|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
عاقل ومعقول..
ماذا يحدث لو ان المسيحى الذى اختار الاسلام تحول الى لادينى ( بهائى ) ثم رجع الى المسيحيه !!!! حتى لايشعر المسلمين بالنقص بسبب الارتداد ... ![]() حاجه تضحك .. ![]() ![]() شئ من التخلف اسمه الارتداد - اليست حريه العقيده هى نابعه من حرية الفرد .. التلاعب نابع من تمييز المسلم عن غيره من المواطنيين .. مافيش دخان من غير نار ... هل سألتوهم سبب اسلمتهم ايه ؟؟ اذا عرف السبب بطل العجب ![]()
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#2
|
|||
|
|||
انا قرأت مقال يخص نفس الموضوع كتبه الأستاذ السماك ويقول فيه:
عندما لا يكون الخروج من الإسلام ردّة GMT 1:15:00 2007 الأحد 29 أبريل النهار اللبنانية ________________________________________ محمد السمّاك في عام 1999 ولسبب ما، قرر مواطن مصري يدعى فيليب شنودة صليب اعتناق الاسلام. ومنذ ذلك الوقت، حمل اسماً جديداً هو عماد عاشور مصطفى محمد. وفي عام 2001 ولسبب ما ايضاً، قرر عماد العودة الى دينه القديم، المسيحية القبطية، كما قرر استرجاع اسمه القديم فيليب صليب. ونظرت مصلحة الأحوال المدنية في مصر في الطلب. وبعد ان درسته قررت رفضه. واستندت المصلحة التابعة لوزارة الداخلية في رفضها الى اعتبار اعتناق عماد المسيحية، (أو عودة فيليب عن الاسلام) ردّة. وان القاعدة الشرعية تقول ان لا ردّة في الاسلام. ولكن فيليب صليب رفض هذا القرار. ولجأ الى محكمة القضاء الاداري برئاسة المستشار فاروق عبد القادر نائب رئيس مجلس الدولة. درس هذا القاضي القضية واصدر حكماً نقض فيه قرار وزارة الداخلية – مصلحة الاحوال المدنية. المهم في هذا الحكم الحيثيات التي قام عليها. ومن هذه الحيثيات: 1 – ان الدستور المصري يكفل مبدأ المساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات العامة، ولا يميز بينهم بسبب الجنس او الاصل او اللغة او الدين او العقيدة. 2 – ان الدولة تكفل حرية العقيدة، وحرية ممارسة الشعائر الدينية. 3 – ان الشريعة الاسلامية تقر منذ اكثر من اربعة عشر قرناً حرية العقيدة والفكر والرأي لكل انسان. كما جاء في الآية 256 من سورة البقرة من القرآن الكريم التي تقول [لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي]. وكما جاء ايضاً في الآية 99 من سورة يونس التي تقول [ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعاً أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين؟]. وعلى أساس هذه الحيثيات وجد القاضي عبد القادر ان رفض وزارة الداخلية الاستجابة الى طلب عماد عاشور مصطفى محمد تغيير اسمه الى فيليب شنودة صليب وتغيير دينه من الاسلام الى المسيحية "تدخلاً لا مبرر له من جانبها، ويشكل اجباراً منها له على اختيار عقيدة ودين معين وهو ليس راغباً فيه". ويقول رئيس المحكمة في ذلك: "لا بد ان نعترف بأن الدين رابطة بين الخالق والمخلوق، وهناك فتوى دينية سابقة بأحقية من أسلم في العودة الى المسيحية، وقد كتبت اسباب حكمي في الحكم، ولا بد ألا نحمّل الامور أكثر مما يجب، فعلى الجميع التعامل بشفافية، اذ كيف يكون شخص مسيحياً، ويجبر ان يكون مسلماً، هذا بالاضافة الى انه ليس هناك نص في القرآن يخصّ حق الردة. فالحدود المذكورة في القرآن هي "حد الزنى" و"حد السرقة" و"حد الحرابة"، كما ان الدين المسيحي دين سماوي مثل الاسلام ولا يمكن اعتبار من يرجع اليه كافراً". ليست قضية فيليب او عاشور هي القضية الوحيدة من نوعها في مصر. فأمام القضاء المصري 220 قضية مماثلة لرجال