|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
حجازي: سأواصل القضية مع محام آخر ولن يجبرني أحد علي اعتناق دين لا أقتنع به
كتب حمدي جمعة ورويترز ٩/٨/٢٠٠٧ قال محمد حجازي، المسلم الذي أعلن تحوله إلي المسيحية، إنه يبحث حاليا عن محام آخر بعد أن أعلن محاميه ممدوح نخلة انسحابه من القضية أمس الأول الثلاثاء. أضاف حجازي لوكالة رويترز: «طبعا سأواصل القضية، والأمل في الله.. هذا حقي وكيف أعيش بدين أنا غير مقتنع به؟ يريدون أن أعيش منافقا في المجتمع». كان حجازي قد تقدم، في إجراء غير مسبوق، للحصول علي اعتراف رسمي بتحوله من الإسلام إلي المسيحية، التي اعتنقها ـ علي حد قوله ـ منذ أربعة أعوام. وقال محام آخر يدعي رمسيس النجار إنه لايزال يفكر فيما إذا كان سيتولي قضية حجازي أم لا. من ناحية أخري، استنكر والد أم هاشم، زوجة محمد حجازي، التي تحولت إلي المسيحية، ما نشر حول تفاصيل هروب ابنته العام الماضي مع حجازي وزواجهما عرفيا، قبل أن يتم توثيق الزواج بعد مطاردة أسرة الفتاة لها في محافظات بورسعيد والقاهرة والإسكندرية. في سياق متصل، قدم الداعية الإسلامي الشيخ يوسف البدري، عضو مجمع البحوث الإسلامية، و١٢ محاميا، بلاغا للمستشار عبدالمجيد محمود النائب العام، اتهموا فيه ممدوح نخلة، محامي حجازي ـ الذي انسحب من القضية ـ ومركز الكلمة لحقوق الإنسان، بالإساءة إلي المسلمين وإثارة الفتنة الطائفية، وطالبوا بإغلاق المركز وتحريك الدعوي ضد المشكو في حقه. http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=71714 |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
![]()
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#3
|
|||
|
|||
ربنا يسندك يا محمد ويقف جنبك وينجيك من الأشرار في هذه البلد .
بلد كلها ارهاب وتعصب و للأسف صارت الأجهزة الأمنية هي المدافعة عن الإرهاب بل هي شريك الإرهاب . |
#4
|
|||
|
|||
أنا نفسي افهم شئ واحد . أين التدخل الخارجي للضغط علي مصر ؟
لازم يحصل ضغط خارجي علي هذه الدولة المُتسيبة الإرهابية . ولازم يكون هناك حق لكل مواطن يمارس عقيدته كيفما شاء . |
#5
|
|||
|
|||
تحية تقدير للكاتب والاديب المشهور الاستاذ صلاح الدين محسن على شهادته التى نعلم انها شهادة حق حيث انه شخص لا دينى وليس له مصلحة ليشهد زورا .
![]() وارجو رفع صلوات لمساندة هذا الشاب الجرئ (محمد حجازى)وزوجته ليجتازا هذه المصاعب . ربنا يباركك يا محمد انت ومراتك لاننى انا المولود مسيحى اشعر بالخزى والعار قدام ايمانكم وشجاعتكم . ![]() |
#6
|
|||
|
|||
أكيد المسيح مش هيسبهم خالص ، وهينجيهم ويخلصهم من هذه المحنة .
لأنه هو ملك الملوك ورب الأرباب . والي يمسك في ملك الملوك ورب الأرباب لن يخذي . |
#7
|
||||
|
||||
[WEB]http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=1085&Ite mid=1[/WEB]
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#8
|
|||
|
|||
ربنا يسندك يا ابنب ويحافظ عليك انت و الي زيك ، و المسيح لن يتركك ابداً ، ولن يتخلي عنك بل هو ملك الملوك ورب الأرباب .
|
#9
|
|||
|
|||
http://www.elosboa.com/elosboa/issues/541/01003.asp
لماذا لم* يتظاهر المسلمون ضد المرتد* 'محمد حجازي'؟ محمد حجازي أو* 'بيشوي*' عنوان الفتنة القادمة تحركت سلطات الأمن علي خلفية قضية محمد حجازي المسلم المرتد إلي المسيحية وهي القضية التي أثارت ردود فعل* غاضبة وأصبحت حديث الناس في مصر وشكلت صدمة للمقربين منه*: أسرته وأصدقائه ببورسعيد،* وتباينت الآراء ما بين مستنكر ومن يري أنه مجرد شاب متمرد ومستهتر يبحث عن الشهرة إضافة إلي معاناته من أزمات مالية ونفسية وما يؤكد بحثه عن الشهرة حرصه علي التصوير مع زوجته وبجوارهما الإنجيل*. العقلاء من المسلمين والمسيحيين يرون أن* 'محمد*' لا يشكل خروجه علي* الإسلام انتقاصا*.. أو مساسا بدين يعتنقه أكثر من مليار نسمة*.. و'بيشوي*' لن يزيد المسيحيين قوة*.. وإنما الأمر لا يزيد علي كونه تلاعبا* بالأديان*.. قد يثير فتنة في بلد مهموم بلقمة العيش*. يقول* 'محمد حجازي*' في أوراقه التي كتبها بخط يده*: بدأت أحداث القصة عندما كنت أبحث أنا وزوجتي عن مكان لنسكن فيه وقد شاء المولي* 'عز وجل*' أن تكون ظروفنا في هذه الفترة في* غاية الصعوبة*.. كنا زوجين بلا مسكن ضاعت كل نقودنا في الفنادق والأوتيلات وأصبح الحصول علي سكن ثابت ضرورة ملحة ولكن من أين لنا أن نستأجر شقة وليس لدينا نقود حتي ندفعها كمقدم لهذه الشقة*!! ويضيف* 'حجازي*': وهذه كانت البداية في أحد أيام البحث عن المسكن جلست أنا وزوجتي نستريح علي كافتيريا* 'الندوة الثقافية*' بوسط البلد والتي شاءت الظروف أن تكون بها في هذا اليوم ندوة الأديب الكبير* 'علاء الأسواني*' استمتعنا بالندوة وأكملنا جلستنا علي الكافتيريا ويبدو أن حديثنا عن صعوبة حصولنا علي مسكن لفت انتباه أحد الجالسين فاقترب مني وعرفني بنفسه*.. وقال*: آسف لقد لفت نظري حديثكما وعندي حل لمشكلتكما*.. قل*: كيف؟ قال*: عندي أصدقاء وأقرباء عندهم شقة خالية ومستعد لتأجيرها مقابل* 200* جنيه في الشهر وبدون مقدم،* وأضاف حجازي في رسالته أنه اعتذر لعدم امتلاكه لمبلغ* المائتي جنيه،* لكن بيتر قال إنه مستعد أن يدفع له لحين تحسن أحواله ويضيف* 'حجازي*': قلت في قرارة نفسي*: أي مصلحة يريدها مني؟*! واصطحبني من توه أنا وزوجتي لمنزل وبدأت الأمور تتكشف*: شقة علي السطوح في منزل يقع في المطرية بمنطقة الرشاح بجوار محل للعب الأطفال ومنذ البداية لاحظت أنا وزوجتي أن المنطقة تعج بالنصاري بطريقة مثيرة للتساؤل،* كل الساكنين في العمارة التي سكنا فيها والعمارة التي بجوارها مسيحيون*! بدأ صاحب البيت وزوجته وكل سكان العمارة بمقابلتنا مقابلة شديدة الحفاوة بل بادروا باستعدادهم لمساعدتنا* في أي احتياج لنا بل انهم جاءوا إليٌ* بعمل في قناة فضائية وكان هذا هو العسل الذي دسوا لنا فيه السم بل ويدسونه لكثير من المسلمين فقد اكتشفنا أن صاحب العمارة وأسرته والساكنين بها يعملون في مجال التبشير وتنصير المسلمين وهنا تذكرت السؤال*: ما مصلحة بيتر هذا في مساعدتي أنا وزوجتي؟ يريدون تنصيرنا أيضا*. ويضيف* 'حجازي*': إن الكارثة الكبري* أنه اكتشف أن كثيرا* من سكان العمارة كانوا مسلمين وقد تم تنصيرهم،* لقد صعقنا أنا وزوجتي حين علمنا* غرضهم من ضيافتنا* .. حاولوا التهدئة من روعنا قائلين لنا*: إن كثيرا من المسلمين والمسلمات يدخلون الدين المسيحي،* كذبتهم وعرفوني علي كثير من السكان ومن* غير السكان من المسلمين الذين تنصروا والذين يأتون لزيارتهم*. ويحكي* 'محمد حجازي*' تفاصيل إهانات للقرآن الكريم وقعت في أحد مؤتمرات المنصرين الذين احتك بهم*. وقف بوب وبيتر قائلين لمجموعتهما*: إن الإسلام في مصر يسقط بفضل صلواتهم كما سقطت أسوار أريحا عندما دار اليهود حولها وصلوا للرب فسقطت،* وأخذ بيتر مصحفا ووضعه علي الأرض في منتصف القاعة ثم بصق بوب علي المصحف وداس عليه وأخذ الجميع يلفون في دائرة حوله مرددين ترنيمة تقول*: 'ومهما تكوني* حصينة راح تقعي يا أسوار*.. ومهما تكون قدراتك واثقين في يسوع البار*' وتحدث المؤتمر عن كيفية التغلب علي الإسلام كعقبة تقف في* طريق التنصير في مصر*. واتصل* 'حجازي*' بأحد أصدقائه وقال له*: إن ما قام به* 'بيتر*' من توفير مسكن له وتوظيفه في إحدي* القنوات الفضائية الشهيرة وإقراضه بعض النقود كي ينفق منها حتي يحصل علي أول راتب له لم تكن تلك خدمة شخصية كما زعم بيتر لمحمد لكنها كانت بمثابة فخ كبير بعد أن اكتشف حجازي أن المنزل الذي يقيم فيه ما هو إلا أحد فروع شبكة تنصير كاملة بعدة محافظات في مصر*. ويضيف* 'حجازي*' لصديقه إنه عندما اكتشف حقيقة ذلك البيت واجه أصحابه وأخبرهم أنه سوف يبلغ* عنهم وأدرك أنه لا مكان له داخل هذا المنزل وطلب من صديقه تدبير سكن له وبعض النقود فقام صديقه بالاتصال بالكاتب الإسلامي أبوإسلام آحمد عبدالله وروي له قصة وجود شبكة للتنصير*.. واستضاف حجازي في بيته عدة أيام،* كما اتصل صديق حجازي بأسامة الهتيمي وهو الأمين السابق لشباب حزب العمل واستضاف حجازي في منزله وحاول البحث له عن مسكن قريب منه بحلوان*. وفي تلك الأثناء حاول الكاتب الإسلامي* 'أبو إسلام*' الإصلاح بين حجازي ووالديه واتفق بالفعل مع والده علي* أن يسافر هو ومحمد إلي بورسعيد حتي يتم الصلح لكن محمد اختفي مع زوجته عشية الموعد المتفق عليه بعدما اقنعته زوجته أن* 'أبو إسلام*' كان يريد أن يجعلها خادمة لزوجته وهذا* غير صحيح لأنه حرص علي مساعدتهما وتوفير مسكن وعمل مناسب لهما كما ألحق حجازي بالعمل معه بمكتب قناة* 'الأمة*' الفضائية التي يرأسها واختفي حجازي وزوجته تماما لعدة أشهر قبل أن يعاودا الظهور في مؤتمر القاهرة الخامس الذي عقد في أبريل الماضي لكن بعد أن قامت زوجته بخلع الحجاب دون إبداء أسباب لذلك لكنها أخبرت صديق زوجها أنها حملت في طفل وتم إجهاضها وعاود الاختفاء طوال الشهور الماضية حتي فوجئ الجميع بأخبار تنصيره في الصحف المصرية* 'الأسبوع*' تابعت القضية من بورسعيد حيث يقول هاني الجبالي محامي والد محمد حجازي*: إن هذه القضية التي رفعها محمد حجازي هدفها الشهرة وإن الأمر ليس له أي علاقة بالأديان وأنه يجب أن تقف جهات تحقيق في مصر في هذه القضية وأن يوقف هذا العبث* والتلاعب بالأديان السماوية مع كامل تقديرنا لحرية الاعتقاد التي كفلتها الشريعة الإسلامية الغراء وكفلها الدستور المصري*. آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 14-08-2007 الساعة 01:37 AM السبب: larger font |
#10
|
|||
|
|||
ويضيف* 'الجبالي*' أن محمد حجازي من خلال ممارساته السياسية المتناقضة يتضح للجميع أن هدفه هو الشهرة والمال حيث أكد حجازي في اعتراف بخط يده مكتوب وموثق لمدير مركز التنوير الإسلامي بأنه تعرض لمحاولة تنصير عن طريق شاب يدعي بيتر في منطقة المطرية بعدما قاموا بالتشكيك في عقيدته بالحديث عن إرضاع الكبار وبول الرسول وما شابهه وأن حجازي استغاث بالمركز لنجدته من هذه المحاولة ثم عاد يكذب ويؤكد أنه اعتنق المسيحية منذ تسع سنوات وأن زوجته علي حد زعمه اعتنقت المسيحية قبل الزواج* ،* وما يؤكده زملاء حجازي أنه كان يتقدم صفوف المظاهرات الرافضة* (للرسوم المسيئة للرسول*) رافعا* شعار* (إلا رسول الله*) وكان يصلي في المسجد الأزهر خلال مؤتمرات كفاية العام الماضي وأن زواجه تم في المنيا من زوجته الحالية* (زينب*) علي سنة الله ورسوله وكل هذا يؤكد كذب حجازي وأنه لن ينتقص من الإسلام خروج حجازي منه ولن يزيد المسيحية دخوله فيها لأن هذا تلاعب واضح ورخيص بالأديان وليس له أدني علاقة بحرية الاعتقاد في تقديري الشخصي*.
ومن جانبها شددت قوات الأمن من إجراءاتها الأمنية لحماية منزل أسرة محمد تحسبا لأي ردود أفعال* غاضبة من جانب الأهالي،* ومن جانبها اتهمت أسرة* 'محمد حجازي*' المحامي ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان باستغلال ضعف أحوال حجازي المادية وإغرائه بالأموال مقابل اعتناقه الدين المسيحي مؤكدة أنها قررت رفع دعوي قضائية ضد ابنها للحجر عليه بدعوي عدم مسئوليته عن تصرفاته*.. في حين أعلن ممدوح نخلة تراجعه عن الاستمرار في قضية محمد أحمد حجازي المسلم المتنصر الذي رفع دعوي أمام محكمة القضاء الإداري يطالب فيها وزارة الداخلية بتغيير ديانته في بطاقة الرقم القومي من الإسلام إلي المسيحية،* وتقدمه بطلب ترك الخصومة مع المحكمة حتي يقطع الطريق علي بعض المحامين الأقباط الساعين للشهرة وقال في مؤتمر صحفي إنه طلب المستندات الخاصة بالقضية من حجازي ولكنه ظل يماطله دون إعطائه أي مستند موضحا أن سبب تراجعه عن القضية هو تأكيده أن حجازي يسعي إلي الشهرة والإعلام،* وأنه كذب عليه وأخفي عنه معلومات هامة أهمها أنه كان يعمل بقناة الأمة الإسلامية وهو ما يتعارض مع مقولة أنه مسيحي منذ تسع سنوات*. ومن جانبه كشف أحمد حجازي والد الشاب محمد حجازي* 25* سنة أنه تلقي اتصالا* من ابنه مساء الأحد* 2007*/8*/5* أخبره فيها بأنه تعرض لضغوط وتهديدات من قبل بعض المبشرين المسيحيين من أجل ترك دينه وأنه وقع في فخ أعده له بعض المسيحيين الذين قاموا باستغلال ظروفه المادية السيئة وخلافاته مع عائلته بسبب زواجه دون موافقتهم وقاموا بإقراضه بعض الأموال مقابل توقيعه علي إيصالات أمانة بمبالغ* أكبر منها بكثير إضافة إلي أن مسئولي القناة الفضائية المسيحية الذين ألحقوه للعمل بها أجبروه علي التوقيع علي مخالفات مالية لا علاقة له بها*. وأضاف والد حجازي أن ابنه أكد له أنه مازال مسلما ويحتفظ بدينه داخل قلبه وأرجع السر في إقامة ابنه دعوي قضائية وظهوره في وسائل الإعلام إلي أنهم دفعوه إلي ذلك ليضمنوا عدم كشفه بعض أسرار المنظمات التبشيرية الموجودة في مصر والوسائل التي تستخدمها للتغرير ببعض المسلمين لاعتناق المسيحية*. أما أصدقاء حجازي سواء كانوا من حركة* 'كفاية*' أو منتمين لأحزاب معارضة فقد كذبوا كل تصريحاته وأعلنوا تبرأهم منه مؤكدين أنهم كانوا يعرفون زوجته وهي طالبة بمعهد الخدمة الاجتماعية وأنها كانت محجبة لا تسلم علي الشباب،* مؤكدين حب محمد حجازي واستجابته للإغراءات المالية والشهرة الإعلامية خاصة علي المستوي الدولي الذي يريده،* وفي هذا يقول صديقه فتحي فريد صاحب مدونة* 'المجنون*': إن محمد كان يحلم بالشهرة والتشبه بسلمان رشدي،* وكان يتحرش بالشرطة حتي يتم القبض عليه ثم يدعي الاضطهاد،* مؤكدا اشتراك محمد في أربعة أحزاب معارضة في وقت واحد بهدف تحقيق الشهرة وليس صحيحا أنه تعرض للتنكيل من قبل أمن الدولة عندما تنصر لأن محمد ببساطة لم يعتقل سوي منذ حوالي سنة بسبب قصيدة كتبها عن الذات الإلهية ولم يترك كفاية سوي من ثلاثة أشهر*. وكشف محمد مصطفي يوسف أحد أصدقاء محمد حجازي المقربين عن مفاجأة من العيار الثقيل وقال*: منذ ستة أشهر اصطحب محمد حجازي صديقه محمد فوزي إلي القاهرة بحجة حضوره مؤتمرا* بمركز الدراسات الاشتراكية بالجيزة وفوجئ* 'فوزي*' بأن* 'حجازي*' اصطحبه إلي أحد أصدقائه في المطرية ويدعي* 'بيتر*' وبداخل منزله فوجئ بأنهم يتحدثون معه في أمور تخص الدين الإسلامي وأنه ليس هو الدين الصحيح وشككوه في بعض آيات من القرآن وبعض الأحاديث وناقشوه في رواية السيدة عائشة عن موضوع* (إرضاع الكبير*) وبعد ذلك اصطحب* 'بيتر*' 'حجازي*' وصديقه محمد فوزي إلي جمعية تدعي* (بيت إيل*) أي بيت الرب،* وهناك تقابل مع قسيس وتحدث معهم عن الدخول في المسيحية وعدم خوفهم من الاضطهاد من المسلمين والمجتمع ووعدهم بأنه سوف يتم تسفيرهم إلي اليونان وسيحصلون علي الجنسية اليونانية مع مقابل مادي مجز ومرتب شهري مع إعطائهم سكنا* وبعد ذلك أرسلهم القسيس إلي الكنيسة الرسولية* ببورسعيد وتقابلوا مع أحد قساوسة الكنيسة وتحدث معهم أيضا عن التنصير وعن حمايتهم داخل بورسعيد وخارجها وبعد ذلك تحدث محمد فوزي مع* 'حجازي*' وأقنعه بأن يبتعد عن هذا الطريق واعتناق المسيحية وذهب به بعد ذلك إلي أحد المشايخ فيما حاول بيتر التشكيك في الدين الإسلامي واقتنع حجازي بالفكرة وابتعد عن بيتر واتجه إلي المسجد ليصلي مع محمد فوزي أكثر من مرة وكان يقيم معه بمنزله بعد طرد والده له وتبرئه منه لرفضه هذه الزيجة،* وبعد ذلك اتجه حجازي إلي القاهرة وانقطعت أخباره،* وفوجئنا بعد ذلك أنه يستنجد بمركز التنوير لأن هناك محاولة لتنصيره من الجماعة التبشيرية وهذا ما أكده صديقه محمد فوزي وقال إنهم كانوا يطلقون علي حجازي وينادونه* 'بيشوي*' وهو ما تأكد علي لسان حجازي بأنه سوف يسمي نفسه* (بيشوي*). ويضيف محمد يوسف أن صديقه* 'حجازي*' يتلاعب بالأديان وبمشاعر المسلمين والمسيحيين وبأمن الوطن لأنه من السهل علي* من ساقوه إلي هذا الطريق أن يقتلوه بأنفسهم حتي يتم الضغط علي مصر ويقال إن المسلمين هم الذين قتلوه ويصبح بذلك بطلا* في عين المسيحيين ويمهد الطريق لإحداث فتنة في البلد وبعض المتشددين من المسيحيين يمكن أن يفكروا في أخذ الثأر لمحمد حجازي*. آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 14-08-2007 الساعة 01:42 AM السبب: larger font |
#11
|
|||
|
|||
كفاية مركز النور الموجود في العباسية أسفل مسجد النور في ميدان العباسية ، مصدر لتخريج الإرهاب و الإرهابين ، المتخلفين .
|
#12
|
||||
|
||||
نص عريضة الدعوى المرفوعة من محمد احمد حجازي ضد وزير الداخلية
المكتب الدولي لأعمال المحاماة
عوض شفيق وممدوح نخلة المحاميان بالنقض 19 شارع عدلي بالقاهرة نص عريضة الدعوى رقم 35647 لسنة 61 قضائية المرفوعة من محمد احمد حجازي ضد وزير الداخلية الطالب مواطن مصري آمن بالحرية والدستور المصري ومواثيق حقوق الإنسان وبكافة الأديان السماوية التي شرعها الله عز وجل على عباده إلا انه منذ أربعة سوات إعتنق الديانة المسيحية إيمانا منه بأن الأديان السماوية شرعت للمحبة والسلام وإنها علاقة العبد بخالقه وليس للتناحر أو التنافس أو أفضلية دين على آخر ، حيث وجد الطالب أن ضالته المنشودة قد وجدها في الدين الجديد مما حذا به إلى تغيير ديانته وقد تقدم إلى السجل المدني لاستخراج بطاقة الرقم القومي تفيد بديانته الجديدة إلا أن السجل المدني رفض ذلك مما يحق له رفع هذه الدعوى للأسباب الآتية :- أسبــــــاب الطــــــعن أولا / مخالفة القرار المطعون عليه للدستور :- نصت المادة 40 من الدستور على أن ( المواطنون لدى القانون سواء وهم متساوون فى الحقوق والواجبات العامة بينهم في ذلك بسبب الجنس او الأصل أوالغة او العقيدة او الدين ) كما نصت المادة 46 على أن تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية )ويستفاد من هذا النصوص أن الدولة لا تفرق بين مواطنيها ولا تميز بينهم بسبب اعتناقهم لدين معين فجميع معتنقي الأديان المختلفة إمام القانون سواء إذ إن الدين لله والوطن للجميع وان الديان واحد وهو الذي يحاسب في الآخرة جميع البشر إمام القانون لا يحاسب الشخص بحسب اعتناقه ديانة معينة ولكن المعيار هو المواطنة واحترام الدستور والقانون والمقصود بحرية العقيدة وممارسة الشعائر الدينية هي حق مطلق فلم يقيد الدستور هذه الحرية وفقا لإحكام القانون) بينما عبارة حرية ممارسة الشعائر الدينية جاءت على إطلاقها وبالتالي فانه لم يقيدها بأي قيد لصالح اى دين إلا أن جهة الإدارة في هذا الشأن تكيل بمكيالين فعندما يعتنق احد المواطنين الدين الاسلامى يتم تسهيل كافة الإجراءات له وفى ساعات قليلة يتم تغيير اسمه وديانته ويعطى له بطاقة الرقم القومي كافة المستندات الأخرى بينما إذا حدث العكس تتعنت معه جهة الإدارة وترفض تغيير بياناته بحجة انه مرتد رغم أن القانون المصري لا يوجد به ما يسمى بالردة الأمر الذي بعد هذا التصرف من جانب الإدارة مخالفا للقانون والدستور ثانيا/ مخالفة القرار المطعون عليه للقانون نصت المادة 48 من القانون رقم 143 لسنة 1994 بشأن الأحوال المدنية على ان يجب على كل من يبلغ ستة عشر عاما من مواطني جمهورية مصر العربية ان يتقدم بطلب الحصول على بطاقة تحقيق شخصية من قسم السجل المدني الذى يقيم بدائرته وذلك خلال ستة أشهر من تاريخ بلوغ السن ونصت المادة 53 من ذات القانون على إن إذا طرا تغيير على اى بيانات بطاقة تحقيق شخصية المواطن أو اى من بيانات حالته المدنية وجب عليه انه يتقدم خلال ثلاثة أشهر من تاريخ التغيير إلى قسم السجل المدني الذي يقيم بدائرته بتحديث بياناته كما نصت المادة 47/2 من نفس القانون على انه (يكون إجراء التغيير أو التصحيح في الجنسية أو الديانة أو المهنة بناء على أحكام أو وثائق صادرة من جهة الاختصاص) وحيث أن جهة الإدارة تمتنع عن تغيير بيانات الطالب وتحديثها بناء على التغيير الذي طرا على ديانته مما يعد قرارا سلبيا مخالفا