|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
لا يابيسو احنا مش همج زيهم دول ناس متخلفين وجهله زيى رسولهم ومعندهمش عقل فاكرين ان كل حاجة بالقوة والهمجية كلهم ايديهم ملطخة بالدم علشان يروحوا الجنة الوهمية بتاعتهم
لكن احنا مش كدةة ولو عملنا زيهم هتبقى غابة والهنا معلمناش كدةوصدقنى الرب يدافع عنكم وانتم تصمتون وربنا مش بيسيب ولادة وهيرد هو عليهم |
#2
|
||||
|
||||
إقتباس:
جايز يكون عندك حق يا جو فى ان القتل مش اسلوبنا لكن ضعى نفسك فى مكان البطل مجدى اهلك انضربوا بيتك اتكسر مورد رزقك الوحيد ضاع بسب شويه كــلاب هتعملى ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ممكن رد فعلك يختلف عن رد فعله لكن لا نلوم البطل على ما فعله ( اللى ايده فى الميه مش زى اللى ايده فى النار ) و لاتنسى ان السيد المسيح عندما غضب صنع صوتا و طرد الباعه من الهيكل ..................... سوف تظل فى ذاكرتنا الى الابد يا مجدى عزيز يا اول بطل قبطى يثور على الظلم |
#3
|
||||
|
||||
إقتباس:
نحن ندافع عن حقوقنا في وضح النهار اما الليل فهو للصوص وغوغاء الإخوان.
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 16-05-2007 الساعة 07:31 AM |
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
لو فرضنا يا استاذ اسمر ان مجدى فعلا حرق مصليه متسواش 3 تعريفه مجرد فرضا ده كفايه قوى انهم يعرفوا ان الفريسه المطارده من كل وحوش الغابه اصبح لها انياب و بدأت ترد الهجوم بهجوم يا استاذ اسمر اغلب المسلمين زى الكــلاب لو نبحوا فى وشك و سيبتهم و سكت هيتجرؤوا عليك و يهاجموك اما لو اظهرت العصا هتلاقيهم يجروا من ئدامك و يخافوا يقربوا منك تانى |
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#6
|
|||
|
|||
صلح غير مقبول
نفس السيناريوا يضربوا الناس الغلابه وبعدين يقولك صلح طيب فين التعويضات عن خسائرهم الماديه بلا صلح بلا قرف |
#7
|
|||
|
|||
الارهاب المحمدي
![]() الارهاب المحمدي الاسلامي الهلالي الاسلام عدو للمسيح المجد له كل المجد ![]() بقوه دم الصليب الفداء انهالت الامطار من السماء في قريه بمها علي البيوت المشتعله لان الله قال إقتباس:
الي الابد |
#8
|
|||
|
|||
مركز سواسية يدعو للتحقيق في الأحداث الطائفية بقرية "بمها" بالعياط
15/05/2007 القاهرة: سامح سامي أصدر مركز سواسية لحقوق الإنسان بيانا يدعو فيه للتحقيق في الأحداث الطائفية التي وقعت بقرية بمها بالعياط، حيث يؤكد المركز أنه تزايدت خلال السنوات الأخيرة حالات الإحتقان بين الطرفين المكونين لنسيج المجتمع المصري -المسلمين والأقباط- والتي تبدو مقلقة للغاية لا سيما أنها تمس مواطنة أحد الطرفين وتعبر في الوقت نفسه عن تهديد حقيقي للأمن القومي لمصر وكان آخرها إصابة عشرة مسيحيين على الأقل وإضرام النار في أربعة منازل يملكها مسيحيون أيضا يوم 11-5-2007 في إشتباكات طائفية في قرية "بهما" بمركز العياط في محافظة الجيزة بعد انتشار شائعات عن بناء كنيسة بدون ترخيص حكومي. وأشار المركز إلى أن هذا الحادث سبقه أزمات عديدة اتسمت بسوء الإدارة وعدم الإستفادة من نتائجها من أجل منع تكرارها في المستقبل حيث تعاظم خلالها الدور الأمني وعدم تكامله مع الدور السياسي والشعبي إضافة إلى المعالجة الإعلامية السطحية للحدث من خلال التأكيد على