|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
حضارة مصر في العصر القبطي
تأليف الدكتور مراد كامل / إعداد الدكتور ميخائيل مكسي مؤلف هذا الكتاب أستاذ اللغات السامية بجامعة القاهرة سابقا وهو من علماء الكنيسة المصرية المعاصرة ومن المؤسسين وأساتذة معهد الدراسة القبطية,كما قام بالتدريس في أثيوبيا.وله مؤلفات ومقالات كثيرة,بعدة لغات. الكتاب يضم خمسة فصول,تشمل الحياة السياسية واللغوية والفكرية والفنية والاجتماعية-في مصر-في الفترة قبل الفتح العربي,في القرن السابع الميلادي641م. يبدأ الكتاب بمدخل عن الحالة التي كانت عليها مصر منذ عهد دقلديانوس حتي دخول العرب مصر,وما عانه الشعب من اضطهاد خلال فترات الحكم الروماني والبيزنطي المسيحي والأحوال الاقتصادية المتردية حيث كانت سياسة الدولة البيزنطية المستعمرة تهدف إلي إهدار ثروة البلاد والعنف في جمع الضرائب.وزاد بذلك سخط الشعب القبطي وثوراته. ثم يعود الكاتب-في الفصل الأول-للحديث بالتفصيل عن صراع الأقباط مع الأباطرة الوثنيين, وأشهر الاضطهادات ونتائجها علي الشعب والكنيسة والاقتصاد والمجتمع والإنتاج الزراعي والصناعي وبعد ذلك تناول الصراع مع الأباطرة البيزنطيين المسيحيين المناصرين للهراطقة والذي استمر طوال العصر القبطي حتي الغزو العربي. ويستعرض الفصل الثانيالحياة اللغويةويبدأ بالإشارة إلي تطور اللغة المصرية إلي أن وصلت-في صورتها الأخيرة-إلي اللغة القبطية ولهجاتها وكيفية كتابتها بأحرف يونانية ومصرية وأثر اللغة القبطية خارج مصركلمات قبطية في اللغات الأوربيةوكذلك أثرها علي اللغة العربية والدارجة التي تضم الكثير من الكلمات القبطية:للطعام والشراب والأدوات المستخدمة في الحياة اليومية بصفة عامة وكذلك أسماء المدن ووضع أداة الاستفهام في نهاية السؤال وغيرها: ويحمل الفصل الثالث اسمالحياة الفكرية في العصر القبطي ويتحدث عن مدرسة الإسكندرية والمدرسة المرقسية اللاهوتية وعلماء المدرستين وأهم أفكارهم وأثر المدرسة المسيحية علي علماء العالم المسيحي,رغم ما تعرضت له من اضطهاد فقد ظلت تؤدي رسالتها حتي القرن 6 م ثم يشرح المؤلف بالتفصيل فعالم الإنتاج العلمي والأدبي القبطي والثقافة الشعبية المستمدة من المخطوطات القبطية القديمة التي نقلت إلي الغرب وعن نبوغ الأقباط في مجالات كالطب والصيدلة والكيمياء والرياضيات والشئون المالية والهندسة والبناء والعمارة والصناعات الحرفية الصغري. وقد عثر الكاتب علي الكثير من البرديات ترجع إلي العصر القبطي والتي تثبت أن الأقباط أجادوا صناعة سبعة أصناف من الورق للكتابة أما في مجال التشريع الكنسي فيشير الكاتب إلي أن بطاركة مصر كانوا أساس التشريع طوال فترات القرون الأولي المسيحية وكانوا يعتبرون حجة أساسية ومرجع في شرح قانون الكنيسة للعالم المسيحي,وفي علوم الفلك لتحديد المناسبات الدينية مؤكدا أن هؤلاء البطاركة الأقباط كانوا بالفعل هم الزعماء الدينيين