للقانون المذكور ثالثا / مخالفة القرار المطعون عليه لمواثيق حقوق الإنسان نصت المادة 18 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي تم نشره والموافقة عليه في 10 ديسمبر 1948 والذي وقعت عليه مصر سنة 1981 وأصبح جزء من تشريعها الداخلي طبقا للدستور المصري على أن (لكل شخص حق في حرية الفكر والضمير والدين ويشمل هذا الحق حرية تغيير دينه او عقيدته وحرية ممارسة الشعائر الدينية وان يظهر دينه او عقيدته فى التدريس والممارسة والعبادة) كما نصت المادة 18 من الاتفاقية الدولية بشأن الحقوق المدنية والسياسية والتي تم إقرارها فى 16 ديسمبر 1966 على ان (سيكون لكل شخص الحق فى حرية الفكر والضمير والدين وهذا الحق يشمل الحرية فى ان يتبنى اى دين او عقيدة من اختياره سواء فرديا او بالاشتراك مع آخرين ان يظهر علانية او سرا دينه او عقيدته فى العبادة والشعائر والممارسة والتعليم) كما نصت الفقرة الثانية من نفس المادة على ان يجب ألا يتعرض احد لقهر سوف يفسد حريته في ان يتخذ او يعتنق دينا او عقيدة يختارها . رابعا/ مخالفة القرار المطعون عليه للفقه فقد صرح فضيلة المفتى الدكتور على جمعه مؤخرا بان لا أكراه في الدين وان الإسلام لا يعرف الردة ولا عقوبة على المرتد في القرآن الكريم ... وان الإسلام لا يجبر احد على الدخول فيه او البقاء فيه غير مقتنع بدينه. ولما كان الطالب لا يرغب في البقاء في الإسلام وهذا ليس إنقاصا من الإسلام ولا إعلاء من شان دين على دين آخر كما إن بقاء الطالب من عدمه في دين لن يزيد أو ينقص من شان هذا الدين او أعداد تابعية بينما الإصرار على بقاءه فى دين معين يزيد من عدد المنافقين في المجتمع فكيف يكون الشخص مؤمن في قلبه بعقيدة بينما الأوراق الرسمية تظهر عقيدة أخرى خلاف ما يؤمن بها !! توافر ركن الجدية والاستعجال لاشك أن بقاء الطاعن وإجباره على حمل بطاقة شخصية تحوى بيانات مخالفة للواقع والحقيقة يضر به اشد الضرر سواء في حقه في الزواج أو التنقل أو السفر كما انه يضر أيضا بالمجتمع إذ انه من الناحية الشكلية له عقيدة تخالف ما يعتنقه ويؤمن به الأمر الذي يتوافر معه ركن الاستعجال إذ يترتب على عدم إعطائه الطالب بطاقة شخصية بالبيانات الجديدة نتائج خطيرة يتعذر تداركها فيما بعد . بناء عليه يلتمس الطالب الحكم بالآتي :- أولا / بقبول هذا الطعن شكلا ثانيا / بصفة مستعجلة وقف تنفيذ القرار السلبى المطعون عليه فيما تضمنه من عدم تغيير ديانة الطاعن من الإسلام إلى المسيحية مع كل ما يترتب على ذلك من آثار . ثالثا/ وفى الموضوع إلغاء القرار المطعون عليه مع كل ما يترتب عليه من آثار. رابعا / إلزام الجهة الإدارية بالمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة . آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 14-08-2007 الساعة 12:59 AM السبب: larger font |
#13
|
|||
|
|||
شكرا يا جيني علي هذا النص . فهو دليل موثق بنصوص و مواد القانون و الدستور المصري المُغيب .
|
#14
|
||||
|
||||
والنتيجة ايه بعد ما نخلة اتخلى عن محمد وانسحب من القضية ؟؟؟؟؟؟
|
#15
|
|||
|
|||
المستشار ممدوح نخله انسحب بعد ما تم الضغط عليه من جهات كبري بجانب تعرضه للقتل من جانب الإرهابيين ، وبجانب قيام الإرهابي يوسف البدري برع دعوة قضائية ضده و المطالبة بغلق مركز الكلمة لحقوق الإنسان .
|
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|