شعار الوحدة الوطنية وأن الدولة تقوم بالواجب!. ويعتبر أن مثل تلك الأحداث ناتجة عن التعصب والشعور بالتهديد المتبادل فضلاً عن غياب الثقة والشك المتبادل في النوايا وتشويه الصورة لدى كل طرف عن الطرف الآخر، فيتحدث طرف عن استئساد الأقباط وعدم وجود سقف محدد لمطالبهم ودعمهم من الخارج ويتحدث الطرف الآخر عن استبداد الأغلبية المسلمة وأن موجة "الأسلمة" لا تعني سوى استبداد أشد وطأة!. ويرى المركز أن التعصب وغياب التسامح هو عرض ظاهر -يتخفى وراء الطائفية- لمرض كامن في جوهره سياسي واجتماعي يتمثل في غياب الحريات وعدم وجود مشروع سياسي يستنهض همم الجميع لكي يوظفها لصالح النهضة والتقدم المشترك. وإذ يجدد المركز دعوته إلى الانتقال من المقاربات الأمنية والمعالجات السطحية لهذه الأحداث إلى مقاربات أعمق بالتنسيق بين أجهزة الثقافة والإعلام والأجهزة التنفيذية والأمنية والشعبية فإنه يطالب بالتعاون بين قادة الرأي من الجانبين من أجل مزيد من التقارب والتواصل وتلاقي الأفكار الأمر الذي يخدم القضية الوطنية ويؤدي إلى تجاوز ضعف الثقة والشك في النوايا والانتقائية في قراءة الأدبيات المختلفة للجماعة الوطنية. ودعا إلى تكليف المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بدراسة الشائعات ودورها في تصاعد الأحداث وأسباب ظهورها واحتمالات استخدامها كسلاح سياسي لضرب المجتمعات من الداخل, والعوامل التي أدت إلى زيادة الاحتقان في المجتمع المصري وحولت عقل المواطن إلى مرتع خصب لأفكار التعصب وإقصاء الآخرين. وطالب بضرورة إيجاد تصور متكامل للتعامل مع هذه القضية التي باتت تهدد "الأمن القومي" لمصر، وتشكيل إدارة خاصة بالأزمات الداخلية تستخدم الإستراتيجيات الخاصة بالتعامل مع الأزمة وتعمل على منع تكرار مثل هذه الأحداث. مركز سواسية يدعو للتحقيق في الأحداث الطائفية بقرية "بمها" بالعياط 15/05/2007 القاهرة: سامح سامي أصدر مركز سواسية لحقوق الإنسان بيانا يدعو فيه للتحقيق في الأحداث الطائفية التي وقعت بقرية بمها بالعياط، حيث يؤكد المركز أنه تزايدت خلال السنوات الأخيرة حالات الإحتقان بين الطرفين المكونين لنسيج المجتمع المصري -المسلمين والأقباط- والتي تبدو مقلقة للغاية لا سيما أنها تمس مواطنة أحد الطرفين وتعبر في الوقت نفسه عن تهديد حقيقي للأمن القومي لمصر وكان آخرها إصابة عشرة مسيحيين على الأقل وإضرام النار في أربعة منازل يملكها مسيحيون أيضا يوم 11-5-2007 في إشتباكات طائفية في قرية "بهما" بمركز العياط في محافظة الجيزة بعد انتشار شائعات عن بناء كنيسة بدون ترخيص حكومي. وأشار المركز إلى أن هذا الحادث سبقه أزمات عديدة اتسمت بسوء الإدارة وعدم الإستفادة من نتائجها من أجل منع تكرارها في المستقبل حيث تعاظم خلالها الدور الأمني وعدم تكامله مع الدور السياسي والشعبي إضافة إلى المعالجة الإعلامية السطحية للحدث من خلال التأكيد على شعار الوحدة الوطنية وأن الدولة تقوم بالواجب!. ويعتبر أن مثل تلك الأحداث ناتجة عن التعصب والشعور بالتهديد المتبادل فضلاً عن غياب الثقة والشك المتبادل في النوايا وتشويه الصورة لدى كل طرف عن الطرف الآخر، فيتحدث طرف عن استئساد الأقباط وعدم وجود سقف محدد لمطالبهم ودعمهم من الخارج ويتحدث الطرف الآخر عن استبداد الأغلبية المسلمة وأن موجة "الأسلمة" لا تعني سوى استبداد