|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
إقتباس:
يسلملي ردك بجد مزيكا ![]() انا موافقك جدا وكلامك وعلي راسي من فوق حببيبي استاذ نبيل هو ده الكلام بس ياريت تبقي تعلق علي كلامنا لاني اعارضك في انك تصف كلام معظمنا انه غلط لاني عند راي ومتاكد منه لانه ده ابسط تحليل سياسيوكمان الي حضرتك اضافته وتحياتي الحاره حمااااده آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 24-02-2006 الساعة 04:34 PM |
#2
|
||||
|
||||
انا مع مدام انا حر فى كل كلمة قالتها
لان المسلم بطبعة لا يستطيع ان يعيش بدون كرة وان لم يكن للمسلمين عدو فيخلقون عدو لهم لكى يكرهوة ونرا هذا فى قلب الشعوب التى لا يوجد بها لا عدوان ولا يحزنون ولنأخذ مثل السعودية كل الشعب السعودى يكرة اليهود والمسيحيين مع العلم بآن لا اليهود ولا اى من الدول المسيحية قد تسببوا فى اى اذى للسعودية كبلد وشعب ولكن الكرة عند العرب عقيدة تحولت الى طبيعة ولنا ان نتذكر العباسيين والفاطميين والعثمانين تلك الحضارات الاسلامية حاربت بعضها لانة لم يكن هناك عدو لهم
__________________
و صرخوا بصوت عظيم قائلين حتى متى ايها السيد القدوس و الحق لا تقضي و تنتقم لدمائنا من الساكنين على الارض (رؤيا 10:6) الاقباط
(ابناء مصر المحتلة) |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
ذكي رغم كرهي لأسلوب التعميم لكن فيه نقط لازم نوضحها. الاسلام كدين و بمنتهي الموضوعية مبني علي القوة و عزل الاخر. لكن أوروبا مثلا شافت أيام ما يعلم بيها إلا ربنا برده بسبب الدين. يا ذكي الانسان قيمةلازم نحافظ عليها بصرف النظر عن دينه. الدين أستخدم لزرع الكراهية في كل حتة لتبرير القتل و السرقة و الحرق فيه مسلمين متحضرين حتي في السعودية نفسها صدقني أحنا بس نحارب الجهل و نحجم الدين في المجتمع و هنبقي زي الغرب. |
#4
|
|||
|
|||
طبعا راى الأقباط فيما يحدث حاليا فى العراق هو الحزن الشديد ... لأن من مصلحتهم نجاح المشروع الأمريكى ... حيث انها سوف تكون دولة نموذج فى الديمقراطية فى المنطقة ... و لكن أعداء الغرب و أعداء الشعب العراقى نفسه يسعون الى افشال هذا المشروع ... و أعتقد أن ارادة المجتمع الدولى المدعوم من ارادة الشعب العراقى سوف تنتصر فى النهاية ... لأن هناك شعب يناضل تواق الى الحرية ... و ليس بالضرورة الحروب الأهلية دائما تكون شر ... بل الذى ينظر الى تاريخ الشعوب يجد دائما أن هذه الشعوب تكلل نضالها و تضحيتها بالحرية و الاستقرار و التقدم بعد ما تدفع ثمن ذلك من دمها و بأغلى ما تملك ... |
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
أستاذ أنا حر.... أسمح لي أن أختلف معك جذريا في هذه النقطة أعتقد أن المشروع الامريكي شئ لم و لن يكون له وجود ما يحدث في العراق ليس ضريبة الاستقرار كما تعتقد بل هو نتاج سياسة عدائية أحادية الجانب من أمريكا تسببت في أن العراق تكون مسرح لجرائم عظمة القوة الامريكية من جانب و الهلوسة الدينية من جانب أخر. لو عندك وقت ياريت تشرح وجهة نظرك في ربط مشكلة العراق بالأقباط. تحياتي أستاذ أنا حر |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
تجارب أمريكا مع أعدائها ماثلة أمامنا فى القرن الماضى أستطاعت أن تحول أعدائها الى حلفاء ... و أن تبنى دولا كانت فاشية و عنصرية الى دول حرة ديمقراطية مزدهرة أقتصاديا ... مثل اليابان و المانيا ... أما بالنسبة للعراق و نجاح المشروع الأمريكى فيه بصرف النظر عن عدم ثقتك فيهم ... الا ان الفكرة فى حد ذاتها و تحول دولة فى قلب الشرق الأوسط المضطرب ... من دولة ديتكتاتوريا الى دول تؤمن بالحرية و الديمقراطية مزدهرة أقتصاديا فهيا ضربة فى مقتل لكل الدول و الأنظمة المحيطة ... و طبيعى عند حدوث ذلك رياح التغيير سوف تهب على جميع شعوب المنطقة بما فيها مصر و بالتالى هذا سوف يؤثر ايجابيا على وضع الشعب القبطى ... أنظر الى الواقع الحالى ... هل أحد كان يتوقع فى يوم من الأيام أن أحد الأكراد اللذين تم ضربهم بالكيماوى منذ اقل من عشرون عاما و أن تعدادهم يمثل اقل من 20% من مجموع الشعب العراقى سوف يصبح رئيسا للدولة ... لماذا لا يصبح فى يوم من الأيام رئيس قبطى للدولة المصرية الحرة ... آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 24-02-2006 الساعة 07:02 PM |
#7
|
||||
|
||||
عزيزي أستاذ أنا حر.....
