|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
كمال زاخر مكبر الموضوع
أسقف هرطق أو فشل فى خدمته وعزل ماهى المشكلة ؟ مجرد إتباع شكليات ؟ ... طيب هيقول إيه فى المحاكمة إذا كانت مواقفه معلنة ومعروفة ؟ |
#2
|
|||
|
|||
لماذا كل هذا الحقد من المدعو كمال زاخر موسي ؛ يحقد علي قداسة البابا بشدة وعلي نيافة الانبا بيشوي مطران دمياط بنفس الطريقة ولا تهمه الكنيسة ويدعي وجود إنقسامات بين الأباء الأساقفة أعضاء المجمع المقدس ؛ بل إنه يتمني وجود هذه الإنقسامات لتثبيت إدعاءاته المريضة والتي تكشف عن وجود خلل ونقص شديدن في نفسية هذا الشخص
إنه يكرر نفس ما كان يكتبه علي صفحات الجرائد ؛ إنتقاد لقداسة البابا وللتعليم الكنسي طالما أن قداسة البابا هو أسقف التعليم ؛ ويحاول بأي طريقة إيجاد وإثبات أي نقص أو خلل في التعليم الكنسي سواء في الإكليريكية أو في أساتذتها أو في المقررات ألتي تدرس بها ؛ وبكل بجاحة ووقاحة وجهل شديد جداً ؛ بكل ما تحمله نفسه المريضة من هذه الأمور يقترح علي الكنيسة والإكليريكية أن تدرس فيها كتب ؛ هذه الكتب مليئة علي أخرها بمغالطات وهرطقات وكل ما هو ضد التعليم الصحيح المُسَلّمْ مرة للكنيسة والموافق للكتاب المقدس والتي يقوم قداسة البابا بنفسه حالياً بتفنيد التعاليم الخاطئة الموجودة فيها . هذه التعاليم توجب قطع من يقوم بترويجها من الكهنوت إن كان كاهناً أو من الرهبنة أو من إبعاده عن التعليم إن كان في الإكليريكية وقداسة البابا يكتفي بالأخيرة للحفاظ علي نقاوة التعليم الأورثوذوكسي . (ن كان احد يعلم تعليما اخر و لا يوافق كلمات ربنا يسوع المسيح الصحيحة و التعليم الذي هو حسب التقوى. فقد تصلف و هو لا يفهم شيئا بل هو متعلل بمباحثات و مماحكات الكلام التي منها يحصل الحسد و الخصام و الافتراء و الظنون الردية.1تي 6: 3؛4) اكرز بالكلمة اعكف على ذلك في وقت مناسب و غير مناسب وبخ انتهر عظ بكل اناة و تعليم.لانه سيكون وقت لا يحتملون فيه التعليم الصحيح بل حسب شهواتهم الخاصة يجمعون لهم معلمين مستحكة مسامعهم . فيصرفون مسامعهم عن الحق و ينحرفون الى الخرافات.(2تي 4 : 2-4) ) وفي نفس الوقت فإن قداسة البابا لا يكسر القوانين الكنسية كما يدعي عليه هذا الحاقد مدعياً عليه بوجود خلافات شخصية بين قداسته وأساقفة أخرون أو رهبان وتستلزم : تصفية حسابات . !!!!!!!!!!!!! هل هذا يعقل ؟ ! وبأي صفة يتكلم هذا الشخص ؟ أبصفته رجل أعمال ؟ أم بصفته مفكر كما يدعي علي نفسه ؟ أم بصفته خادم كنسي كما يطلق علي نفسه؟ وبأسم من يتكلم أو بالنيابة عن من يتكلم ؟ هل إشتكي له أحد أو فوضه شعب الكنيسة للمطالبة بشئ ؟ هذا الشخص أمره غريب جداً ومحير ! (و لكن كان ايضا في الشعب انبياء كذبة كما سيكون فيكم ايضا معلمون كذبة الذين يدسون بدع هلاك و اذ هم ينكرون الرب الذي اشتراهم يجلبون على انفسهم هلاكا سريعا (2بط 2 : 1) كما في الرسائل كلها ايضا متكلما فيها عن هذه الامور التي فيها اشياء عسرة الفهم يحرفها غير العلماء و غير الثابتين كباقي الكتب ايضا لهلاك انفسهم (2بط 3 : 16) ) إن قداسة البابا لا يكسر القوانين الكنسية وأنما يطبق قول الدسقولية ( أمح الذنب بالتعليم ) . وقداسة البابا يصبر كثيراً علي البعض أشفاقاً عليهم ويعطيهم فرص كثيرة لعلهم يرجعون ؛ ويتسامح في ما يخصه إن وُجِدَ خطأ في شخصه من أحد ويتسامح إلي ما لا نهاية وأنا لا أبالغ . ولكن في ما يخص الله فإن قداسة البابا يصبر كثيراً ويصحح التعليم الخاطئ وينذر كثيراً ولكن إن وصل الأمر إلي ترويج الخطأ والتعليم به وقيادة الناس به إلي التضليل والهلاك ؛ فإن قداسة البابا يطبق القوانين الكنسية ألتي تغضب كثيرين من تطبيقها . آخر تعديل بواسطة KARAM ، 01-07-2005 الساعة 07:17 PM |
#3
|
||||
|
||||
