تامر امين بسيونى يعلن أمام كاميرات التليفزيون سأقتل زكريا بطرس و جورج بوش

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة hanna3

الاخ وطني مخلص تحليلك منطقي جدا ومتسق مع ما قالة الارهابيين ومع الاحداث ونحن نعرف فعلا ان النظام ربما هو المحرك الاول للاخوان والمخطط للارهاب ربما عالميا لكن بعضنا يعرف يحاول ان يعمل مغمض بمزاجة لعل وعسي علي اي حال نحن نعرف انة ملعون من يتكل علي ذراع البشر
اما القمص زكريا فحياتة بيد الرب وحدة وليس اي مجنون ارهابي اما الرئيس بوش الذي يهددوة فممكن جدا ان ينهي الاسلام وكل مسلمي العالم في كل العالم قبل ان يعرفوا ما حدث او اية الموضوع في دقائق ليس الا او يقتلهم جوعا بعدم ارسال طعام لهم
والتهديدات تذكرني بما قالة الجرير وهو يهجو الفرزدق
زعم الفرزدق ان سيقتل مربعا --فابشر بطول سلامة يا مربعا
الي الارهابيين والحانقين موتو بغيظكم فقد عرف الناس سر ارهابكم

إخوتى الاحباء الافاضل\ حنا3 و iwcab و يسوع لنا و أنا حر و السيدة أنا حر و فانوس 2012 و ماجد مرقص
لقد كانت مفاجئة كبرى لى ان يصل الامر بالاعلام التحريضى المصرى ان يتعهد مذيع فيه علنا بقتل مواطن مصرى و زوجته و ابناؤه و حرق بيته علنا دون ان يخشى من عقوبة او ردع بل و يتعهد بفعل الشيئ نفسه مع رئيس وزراء و رئيس دولتين مانحتين للمعونات الانسانية و الاقتصادية و الطبية و العسكرية و السياسية لمصر علنا و دون ان يخشى عقاب و لا رادع مما يدل على ان تلك السياسة التحريضية الارهابية هى سياسة النظام الحاكم على اعلى مستوى
وأن النظام و بن لادن و الاخوان هم وجوه ممتعددة لوحش واحد هو الارهاب الاسلامى
لقد انتظرت حلقة اليوم التالى من البرنامج بشغف ليس لكى ارى هل سيشترك الانبا بيشوى فى الجريمة ضد القس زكريا بطرس ام لا
بل لكى ارى هل تامر بسيونى سيستمر فى عمله او ستتم اقالته بعد ما تعهد به علنا؟؟؟؟؟؟
فقد كان لدى أمل ان النظام لا يزال متمسك بورقة توت تخفى ارهابه البغيض
و لكن ورقة التوت سقطت من وقت طويل بعد ان ادرك النظام انها لا تستر شيئا و انه لا داعى لان يربك نفسه بالتمسك بها
لقد تمت إقالة ملك اسماعيل رئيسة القناة الاولى من قبل لأنها اذاعت خبر موت الفنان الراحل فريد شوقى قبل موته فعلا
و فريد شوقى مهما كان لا يساوى قامة القس زكريا بطرس و الرئيس جورج بوش و رئيس وزراء الدنمارك و أسرهم الذين تعهد تامر بسيونى بقتلهم و حرق منازلهم
و لكن الاولى خالفت سياسة النظام بينما الاول لن يعاقب لأنه لم يخالف سياسة النظام