تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-11-2005
حماده
GUST
 
المشاركات: n/a
مبديايا اعرفكم بنفسي انا لسه منضم النهارده للمنتدي الي بحترمه واعتز بيه وتعبت لحد منضمين لانه مكنش شراضي يثبلني ولمده طويله
انا بحي ي المؤتمر وتوصياته بس عما يعملوعا ويشيلوا منعا النسب واي حاجه تحد علي الطائفيع بين ابناء الشعب المصري ويعيش العلال مع الصليب
انا بقول ان المهندس عدلي قدر يعمل الي معرفتش المعارضه تعمله وسايبن الاخوان المناقثين يبتاغوا في الارض فسادا ربنا يحرقم ويخلصنا منهم
لازم وقفه لازم توصيات المؤتمر تتنفذ ولازم الشعب ده يا خد كام صدمه علشان يفوق والي بيحصل دع علي قد معو وحش لكن بصيص النور ظاهر حاله من الزعر بدات تنتشر في الافق والحزب الوطني واجعزه الدوله بتضرب الاخوان والنهارده 700 من قادتهم والمعاونين معتقلين والمذيد سياتي والدنيا كلها بتتكلم عن المؤتمر والمذيد قادم وده كله بيخزف الاخوان وبيخلي العالم يضغظ علي مصر لتنفي مطالب الديمقراطيه من هذا الحكم المتعفن
واذا عايزن تشوفوا ان المياه الراكده من توريث الحكم من السادات الي مبارك شوفوا الدول الباقيه قي الشرق الوسط وع ي دول متحجره متجمده وستذهب الي الجحيم والي بيحصل في القاهره اليم وامس وبكره عو تغاعل اول من نوعه لانه تفاعل وتحريك زاتي لم ياتي باحتلال او خراب من اي نوع ولكنه ميلاد قريب ان شاء الله امين في مصر وتكسر شوكه هذا التنظيم الحقير الاخوانجيه المنافقون وتكون مصر هي الحل
حماده من مدينه المنصوره.............. مصري .. يعيش الهلال والصليب
وتبقي مصر حاملع لهم وحره ان شاء الله ........... امين
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 28-11-2005
Room* Room* غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 55
Room* is on a distinguished road
مؤتمر أقباط المهجر(2)