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#4
|
|||
|
|||
كنت اتمنى أن يرتفع مستوى الحوار ليكون على قدر خطورة الطرح ولا ننزلق الى تبادل الإتهامات والتى أشرت اليها فى طرحى الأول " التخوين والتكفير والمؤامرة " ولقد كان لى لقاء مع قداسة البابا شنودة الثالث على هامش مؤتمر الفكر العربى بفندق شبرد قبل نحو سنة أو يزيد بعيداً عن قيود المقابلات بالكاتدرائية وكان حواراً صريحاً وموضوعياً ولست بحاجة الى الدفاع عن نفسى ، ويكفى أن أذكر لننى دافعت كتابة عن قداسته فى خطاب للسيد الرئيس عقب أحداث سبتمبر والتحفظ على قداسته فى الوقت الذى اختفى فيه كل المحيطين به .وتعرضت للمسائلة فى مباحث امن الدولة وقتها وكررت دفاعى عنه ، ومنهجى هو الدفاع عن كل من أشعر بأنه بحاجة الى ذلك ، أما القول بان ما قلته سبق وكررته فى مقالاتى فهو ادعى للتأكيد على أن الأمر متعلق بقضية فكرية خلافية وليست بحال هجوم على احد ، الكنيسة بحاجة الى مراجعة العديد من المواقف التى لا تتفق مع تسليم الأباء فهدفها قيادة الرعية الى معرفة شخص الفادى والمخلص من خلال ادواتها والتى ليس من بينها السياسة وادواتها ، ولكن أن نصادر حق الإختلاف فهو ليس من الإيمان بشئ ، ولست ازعم أننى قائد كنسى أو زعيم للأقباط فقط أنا واحد ممن تربوا فى الكنيسة ويحزننى أن اراها تترك ينبوع الماء الحى وتذهب وراء العالم مهما كان ابهاره ، دعونا نتحاور تحت مظلة المحبة وقيم الإنجيل ونبحث عن النفوس التى تهلك من جراء اعطاء مجد المسيح لغيره مهما كان تقديرنا له ومحبتنا له فى المسيح ، ودعونا نعود الى روح الأباء التى تجمع لحساب المسيح وادعو كل من استفزتهم كلماتى الى اعادة قراءتها فى ضوء الإنجيل ولعل قراءات قداس اليوم خاصة سفر الأعمال اصحاح 6 تردنا الىالدور المنوط بالاكليروس ودور العلمانيين كما حددتها كنيسة الرسل ـ كمال زاخر
|
#5
|
||||
|
||||
عفوا يا أستاذ كمال
مقالك ... عفوا قداسة البابا.. حاكم هؤلاء الأساقفة! أفقدك المصداقية على الأقل من وجهة نظرى أنا كقبطى وكذلك العديد من المعلومات المغلوطة فى مقالك الجديد هنا ... كلنا بالطبع نريد الإصلاح.. ولكن الإصلاح لايمكن أن يتم عن طريق النقد الهدام الذى تحتويه مقالاتك ... أنا واحد من الكثيرين الذين يعترضون على الآراء السياسية لقداسة البابا ولكن لايمكن أن تصل الدرجة إلى الإهانات و التحقير والهدم كما تفعل أنت ... رجاء مراجعة نفسك وأراءك وحاول النظر للأمور من ناحية المصلحة العامة وليس من منطلق خلافاتك وخصوماتك الشخصية مع أحد الأساقفة ... خالص تحياتى لك
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#6
|
|||
|
|||
شخصنة الخلاف .. أزمة الحوار
المصداقية تعتمد على توافر المعلومات ، وتجربتى الطويلة نسبياً مع دائرة الأزمات الكنسية والتى اتيح لى أن اقترب منها بقدر كبير والتقى مع أطرافها المستضعفين وعندى شهاداتهم الموثقة اتاحت لى أن اُكوِن صورة كشفت مدى الخطورة التى تعيشها الكنيسة ، وعليه فرؤيتى ليست منطلقة من خلافات شخصية مع أى من الأباء الأساقفة ، وحتى الأب الأسقف الذى تشير اليه بعض التعليقات لم التق به شخصياً إنما تقابلت مع ضحاياه من الكهنة وزوجاتهم بل وبعض الرهبان ممن طالتهم عصاه الغليظة ـ المخالفة لمنهج المسيح فى رد الضال ـ وبعيداً عن التحليل الكنسى لموقفه منهم ألا يعلم اخوتى الأفاضل ممن تدفعهم الغيرة على الكنيسة لمهاجمتى اعتقادا منهم اننى اعادى الكنيسة أن هذا الأسقف يدعو الى : محاكمة وحرمان العلامة اوريجينوس أحد فلاسفة الكنيسة العظام وقصته معروفة واسباب اقصاؤه محل جدل . محاكمة الاب متى المسكين ، وادعوكم لمراجعة تاريح العلاقة بينه وبين قداسة البابا والتى بدأت بتلمذة الأخير له وهو يخطو خطواته الأولى فى طريق الرهبنة وذكرها