والشعبيين في ذات الوقت وقادوا الشعب القبطي ولم يعبأوا بالعذابات أو الاضطهادات. وفما يتعلق بحركة الإنتاج الأدبي في العصر القبطي,فقد شمل أقوال الآباء التي نقلها علماء الغرب مع قوانين الرهبنة واشتمل أيضا علي الأدب القبطي سواء بالنسبة للقصص القبطية أو الموضوعات الدينية بما يشمل عليه من الخيال والوطنية معا والتي تعبر بصورة مباشرة عن الشعور القومي لدي الشعوب الذي ظل مكبوتا تحت نيران الاستعمار مستشهدا بنصوص من الأدب القبطي الدنيوي الذي يدل علي الوطنية والحرية. كما تظهر روح الإصلاح الاجتماعي في كتابات الأنبا شنودة رئيس المتوحدين التي حارب بها البدع والخرافات المختلفة كالدجل والسحر وفوضي الموالد..الخ. وقد ذكر الكاتب أمثلة متنوعة من الشعر القبطي الديني,والقصصي الرائع حيث يقسم الكاتبالأدب القبطيإلي نوع قديم تأثر بالثقافة اليونانية وأدب قبطي صميم وذكر أمثلة له وأهم المخطوطات المحفوظة في متاحف الغرب عن تلك الكنوز القبطية الخالدة. أما الفصل الرابع فهو بعنوانالحياة الفنية القبطيةويبدأ بالحديث عن الملامح العامة للفن القبطي,ثم يفصل الحديث عن العمارة القبطية وصفاتها وأهم المواد الخاصة بها وعن الرسم والنقش علي الحجر والخشب,وكذلك عن المنسوجات القبطية التي كانت تصدر للعالم الخارجي في تلك الفترة الزمنية وعن صناعة الأصباغ وعن مواد الغزل والنسيج وأماكنها وعن الفنون الخاصة بزينة المرأة,وصناعة المعادن وعن إعداد الكتب والمجلدات المختلفة ونماذجها الموجودة بالمتحف القبطي,وأن هذه الفنون كانت في أيدي صناع مدنيين وأتقنها الرهبان أيضا في الأديرة. + ثم يتحدث المؤلف عن فنون الموسيقي والألحان وآلاتها ومراحل تطورها المختلفة بدءآ من العصر الفرعوني وكتابة النوتة الموسيقية التي عثر عليها في البهنسا والتي ترجع إلي أواخر القرن الثالث الميلادي. وفي الفصل الخامس والأخير يتحدث الكاتب عن الحياة الاجتماعية في خمس نقاط ذكرها بالشرح والتحليل وتشمل وضع ومركز المرأة القبطية في الحياة المصرية في العصر القبطي,وعن سمات الأسرة القبطية وأيضا العادات والتقاليد التي لاتزال سائدة حتي الآن وعن الرهبنة وأطوارها وآثارها التربوية والاجتماعية وانتشارها في العالم والتقويم القبطي وفوائدها الزراعية والدينية. ويختم الكاتب بحثه بذكر أسماء الأباطرة وحكام مصر,والبطاركة الأقباط خلال العصر القبطي,وحتي فترة دخول العرب. والواقع أن هذا الكتاب هو بحث شامل يسجل بأمانة وبأسلوب علمي وتاريخي كل ما يتعلق بأصول بالحضارة القبطية بالتالي فهو يعد بحق أول الكتاب الأقباط الذين دعوا إلي الاهتمام بحضارة العصر القبطي كما يعتبر مرجعا أساسيا للباحثين في ذلك العصر. http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=8695 |
#2
|
|||
|
|||
الله يخليناا الحضارة
مرسي اكتير علي هالموضوع تحياتي |
#3
|
|||
|
|||
http://www.copticoasis.com/COStart/R...ic/default.asp