أسمح لي أن أختلف معك مجددا حول تقيمك للأمر في تجارب شعوب وصلت الي الحرية بمحض إرادتها بمساعدة أمريكا. أنا شايف ان حضرتك أختزالي في نظرتك لتجربة شعوب وصلت بعزيمتها فقط الي ما هي عليه. يمكن أمريكا ساعدت لكن كان من مصلحتها التعايش في عالم سلمي أعتقد أننا في بداية حرب و انا شايف أن العراق ممكن يصدر كره و أرهاب لأنه معندوش ديمقراطية و فاقد الشئ لا يعطيه. حضرتك مذكرتش مثلا التجربة الفيتنامية أعتقد أنها مثال واضح لأحادية الجانب الامريكية أمريكا يحركها لوبي من أغنياء الحرب بشع عموما الاختلاف لا يفسد للود قضية و لك أحتراماتي و معك سلام المسيح |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
أنا عندى ايمان بان كل شيىء ممكن و لا يوجد مستحيل ... ما هو غير مستطاع عند الناس مستطاع عند إلهنا الحى ... يا عزيزى دعونا نحلم ... لكى يكون هناك أمل ... بالحلم و الأمل و الإيمان و بمحبتنا لبعضنا البعض ممكن أن تحدث المعجزات ... لكن علينا أولا أن نتعلم كيف نكون أحرار بالحق و أن نعلم أولادنا التضحية فى سبيل الحرية و الحق و الكرامة ... |
#9
|
|||||||
|
|||||||
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
|
#10
|
||||
|
||||
مشاركتك ياجون رائعة ....واكثر موضوعية
__________________
![]() واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#11
|
|||
|
|||
متفق معاك يا استاذ انا حر في الاموال الخليجيه
لكن مش معنما كده اننا نقسم مصر بشكل طائفي ونخلي هناك ممثلين للمسحين ومثلين للمسلمين لان ده غلط فظيع وممكن مسلمين هما الي يطالبوا بحقوق المسيحين وانا ديما بقول لكل الناس ان المسيحين مظلومين في ارضهم وديما ناس بتصدقني وفي ناس بدات تقلب الفكره في مخها وتقتنع وعلي المستوي الحكومي اعتقد ان مايكل في الفتره الي فاتت عمل مالم تفعله الكاتدرائيه بقياده البابا شنوده من سنينين |
#12
|
|||
|
|||
شكرا حمادة
أخي الحبيب boraee
جزيل الشكر على تشجيعك المُستمر لي ، الرب يبارك حياتك. الأخ المُحترم حمادة (prin) قبل كل شيء ، أود أن أعتذر لك أمام الجميع على إسلوبي الخشن الذي عاملتك به في تعقيبي السابق على إحدى مُشاركاتك ، و أود أن تقبل إعتذاري هذا الذي أعلنه على الملأ ، فأنت أحد القلائل الذين يستخدمون أسلوبا راقيا مُهذبا في الحوار (وإن كان عاميا) في زمن علت فيه أصوات الغوغاء و المُتشنجين و المُتعصبين على أصوات العُقلاء ، فلم نعد نسمع الآن سوى نعيق و صراخ و تشنجات أصحاب اللحى الطويلة و العمائم البيضاء و السوداء المُتعصبين ذوى العقول الفارغة التافهة. و رجوعا لموضوعنا الأساسي ، لقد عقبت على مُشاركتي بقولك : (الفكره في السياسه ان ايران مش هتستني تشوف مين معاها او ضدها وتاكد كل التيارات سيتم قمعها وستقبل رغم انفها وانف الجميع بالمرجعيه الام الموجوده في ايران بدافع محاربه السنه...) تعقيب : أتفق معك 100% أن النظام الإيراني لم و لن يكف عن التدخل في الشأن العراقي الداخلي لعدة أسباب ، وحتى لا أكرر ما سبق أن ذكرته سابقا ، فسوف أوجز بما يلي : 1. مراهنة النظام الإيراني على تعاطف الغالبية العراقية الشيعية مع ثورته التي طالما حاول تصديرها للعراق خصوصا و باقي الدول المُحيطة عموما و فشل في ذلك فشلا ذريعا (اللهم إلا نجاحه المحدود في جنوب لبنان المُتمثل في حركة أمل و حزب الله الشيعييين و اللذين سوف ينهارا حتما بمجرد قطع المعونات و الإمدادات الإيرانية و السورية عنهما). و لكني واثق بإستحالة تكرار النموذج الشيعي اللبناني في العراق للأسباب التي ذكرتها في مُشاركتي السابقة. 