|
يا أبو السماسم...
سعد زغلول كان رجل طيب زى المعلم عنتر كده ... علشان كده نال حب المصريين أقباط ومسلمين معتدلين (من النوع العنترى بينما كان المسلمون الحقيقيون يتهمونه بالكفر و الزندقة ...) ولذلك نجح فى جمعهم حوله للمطالبة بالإستقلال ... ثم نجح فى عمل دستور 1923 العلمانى العظيم الذى وصل به الأقباط لرئاسة الوزارة ... ولكن ما إن مات.. نجح ال**** فى تأليب الشعب وإثارة القلاقل لتغيير هذا الدستور فى 1936 ومن وقتها ساءت الأمور حتى قام إنقلاب العسكر الإخوانى فى 1952 ومن وقتها خربت مالطا...
قصدى من ده كله ... إن لو عمنا عنتر أصبح رئيسا للوزراء فسينصلح الحال طالما بقى على قيد الحياة... وسيعود كل شئ كما كان عندما يقابل ربه... فسبب الفساد هو عقيدة الشيطان التى تعمى عيون ال**** ... والمعلم عنتر ليس من ال**** ولكنه يصر على الإنتساب إليهم...
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار
ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات
" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة
|
14-07-2005
النمط المتطور