ونساء من المسيحيين الاقباط الذين اعتنقوا الاسلام ثم قرروا العودة الى دينهم. مثل قضية هاني ميخائيل الذي اعتنق الاسلام في عام 1987 واصبح اسمه هاني رشدي، ولكنه قرر بعد عامين العودة الى دين آبائه واجداده. ومنها ايضاً قضية جون البير ميخائيل الذي أصبح عبد الرحمن احمد حسن محمد. والآن يريد ان يعود الى اسمه ودينه. ولكل واحد من اصحاب هذه القضايا قصة عن اسباب اعتناقه الاسلام، وعن اسباب ارتداده عنه. وهي قصص انسانية معقدة مؤلمة في كثير من الحالات. والمهم فيها هو كيفية تعامل القضاء في مصر معها. ذلك ان هذا التعامل القضائي يشكل سابقة واساساً للتعامل مع احداث مماثلة او مشابهة وقعت وتقع في دول عربية (الكويت) وغير عربية (باكستان) واثارت وتثير موجات عالية من ردود الفعل. فالعقيدة القبطية تحرّم الطلاق، وتعتبر الزواج من مطلقة زنى وفاحشة. الأمر الذي يحمل الاشخاص الذين يواجهون اوضاعاً زوجية غير قابلة للاستمرار الى تغيير دينهم لتغيير واقعهم العائلي. الا انهم بعد تسوية هذا الوضع بصورة او بأخرى يحاولون العودة الى الدين الذي كانوا عليه. وهنا تبرز المشكلة مع الاسلام ومع المسيحية القبطية معاً. فالاسلام دين له اصوله وثوابته الايمانية وليس مجرد مخرج لحل مشكلة شخصية او عائلية عابرة، حتى اذا سُويت هذه المشكلة يتم الارتداد عنه. وكذلك الأمر مع المسيحية، فهي دين له اصوله وثوابته الايمانية ايضاً ولا يجوز التخلي عنه والتنكر له لحل مشكلة شخصية او عائلية. من هنا أهمية الحكم الذي أصدرته المحكمة الادارية في مصر. فالحكم قائم على اساس معالجة أمر لا علاقة للايمان به. فالقبطي الذي اعتنق الاسلام لحل مشكلة شخصية لم يعتنقه عن ايمان وعقيدة، وهو عندما ارتد عنه لم يفعل ذلك عن ايمان وعقيدة ايضاً. بل انه في الحالتين تصرّف بدوافع شخصية لا ايمانية وتحت ضغوط وعوامل دنيوية ذاتية، وليس استجابة لاشراقات روحية سامية. ولذلك فلا هو اعتنق الاسلام اساساً ولا هو تالياً ارتدّ عنه. بل لعله في الحالتين – أي في حال الخروج من المسيحية الى الاسلام، والعودة من الاسلام الى المسيحية – اساء الى الاسلام والى المسيحية معاً. فالخروج من الدين يتطلب أولاً الدخول اليه. والدخول الى الدين يفترض حكماً الايمان به. وهذا يعني انه من غير الايمان بالاسلام واركانه، لا دخول فيه.. وهو يعني تالياً ان الخروج منه في هذه الحال ليست ردّة. على ما هو اكثر اهمية من ذلك، هو ما اورده القاضي المصري في حكمه عندما رفض اعتبار العودة الى المسيحية تحديداً ردّة. وفي الواقع فإن المسيحية تؤمن بالله الواحد. وهي رسالة من عند الله. ويصف القرآن الكريم الانجيل بأن [فيه هدى ونور] ويدعو اهل الانجيل [ليحكموا بما انزل الله فيه] ويصفهم بأنهم [أقرب مودة للذين آمنوا]. تبقى قضية معالجة العلاقات الشخصية من زواج وطلاق للمسيحيين الاقباط – او غيرهم – وهي قضية تخصّ الكنيسة المؤتمنة على معالجة هذه العلاقات الانسانية بحكم الاعراف والقوانين الكنسية. |
#3
|
|||
|
|||
لابد من وجود ضغوط علي هذه الحكومة ، لا فائدة من الكلام و الحوار .
لابد وأن تلغي هذه الخريطة بالقوة . |
#4
|
||||
|
||||
لي واحد صحبي كان في مصر مسلم ولما راح النمسا وعاش هناك بقى مسيحي انجيلي ولما ربنا فتحها عليه وجاله شغلة حلوة بمرتب محترم في السعودية رجع مسلم تاني.. هل تنطبق على هذا الذنديق عقوبة الردة لانه تلاعب في الاديان؟ ..
![]() ![]() ![]()
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#5
|
|||
|
|||
للأسف هذا المُجتمع الفَوضَوي لا يعرف غير عقوبة المسيحين فقط .