واحة الاقباط - راديو الأقباط http://www.kefaya.org/znet/041230feesh.htm ........هل انتهت مشكلات الأقباط ؟! وأخيرا : يشكل وجود الأقباط بعد كل هذه القرون من الاضطهاد المنظم معجزة ، وقد سألني باحث كندي باستعجاب كيف تفسر بقاء المسيحية في مصر رغم اختفاءها في كل الشمال الأفريقي وهي قد تعرضت لنفس ظروف الاضطهاد وربما أصعب وظلت صامدة فى مصر فكيف تفسر ذلك ؟ وكان ردي أنها معجزة .معجزة أن يبقى الاقباط فى هذه البلاد بعد قرون طويلة من الاضطهادات من بشر يبررون السلب والنهب باسم الله، ويفجرون انفسهم كالقنابل من اجل الحور، ويتلذذون بلون الدم كوسيلة لارضاء والتقرب من الههم ، حتى نزعوا عن منطقة الشرق الاوسط باكملها صورتها الانسانية -----متى تتخلص الانسانية من هذا الكابوس؟؟؟. http://www.mafhoum.com/press7/219S28.htm ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة copticdome ، 24-07-2006 الساعة 11:53 AM |
#4
|
|||
|
|||
الاقباط فى مصر والمهجر
المؤلف: رجب البنا عدد الصفحات 382 ص ؛ 21 سم نبذة عن الكتاب: هذا الكتاب دراسة لوضع الاقباط فى مصر بإعتبارهم مصريين لهم كل الحقوق و عليهم كل الواجبات و هو محاولة للإقتراب من قداسة البابا شنودة كإنسان للتعرف على فكرة و ما يشغله بصفته ليس كرجل دين فقط بل كأحد المفكرين المصريين المعاصرين حيث جمع بين التبتل و العبادة و بين أداء دوره فى رعاية أبنائه الاقباط .. والكتاب عموماً محاولة للرد على كل من يثير الفتنة أو الاحقاد الطائفية سنة الاصدار: 2001 الاقباط والرقم الصعب المؤلف: عمرو عبد السميع عدد الصفحات 362 ص ؛ نبذة عن الكتاب: مجموعة حوارات اجراها المؤلف مع رموز الفكر و الثقافة و الدين من الاخوة الاقباط و تلك الحوارات تعكس اهمية و ثقل المسألة القبطية فى المعادلة السياسية والاجتماعية و الثقافية فى البلد و لقد وجد المؤلف ان استكشاف العقل القبطى هو مهمة وطنية سعياً وراء المعرفة التى تخلق الالتقاء على اساس صحيح بدلاً من التشدق بالابتذالات المتكررة عن النسيج و العنصريين و الجماعة القبطية و غيرها من تلك الشعارات الزائفة سنة الاصدار: 2001 http://www.maktabetelosra.org/book_b...?RecordID=1124 |
#5
|
|||
|
|||
قال صلى الله عليه وسلم: "أنزلوا الناس منازلهم"، لذلك لا غرابة أن يمدح المسلمون
الصالحين من غير المسلمين. |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
أتفق معك أن الفتح العثماني لمصر كان احتلالاً، ولكن كان ذلك موجوداً في كل العالم. القوي يحتل الضعيف، فلم تكن ثمة انتخابات أو ديمقراطية كالتي نشهدها اليوم، فلا يصح الحكم بمعايير الحاضر على أحداث الماضي البعيد. كما أن مصر صارت بعد ذلك ذات حكم ذاتي. ومن أفضال المسيحيين على المسلمين أن مهندساً مسيحياً مجرياً هو الذي صنع مدفع المحمدية، الذي استخدمه محمد الفاتح لاحتلال القسطنطينية، وكان له أثر كبير في ذلك الفتح. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
