|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
غالباً عندما مارس المسلمون الأجانب الجهاد الإسلامى كانوا ينتصرون ويربحوا الكثير من المغانم والثروات
بعد أن وصل المسلمون المصريون للحكم لأول مرة منذ ظهور الإسلام قرروا أن يمارسوا الجهاد ، ولكنهم لم يربحوا لكن خسروا عسكرياً وخسروا كل الأموال التى كدسها الفلاحون تحت الإدارة الإنجليزية وأفلسوا مصر ، وبعد الهزيمة والإفلاس قرروا التوقف عن الجهاد ، وعادوا للوجه الآخر للإسلام وهو مسالمة الأعداء ( وقتياً ) حتى تتحسن الأحوال فينقضوا عهودهم ويعودوا مرة أخرى للحروب ويبدو أنهم قرروا ( حالياً ) الجهاد ضد الدنمارك حتى يثبتوا إسلامهم وإنهم على العهد سائرون |
#2
|
|||
|
|||
من أكبر الأساطير الموجودة حالياً هى إسطورة الحرية
المعروف إن الإنسان عندما خدعه الشيطان بالحرية وعصيان الله ، سقط من مرتبته وأصبح فى عبودية الشيطان حتى اتى السيد المسيح وحرر الإنسان من عبودية إبليس فحرية الإنسان ومجده هى فى طاعة الله ، والإلتزام بوصاياه والثبوت فى محبته لأن الله يجهز للإنسان كل مايشتهى بل واكثر مما يشتهى لكن عاد الهراطقة الأشرار ليوعدوا المسيحى بحرية جديدة ، وهى حرية الإثم والخطية وعصيان الله ، وان الحرية لذيذة والخطية ممتعة ونافعة ، وإلى غير ذلك من افكار مهلكة ، وهذه الأفكار تنمو على أرضية الإلحاد وإنكار وجود الله ما أفهمه أن الفائدة تكمن فى الإلتزام وليس فى الحرية ، بمعنى أن الطالب فى مدرسته والعامل فى عمله إذا إعتقدوا بالحرية فلم يقوموا بواجبهم فإن أمورهم تسوء ، لكن إن إلتزموا ينجحوا وتتحسن أحوالهم ، فالمهم هو الإلتزام وليس الحرية ، لأن فى الإلتزام تكمن الحرية الحقيقية |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
يا اخ يوساب هده الحريه -- هي ( الحريه المسؤوله ) و الملتزمه و ليست الحريه السلبيه الباعثه علي الشر و فعل الاخطاء و انكار وجد الله - في حرية المتدين ممكنه فنكون شعوب حره و في نفس الوقت شعوب متدينه -- |
#4
|
|||
|
|||
الحرية ليس لها معنى إلا الإلحاد والخطية
آدم تحرر وأكل من الشجرة الحرية متوفرة وممكنة .. لكن هل هى مفيدة ؟ وأنا بأكتب الرسالة بصيت على الإسميلز .. واحد واقع على الأرض من الضحك ، وواحد بيدخن ، وواحد بيشرب بيرة .. وبيمارسوا حريتهم .. تفتكر الحرية دى مفيدة ؟ |
#5
|
||||
|
||||
![]() بصراحة و بدون مجاملة ..... انا هقول حاجة وحدة بس للاستاذ :iwcab كلامك جميل ممتاز فوق الرائع ان اتفقت او اختلفت مع كثير منة ولكن ------------- هذا الكلام ليس لة اى فائدة و ربنا ما يرضاش بكل هذا المجهود الضائع بمعنى اخر هل انت و انا نعيش فى بلد فى الاصل نحن نعيش فى غابة تحكمها قوانين الحيوان او عين بعين وسن بسن .... دا فى افضل الحالات ![]() -------------- لذلك انصح بل و ارفض اى كتابة فى مواضيع لن تحدث و لن تكون العكس هو الصحيح اننا فى دولة دينية يعفورية حمقاء و هو ان المسيحيين فى اضمحلال و ابادة و استبعاد و انكسار و انحسار من جميع الجهات لسنا حتى على مشارف ديموقراطية لننظر الى العلمانية . علمانية اية التى تتحدث عنها يارجل حرام عليك كل هذا المجهود الضائع لماذا لا نتحد حتى فى المبادىء فى الوقت الراهن فقط ... حينها نكون فى حالة تسمح بالنظر للسلمة الاعلى وهكذا... فانا عندى ان شخص يبعس بريد لاى صحيفة لفضح المذابح و انعدام الديموقراطية عمل يجازى علية ....وان كان لن يحل المشكلة و لكن هذة الرسالة ستكون من ملف ضخم فى المستقبل يحلل ما عانى منة الاقباط فى يوم من الايام و يستدعى ذاكرة الحكومات باشارة حمراء تقفز فى الزهن للتعامل مع نفس الوضع فى بلدان اخرى او استخدامها فى نهاية التدمير الكامل لمصر و اعادة اعمارها من ابنائها الاصليون لنوجة طاقات عقولنا لما ينفع .....لو لم يرق لك الفكر التوجهى السياسى للبعض اتجة الى قسم حوار الاديان و ابذل جهدا تكافأ علية مع شخص ملحد او مسلم لكن ماذا يفيدنى فى كل هذة المواضيع و بناتنا و كنائسنا و اهلنا يبادوا عنوة افق ارجوك لنوجة طاقة عقولنا فى ما ينفع .....evenفى هذة المرحلة الزمنية ![]() |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
الاضطهاد و القهر و الدل و كل المشاكل المرتبطه بوجودنا في بلد يسيطر عليه الفكر و المعتقد و الشرع الاسلامي - لداك الحريه المدنيه و العلمانيه هي طريقه بشريه و مهج بشري لتنظيم العلاقات المدنيه بين جميع الاشخاص بمختلف ديانتهم |
#7
|
|||
|
|||
تخيل إن أب قال لأولاده أنا ديمقراطى .. كل واحد عاوز يعمل حاجة يعملها .. اللى عاوز يذاكر يذاكر ، واللى عاوز يلعب يلعب ، واللى عاوز يشرب سجاير يشرب ، واللى عاوز يشرب خمر يشرب ، واللى عاوز يسهر يسهر ، وكل واحد عاوز يعمل حاجة يعملها ، وكل واحد حر
فهل هذا الأب حريص على أولاده أم يدمرهم ؟ وهل هو يحررهم أم هو يفسدهم ؟ السيد المسيح لم يرهب الناس بالسيوف او بالعقوبات ، ولكنه لم يتركهم بدون إرشاد وتوجيه ووصايا وتعليم |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
و في علم النفس الانسان او الطفل يسعي الي فعل الاشياء التي تعيد له رد فعل حسن و موفق له من الوالدين او من المجتمع و في نفس الوقت يرفض و يبتعد عن كل ما يجلب له الضيق و الغضب و العقاب من الوالدين او المجتمع و من هده الممارسات بين الجيد منها و العطب يتخد الطريق الصحيح و المناسب لعادات و ثقافة المجتمع المعتدله و المقبوله التي تجلب له الرضاء و السعاده و الامان مع نفسه و الاخريين و هكدا ايضا المجتمعات في تجاربها العديده بين التوفيق و الفشل تختار الاتجاه الصحيح و السليم لطرق تيسير الحياه العامه بين افراد متناقضين و مختلفين في التربيه و تؤدي الي تحقيق للفرد حريه زاتيه و ايضا حريه مجتمعيه ترضي الجميع و هدا النهج و الاسلوب الامثل للمجتمعات ( الحريه و الديمقراطيه ) |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|