أشد وطأة!. ويرى المركز أن التعصب وغياب التسامح هو عرض ظاهر -يتخفى وراء الطائفية- لمرض كامن في جوهره سياسي واجتماعي يتمثل في غياب الحريات وعدم وجود مشروع سياسي يستنهض همم الجميع لكي يوظفها لصالح النهضة والتقدم المشترك. وإذ يجدد المركز دعوته إلى الانتقال من المقاربات الأمنية والمعالجات السطحية لهذه الأحداث إلى مقاربات أعمق بالتنسيق بين أجهزة الثقافة والإعلام والأجهزة التنفيذية والأمنية والشعبية فإنه يطالب بالتعاون بين قادة الرأي من الجانبين من أجل مزيد من التقارب والتواصل وتلاقي الأفكار الأمر الذي يخدم القضية الوطنية ويؤدي إلى تجاوز ضعف الثقة والشك في النوايا والانتقائية في قراءة الأدبيات المختلفة للجماعة الوطنية. ودعا إلى تكليف المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية بدراسة الشائعات ودورها في تصاعد الأحداث وأسباب ظهورها واحتمالات استخدامها كسلاح سياسي لضرب المجتمعات من الداخل, والعوامل التي أدت إلى زيادة الاحتقان في المجتمع المصري وحولت عقل المواطن إلى مرتع خصب لأفكار التعصب وإقصاء الآخرين. وطالب بضرورة إيجاد تصور متكامل للتعامل مع هذه القضية التي باتت تهدد "الأمن القومي" لمصر، وتشكيل إدارة خاصة بالأزمات الداخلية تستخدم الإستراتيجيات الخاصة بالتعامل مع الأزمة وتعمل على منع تكرار مثل هذه الأحداث. http://www.copts-united.com/gnewss/m...from=&ucat=12& آخر تعديل بواسطة makakola ، 16-05-2007 الساعة 03:05 PM |
#9
|
|||
|
|||
غزوة العياط ليست الأولى ولن تكون الأخيرة اسم الكاتب : بولس رمزي 15/05/2007 الحادث الهمجي المفجع المنظم الذي تعرض له أهالي قرية بمها التابعة لقرية العياط والذي تم بتخطيط مسبق على مستوى عالي من الدقة لم يكن ردود أفعال عفوية قام بها مجموعة من الجهلاء أو الاطفال أو الشباب حديثي السن، ولكن خُطِطَ له بواسطة أشخاص احترفت الأعمال الإرهابية تعمل بنظرية "إلحاق بالأقباط خسائر فادحة في زمن وجيز" ولنا هنا أن نوضح هذا الأسلوب المتكرر الذي يتعرض له الأقباط في أماكن متفرقه يتم إختيارها بعناية كما يلي: أولا - اعتياد الأقباط على تلقي ضربات موجعة سريعة من شركاؤهم في الوطن من المسلمين، وعادة ما تكون هذه الضربات كلسعة الثعبان قاتلة وسريعة ويتم الإختفاء. ثانيا - اعتاد شركاؤنا في الوطن من المسلمين على توجيه ضرباتهم القاتلة للأقباط عقب أداء صلاة الجمعة. ثالثا - اعتاد الأقباط على وصول أجهزة الأمن وعربات الإطفاء عقب الإنتهاء من تنفيذ المخطط بالكامل وإكتمال الدمار المرجو من هذه الغزوة. رابعا - عقب تنفيذ المخطط أهدافه نجد تجاهل أجهزة الدولة لهم وكأنهم لا ينتموا لهذا الوطن وليسوا دافعي ضرائب تمول بها ميزانية الشئون الاجتماعيه المنوطة بسرعة غوث هؤلاء المشردين وكأنهم من كوكب آخر. خامسا - فجأة يظهر على السطح أشخاص يدعون الحكمة من أعضاء مجلس الشعب والمجالس المحلية لعقد جلسات المصالحات الوطنية الكاذبة ليس بهدف تعويض الأقباط بقدر مالها من أهداف أخرى لها مدلول في غاية الخطورة وهنا علينا مناقشة النقط الخمسة باسهاب حتى نضع النقاط على الحروف فيما يلي: أولا- ما حدث لأخوتنا الأقباط في قرية بمها التابعة لمركز العياط محافظة الجيزة هو سيناريو متكرر بشكل ملحوظ في العقود الأخيرة ونرى أن ما حدث في قرية بمها نسخة مما حدث في قرية