بقلم أبو العلا ماضي : بتاريخ 27 - 11 - 2005

تحدثنا في الأسبوع الماضي عن المؤتمر الذي عُقد في العاصمة الأمريكية واشنطن في الفترة من 16 إلي 18 نوفمبر ونظمته بعض منظمات أقباط المهجر، وقد ذكرت أنه عُقد في مبنى الكونجرس وما يثير ذلك من التباس عن الغرض من عقده في الكونجرس ، والحقيقة أني شاهدت برنامج ممتاز للإعلامي المميز حافظ الميرازي مقدم برنامج " من واشنطن " في قناة " الجزيرة " الفضائية والذي كشف فيه حقائق مهمة عن ظروف عقد هذا المؤتمر، وأنه عُقد بفندق قريب من الكونجرس وليس في الكونجرس كما أشاع المنظمون ، وأن الكلمة التي قيل أنها ألقيت في المؤتمر والتي قيل أنها ُأرسلت من البيت الأبيض ثبت أنها لم ترسل للمؤتمر ولكن لمنظمة مسيحية أمريكية ، مما أثار استغرابي لماذا هذا الكم من التدليس في هذه النقاط ؟ وبالطبع ذكر هذه المعلومات في مواجهة المنظم الرئيسي للمؤتمر مايكل منير وتلعثم ولم يرد ، وواجهه كذلك بفقرات تحريضية ضد وطنه الأصلي مصر، لكنه ادعى أنها غير موجودة فواجهه بأنها موجودة على موقعه في شبكة المعلومات الدولية ( Internet) ، كما ختم الإعلامي المميز حافظ الميرازي بمواجهته بمقال نشر بالاشتراك مع شخص إسرائيلي في واشنطن تايمز وكيف أن هذا الأمر تكرر للمرة الثانية مع نفس الشخص مما يدل على التداخل بين هذا الشخص والأجندة الإسرائيلية في هذا الموضوع ، وبالطبع شارك صديقنا الأستاذ / جورج اسحق من القاهرة في هذا البرنامج وأكد على الموقف الوطني له وللعديد من الوطنين الأقباط اللذين يعيشون على أرض مصر ويعملون مع إخوانهم المسلمين على أرض وطنية وليست طائفية من أجل تطوير الوطن للأفضل في التحول الديمقراطي وتطبيق القانون والمواطنة ، والحقيقية أن موقف أمثال مايكل منير ذكرني بوقائع حدثت أثناء زيارتي للولايات المتحدة الأمريكية في صيف عام 2004 وكنت مع صديقنا الأستاذ الدكتور عماد رمزي رئيس قسم الجيولوجيا في جامعة أسيوط السابق حيث واجهنا نماذج من هؤلاء النفر الذين ذهبوا للإقامة في الولايات المتحدة وادعوا كذبا الاضطهاد ليحصلوا على اللجوء والجنسية وقد حصلوا بالفعل على ذلك ، ولكنهم استمرءوا إدعاء الاضطهاد حتى يظل مبرر وجودهم وحصولهم على الجنسية أو اللجوء صحيحا ، والحقيقية أن د . عماد رمزي كان قويا في مواجهة أمثال هؤلاء وذكر هذا المعنى الذي قلته بادعائهم الاضطهاد وليحصلوا على اللجوء والجنسية ثم استمرءوا في هذا الزعم حتى لا يثبت كذبهم وقال أنا أفهم أن يحاول الشخص تحسين أحواله الاقتصادية بالهجرة لكن ليس على حساب وطنه بادعاءات كاذبة وقال ( والحديث مازال للدكتور / عماد رمزي ) إن ابني أراد الهجرة إلى كندا لأسباب اقتصادية تحسينية بالرغم من أنه كان يعمل عملا ممتازا في مصر فذهب إلي كندا وحصل على الهجرة والإقامة دون إدعاء بالاضطهاد وقال لو أن هناك اضطهادا ما أصبحت أنا رئيس قسم الجيولوجيا في كلية العلوم بجامعة أسيوط .
أقول أن بعضا من هؤلاء المهاجرين بنى كيانه هناك على كذبة الاضطهاد فلم يستطع أن يتخلص منها ، وبعضهم خرج لأسباب جنائية وأراد أن يحولها إلى بطولة سياسية، وآخرون يدفعون من عناصر هنا بالداخل لأغراض سياسية ليست مستقيمة فتجمع هؤلاء ليخرجوا لنا وقائع مثل وقائع مؤتمر واشنطن المشار إليه ، والذي لن يغير في الواقع كثيرا بالرغم من تحسين كثير من المطالب وتعديلها حتى لا تكون طائفية باستثناء موضوع " الكوتة " أي جعل نسبة من الأماكن في المجالس المنتخبة للأقباط وهو موضوع هام وحساس وسوف نتناوله في المرة القادمة بأذن الله.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 28-11-2005
Room* Room* غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 55
Room* is on a distinguished road
المؤتمرات المشبوهة‏..‏ وشهود الزور‏!


بقلـم: مرســى عطــااللــه

بعض مايجري في واشنطن وأغلب ما يصدر عنها من سياسات يؤكد من جديد أن الذين يديرون دفة السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط بوجه عام والدول العربية بشكل خاص أبعد مايكونون عن الفهم الصحيح لنفسية وطموحات شعوب المنطقة وأن هذه السياسات تنطلق من أرضية سوء فهم متعمد ومبني علي معطيات ومعلومات غير دقيقة أبرزها ذلك الذي يتردد علي صفحات الصحف الأمريكية بايعاز من عناصر الدس والتحريض التي تزعم وتروج بأن شعوب المنطقة تكره كل ماهو أمريكي بدءا من الثقافة ووصولا إلي السياسة‏.‏

ولأن ما يبني علي باطل يظل باطلا فإن استمرار غياب المعلومات الدقيقة والفهم الصحيح في أروقة الإدارة الأمريكية لحقائق الأمور في المنطقة يصبح سهلا وميسورا علي أي مجموعة من المغامرين حتي لو كانوا مجرد عابري سبيل في أن ينفذوا إلي العقل الأمريكي بسموم الأكاذيب التحريضية من نوع المؤتمر المشبوه الذي انعقد أخيرا في واشنطن ـ برعاية شبه رسمية ـ تحت عنوان مشاكل أقباط المهجر والذي انطلق منه خطاب طائفي وعنصري وتحريضي تفوح منه كل روائح عدم الانتماء الوطني والاستقواء بالأجنبي تحت مظلة الادعاء بأن شعوب المنطقة ـ ذات الأغلبية المسلمة ـ تكره أمريكا بسبب أو بغير سبب علي حد زعمهم‏.‏