سلطان القبط
المعلم إبراهيم الجوهري *بداياته وصعود نجمه: ولد إبراهيم الجوهري في القرن الثامن عشر الميلادي لأبوين فقيرين ببلدة قليوب,حيث اشتغل أبوه يوسف الجوهري بالحياكة.وتلقي إبراهيم تعليمه بالكتاب وكان من مظاهر عمل النعمة فيه منذ حداثته أنه كان يقضي وقته في نسخ الكتب الدينية التي كان يقوم بعد ذلك بتجليدها علي نفقته الخاصة وإهدائها للكنيسة.وكان إبراهيم الجوهري من المقربين لكل من البابا مرقس السابع وخليفته البابا يوأنس الثامن عشر,ويقال إنه عمل كمساعد أو سكرتير لكل منهما.ثم عمل بعد ذلك كاتبا في دائرة أحد أمراء المماليك,ثم كاتبا خاصا للمعلم رزق الذي كان بمثابة وزير للمالية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر,حيث كان كاتبا لعلي بك الكبير حاكم مصر وكبير مستشاريه. *دوره في بناء الكنائس: كانت للمعلم إبراهيم الجوهري إسهامات عديدة في الكنيسة القبطية والشعب القبطي,فقد استخدم نفوذه الحكومي وعلاقاته الطيبة مع الطبقة الحاكمة لمصلحة الكنيسة,فشرع في بناء وترميم الكنائس والأديرة بأنحاء مصر بل والقدس أيضا.والحق أن حياته كانت بمجملها تجسيدا حيا للتوجيه الإلهيلا تكنزوا لكم كنوزا علي الأرض.....بل اكنزوا لكم كنوزا في السماء(متي6:19-20)وعملا بهذا أوقف المعلم إبراهيم الجوهري الكثير من الأراضي والأملاك علي الكنائس والأديرة حتي بلغت حجج تلك الأوقاف238حجة مدونة في كشف قديم محفوظ بالبطريركية وفي هذا الشأن قال الجبرتي:....عمرت في أيامه الكنائس وديور النصاري وأوقف عليها الأوقاف الجليلة والأطيان,ورتب لها المرتبات العظيمة والأرزاق الدارة والغلال.... ومن الكنائس الكثيرة التي للمعلمإبراهيم الجوهريفضل عظم في بنائها الكنيسة المرقسية بحي الأزبكية بالقاهرة,ولما كان بناء أو ترميم كنيسة في هذا الزمان يتم بصعوبة باللغة,فقد استغل مرور أميرة عثمانية بمصر في طريقها لأداء مناسك الحج,فأكرم ضيافتها بصفته رئيس كتاب مصر,وقدم لها الهدايا النفيسة مما كان له أعظم الأثر في نفسها,وعند مرورها بمصر مرة أخري في طريقها إلي الآستانة بعد أن انتهت من مناسك الحج سألته عما تستطيع أن تقدمه له من خدمات لدي السلطان العثماني لترد له كرم ضيافته وعظيم خدماته لها,ولعلها كانت تقصد ترقية أو تزكية لدي السلطان.ولما كانت حياة المعلم إبراهيم الجوهري تطبيقا حرفيا لقول يوحنا الرسول في رسالته الأولي(2:15)لا تحبوا العالم ولا الأشياء التي في العالم,فقد طلب منها فرمانا سلطانيا لبناء كنيسة بحي الأزبكية الذي كان يقطنه,فتعجبت الأميرة جدا ولكنها أجابت طلبه,فما لبثت أن وطأت قدماها أرض بلادها إلا وكان الفرمان السلطاني ببناء الكنيسة المرقسية في طريقه إلي مصر,ففرح المعلمإبراهيمفرحا عظيما.