2. الزمن الذي نجحت فيه ثورة الملالي الإيرانية لم يعد الزمن الذي نعيشه الآن والقوة التي إستمدت منه بقائها حينئذ لم تعد موجودة (الدب السوفيتي) بالرغم من إستمرارية العلاقات الوثيقة بينه و بين وريث الدب السوفيتي (روسيا) ، ولأن روسيا نفسها الآن لديها تجربتها الأليمة مع التطرف الإسلامي داخل أراضيها ، وهي ليست على إستعداد لا لمُناطحة الولايات المُتحدة لمجرد المُناطحة (بعدما إعترفت الولايات المُتحدة أخيرا بالإرهاب الشيشاني) ، ولا لمُساندة تطرف إسلامي جديد بعدما ساهم هذا التطرف في أفغانستان في إنهيار إمبراطوريتها السابقة. 3. عزم الولايات المُتحدة على إنجاح مشروعها بدمقرطة العرب بدأ من العراق حتى ولو تم ذلك قسرا ، وهي تعي بأن فشلها معناه أ) إخلاء الساحة للتطرف الإسلامي الشيعي ، و إقامة نظام ملالي آخر مُعاد لها. ب) إنهيار مشروع الدولة العراقية نتيجة دعم بعض الأطراف (التي لن تقف مكتوفة الأيدي) للطرف السُني الجريح الشرس المتربص ، وبالتالي خسارة المزيد من مناطق النفوذ . ج) خلق المزيد من البؤر المُعادية لها و بالتالي صعوبة ، بل و إستحالة القضاء على التطرف الإسلامي و ما يتبعه من تهديدات مُباشرة و غير مُباشرة للمصالح الأمريكية. لقد دخلت كل من الولايات المُتحدة و إيران الآن لعبة مقامرة في العراق و كلاهما يعي تماما بإستحالة وجود حلولا وسطية توفيقية بينهما ، فالفائز سيفوز بكل شيء ، و الخاسر - بالتالي - سيخسر كل شيء ، و كلاهما يدرك قواعد تلك اللعبة جيدا ، ويستميت من أجل تحقيق أهدافه : - فلو إنتصرت الإرادة الأمريكية بعلمنه العراق ، فهذا يعني نهاية حلم تصدير الثورة الإيرانية - وللأبد - خارج حدودها ، بل و قد يخلق جيلا ناقما على نظام الملالي داخل إيران قد يطيح بهذا النظام لاحقا ، وهذا ما تراهن عليه الولايات المُتحدة و تعمل من أجله دون إراقة نقطة دماء أمريكية واحدة في إيران. - ولو إنتصرت الإرادة الإيرانية ، فهذا سوف يعني بداية نهاية النفوذ الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط ، ووقتها سوف يكون أول الخاسرين ، ليست أمريكا فحسب ، بل أغبياء حكام العرب الذين يدعمون الإرهاب السُني لإعتقادهم الغبي بأن خلق التوازن بين السُنة و الشيعة سوف يقلم أظافر كل من إيران و الولايات المنحدة ، وهم غير مدركين بأن هذا التطرف السُني الذي يراهنون عليه الآن سيتم القضاء عليه بلا شفقة في حال إنتصار الإرادة الإيرانية ، وحينئذ سوف تقلب الولايات المُتحدة الطاولة على رؤوس الجميع قبل مغادرتها المنطقة في حال هزيمة مشروعها ، وستعمد إلى ترك المنطقة في حالة صراع طائفي سيطال كل من آذاها و خرب مشروعها ، ووقتها فسوف ينقلب السحر على الساحر العربي. لقد أكملت عبارتك السابقة بالقول : (...