الكشح ومنقطين وطحا الأعمدة والعديسات وأبو قرقاص وغيرها من المناطق المختلفة في جميع أرجاء الجمهورية وطريقة الإعداد والتنفيذ تدل أن العقل المدبر واحد وإن اختلف المنفذون، إلا أن أيادي المخططون ملطخة بدماء الأقباط في جميع هذه الأحداث وهم معرفوين جيدا للسادة مسئولي مباحث أمن الدولة ونرى تصريحات الجهات المسئولة في وزارة الداخلية بأن الجناة مرضى عقليين تارة ومرة جهلة ومتخلفين غير مدركين ومرة أطفال صغار لا يدركون وذلك لإبعاد المسئولين الحقيقين عن إثارة تلك الأحداث ثانيا - عادة ما يتعرض الأقباط لهذه الغزوات عقب صلاة الجمعة وهنا أتسائل، هل السادة الدعاة في المساجد تحولوا من توجيه الناس إلى الحب والسلام وخلق عقليات محبة للخير والسلام ومحبة لكل البشر إلى شحن عقول الناس بكراهية كل من هو غير مسلم وتحفيزهم على الغزوات العنترية على أموال وأعراض وممتلكات الأقباط؟ فنحن نرى خطيب الجمعة بدلا من أن يكون رجل دين يدعو إلى حب جميع البشر وداعية للخير والحب والسلام، يتحول إلى داعية للحقد والكراهية والشحن المعنوي للشباب وحفزهم على غزوات عنترية تنتهك أرواح وأعراض وممتلكات الأقباط، إذا كان هؤلاء الأئمة والدعاة ينفذون مخططا أزهريا في القضاء على الأقباط في مصر فهذه مصيبة، أما إذا كان هؤلاء الأئمة والدعاة يتلقون أوامرهم وتنفيذ مخططات تصل إليهم من جهات أخرى خارج سيطرة الأزهر ووزارة الأوقاف فإن المصيبة أعظم وأفدح ثالثا - تجاهل أجهزة الدولة للمنكوبين من جراء الغزوة الإسلامية في قرية بمها فنحن نشاهد كثيرا سيادة رئيس الجمهورية بقلبه وحسه المرهف يسارع في إرسال المعونات والإمدادات الطبية والعذائية والبطاطين والخيام للمتضررين في أماكن متفرقة من العالم مثل السودان ولبنان وإندونيسيا وغيرها ولم نرى من سيادته قد تعطف على أبناء شعبه من الأقباط الذين دمرت منازلهم ومحالهم وزراعاتهم وتشرد ابناؤهم وبناتهم ويبيتون في العراء وتنتهك أعراضهم ويخدش حياؤهم، ولم نرى أي توجيهات بإرسال معونات لهؤلاء المتضررين مع العلم أن هذه المعونات ليست بمعونات ولكنها حق أصيل لهم، فنحن الأقباط دافعي الضرائب ونمول جزء كبير من ميزانية الدولة منها ميزانية وزارة الشئون الاجتماعية وبالتالي فإن إرسال مواد الإغاثة لأبنائنا المتضررين من الأقباط في قرية بمها هي حق أصيل لنا، نطالب فورا بتحرك وزارة الشئون الاجتماعية في إغاثة المتضررين من غزوة بمها الإسلامية رابعا - نحن نرى ترك المتضررين الأقباط من الغزوات الإسلامية دون إرسال الإغاثات العاجلة من وزارة الشئون الاجتماعية له مدلولات في غاية الخطورة الغرض منها هو تجويع هؤلاء المتضررين من هذه الغزوات الهمجية وتشريدهم وذلك لإمكان الضغط عليهم من قبل الشخصيات السياسية من أعضاء مجلس شعب وعمد ومجالس محلية وذلك لعقد المجالس العرفية وجلسات العرب وذلك لإجبارهم على التنازل وإخراج الملف بعيدا عن القضاء لإغلاق الطريق على القانونيين في الوصول إلى الفعلة الحقيقيين من المخططين ومعاونيهم في مواقع الأحداث وهنا أنا أرى أن أي إنسان يدعو إلى مجالس الصلح العرفي وإبعاد القضية عن القضاء هو متهم رئيسي ويحاول بكل الطرق إبعاد أصابع الإتهام عن نفسه، وعليه أناشد أهالينا الأقباط بقرية بمها بعدم الرضوخ لضغوط هذه الشخصيات الشعبية والتنفيذية في جلسات الصلح العرفية لأن في ذلك إهدار