لا يعرف أبداً العدل والعدالة . |
#6
|
|||
|
|||
حروب الردة
بقلم حمدى رزق ٣٠/٤/٢٠٠٧ عندما بلغ الطالب المسيحي (مينا) السادسة عشرة، ذهب مع أقرانه في المدرسة، شلة مسلمين ومسيحيين، إلي السجل المدني القريب فرحا لاستخراج بطاقة الرقم القومي لتقديمها الي ادارة الامتحانات لاستخراج رقم الجلوس في امتحانات الثانوية العامة. دون غيره، ألقي موظف السجل المدني في وجهه بمفاجأة مدوية، أنه مسلم وليس مسيحيا بالتبعية لوالده الذي أشهر إسلامه منذ عشر سنوات سرا دون إعلان أهله وطائفته، وعليه سيثبت في البطاقة إسلامه. لم يتحمل الشاب الصدمة، ورفض استخراج البطاقة بالديانة الإسلامية، وعاد بخفي حنين، ورغم التدخلات لم ينجح الشاب في التقدم للامتحانات بدون البطاقة، ولاستخراج البطاقة لابد من إثبات الديانة في الخانة، والديانة مختلف عليها بين الأب الذي أسلم، والابن الذي لا يعلم، وعليه اضطر لرفع قضية أمام محكمة القضاء الإداري لتمكينه من استخراج البطاقة بديانته الأصلية. ليته ما فعل!.. محكمة القضاء الإداري (الدائرة الأولي) اعتبرته في حكم المرتدين، وشددت علي أنه من المتلاعبين بالدين، وأضافت في صدر حكمها المؤرخ في ٢٤ أبريل الجاري، أنه إذا كانت حرية العقيدة كفلها الدستور المصري في المادة (٤٦)، فإن ذلك لا يتعدي ولا يخالف المادة الثانية من الدستور والنظام العام المرتبط بالشريعة الإسلامية. بعيدا عن المادة الثانية والمادة (٤٦) ومواد الدستور أجمعين، وبعيدا عن الشريعة الإسلامية والديانة المسيحية.. هل هذا الطالب خالف مواد دستورية، عندما قرر استخراج البطاقة الشخصية؟ هل خالف شرعا؟ هل ارتكب فعل الردة؟ ويا له من فعل شنيع! هل أسلم الشاب بالأساس ليرتد؟ ما ذنب هذا الطالب الذي ذهب إلي السجل المدني مسيحيا فوجد نفسه مسلما. ليس مسلما، إنه مسيحي يؤمن بعيسي عليه السلام، ويثلث، ويصلي أمام المدبح، ويطلب بركة مريم البتول. هل مس إسلامنا بشيء؟، هل تلاعب بالأديان في شيء؟، هل إسلام هذا الشاب يزيد الإسلام في شيء؟، هل ينقص الإسلام شيء إذا استخرجنا له بطاقة بمسيحيته؟ فلم يستخرج بطاقة بإسلامه، لم يستخرج بطاقة من الأساس. وصف هذا الطالب بالمرتد فيه خطورة بالغة علي حياته، الردة تعني إهدار دم بريء، لا يعرف أي ذنب جناه، هذا ما جناه أبي علي وما جنيت علي أحد، كما أن الحكم عليه بعدم استخراج بطاقة إثبات الشخصية يعمق أزمته.. إذا كانت بلاده تضن عليه بإثبات الشخصية فكيف يكون مواطنا صالحا؟! كما أن فشله في اللحاق بزملائه في الثانوية لسبب إسلام والده يكرهه في الديانات جميعا، فلا المسيحية حمته، ولا إسلام والده شفع له، كالبيت الوقف تماما. لن أذهب إلي أحكام أخري من الدائرة نفسها بغير تلك الهيئة القضائية، أنصفت هؤلاء الضحايا وطبقت نصا إسلاميا نباهي به بين الأمم (لا إكراه في الدين)، ولكن روح القانون هذه المرة غابت وحكمت علي هذا الشاب و ٤٤ حالة مسيحية أخري بالردة والتلاعب بالأديان، بينها ثلاث فتيات مقبلات علي الزواج، لا يستطعن استخراج البطاقة لتقديمها إلي القسيس لإقامة الإكليل، لأن آباءهن أسلموا سرا، خشية التعرض لعنت الطائفة. وكيف الحال إذا ما توفي «عياد» الذي أسلم والده، قبل أن يصاب ـ هو ـ بالمرض الذي لا شفاء منه؟ هل يدفن في مقابر المسلمين، أم يدفن في مقابر المسيحيين؟ علي فراش الموت يتقلب عياد بين مسيحيته المعلنة، وإسلام والده المستبطن!