وما فعل في الشيعه علي يد السني صدام من وجهه نظرهم ومع احتفاظي بكراهيتي لصدام) تعقيب : لا أتفق معك بأن صدام كان يقمع شعبه من مُنطلقات خلفيته المذهبية ، (ولا يغرنك دروشته المثفتعلة الآن داخل قاعة مُحاكمته و إطلاقه للحيته) ، فصدام يا عزيزي شخصية سيكوباتية ، إعتبر نفسه إله العراقيين - ولازال - وقد كان مُستعدا للتضحية بكل سُنة العراق لو أحس بأنهم غير موالين لحكمه الفاشي الإستبدادي ، كما أن له بالفعل مجازر (والتي لم تلقى الأضواء عليها) ضد بعض الجماعات السُنية المُتطرفة يعرفها كل العراقيين. نرجع للنقطة الأهم في تعقيبك ، وهي الخاصة بالحُكم و الإعلام المصري الذي دافعت عنه بقولك : (اما بالنسبه لاعلامي المصري لايتكلم في هذا الموضوع اصلا لانه لايلزمه) تعقيب : أن مخطىء تماما يا عزيزي فيما تقول ، فقط عليك الرجوع للخطاب الإعلامي المصري لتجد كم الكراهية المُبطن و المُعلن ضد كل ما هو عراقي الآن (مهما حاول إخفاء ذلك بالعبارات الدبلوماسية الطنانة الكاذبة) بسبب إستحواذ الشيعة على الحكم ، حاول فقط التمعن فيما بين السطور مما يبثه الإعلام المصري بعقل و أذن حيادية ، وستدرك فورا صحة ما أقول. للحديث بقية .... |
#13
|
|||
|
|||
السجال مع حمادة
إستكمالا لتعقيبي على أخي العزيز حمادة ، و إستكمالا لما كتبته عن الإعلام المصري كتبت : (...والاعلام المصري مش سني لان كلمه سني في مصر بقيت عيب في الاموؤؤسسات الحكوميه واولها الجيش والحكومه و ماسبيرو ومش الادان ولا برنامج ديني مدته خمس دقايق ومحدش بيشوفه هو الي هيخليه سني)
تعقيب : مرة أخرى أقولها لك يا حمادة ، تابع هذا الإعلام المُتطرف بعين اكثر حيادية ، وستدرك فورا بأنه أصبح مرتعا للأفكار الوهابية المُتزمتة المُتخلفة. الذي ربما لا تعرفه يا أخ حمادة هو أن صفوت الشريف عقب إزاحته من وزارة الإعلام أعلنها صراحة بما معناه أن مبنى ماسبيرو أصبح محكوما بعصابة من الوهابيين المُتشددين (وهذا التصريح لم يرى النور سوى دقائق و تم وأده بسرعة البرق نظرا لأن تلك العصابة أصبحت مُتنفذة داخل المطبخ السياسي المصري ، فتمكنت بنجاح من إخفاء ذلك التصريح و التشويش عليه و محوه تماما) ولو كانت القصة تقف عن حدود دقائق الآذان التي ذكرتها يا أخ حمادة لهان الأمر ، ولكني أدعوك للتمعن جيدا فيما يبثه ذلك الإعلام الذي أصيب بتصلب الشرايين و التخلف العقلي نتيجة الزحف المُتأسلم المُستمر داخل عروقه ، حتى البرامج الترفيهية و السياسية و الإجتماعية و الثقافية و الفنية أصبحت لا تخلو من العبارات و الإيحاءات الدينية ، والتي بدورها لا تخلو من دعوات للتعصب و الكراهية ضد كل ما هو غير إسلامي حتى ولو تم صياغة العبارات بشكل مُبطن ، و أعذرني ، فقد أصبحنا شديدي الحساسية من كل ما يبثه ذلك الإعلام الموتور ، ولنا في كل العُذر: * ألم تشاهد الفيلم الوقح (بحب السيما)؟؟؟ * ألم تشاهد كم الأغاني الدينية التي هطلت كالمطر لكي تمجد في الإسلام و إله الإسلام ونبي الإسلام و كأن مصر لا يوجد بها سوى مسلمين؟؟؟ * ألم تشاهد كم البرامج الدينية الإسلامية التي تتنامي كالسرطان في كافة القنوات الأرضية و الفضائية الحكومية (ولن أقول لك والخاصة أيضا)؟؟؟ يا رجل ، و أنا أقلب قنوات الدش في إحدى المرات ، وجدت 7 قنوات (الأولى و الثالثة و الرابعة و السادسة و السابعة و الثامنة و الفضائية) من أصل ثمانية (القناة الثانية مُشفرة كما تعلم) تبث برامج دينية ، ثم تقول آذان لمدة 5 دقائق!!!! * ألم تُشاهد سفالات و بذاءات زغلول الفشار ومن قبله المقبور الشعراوي ضد كل ما هو مسيحي ، ناهيك عن السافل المُنحط أخو عماد أديب (لا أذكر إسمه الآن ولا أتمنى تذكره) وهو يتطاول بكل إسفاف و حقارة على القمص / زكريا بطرس لمجرد أن الأخير يتسائل عن الإيمان الإسلامي ، ولم نجد منه و من ضيوفه (ومن ضمنهم ال*****ة المحجبة صابرين) سوى سفالة و قلة أدب دون وجود دقيقة واحدة من الرد الموضوعي؟؟؟ ثم من الي أفهمك بأن الحكومة تعارض ذلك التوجه المُتطرف؟؟؟ الحكومة يا عزيزي تزايد في التطرف لكي تبدو للناس بأها أكثر تطرفا من المثتطرفين أنفسهم ، والخوف أن تنتقل عدوى لك التطرف للجيش ، ووقتها فسوف تتحول مصر (وليس العراق) إلى إيران أخرى ن ولكنها سوف تكون محكومة من ملالي سُنة ، وأدعو إلهي ألا اعيش لأرى ذلك اليوم!!!! |
#14
|
|||
|
|||
حوار مع جون
يالله كلامك رائع يا جون اتمني اننا نكون صحاب اكتر عجبني بجد
كلامك كله مفهوم وصل ولكن هقدم تعقيب بسيط في كلامك شفته بشكل عام وده من حقك تعمله وهو نظره كبيره من التشاؤم وزي مقلتلك معاك حق فيها وكان نفسي متبقاش مدايق كده طيب انت قلت اني بتكلم بالعاميه : السبب لاني بكره اللغه العربيه الفصحه وبحب ان تكون الاحاديث بالعاميه المصريه المهذبه الاعلام المصري : انت كل الي قلته صح بس تاكد ان ماسبيرو لو اصبح يحكمه وهابين زي منتا قلت كانت بقت مصيبه لان الحجاب اصلا ممنوع في التلفزيون ولو كان الاسلام المعتدل في رايك كل الي انت قلته تبقي كارثه باثتثناء عمرو اديب هذا البقره الضاحكه الي مبنعتبروش من الاعلام المصري لان دي قناه خاصه فعلا القنوات المصريه مبتقتربش من المسيحين غير في الاعياد ودي من النواقص الموجوده فعلا كلامك تمام جدا في دي فيلم بحب السيما شفته ورغم انه مكروه من المسيحين والمسلمين العادين بيتفرجوا عليه كدا وخلاص لكن ده ملوش دعوه بالاعلام ده له دعوه بالسينما ورغم انه فيلم وقح الا ان في افلام تانيه كتير بتظهر المسيحيه بالخير وصدقني رغم ان الفيلم كده لكن ربه ضاره نافعه .. عمل حاله من الحوار والجدل خرجت كلام كتير وعرفت الناس لا ده في مسيحين هيرفضوا وان مصر مش مسلمين بس الاغاني الكليب الدينيه ... فعلا اصبحت موضوه عند كل المغنين المسلمين منهم بس السبب في ده ان مصر مفيهاش مطربين مسيحين التقصير مش من المسلمين التقصير مسيحي صدقني يعني 12 مليون مفيش واحد فيهم عايز يغني ويبقي مطرب ويدعم دينه باغنيه ولو كل كام سنه المنتجين مفيش منتج مسيحي يعمل فيلم يظهر فيه المسيحيه يعني يوسف بك شاهين مفكرش يعمل فيلم كده يساعد بيه في اظهار صوره الشعب المصري المسيحي يا جون افهمني المسلمين منهم معتدلين وغير كده او الوسط الفني الي اغلبوا مسلمين ( بالاسم زي كتير) مش هيستنوا لما المسحين يقدموا عمل علشاشن يقدموا هما كمان ( القطار لاينتظر ) مايكل منير ربنا يحفظهولي ولكل الي بيحبه قالها احنا عايزين نخلي المسيحين يشتركوا عايزين نحركهم نقربهم من السياسه والعمل في بلدهم بدل مهما منكبين علي الاقتصاد فقط فيما معني كلامه يعني ![]() آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 27-02-2006 الساعة 04:39 AM |
#15
|
|||
|
|||
(فلو إنتصرت الإرادة الأمريكية بعلمنه العراق ، فهذا يعني نهاية حلم تصدير الثورة الإيرانية - وللأبد - خارج حدودها ، بل و قد يخلق جيلا ناقما على نظام الملالي داخل إيران قد يطيح بهذا النظام لاحقا ، وهذا ما تراهن عليه الولايات المُتحدة و تعمل من أجله دون إراقة نقطة دماء أمريكية واحدة في إيران.
