|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
مشاركة: أنماط إغتصاب المحمديين لأعياد المسيحيين بحجج وثنية!!
![]() و من المعروف ان كلمة سمكة فى اللغة القبطية تنطق "إيكسوس" و هى كلمة تتكون حروفها من الحروف الاولى لكلمات المصطلح "ايسوس كريستوس سوتير ايوس ثيئوس" يسوع المسيح الإله الحى المخلص ,وتنطق إختصارات هذا المصطلح فى اللغة القبطية أيضا بالنطق "إيكسوس" ![]() ![]() ![]()
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
مشاركة: أنماط إغتصاب المحمديين لأعياد المسيحيين بحجج وثنية!!
هللويا ... قناة النيل الثقافية اصبحت قناة علمانية ...هللويا قناة النيل الثقافية يوم الاثنين 28 ابريل استضافت الكهنة ورجال الدين المسيحين لتعريف المشاهد عن طقوس اعياد القيامة والصراحة لم اصدق نفسى وانا ارى التلفزيون المصرى يريد تصحيح مساره فكانت المذيعة تسال الكهنة عن عيد شم النسيم واجابات الكهنة الواحد تلو الاخر المكررة ان عيد شم النسيم هو مرتبط بالاصل بعيد القيامة فهو عيد مسيحى هللويا ... قناة النيل الثقافية اصبحت قناة علمانية ...هللويا قناة النيل الثقافية الف مليون شكر , انت بالفعل منارة جديدة للمصريين =========== آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 03-05-2008 الساعة 12:32 AM |
|
#3
|
|||
|
|||
|
مشاركة: أنماط إغتصاب المحمديين لأعياد المسيحيين بحجج وثنية!!
موضوع رائع اخويا فى المسيح وطنى مخلص انت دايما متالق بالمعرفه والعلم ربنا يبارك حياتك وخدمتك
اخرستوس انستى *********اليسوس انستى
__________________
ان كان الله معنا فمن علينا.(رو31:8)
|
|
#4
|
||||
|
||||
![]() إقتباس:
![]() كل سنة و انت طيب و كل سنة نُنَشٍط معا هذا الموضوع القديم و نضيف اليه ما نتوصل اليه من صور و فلاشات حتى نعمل معا على تخليص الوجدان المسيحى من آخر بقايا الاكاذيب المحمدية التى عشت هذا الوجدان تدريجيا على مدى الف و اربعمئة سنة من الارهاب و اشكرك بشدة على الصورة الرائعة و لتسمح لى ان استخدمها ايضا إقتباس:
كل سنة و حضرتك و العائلة الكريمة و كل الأمة المسيحية بخير و تقدم و امان و إيمان ![]() ![]() ![]() اخرستوس انستى
![]() ![]() اليسوس انستى |
|
#5
|
||||
|
||||
|
الحادثة الحقيقية التى نحتفل بيوم "شم النسيم" لإقامة ذكراها الى الأبد
![]() ![]() |
|
#6
|
|||
|
|||
|
مشاركة: كل عام و انتم بخير المسيح قام حقا قام
إقتباس:
![]() ![]() اخرستوس انيستى ... اليثوس انيستى ![]() ![]() معلومة مهمة جدا جدا : تقام فى جميع كنائس مصر قداس عيد شم النسيم وهذا اكبر دليل على ان عيد شم النسيم عيد مسيحى مرتبط بعيد القيامة الكاتب القبطى : ميلاد حنين عيد شم النسيم عيد قبطى كنسى من بداية كرازة القديس مار مرقس لمصر واخذ فى مصر صفه وتقليد قبطى صميم http://www.copticnews.ca/4_a_apr2008/128_milad_heneen.htm ![]() ![]() ![]()
|
|
#7
|
|||
|
|||
|
مشاركة: أنماط إغتصاب المحمديين لأعياد المسيحيين بحجج وثنية!!