ولو أن أحدا في واشنطن أجهد نفسه وراجع بأمانة ملف العلاقات العربية ـ الأمريكية لأدرك علي الفور أن العرب كانوا يراهنون دائما علي صداقة أمريكا ويبذلون كل جهد لخطب ودها من أرضية الثقة وليس من أرضية الخوف والنفاق وأن مفردات العداء لم تكن متداولة في سجل العلاقات العربية ـ الأمريكية لسنوات طويلة‏.‏

نعم لم يكن هناك أي شعور بالعداء تجاه أمريكا حتي قرب مطلع الستينيات وقبل أن تخلع عن نفسها برقع الحياء وتجاهر بانحيازها المطلق ودعمها غير المبرر للسياسات العدوانية والتوسعية لإسرائيل علي حساب الحقوق والمصالح العربية‏.‏

ولعله لا يخفي علي الذين يديرون هذه الأسطوانة المشروخة للتغطية علي الفشل في العراق وعلي وحشية السلوك الإسرائيلي اللاإنساني ضد الشعب الفلسطيني الأعزل أن الولايات المتحدة كانت هي القوة العظمي الوحيدة التي تتربع وحدها في قلوب العرب وبالذات خلال حرب السويس عام‏1956‏ عندما أجبرت إدارة الرئيس الأمريكي داويت ايزنهاور إسرائيل وبريطانيا وفرنسا علي وقف العدوان الثلاثي ضد مصر وحزم أمتعة الرحيل فورا من سيناء وبورسعيد‏.‏

لم يقل أحد في العالم العربي يومها إن الموقف الأمريكي كان ناجما عن خوف من رد فعل عربي مؤيد للاتحاد السوفيتي في إطار سياسة التحجيم والاحتواء للمطامع السوفيتية وإنما قيل وقتها إن أمريكا انطلقت في تحركها من أرضية انتصارها للقانون الدولي وأنها لم تأبه بأن موقفها هذا يتصادم مع مطامع ومصالح ثلاث دول من أقرب حلفائها‏!‏

وإذن فإن شعوب وحكومات المنطقة كانت منذ البداية تتعلق بالحلم الأمريكي الذي يبشر بإنهاء عصور الاستعمار والسيطرة الأجنبية ورد الحقوق المغتصبة لأصحابها الشرعيين ودعم حقوق الإنسان والقانون الدولي‏.‏

فمن هو المسئول عن هذا التراجع في أرضية وشعبية الدور الأمريكي في المنطقة ولمصلحة من يعاودون العزف من جديد علي نغمة الكراهية المتأصلة في النفوس العربية ضد كل ماهو أمريكي علي حد زعمهم؟

لقد ساند العالم العربي الولايات المتحدة الأمريكية عام‏1991‏ عندما انتفضت باسم ضرورة الدفاع عن الكويت ضد الغزو العراقي ولم يقل أحد في العالم العربي وقتها إن ذلك بسبب ذاتية المصالح الحيوية لأمريكا ورغبتها في تأمين منابع النفط في الخليج‏!‏

ولكن العالم العربي بدأ يشعر بالصدمة وتساوره الهواجس والشكوك في النوايا الأمريكية وبعد أن كشفت السياسة الأمريكية تجاه المنطقة بوجه عام وتجاه العراق بوجه خاص أن القضية لم تكن انتصارا للشرعية الدولية وإنما كانت مدخلا لاخضاع المنطقة‏,‏ وبالذات دول الخليج ومعها العراق تحت مظلة الهيمنة الأمريكية‏,‏ وهو ما تجلي في الاصرار علي غزو العراق دون غطاء من الشرعية الدولية اعتمادا علي حجج ومبررات أثبتت الأيام أنها حجج ومبررات مصنوعة وكاذبة جملة وتفصيلا‏!‏

وما أحوج واشنطن إلي أن تعيد قراءة بنود سياستها تجاه المنطقة وأن تبني مواقفها علي معلومات دقيقة وليس علي شهادات الزور التي يتطوع بها أولئك الذين لن يترددوا في الشهادة ضد أمريكا نفسها مستقبلا إذا برزت علي السطح قوة عالمية تملك السيف والذهب‏!‏
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:02 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط