|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
إقتباس:
سبق وشرحتله وجبت له الدلائل لكنه مصمم على غبائه الإسلامي دول متبرمجين ![]()
__________________
ها صلاتي يااهلي واحبابي ان تجدوا خلاصا في الهي
فتعالوا الي ذاك الفادي من خلص نفسي وفداني http://asmaaelkholy.blogspot.com |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
إقتباس:
ولنسائكم لممارسة الزنا افهموها يا حمير اليهود ضحكو عليكم ... يا عقلاء المنتدى ... الحق أقول لكم :... تفووووووووو عليكم |
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
إقتباس:
والذي نفس صلعم بيده : تفوووووووووووووووو على قرآنك النجس !!!!!! ![]() |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
إقتباس:
هتقول لي لا انت بتقتطع هقولك وانت بتعمل نفس الشيء إذا ما كانش عندك القدرة إنك تقرا كويس وتعرف ما معنى كلام المسيح وما هي رسالة يوحنا الذي آمن بها الخطاة (هتلاقيها في انجيل متى الاصحاح الثالث) يبقى حضرتك بصراحة يصدق فيك قول عم فانوس عندما قال على أمثالك : هوذا جحش محمدي آخر
__________________
ها صلاتي يااهلي واحبابي ان تجدوا خلاصا في الهي
فتعالوا الي ذاك الفادي من خلص نفسي وفداني http://asmaaelkholy.blogspot.com |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
بسم الله الرحمن الرحيم
الإخوة الأعزاء بالمنتدى السلام عليكم موقف غريب هذا الذى كان من جميعكم، حيث كان منكم بشر وحبور لما سمعتموه من تلك الكافرة وفاء سلطان، تلك التى لا تؤمن بأى دين، فهى ملحدة لا تؤمن بأى دين، ولو سألتموها عن المسيحية لقالت قولا كبيرا، فهى لم تعلن أنها مسيحية أو أنها آمنت بعيسى عليه السلام، فلماذا إذن هذه السعادة والإشادة بها، ألأنها تجرأت على الإسلام وظنت أنها نالت منه؟، وما نالت منه شيئا، ولو كان زميلها فى الحوار أحد العلماء المسلمين لكان الحوار هادفا وبناءا . فهى وأمثالها من الذين يظنون أنهم بسبابهم لهذا الدين قد نالوا منه! وما كان منهم إلا أن عبروا عن حقدهم وغيظهم وعجزهم، فالسباب حيلة العاجز الضعيف الذى يقف فى ركن لا يملك منهجا يقدمه، ولا سبيل هداية يدل عليه، وإنما هو أسير الإسلام يشغل نفسه بسبابه، فهو آبق ضال لا يملك سبيل هداية فيدلنا عليه وهو مع الإسلام : كناطح صخرة يوما ليوهنها فما أوهن إلا قرنه الوعل وصدق القرآن إذ ينبئنا عن سلوك غير المسلمين حيال الإسلام وينبهنا فيقول:-{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ{118} هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ{119} إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ{120} آل عمران. ولكن الإسلام باق ما بقى الزمان ولو كان للإسلام أن يزول لزال يوم أن تمكنت أوربا الصليبية من كل بلاد الإسلام واحتلتها جميعها وكانت أغلب حواضر الإسلام فى يد الغرب الصليبى الذى استعمرها !!! (عذرا أقصد استخربها)، ولكنه خرج وبقى الإسلام عزيزا لأن الله قد ارتضاه للبشرية دينا خاتما لرسالات الأنبياء من لدن آدم حتى محمد صلى الله عليه وسلم {إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُوراً{163} وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللّهُ مُوسَى تَكْلِيماً{164} رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزاً حَكِيماً{165} لَّـكِنِ اللّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلآئِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللّهِ شَهِيداً{166} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ قَدْ ضَلُّواْ ضَلاَلاً بَعِيداً{167} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَظَلَمُواْ لَمْ يَكُنِ اللّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً{168} إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللّهِ يَسِيراً{169} يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِن رَّبِّكُمْ فَآمِنُواْ خَيْراً لَّكُمْ وَإِن تَكْفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{170} يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً{171} لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْداً لِّلّهِ وَلاَ الْمَلآئِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَن يَسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيهِ جَمِيعاً{172} فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزيدُهُم مِّن فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُواْ وَاسْتَكْبَرُواْ فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً أَلُيماً وَلاَ يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللّهِ وَلِيّاً وَلاَ نَصِيراً{173} يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُّبِيناً{174} فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَاعْتَصَمُواْ بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِّنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً{175} النساء فالإسلام رسالة الله للدنيا حملها جميع الأنبياء بمن فيهم عيسى عليه السلام، وهو باق محفوظ ما بقيت الدنيا بوعد الله الذى لا يتخلف: {.... الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً .....ٌ }المائدة3 وكما قلت لو كان للإسلام أن يزول لزال يوم أن كانت الكلمة الأولى فى بلاد الإسلام لأوربا الصليبية الحاقدة أيام الإستعمار أى الإستخراب. بل إن الإسلام قد تعرض لخطر عظيم يوم هجم عليه المغول وجاسوا خلال دياره حتى وصلوا إلى الحاضرة الأولى وهى بغداد ودمروها وقتلوا أهلها ودمروا مكتبة بغداد التى طمروا بكتبها النهر ليعبروا ، ثم ماذا كان من أمرهم؟ لقد هزموا الإسلام عسكريا ولكنه هزمهم ثقافيا وروحيا ، وإذا بهؤلاء القوم يعتنقون الإسلام، المنتصر يعتنق دين المهزوم، ولم تمر مائة عام حتى صاروا كلهم مسلمين. بماذا أسلموا ؟!!! بالسيف ؟ بالإكراه ؟ اسألوا أنفسكم، وأجيبوا، يا من تدعون أن الإسلام انتشر بالسيف،ويا لها من فرية !!! نعم دافع الإسلام عن نفسه وعن دار الإسلام التى تكونت بعد هجرة الرسول إلى المدينة المنورة، قاتل المسلمون دفاعا عن دولتهم الناشئة بأمر الله، والتدافع بين الخلق من سنن الله فى الأرض {... وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ }البقرة251 ولذا عزت دار الإسلام ولا ولن يدخلها كافر حتى يرث الله الأرض ومن عليها.. تابع...... |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: د. وفاء سلطان على قناة الجزيره و كلمة حق!!