- ولو إنتصرت الإرادة الإيرانية ، فهذا سوف يعني بداية نهاية النفوذ الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط ، ووقتها سوف يكون أول الخاسرين ، ليست أمريكا فحسب ، بل أغبياء حكام العرب الذين يدعمون الإرهاب السُني لإعتقادهم الغبي بأن خلق التوازن بين السُنة و الشيعة سوف يقلم أظافر كل من إيران و الولايات المنحدة ، وهم غير مدركين بأن هذا التطرف السُني الذي يراهنون عليه الآن سيتم القضاء عليه بلا شفقة في حال إنتصار الإرادة الإيرانية ، وحينئذ سوف تقلب الولايات المُتحدة الطاولة على رؤوس الجميع قبل مغادرتها المنطقة في حال هزيمة مشروعها ، وستعمد إلى ترك المنطقة في حالة صراع طائفي سيطال كل من آذاها و خرب مشروعها ، ووقتها فسوف ينقلب السحر على الساحر العربي.) ............................................... عجبتي جدا جدا المقارنه دي يا جون طيب خلينا نعيد النقاش تاني انا متفق مع المبدا بتاع المقارنه بس السياسه لعبه وسخه اوي وايران مهي بتلعب مع امريكا من تحت التربيزه مع اميركا وهي سمحتلها بالدخول الي العراق وعدم مقاومتها بمقابل ان اميركا تعطيها النفوذ حبيبي هي مش مراهنه علي النقطه دي لان امريكا طبيعي مدياهلها وانت شفت في اول ايام الحرب لما ايران والمرجعيات الشيعيه رفضوا مقاومه الامريكان وتركوهوم امام السنه ده سبب الاتفاق المسبق بين ايران وامريكا وده الي كاسر امريكا امام ايران في موضوع المفاعلات النوويه وبرنامج ايران النوووي لان ايران لديها اوراق كثيره تضربها في وجهه امريكا من خلالها تقدر تولع الشرق الوسط كله امريكا لو خسرت ( عزيزي امريكا لاتخسر ") وان خسرت تكون خساره جزئيه وليست كامله ) السناريو القادم: امريكا تتمركز بقوه في العراق علي شكل قواعد عسكريه تضمها الي مجموعه القواعد المنتشره عبر الشرق الاوسط كله في الكويت وقطر والسعوديه وسلطنه عمان والبحرين والعراق الان بالاضافه الي الاسطول البحري الامريكي الموجود في بحر الخليج وتسيطر علي البترول وده اكيد تركت لايران حريه تجميع نفوذها في المنطقه بالعراق وحزب الله وباقي شيعه سوريا متجه بقوه الي شيعه الدول الخليجيه المستنعجه .......... تصبح ايران قوه ساطعه في مواجه اسرائيل وتستعرض نفوذها امام نفوذ مصر بل وتحاول تقليصه المشادات بالرنامج النووي موضوع اخر علي جدول الاعمال بين ايران وامريكا والعالم تختلف فيه ايران وامريكا واخيرا احب اشكرك علي كلامك فيا بجد شكرا وده لان انت برده كده بالظبط وده باين جدا من اسلوبك واسفك طبعا مقبول وحبيبي محصلش حاجه احنا مصرين واخوات تحياتي حمااده |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|