حقوقهم كما حدث ذلك في جميع الغزوات الإسلامية في جميع قرى مصر وظل الفعلة الحقيقيين المخططين طلقاء أحرار يكررون مخططاتهم في قرى مصر واحده تلو الأخرى أخيرا لكي يصمد أبناؤنا في العياط أمام هذه الضغوط ورفضهم جلسات الصلح العرفيه التي بموجبها يتم التنازل وسحب القضية من أمام القضاء، لا بد لنا وأن نعضضهم ماديا ومعنويا، لا بد من إرسال المعونات المباشره لهم حتي يتمكنوا من مواجهة الحياة والعودة إليها مرة أخرى والوقوف بشموخ أمام ضغوط عمدة القرية وأعضاء المجالس الشعبية والمحلية وعضو مجلس الشعب عن دائرة العياط. ثقوا تماما أنه إذا تنازل أقباط العياط عن القضية ورضخوا لضغوط هؤلاء ووافقوا على مجالس الصلح العرفية سوف يتمادي هؤلاء المخططين في تنفيذ مخططاتهم، والدور علينا جميعا لذلك علينا جميعا داخل وخارج مصر واجب، علينا جميعا إرسال الإعانات العاجلة الى أبنائنا في قرية بمها بالعياط بشكل مباشر وفوري وهذا ليس إستجداء هذا أمر محتوم علينا جميعا. على من يرغب في إرسال أي إعانات نقدية أو عينية عليه الإتصال بمطرانية الأقباط الأرثوذوكس بمحافظة الجيزة للحصول على أرقام الحسابات التي يمكن إرسال التحويلات النقدية عليها، ومن يستطيع أن يصل بشكل مباشر إلى قرية بمها وتوصيل هذه الإعانات العاجلة فهذا يكون أفضل وأسرع بولس رمزي http://www.copts-united.com/wrr/go1....rom=&ucat=123& آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 16-05-2007 الساعة 09:48 AM |
#10
|
|||
|
|||
بأصلي!!! وسأظل أصلي!!!
اسم الكاتب : نشأت المصري 15/05/2007 من يقدر أن يمنع شخص من الصلاة؟ وفي مصلحة من أن تمتنع فئة معينة عن الصلاة؟ فلماذا إذا تمنعون بناء بيوت صلاة؟ في الحقيقة، ومن البديهي عندما تطرح هذه الأسئلة على أي شخص مهما كان دينه يجاوب كالآتي: لا يقدر أحد أن يمنع أحد من الصلاة مهما تكن وسيلة المنع, فالشهداء يصلون والسيف على رقابهم, والأخرس يصلي بقلبه دون إخراج أي صوت, والأصم يتلو صلواته والتي لم يسمعها من قبل... وفي كل هذا أذن وقلب الخالق مفتوحتين لسماع الجميع، المتعلم والجاهل كلاهما له علاقة مع الله تختلف عن الآخر وفي كل هذا أذن وقلب الخالق مفتوحتين لسماع الجميع، العلماني ورجل الدين كل في موقعه له علاقة مع الله يقدم صلاة نابعة من قلبه، بكيفية تتناسب مع علمه ومعرفته, وفي كل هذا أذن وقلب الخالق مفتوحتين لسماع الجميع. إذا لماذا تحاولون أن تمنعوا الأقباط عن الصلاة؟, لماذا صلاة المسيحيين دائما حجر عثرة في مفهوم المسلمين المتطرفين؟ في أحداث الجماعات الإسلامية في أسيوط خرج كم من الطلبة المسلمين بغزوات ضد الطلبة الأقباط وتم إقتحام حجراتهم في المدينة الجامعية بأسيوط في حوالي سنة 1977 وسنة 1978,وفي كل الحالات يبحثون عن وسائل الصلاة لدا المسيحيين من كتب مقدسة, وكتب روحية وأجبيات, وأجهزة تسجيل وشرائط كاست لعظات مسيحية، وكانوا يجهزون على كل هذا بعنف بالحرق تارة والتمزيق ثم يدوسونها بالأقدام تارة أخرى مع الإعتداء على الأشخاص أنفسهم بالجنازير والسنج والشوم وخلافه, مما كان له بليغ الأثر على نفوس المسيحيين من جراء منعهم من الصلاة. أي حساسة لديكم من صلاة المسيحي؟ ولماذا صلاة المسيحي تقابل دائما بالعنف والقهر؟ أم أن هناك قوة أخرى تسيطر على عقولكم تتأثر من صلاة المسيحي ولا تريده أن يصلي؟ في الحقيقة هناك قصة قديمة في العهد القديم توضح مدى حساسية البعيدين عن الله لصلاة أبناء الله. وهو ما حدث مع خروج بني إسرائيل من أرض مصر, وفي هذا الوقت لم يكن هناك عبادة لله إلا عند بني إسرائيل, فقد كلف الرب موسى وهارون بإخراج بني إسرائيل من أرض مصر, والذهاب إلى جبل الله في سيناء لتقديم الصلاة والسجود والعبادة, ثم الذهاب لأرض الميعاد كوعد الله لهم في ذلك الوقت. وقد أطاع موسى وهارون لقول الرب وذهبا وأخبرا فرعون برسالة الله لهم، ولكن فرعون تقسى قلبه على العبرانيين وزاد عليهم النير والعبودية, حتى بتجبره هذا جلب على مصر الضربات العشر, والتي كان أشدها وطأة على فرعون الضربة الأخيرة وهي موت الأبكار. وبعدها أطلق بني إسرائيل لطريقهم لعبادة الله والصلاة, وما أن أفاق من ثباته من تأثير صدمة موت الأبكار أخذ جنوده وقواته ليلحق بموسى وهارون وبني إسرائيل ليقتلهم في البرية,,, وهذا من شدة حساسية فرعون تجاه صلاة بني إسرائيل. ولحق بهم وهم أمام البحر الأحمر حيث تمجدت قوة الله وجبروته والذي هو أقوى من أي قوة على الأرض. ومما لفت نظري في هذا: صـــــــــلاة مـــــوســــــى الصـــــامــتــة والتي إستجاب لها الله بسرعة!!! ونداء!!! كلما وقعت في مشكلة أحس بهذا النداء في قلبي, وعندما يشتد نير مضطهدي الكنيسة أحس بهذا النداء في قلبي, وأدعوا كل مسيحي لسماع صوت الله بمجرد ما تتنهد في قلبك بالصلاة,,, وكما فعل موسى عندما تذمر عليه بني إسرائيل لما رأوا فرعون وجنوده يتعقبهم, والبحر أمامهم وفرعون وجنوده يطبقون عليهم من الخلف, وهم مجردون من العتاد والسلاح, وليس لديهم معرفة بفنون القتال كما لجنود فرعون، وكما أن المفاجأة أزعجتهم وأفقدتهم إيمانهم برسالة موسى,,, ومع أن موسى لم يقل كلمة واحدة, غير أنه نظر للسماء في صمت,, فكان صوت الله لموسى... لماذا تصرخ إليّ؟!!!! أنظروا قوة التنهد للمظلوم وكأنه صراخ في أذن الله, ومن شدة تحننه ومحبته استجاب سريعا,,, فكان مجد الله في عامود نار يفصل بين فرعون وجنوده وبين بني إسرائيل, وكان هذا بمثابة عامود نور ينير ظلمات الطريق لبني إسرائيل, وهو نفسه سحابة تظللهم من أشعة الشمس بالنهار, حتى يزداد تمسك بني إسرائيل بموسى ويزداد إيمانهم بالله, حتى ضرب موسى البحر وإنشق إلى نصفيين وعبر بني إسرائيل البحر الأحمر, وحتى آخر مرتجل منهم, وربما يكون طفل أو كهل كبير السن أو حتى صغار غنم أو ماعز لبني إسرائيل,, الجميع عبروا,, فإنكشف الطريق أمام فرعون, ومن قسوة قلبه وجبروته وشدة كرهه لبني إسرائيل لم يعبأ بسور المياه الواقف على الجانبين, ولم يعبأ بيد الرب الممدودة لمساعدة بني إسرائيل، فراح بكبرياء قلب يندفع مع جنوده وراء بني إسرائيل عبر البحر حتى كانت يد الرب في عصا فرعون ورجع الماء على أصله وراح فرعون وجنوده غرقى في قاع البحر، لأنهم حاربوا القدير ومنعوا بني إسرائيل من تأدية شعائر الصلاة!!! لهذا سنصلي!! سنصلي!! سنصلي!! حتى لو أغلقتم كل الكنائس!!! سنصلي في الشوارع حتى لو أغلقتم علينا الشوارع!!! سنصلي في المنازل حتى لو أغلقتم علينا المنازل!!! سنصلي في قلوبنا لهذا أوجه رسالة لكل متجبر ليمنع فم من تسبيح وتمجيد الله مهما يكن قوته وفرعنته فإن يد الرب فوق الجميع، الله وهب لنا أن نصلي!! وسوف نصلي. أما من جهة إجابة السؤال الثاني: وفي مصلحة من أن تمتنع فئة معينة عن الصلاة؟ لا يوجد مستفيد واحد من البشر من عدم صلاة المسيحيين، المستفيد الوحيد هو إبليس!! الذي يرمز له فرعون في العهد الموسوي!! لأن صلاة المسيحي تقهر الشياطين!! تخذيهم!! لهذا يجند من البشر قوة تقاوم صلاة المسيحي وهو الذي يسيطر على تصرفهم بالكامل أثناء لحظات العنف,,, وعندما يرجع لرشده بعد ذلك يدين بنفسه ما قد فعله من جهل ويقول لحظة شيطان... لهذا التطرف الأعمى, والحرق والقتل والعنف باسم الله باطلة!! فهي تنفيذ لرغبات الشيطان والمؤثر الوحيد في كل متجبر ومتكبر وقاتل، حتى القسوة والدكتاتورية والبطش والتعدي على حقوق الآخرين والقهر باسم القيادة... كل هذا مرجعه قوة الشر على الأرض والتي تريد هلاك البشرية ليكون مكانهم البحيرة المتقدة بالنار والكبريت، وهو الشيطان بكل قواته وجنوده والموالين له من البشر. أما السؤال الثالث: فلماذا إذا تمنعون بناء بيوت صلاة؟ أترككم لتجاوبوه بأنفسكم, لتعرفوا أنتم وبأنفسكم!! تنفذون وصايا الله, أم وصايا الشيطان؟ الكنائس ستظل وستقام فيها الصلاة, ويد الرب ستعمل لتجعل الأعداء أصدقاء، لأننا نعمل مع الله ونريد ما يريده الله, وإرادة الله أن جميع الناس يخلصون ولمعرفة الحق يقبلون, الله لا يريد موت الخطاة مثلما يرجعوا ويتوبوا. لكل متشدد ضد الصلاة دعوة للتصالح مع الله.. واتركوا عباد الله ليعبدوا الله كلِ بطريقته!!! نشأت المصري |
#11
|
|||
|
|||
كلمة ونصف الكاتبه : باسنت موسي 15/05/2007 إتـّباع بعض المسلمين الآن لخط التدمير والحرق تحت مسمى "الجهاد" يؤكد صحة رؤية د. طه حسين التي أطلقها منذ سنوات بضرورة الفصل بين الدين والتاريخ لقراءة التاريخ بشكل منطقي ناقد، وهذا ما لم يحدث حتى الآن فيما يخص قراءة التاريخ الإسلامي، والدليل دعوات البعض لإحياءه في نفوس محبي الدماء. http://www.copts-united.com/kelma/ke...rom=&ucat=101& شاهد تغيقات القراء المسليمن وتالاقباط علي الاقباط متحدون |
#12
|
|||
|
|||
بقلم : نـبـيـــل عــمــر
سؤال بسيط للغاية يسأله الكاتب المسرحي اللامع لينين الرملي لنا جميعا: ألم نزهق بعد من لبس الأقنعة؟! من فضلكم.. لاتتسرعوا في الاجابة عنه, ولاتأخذ الحمية بعضكم فيجعلها معركة شخصية وينبري للرد والنزال والدفاع والهجوم, فالأمر اخطر من أن نأخذه بخفة أو بعصبية, باستخفاف أو بتشدد, بإقدام أو بتراجع! واتصور انه سؤال مراوغ, أكثر صعوبة مما يبدو لنا.. لأنه يحاول ان يدفعنا إلي التفكير والتأمل والتدبر قبل ان نجيب. بل اتصور أنه دعوة جادة جدا.. دعوة أن نكون انفسنا: الوجوه الكلمات, الأمنيات, دقات القلب, نبض العروق, النيات, التصرفات والأفعال! وهنا يكمن السر في صعوبة السؤال. فهل يمكن بسهولة أن نخلع الاقنعة التي تزيف ملامحنا واصواتنا واحلامنا لنكون انفسنا كما هي وليست نفوس اشخاص آخرين أو شعوب اخري أو قوي أخري أو نفوسا مضطربة أفكارها خليط مرتبك من عصرنا ومن عصور اسلافنا واسلاف اسلافنا؟! قد يتعجب البعض, ومن قال أصلا ان وجوهنا عليها اقنعة فلم نعد نتعرف علي انفسنا؟! هذا سؤال أسهل.. ويكفي أن ننظر حولنا في الشارع والعمل وفي أي مكان لنعثر علي اجابته, اذا كنا فعلا جادين في معرفة الحقيقة وليس تثبيت الاقنعة علي وجوهنا؟! هل ماحدث في العياط من ضرب وشوم وتدمير واصابات هو بفعلنا وانفسنا كما هي أم بفعلنا وانفسنا وهي تحت اقنعة لاتمت