إقتباس:
![]() |
|
#8
|
|||
|
|||
|
حكاية شم النسيم وعيد القيامة......(مدموج)
لقد اتخذ المسيحيون الأوائل رمز السمكة .شعاراً لهم ، منذ فجر تاريخ المسيحية ، و السبب في ذلك كما يقول العلامة تُرتُليان في كتابة المعمودية القرن الثاني إن كلمة إخ س ي س ΙΧΘΥΣ اليونانية تعني سمكة ، و هي عبارة عن أوائل الحروف الأولي لعبارة [ يسوع المسيح ابن الله مخلصنا] يسوع إيسوس Ιησους І المسيح إخرستوس Χριστος Χ الله ثيؤس Θεος Θ ابن إيوس Υιος المخلص سوتيريا Σωτηρια Σ و لا شك أن الخلاص قد تم بواسطة الصليب و القيامة . أما عن الفسيخ أو أي سمك مُملح فقد كان الناس قديماً يحافظون علي السمك بوضع عليه كميات كبيرة من الملح ( لعدم وجود الثلاجات ) و قد كان المسيحيون المصريون يضعون ما لديهم من السمك في الملح قبل الصيام الأربعيني حتى لا يفسد ، و بعد العيد حيث الإفطار يكون السمك بطبيعة الحال قد وصل إلي درجة من النضج تسمح بأكله آخر تعديل بواسطة الذهبيالفم ، 01-04-2007 الساعة 02:00 PM |
|
#9
|
|||
|
|||
|
فهل هناك علاقة بين الفسيخ و القيامة ؟
+++++++++++++++++++++++++++++++++ |
|
#10
|
||||
|
||||
|
اظن ان العلاقه قبل المسيحه لان الفراعنه كانو يؤمنو بالربيع انه فصل الخلق لذا يجيب ان يتخلصوا من كل القيديم الموجود فى المنزل ومنه السمك المملح وياكلوه لكى ياتى الربيع بالحياه
ومن هنا ااتخذه المسحيون لانه رمز للحياه القديمه التى يجب ان نتخلص منها
__________________
فليذهب من يذهب ... وليأتي من يأتي في حُكم البلاد فمصيري بين يديك إلهي
" فلا أخاف ماذا يصنعه بي الإنسان " . - ليحكم من يحكم وليتسلط من يتسلط ستظل أنت إلهي الأعلي الأن " فوق العالي عالياً يلاحظ والأعلي فوقهما " |
|
#11
|
|||
|
|||
|
المفروض أن عيد شم النسيم هو عيد مصري قديم يأتي في الإعتدال الربيعي في 21 مارس ، و لكن تم ترحيله بعد عيد القيامة نظراً لأن المصريين ( الأقباط ) يَصومون الصيام الكبير وفيه من النُسك و الزهد الكثير .
ولكن الكنيسة تقرأ فيه فصل تلميذي عِمواس الذين يَسيرون وسط الحقول إلي عِمواس مع الرب . |
|
#12
|
|||
|
|||
|
العلاقة بين القيامة والفسيخ 0الفسيخ هو السمك الغير محلل اوالنتن او الذى تحول الى لا شى بمعنى حكم الفناء هكذا مسيحنا القدوس القائم من بين الاموات قام بجسد سليم كاملا بدون تحلل بعد ثلاث ايام عظيم هو سر التقوى الله ظهر فى الجسد 0المسيح الهنا عظيم لانه بموته امات سلطان الموت 0
|
|
#13
|
||||
|
||||
|
الفسيخ رمز للسيد المسيح بعد قيامته
إقتباس:
|
|
#14
|
|||
|
|||
|
طبعا المسيح هو القائم من الموت بعد أن مات لكنه لم يري فسداً .
وهو عربون لقيامتنا نحن . |
|
#15
|
||||
|
||||
|
بين شم النسيم وعيد القيامة القس يوحنا نصيف - الإسكندرية يتساءل الكثيرون عن سرّ ارتباط عيد شمّ النسيم المصري بعيد القيامة المسيحي. وأيضًا يتساءلون عن سبب تغيير موعد العيدين من عام لآخَر، وعلى أي أساس يتمّ تحديد الموعِد..؟! ولماذا يختلف موعد الاحتفال أحيانًا بين الطوائف المسيحيّة المتعدّدة..؟! ويُسعدني أن أقدِّم إجابات مبسَّطة، وتوضيحًا لهذا التساؤلات.. أولاً: عيد شمّ النسيم هو عيد مصري قديم، كان أجدادنا المصريون يحتفلون به مع مطلع فصل الربيع، وكلمة "شم النسيم" هي كلمة قبطيّة (مصريّة) ولا تعني "استنشاق الهواء الجميل"، بل تعني: "بستان الزروع".. "شوم" تعني: "بستان"، و"نيسيم" تعني: "الزروع"، وحرف "إن" بينهما للربط مثل of بالإنجليزيّة.. فتصير الكلمة "شوم إن نيسيم" بمعنى "بستان الزروع".. وقد تطوّر نطق الكلمة مع الزمن فصارت "شمّ النسيم" التي يظنّ الكثيرون أنها كلمة عربيّة، مع أنها في الأصل قبطيّة (مصريّة).. ثانيًا: بعد انتشار المسيحيّة في مصر حتى غطّتها بالكامل في القرن الرابع، واجه المصريون مشكلة في الاحتفال بهذا العيد (شم النسيم) إذ أنه كان يقع دائمًا داخل موسم الصوم الكبير المقدّس الذي يسبق عيد القيامة المجيد.. وفترة الصوم تتميَّز بالنسك الشديد والاختلاء