غير أن القدر ضن عليه أن يري الكنيسة وقد تم تشييدها فمات قبل أن يتم هذا فأكمل المهمة أخوه المعلمجرجس الجوهريوصارت الكنيسة المرقسية بالأزبكية مقرا لبطريركية الأقباط بمصر إلي أن تم بناء الكاتدرائية الجديدة بالعباسية في القرن العشرين في عهد البابا كيرلس السادس.ولا تزال القداسات تقام في الكنيسة المرقسية بالأزبكية حتي يومنا هذا,ويشهد كل ركن فيها علي عظمة كل من المعلمينإبراهيموجرجس الجوهريوتفانيهما في خدمة الكنيسة.وقد اهتم المعلمإبراهيم الجوهريبتزويد الكنائس بالأيقونات التي أنفق علي عملها من ماله الخاص ومازالت بعض هذه الأيقونات موجودة بكنيسة مارمينا الأثرية بفم الخليج بالقاهرة. *كدر الزمان: وإن كان المعلمإبراهيم الجوهريقد عاش حياة المجد والنفوذ والسلطة,إلا أن حياته لم تخل من غدر الزمان فقد كان له ابن يدعييوسفوابنة تدعيدميانة.وكان المعلم إبراهيم قد أعدليوسفمنزلا فاخرا للزوجية وجهزه بأثمن المفروشات إلا أن يد الموت لم تلبث أن اختطفتيوسفعام1984وهو في ريعان الشباب,فانفطر قلب المعلمإبراهيمحزنا علي فلذة كبده وأغلق منزل ابنه وأمر بكسر السلم المؤدي إليه حتي لا يستعمل هذا المنزل بعد ذلك.أمادميانةفلم تتزوج وتوفيت بعد أن رقد أبوها في الرب بزمن يسير. أوقات عصيبة وعودة إلي السلطة: في عام1786,أرسل السلطان العثماني جيشا بقيادةحسن باشا قبطان لاحتلال مصر بعد أن امتنع حاكماهاإبراهيم بكومراد بكعن أداء الجزية للباب العالي العثماني.وما أن قدم قبطان البلاد حتي عينإسماعيل بكحاكما لها,ففرإبراهيم بك ومراد بكوالمعلم إبراهيم الجوهريوعدد من أمراء المماليك من أمام وجهه إلي صعيد مصر.وعاث الجنود العثمانيون في الأرض فسادا,فنهبوا الممتلكات وروعوا السكان.ثم أصدرقبطان باشاأمرا إلي قاضي قضاة مصر بالكشف علي الأراضي والممتلكات التي كانت للمعلم إبراهيم الجوهري بغرض الاستيلاء عليها.ولم يكن هذا التصرف بالمستبعد علي من اضطهد الأقباط وأثقل كواهلهم بالضرائب المجحفة بل ومنعهم من ركوب الدواب وأجبرهم علي شد الزنار علي أوساطهم,حتي أنيعقوب نخلة روفيلةعلق علي ذلك في كتابهتاريخ الأمة القبطيةبقولهوكأنقبطانلم يأت إلي مصر إلا لينتقم من الأقباط. وبرحيل المعلمإبراهيم الجوهريإلي صعيد مصر ومع تردي الحالة الزمنية في البلاد,لم تجد زوجته مفرا من الاختباء في منزل أحد أصدقائه وهوحسن أغاخوفا علي حياتها.إلا أن بعضهم وشي بمكانها إليحسن باشا قبطان,فأرسل في طلبها وأمرها بأن تدله علي كل ممتلكات زوجها الثمنية ففعلت فاستولي عليها كلها. . *المراجع: *عجائب الآثار في التراجم والأخبار-عبد الرحمن الجبرتي. *تاريخ الأمة القبطية-يعقوب نخلة روفيلة. *وطنية الكنيسة القبطية وتاريخها المعاصر-القمص أنطونيوس الأنطوني. *دائرة المعارف القبطية-د.عزيز سوريال عطية. http://www.wataninet.com/article_ar.asp?ArticleID=8830 |
#8
|
|||
|
|||
التحنيط و عبقرية الشعب المصرى القبطى
قال ديودورس الصقلى : (...جمال وشكل الوجه كما كان من قبل ,حتى شعر الحواجب ورموش العين.بهذه الوسيلة أحتفظ المصريون بأجساد الموتى من أسلافهم فى بيوت فخمة بحالة جيدة,ويمكن رؤية الوجه الحقيقى وملامح من ماتوا منذ وقت طويل مع الأحتفاظ بجميع قسمات الوجه ومناسيبه بدرجة مذهلة,حتى يخيل الينا أنهم مازالوا أحياء بيننا).أه ويعتبر التحنيط من الأسرار الغامضة لقدماء المصريين .لماذا بذلوا هذه المجهودات الكثيفة التى أستمرت لآلاف السنين لحفظ الاجساد 0 ولكن ماهى الخطوات التى تتبع فى عملية التحنيط ؟ 1-يخرجون أجزاء المخ من التجويف الأنفى بواسطة خطاف من الحديد ويعتقد هيرودوت أنهم يستخدمون آدوية مذيبة للمخ وحقن راتنجات سائله فى المكان الخالى الذى أستخرج منه المخ. 2- يتم عمل فتحة فى الخاصرة بسيكين حادة مصنوعة من حجر آثيوبى ويتم أستخرج الآمعاء وكذلك الرئة من خلال فتحة فى عضله الحجاب الحاجز. 3-يتم تنظيف تجويف البطن بغسله بنبيذ البلح وتوابل وتوابل مسحوقة وملء التجويف بمسحوق الصمغ أو توابل آخرى.ماعد البخور النقى .ثم تخاط فتحة المستقيم0 4-تنزع الأحشاء الداخلية (ماعدا الكلى والقلب الذى يسمح بالحياة المستقبلية للميت )وتوضع فى قوارير مقدسة تمثل الآولاد الأربعة لحورس الذين توجد تماثيلهم على أغطيةالقوارير .(ديمونيف-أوبميف -أمسيتى- حابى ) (وبعد ذلك يغمر الجسد لمدة سبعين يوما ولايسمح بمدة أطول للتحنيط .وبعدها يغسل الجسد 0 5-تبداء عملية التجميل للجسد . فيصبغ الأنف والأصابع بالحناء وتمتلىء التجاويف بالرمل ونشارة الخشب أو الحجارة ليعاد تشكيل هيئة الجسد وتحفظ الأحشاء ملفوفة بالكتان وتوضععيون صناعية فى التجاويف وتدهن المومياء براتنج سائل. 6- يلف كل ذلك بأربطة من قماش الكتان الناعم المدهون بالصمغ الذى يستخدمه دائما المصريون بدلا من الغراء .وبعد هذه اللفات الفنية توضع تعاويذ من أحجار قليلة القيمة بين طيات الأربطة النهائية0 7- بعد ذلك بعبدون الرجل الميت الى أقربائه ويعمل تابوت مجوف من الخشب على هيئة الرجل حيث يوضع الجثمان ويعلق عليه ويحفظ سليما فى حجرة الدفن واقفا على الحائط0 ************************************* http://www.meca-me.org/articledetails.php?id=120 |
#9
|
|||
|
|||
كيف تمكن قدماء المصريين من بناء الاهرامات وبالذات الهرم الأكبر؟؟
![]() ![]() ![]() تقديم تفسير لطريقة بناء الهرم الأكبر فيقول بعد إطلاعه على كتب القدماء عن هذا الموضوع من عرب وإغريق أن هذه الصخور قد صبت في أماكنها كما تصب الخرسانة ألان , وبذلك فليس هناك من حاجة لقطع هذه الصخور بهذه الدقة ثم نقلها من مكان إلى أخر , بل إن قدماء المصريين كانوا يعرفون خلطة عندما تستعمل يتكون صخر أشد صلابة من خرسا نتنا وقريب الشبه بالصخر الطبيعي بحيث يعيش ألاف السنين متحملا مرور الزمن وعوامل الطبيعة , وهذه الخلطة كما يقول الكاتب هي عبارة من مواد متوفرة في الطبيعة مع قليل من المواد الكيماوية البسيطة فهي بلا شك أفضل من الخرسانة بمئات المرات فهي أصلب بكثير وتجف بسرعة أكبر من الخرسانة بكثير وقد