__________________
samozin |
#7
|
|||
|
|||
بلد الظُلم والإرهاب ، بلد الخطف و القتل ........ بلد كلها قتله وسفاحين ودماء .
لابد من المقاومة .................كلامكم لن يفعل شئ .....انزلوا الشارع . اعملوا ثورة ....... اعمولوا اضراب ............ اتحكوا امام شاشات الفضائيات أمام العالم كله ............افضحوا الإرهاب و الإرهابيين . قاولا انكم بلا حرية موجودين . اصرخوا علوا الصراخ يا أبان الأقباط الغلبانين . |
#8
|
|||
|
|||
ياجماعة انا شايف ان الناس اللى راحت وراء سرب دائما مخضوعين او تحت ظروف معينه هم لم يقدروا يحتملوا و لكن مشيئه ربنا فوق كل شئ لازم نتحد لارجعهم لان هم فى الوقت الحالى فى سجن لا يقدروا لوحدهم ان يخرجوا منه فليخرج منا المحامى ليدفع عنهم لاثبات حقوقهم و ليخرج منا القوى ليحميهم و ليخرج منا الاب يحضنهم فى حبه و يساعدهم و يقف بجانبهم و لكن لا و الف لا ان نزيد عليهم اكثر من هم فيه الان ولكن كما ذهبوا ايضا طلبوا هم بنفسهم الرجوع فيجب الوقف بجانب كل اخى او اخت سقطيت فيجب ان نقيم كل احد يسقط لاننا كلنا خطاه محتاجين لتوبه
|
#9
|
||||
|
||||
البابا غاضب
القاهرة ـ القدس العربي ـ من حسام أبو طالب: علمت القدس العربي أن البابا شنودة الثالث بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية والذي عاد مؤخرا من الإمارات بعد أن دشن أول كنيسة شرقية هناك أعرب عن غضبه الشديد فور وصوله لمقر إقامته بالبطريركية في حي العباسية بوسط القاهرة بسبب الحكم القضائي الذي رفض السماح للمتحولين عن الإسلام بقيد ديانتهم المسيحية مجددا في الأوراق والشهادات الرسمية.
وأشار مصدر وثيق الصلة بالبابا لـ القدس العربي عن عزم البابا شنودة التحدث للرئيس مبارك عن المحنة التي أصبح يعيش فيها العائدون للمسيحية وبينهم طلبة وأطباء ومهندسون حيث بات مستقبلهم مهددا بعد أن وجدوا أنفسهم غير قادرين علي استخراج شهادات إثبات الشخصية. وأكد نجيب جبرائيل المستشار القانوني للبابا شنودة أنه قرر اللجوء للمحكمة الإدارية العليا للطعن علي حكم محكمة القضاء الإداري والذي أدي لغضب عارم في صفوف الأقباط. وأشار إلي أن رجال الكنيسة باتوا علي يقين بأن تصريحات كبار المسؤولين في الدولة بشأن حرص الحزب الوطني وحكومته علي ترسيخ مبادئ المواطنة لا قيمة لها وأنها مجرد محاولات لاستقطاب الرأي العام في الداخل والخارج. وهاجم الأسقف يوأنس مستشار البابا لشؤون الشباب الحكم المذكور قائلا بأن أخطر ما فيه هو الإدعاء بأن الذين عادوا مجددا للمسيحية مرتدون وهو ما يعطي الحجة للمتشددين الإسلاميين بتطبيق حد الردة عليهم وفق رأي يوأنس الذي شدد علي أن العديد من الأساقفة والرهبان يشاطرونه الرأي في أن الأقباط يشعرون بالخوف والقلق بعد ما اعتبروا ذلك تخليا لأجهزة الدولة المدنية عنهم. وأكد الأنبا مرقص أسقف شبرا أن البابا شنودة طلب تقريرا مفصلا عن الحكم المذكور وإمداده بقائمة للذين أضيروا منه وذلك لبحث الموقف من جميع جوانبه. وتردد أن قيادات في الكنيسة اقترحت اللجوء لجمال مبارك من أجل التدخل لحل الأزمة علي وجه السرعة وذلك لأن عددا من الطلاب الأقباط مهددون بعدم دخول الامتحانات بسبب ذلك الحكم. وقد انتقد الكاتب طلعت جاد الله الحكم ووصفه بأنه يكرس للدولة الدينية التي