قداسته بحفاوة فى مقدمة كتابه الأول " انطلاق الروح " فى الطبعة الأولى والتى اختفت فى مقدمات الطبعات التالية ثم قصة خروج الأب متى من دير السريان ومعه عدد من تلاميذه ومنهم قداسة البابا وقصة العودة المنفردة لقداسته وبداية الصدام وهى قصة طويلة وشائكة عندى وعند كثيرين من معاصريها المزيد من التفاصيل والخطورة ان تترجم هذه التفاصيل فى صورة اتهامات لاهوتية وهى من الخطورة بمكان يجعلنا على شفا صدام عقيدى ولاهوتى مدمر لا تصح معه سياسة المجامات ولا التوازنات . محاكمة الأنبا اغريغوريوس العالم الكنسى ورفيق كفاح قداسة البابا والذى قال فيه عند رسامة قداسته اسقفاً للتعليم " أن هذا المنصب كان من الأجدر به القمص باخوم المحرقى ـ الأنبا غريغوريوس فيما بعد ـ بلسان قداسة البابا ، ولكن دوام الحال من المحال ، فقد تبدلت المواقف بعد أن أعلن الانبا غريغوريوس رأيه فى اختيار الاب البطريرك من بين الأساقفة . تبنى سياسة التسلط مع الاباء الكهنة ضد منهج المحبة الذى اسسه واقره السيد المسيح وحكايات الدمار الذى الم بالعديد منهم معلنة ومعروفة ، وقد نجحت هذه السياسة فى بث روح الخنوع بين صفوفهم . والقائمة ممتدة ، ورغم أن هناك العديد من المآخذ الشخصية إلا اننى لن اتطرق اليها حفظا على كرامة الكهنوت ويعرفها قداسة البابا وكل من اقترب من عائلة هذا الاسقف واخواته . فضلاً عن ذلك فالكنيسة فوق الاشخاص وقبلهم وستبقى بعدهم ، وإذا كنا نقيس السياسات والمواقف بالنتائج فأدعوكم ـ بغير ملل ـ أن تراجعوا مدى غياب التعليم الأبائى الذى يدور حول شخص المسيح بين الشباب المتدين وحلول حديث المعجزات والغيبيات محله مما انتج نماذج بينهم ممسوخة قد تكون لها الشكل الكنسى لكنها مفرغة من مضمونها ويترجم هذا كله فى الصراعات الاسرية وزيادة حالات الطلاق وحالات الإرتداد ، واسألوا الدكتور جورج حبيب بباوى أستاذ لاهوت الأباء بجامعة اكسفورد . أما مقال عفوا قداسة البابا فهو جرس انذار لما ينتظر الكنيسة من صراعات على الخلافة ، وانا التمس لم لم يفهمه بحسب رؤيتى العذر لأننا نعيش فى مجتمع متربص طائفياً لبعضه وأُقدر حساسية الأقباط تجاه نشر مثل هذا الكلام لكن ماذا نفعل وابواب الحوار الكنسية مغلقة وموصدة ، والكنيسة فى النهاية ليست هى قداسة البابا واصحاب النيافة الاباء الاساقفة بل هى جسد المسيح الحضر والدائم وما هم ولا نحن إلا خدام فيها هدفنا تأكيد وجوده بيننا ولا نعطى مجده لأخر . كمال زاخر موسى |
#7
|
|||
|
|||
يا ريت تبطل هجوم على كنيستنا ، وتجمع معلومات حول الكلام اللي بتقوله قبل ما تقوله
أوريجانوس تم حرمه لأنه قبل الكهنوت بعدما خصى نفسه مخالفا الشريعة لاويين 21 16- و كلم الرب موسى قائلا. 17- كلم هرون قائلا اذا كان رجل من نسلك في اجيالهم فيه عيب فلا يتقدم ليقرب خبز الهه. 18- لان كل رجل فيه عيب لا يتقدم لا رجل اعمى و لا اعرج و لا افطس و لا زوائدي. 19- و لا رجل فيه كسر رجل او كسر يد. 20- و لا احدب و لا اكشم و لا من في عينه بياض و لا اجرب و لا اكلف و لا مرضوض الخصى. 21- كل رجل فيه عيب من نسل هرون الكاهن لا يتقدم ليقرب وقائد الرب فيه عيب لا يتقدم ليقرب خبز الهه. 22- خبز الهه من قدس الاقداس و من القدس ياكل. 23- لكن الى الحجاب لا ياتي و الى المذبح لا يقترب لان فيه عيبا لئلا يدنس مقدسي لاني انا الرب مقدسهم. ------- يا ريت انت تراجع علاقة الأب متى المسكين بالسادات وتراجع كمان كتابه فلسفة الصليب من منظور أرثوذكسي يا راجل حرام عليك ده كتاباته يعتمد عليها البروتستانت في هجومهم على الكنيسة من أمثال صموئيل مشرقي ------ يا ريت بقى تجيب اثباتات لباقي كلامك ، مش عايزين كلام ملقى على عواهنه لأن الكلام ده ما يصحش أبدا |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|