تكون أرخص, ويقول الكاتب أن العلماء في أمريكا يحاولون ألان الوصول إلى سر هذه التركيبة ! ثم يشير الكاتب إلى أن سر هذه الخلطة العجيبة مع أسرار أخري عرفها المصريون القدماء مثل علوم البيولوجي واستنساخ البشر والحيوان والتي كانت متقدمة عندهم كثيرا وكذلك هناك معلومات قيمة أخري عن فروع العلم المتعددة عند قدماء المصريين , مثل سر التحنيط وأصل الإنسان ونشأة الكون وغير ذلك, وكل هذه الكنوز العلمية موجودة في حجرة سرية في الهرم الأكبر ما زال العلماء يحاولون حتى يومنا هذا معرفة مكانها والوصول إليها ولكن مع الأسف بدون طائل حتى ألان , ويقول الكاتب أن العلماء وعند بحثهم عن هذه الحجرة السرية استعملوا أجهزة متطورة جدا تستعمل أشعة يمكنها اختراق الهرم لمعرفة أين توجد هذه الحجرة ولكن الأجهزة أعطتهم في كل مرة بيانات ونتائج متضاربة ومشوشة وغير منطقية مما دفعهم إلى تفسير سبب ذلك بالقول بأن كمية المياة الموجودة ضمن تركيبة الصخور في الهرم الأكبر ( والتي تقدر بمليون لتر من المياه في مجمل صخور الهرم كلها) هي كميات لا يمكن أن تكون موجودة في صخور طبيعية , مما يدفع إلى القول أن هذه الصخور هي صخور صناعية وليست طبيعية وكذلك فان هناك علماء آخرون وعند تحليلهم لهذه الصخور وبعد دراستهم لتركيبة البلورات فيها توصلوا أيضا إلى قناعة بأن هذه الصخور لا يمكن أن تكون طبيعية ! أكد فريق من علماء هندسة العمارة وعلم المصريات, أن الفراعنة تمكنوا من إلغاء الجاذبية الأرضية عند رفع الأحجار التي استخدمت في بناء الأهرامات وتحريكها لمسافات طويلة, وذلك عن طريق توجيه ذبذبات صوتية خاصة وشحنات كهروستاتيكية لتسهيل عملية رفعها. وصرح الدكتور سيد كريم أستاذ هندسة العمارة بجامعة القاهرة وخبير علم المصريات ـ للأهرام ـ بأن هذا التفسير لطريقة بناء الأهرامات جاء من خلال برديتين: الأولي في مقبرة أحد مهندسي الدولة الوسطي بالكرنك, والثانية في متحف اللوفر بباريس. وقال: إن الفراعنة استطاعوا السيطرة علي كثير من القوي الكونية, واستغلوا طاقتها في تحقيق أغراضهم العلمية, واستعانوا بالبندول في وضع الأحجار بحيث تتفق مع اتجاه عروقها في الجبال لتكون أكثر مقاومة لعوامل التعرية. وأضاف أن الإعجاز الفرعوني يتمثل في كيفية ضبط الزوايا وربطها بهندسة الكون وحركة النجوم, والاتجاهات الجغرافية والمغناطيسية للأرض. وهذه النظرية تثبت خطأ النظريات السابقة حول الطريقة التي بنيت بها الأهرامات http://www.awrag.com/3j/1.htm |
#10
|
|||
|
|||
![]() |
#11
|
|||
|
|||
[
![]() |
#12
|
|||
|
|||
http://www.ahram.org.eg/Index.asp?Cu...4.htm&DID=8954
أعمدة 43726 السنة 131-العدد 2006 اغسطس 25 غرة شعبان 1427 هـ الجمعة مواقف بقلم : أنيس منصور ![]() 3 مسامير+ صليب= تسامح السيد المسيح ! http://www.ahram.org.eg/Index.asp?Cu...4.htm&DID=8954 |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|