يدعي الحزب الوطني الحاكم أنه يقوم بمحاربتها ومنع خروجها للنور. وأضاف جاد الله لـ القدس العربي بأنه يتوقع أن يسقط الحكم في الدعوي التي رفعها جبرائيل أمام الإدارية العليا وذلك لأن هناك واقعة مشابهة إذ صدر حكم قضائي يشير لحق المواطن في العودة لعقيدته بعد اعتناقه الإسلام أو أي ديانة أخري. وتشهد القاهرة خلال الوقت الراهن تنسيقا بين عدد من المنظمات القانونية وذلك من أجل محاصرة آثار الحكم القضائي وتقديم عدة طعون. وانتقد د. كمال زاخر المفكر القبطي الحكم معتبرا إياه يسقط ورقة التوت التي يستتر خلفها النظام المصري والذي يدعي أنه يقف في وجه أي محاولة لإنشاء حكم ديني بينما الحكم القضائي الأخير يؤكد كذب إدعاء الحكومة المصرية. وأكد زاخر علي ضرورة التفاف قوي المجتمع المدني في خندق واحد للتنديد بالحكم وذلك لأنه يقف في وجه الدولة العصرية. |
#10
|
|||
|
|||
لازم وقفة حقيقة وفعالة ضد هذا الحكم ......... يارب يوفقك يا سيدنا في ما تفعل .
حكم ظالم في بلد يرعي الظلم . يارب تنقذنا من يد الظلمة ؟ |
#11
|
|||
|
|||
الاخوة المحتجين
انتوا محتجين على ايه اساساً ايه الغريب او الجديد اللي غير دينه وعاوز يرجع لازم يدفع الثمن، المسيحية مش ديانة الباب الواسع اللي عاوز يخرج يخرج واللي عاوز يرجع يا مرحب ويبقى يغير وقت ما يحب. السيد المسيح قال من اراد ان يتعبني فيحمل صليبه ويأتي ورائي. اللي خايف من حكم الردة خليه مسلم ماهو اللي اختار عشان يطلق مراته ولا ياخد ترقية ولا فلوس او ارض خليه يتمتع بيهم. اما اللي عاوز المسيح يحمل الصليب ويتبعه ويرتد ويموت دة هيقصر طريقة للسماء وفيه ناس استشهدت من غير ردة. انا مش مبسوطة من حكم القضاء ولكن اللوم مش على القضاء ولا القضاة ولا الاسلام اللوم على ابن النعمة اللي يسبها ويجري وراء العالم وشهواتة وعاوز يمسك العصايا من النص. |
#12
|
|||
|
|||
إقتباس:
![]() الابن الضال عندما رجع لابيه لم يذكره بسبب تركه له بل احتضنه .. فالقلب الابيض هو الذى يغفر حتى وان كان المخطئ امسك فى ذات الفعل .. تاب ثم رجع الى ابيه. مين عارف مش جايز ربنا رتب كده علشان الامور تتصلح شويه ؟؟heart
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#13
|
|||
|
|||
![]() إقتباس:
![]() ![]() أوافقك تماما أستاذ Zagal ربنا يبارك محبتك...لأزم نبقي متسامحين شويه و نسهل عودة الضال و مانبقاش قساة القلوب نحن لانعلم الظروف المحيطه بالناس دي ونسيب الحكم لصاحب الحكم ...ربنا.... ده لو عايزين نحافظ علي شبابنا و ولادنا heart |
#14
|
|||
|
|||
يا اخت كيتي اختلف معكي في شئ وهو الحرية التي نفتقدها الأن في مصر .
و القضاء يحكم لصالح المُسلمين . يا أختي العزيزة القضية لسيت قضية ارتداد مع منافع ، القضية هي قضية الخَطف والأسلمة ، وحين تتم العودة يكون هكذا الأمر صعباً . نُصلي الي الله لكي يَتدخل ويَمد يده ويَحل كل مشكلة . |
#15
|
|||
|
|||
أخويا زجال وأخويا الباشا .
اتفق معكم تماما فيما قولتم ، وقد قولت هذا لإختنا كيتي ، العودة مهمة جداً ، لأنه قد يكون البنت مخطوفة أو السيدة مضحوك عليها باسم الحب ، وعندما يحدث الأمر .... تكون النهاية طبعا لالالالالا ، الرب يقبل عودة الضال . |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|