟عايزين نعرف.. |
#13
|
|||
|
|||
التحقيقات تنفي وجود دوافع دينية وراء جريمة قتل الأسرة المصرية في أمريكا
التحقيقات تنفي وجود دوافع دينية وراء جريمة قتل الأسرة المصرية في أمريكا اكد المحققون الأمريكيون، عدم وجود أي دليل حتي الآن علي وجود أسباب أو دوافع دينية وراء مقتل أفراد الأسرة المصرية الأربعة في مدينة جيرسي بولاية نيوجيرسي الأمريكية منذ اسبوعين. أعلن ادوارد دي فازيو »المدعي العام الأمريكي« ان سلطات التحقيق حول الحادث لم تعثر علي أي أدلة أو شواهد تساند ما تردد من شائعات حول وجود جريمة كراهية دينية، وراء مقتل المواطن المصري حسام أرمانيوس وزوجته آمال وابنتيهما سيلفيا ومونيكا. وأكد فازيو أنه طلب مساعدة مكتب التحقيقات الفيدرالي »اف. بي. اي« لمعرفة نشاط الأسرة القبطية في مصر قبل هجرتها الي الولايات المتحدة، مشيرا الي ان الثأر قد يكون أحد الأسباب وراء الجريمة وأنه يتعين التحقق من ذلك. وكانت بعض الدوائر وأفراد الأقباط في المهجر قد روجوا لشائعة وجود دوافع دينية وتورط احد المسلمين في قتل افراد الأسرة القبطية. وفشلت التحقيقات حتي الآن في ايجاد دليل علي هذه المزاعم، فضلا عن وجود دافع السرقة وراء الجريمة، نظرا لعدم العثور علي أي أموال في منزل الأسرة القتيلة عقب الجريمة. |
#14
|
|||
|
|||
عدم وجود دليل (الآن) لا يستبعد الارهاب الاسلامي ، بل فى رأيي يؤكده
هذه الجريمة ليست وليدة لحظة بل تم التخطيط لها جيدا وربما مراقبة العائلة لفترة من الزمن |
#15
|
|||
|
|||
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|