ولذا عزت دار الإسلام ولا ولن يدخلها كافر حتى يرث الله الأرض ومن عليها..وهل هناك موقف كان الإسلام فيه أضعف من اليوم الذى دخل فيه الجنرال الفرنسى غورو دمشق وذهب إلى قبر صلاح الدين ورفسه بقدمه قائلا: هانحن أولاء عدنا يا صلاح الدين ولن نخرج من هذه الأرض بعد اليوم أبدا،الآن انتهت الحروب الصليبية يا صلاح الدين.
بل إن اللورد اللنبى عندما دخل القدس وطرد القوات التركية بالتعاون مع الثوار العرب فيما سمى بالثورة العربية الكبرى(أقصد الغفلة العروبية الكبرى) ، عرض اللاشريف حسين عليه أن يدخل مكة فاتحا ولكنه خاف أن يدخل وما كان له أن يدخلها فهى محمية من الله بدعوة سينا إبراهيم عليه السلام: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً....... }البقرة126 ولكن الجنرال غورو خرج وخرج الفرنسيون وبقى الإسلام فى الشام. وما زلنا نتعافى من آثار تلك الأمراض التى أدت بنا إلى ذلك الوضع المأساوى الذى لو لم يكن فيه الإسلام هو دين الله الخاتم الذى ارتضاه جل وعلا لنا دينا ما بقى منه أثر ولتبخر وانتقل إلى متاحف التاريخ. فأمة نسيت إسلامها واستبدلت عقيدة الإسلام بالعصبية الوطنية التى قدمها لنا أذناب المبشرين سما فى عسل وابتلعنا السم، وسمحنا لأنفسنا أنت نتخذ الإنجليز أولياء من دون المسلمين ، وسمحنا لهم بدخول بلادنا، وحاربنا إلى جانبهم إخواننا الأتراك وطردنا إخواننا وأحللناهم ببلادنا ، واعتمدنا مناهجهم فى التعليم وقلدناهم فى كل شيء، كان دعاة العروبية يقولون : لقد تمسكنا بالعصبية الدينية يوم أن كانت نافعة لنا، أما الآن فإن الأمم تقوم على العصبيات الوطنية ). وكان هذا موقفا صار المسلمون فيه غاية فى الضعف والغفلة والبعد عن الدين ، ولكن الإسلام ظل صامدا وعجز أعداؤه عن أن يصيبوا منه مقتلا وعاد بقوة رغم سيطرة الصليبيين على مقدرات بلاده . فهل هذا الدين ليس مؤيدا من الله سبحانه وتعالى؟ أليس الدين الحق الذى ارتضاه الله لنا؟ أليس الدين الذى قامت به دولة رأسها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ وقد تصرفت فى سلمها وحربها بمنطق رشيد وهدى ربانى ، وما تصرفت تصرفا إلا كان له ما يبرره وكان غاية فى العدل ،فبنو قريظة الذين نقضوا عهودهم مع رسول الله فى ظرف حساس، حبث تكالبت على الإسلام كل قبائل العرب طامعة فى أن تستأصل شأفة الإسلام وبالله عليكم لو ظفر العرب واليهود بالمدينة وهزموا محمدا صلى الله عليه وسلم فما كانوا سيفعلون؟ والله لن يبقوا رأسا على رقبة ، فلماذا هذا البكاء على بنى قريظة؟ وقد قامروا برقابهم وخسروا الرهان وهم الذين كانوا يعرفون أنه رسول الله حقا وأنه مؤيد من الله والنصر فى ركابه ولو أرادته الدنيا بأسرها لما ظفرت به. أبو جهل وهو يسير إلى رسول الله فى بدر خرجت إليه القبائل تريد أن تمضى معه لنصرته فقال لهم: لا نريد منكم أحدا فلو كان نبيا ما نفعنا معه عدد ولا عدة، أما إن كانت الحرب فنحن نكفيه، وقامر أبو جهل برقبته وبمصيره كما قامر يهود بنى قريظة بعهدهم ومصيرهم وهم الذين لم يكونون يشكون لحظة فى أنه نبى. وكما قلت لكم فى مداخلة سابقة :إن السيوف متى خرجت من غمدها فإنها قوانين الحرب هى السارية، فمتى رفعت السيوف فإنها خرجت من غمدها لتقتل وتمزق فإما أن تغلب أو تغلب،وعلى قدر الغنيمة تكون المغارم. وللحديث بقية |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|