والعبادة العميقة، مع الامتناع طبعًا عن جميع الأطعمة التي من أصل حيواني.. فكانت هناك صعوبة خلال فترة الصوم في الاحتفال بعيد الربيع، بما فيه من انطلاق ومرح وأفراح ومأكولات.. لذلك رأى المصريون المسيحيُّون وقتها تأجيل الاحتفال بعيد الربيع (شمّ النسيم) إلى ما بعد فترة الصوم، واتفقوا على الاحتفال به في اليوم التالي لعيد القيامة المجيد والذي يأتي دائمًا يوم أحد، فيكون عيد شمّ النسيم يوم الإثنين التالي له. ثالثًا: بخصوص تحديد موعد عيد القيامة، فهذا له حساب فلكي طويل، يُسمَّى حساب "الإبَقطي EPACTE"، وهي كلمة معناها: "عُمر القمر في بداية شهر توت القبطي من كل عام".. تمّ وضع هذا الحساب في القرن الثالث الميلادي، بواسطة الفلكي المصري "بطليموس الفرماوي" (من بلدة الفرما بين بورسعيد والعريش) في عهد البابا ديمتريوس الكرَّام (البطريرك رقم 12 بين عاميّ 189م- 232م) وقد نُسِبَ هذا الحساب للأب البطريرك، فدُعِيَ "حساب الكرمة".. وهذا الحساب يحدِّد موعد الاحتفال بعيد القيامة المسيحي بحيث يكون موحَّدًا في جميع أنحاء العالم. وبالفِعل وافق على العمل به جميع أساقفة روما وأنطاكية وأورشليم في ذلك الوقت، بناء على ما كتبه لهم البابا ديمتريوس الكرَّام في هذا الشأن. ولمّا عُقد مجمع نيقية عام 325م أقرّ هذا الترتيب، والتزمت به جميع الكنائس المسيحيّة حتى عام 1582م كما سنذكر فيما بعد.. هذا الحساب يراعي أن يكون الاحتفال بعيد القيامة موافقًا للشروط التالية: 1- أن يكون يوم أحد.. لأن قيامة الرب كانت فعلاً يوم أحد. 2- أن يأتي بعد الاعتدال الربيعي (21 مارس). 3- أن يكون بعد فصح اليهود.. لأن القيامة جاءت بعد الفصح اليهودي.. وحيث أن الفصح يكون في يوم 14 من الشهر العبري الأول من السنة العبريّة (القمريّة).. فلابد أن يأتي الاحتفال بعيد القيامة بعد اكتمال القمر في النصف الثاني من الشهر العبري القمري.. وأيضًا لأن الفصح اليهودي مرتبط بالحصاد، عملاً بقول الرب لموسى (لا23: 4-12)، والحصاد عند اليهود دائمًا يقع بين شهرَي أبريل ومايو (وهي شهور شمسيّة).. لذلك كان المطلوب تأليف دورة، هي مزيج من الدورة الشمسية والدورة القمريّة، ليقع عيد القيامة بين شهري أبريل ومايو.. فلا يقع قبل الأسبوع الأول من أبريل أو يتأخّر عن الأسبوع الأول من شهر مايو. والمجال لا يتّسع لشرح كل التفاصيل، ولكن الحساب في مُجمله هو عبارة عن دورة تتكوَّن من تسعة عشر عامًا، وتتكرَّر.. وعلى أساس هذا الحساب لا يأتي عيد القيامة قبل 7 أبريل ولا بعد 8 مايو... ثمّ يأتي عيد شمّ النسيم تاليًا له.. وقد استمر موعِد الاحتفال بعيد القيامة موحَّدًا عند جميع الطوائف المسيحيّة في العالم، طِبقًا لهذا الحساب القبطي، حتى عام 1582م حين أدخل البابا غريغوريوس الثالث عشر بابا روما تعديلاً على هذا الترتيب، بمقتضاه صار عيد القيامة عند الكنائس الغربيّة يقع بعد اكتمال البدر الذي يلي الاعتدال الربيعي مباشرةً، بغض النظر عن الفصح اليهودي [مع أن قيامة المسيح جاءت عقب فصح اليهود حسب ما جاء في الأناجيل الأربعة] فمِن ثَمّ أصبح عيد القيامة عند الغربيين يأتي أحيانًا في نفس يوم احتفال الشرقيين به، وأحيانًا أخرى يأتي مبكِّرًا عنه [من أسبوع واحد إلى خمسة أسابيع على أقصى تقدير] ولا يأتي أبدًا متأخِّرًا عن احتفال الشرقيين بالعيد. وجدير بالذِّكر أن البروتستانت لم يعجبهم التعديل الكاثوليكي على موعِد الاحتفال بعيد القيامة، وظلُّوا يعيّدون طبقًا لتقويم الإبقطي الشرقي حتى عام 1775م، ولكن مع ازدياد النفوذ الغربي اضطرّوا لترك التقويم الأصيل وموافقة التقويم الغريغوري..! إذن فالغرض من حساب الإبَقطي هو تحديد يوم عيد القيامة تبعًا للفصح اليهودي، وعليه يمكن تحديد الأعياد التالية له.. وجدير بالذِّكر أن الاحتفال بعيد القيامة هذا العام 2007م سيكون موحَّدًا بين كلّ الكنائس المسيحيّة في العالم... كل عام والجميع بخير وسلام،، fryohanna@hotmail.com
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|