لنا بصلة؟! بمعني: هل وجوه الجناة والضحايا حقيقية أم وجوه مزيفة تغطيها اقنعة التعصب والتطرف والتشدد باسم الدين؟! هل في صلاة المسيحيين في منزل يتوسع ضرر من أي نوع علي المسلمين؟! هل في الإسلام مايحرض أهله علي منع اصحاب الديانات الأخري من بناء كنائس أو معابد بالقوة؟! وإذا فرضنا ان صاحب البيت المسيحي خالف القانون وتوسع في بيته ليحوله إلي كنيسة, فما علاقة سكان العياط من المسلمين بالأمر؟! لماذا لبسوا اقنعة السلطة ومارسوا دور الدولة في تنفيذ القانون وهم مجرد مواطنين عاديين؟! هل يقبلون ان يلبس مواطنون آخرون اقنعة الدولة ويمارسوا دورها ضدهم في أي مخالفة ضد القانون؟! إنها لعبة الاقنعة, كل منا يلبس قناعا علي وجهه, ويلعب دورا في الحياة غير دوره كما لو أن دوره الاصلي لايرضيه أو لايكفيه.. بل إن البعض منا يلبس قناع الشرف, قناع التدين, قناع الفضيلة, قناع الجدية, قناع الصدق, قناع النزاهة, قناع الحب, قناع التسامح, وهو فاسد أو لص أو مهمل في عمله أو محتكر في سلعة, أو مراب في ماله, أو حاقد, أو حاسد أو متطرف أو إرهابي! وهذا ماحدث في العياط وتنبأ به لينين الرملي في مسرحيته الجملية اخلعوا الاقنعة فالاقنعة ضيعت ملامحنا فلم نعد نعرف القريب من الغريب ولا الصديق من العدو, فحدث الاشتباك بين انفسنا في العياط وأصاب بعضنا بعضا في معركة وهمية! قد تكون احداث مسرحية لينين مختلفة عن أحداث الواقع.. لكنها تضع يدها علي جوهر هذا الواقع المختل.. وتشرح اسباب ولع الناس بلبس الاقنعة المزيفة, فهذه المدينة الجميلة مسرح الأحداث استوحاها لينين من ألف ليلة وليلة, ليمنح نفسه مساحة واسعة من الحرية ليقول ما يشاء بجرأة متناهية دون أن يتربص به رقيب أو حسيب, والمدينة يعود إليها زوجان من سكانها بأقنعة بعد هجرة سنوات إلي مدينة مجاورة, ومن أول لحظة يعملان علي اقناع أهل المدينة بارتداء هذه الاقنعة مثلهما, فهي تخفي العيوب والمثالب وتظهر الأدب والاخلاق! وبالفعل ينجحان في تقنيع المدينة بأسرها, رجالها ونساءها, فقراءها واغنياءها بسطاءها وحكامها, حتي صار من يمشي غير مقنع من الخارجين علي الاداب والفضائل ومكارم الاخلاق, مع أن الاقنعة تزيف الملامح والنفوس وتستغل ايضا في افعال قبيحة, فرجل الدين غش الناس وانتحل شخصية اخيه لـ يفتي بأن الاقنعة هي الفريضة, والحاكم استغله ليكسب العامة إلي جانبه, وحاشية الحاكم لعبت بها في اخضاع الناس لهم.. وهكذا حتي اكتسبت الاقنعة حصانة التقاليد والقيم والأعراف والدساتير! لكن علاء الدين يرفض الاقنعة دفاعا عن ملامحه وحقيقته, ويحاول إثناء الناس عنها, ثم يضطر إلي السباحة مع التيار العام الضاغط الذي اتهمه بالخروج عن التقاليد المرعية ويلبس قناعا, لكنه لم يستطع ان يعيش خلفه سعيدا إذ كاد يخسر نفسه وحبيبته نور الهدي, فعاد إلي نفسه يقاوم الناس الذين وقعوا في أسر الاقنعة ولم يعد بمقدروهم أن يخلعوها! ادار لينين الرملي شخصياته بمهارة فائقة, وجاء الحوار بديعا مثيرا معبرا عنها في الواقع إلي اقصي درجة! وأكاد اسمع عبارات الحوار وهي تقال علي ألسنة الجناة والضحايا في احداث العياط بنصها ومبرراتها.. أليسوا من لابسي الاقنعة مثلنا جميعا؟! فهل يمكن ان نخلعها ونعود إلي انفسنا, كما يدعونا لينين الرملي, لعلنا ننجح في النهوض ببلادنا؟! كلمات صادقة عجبتنى وتدل عل مدى الحب الذى يجمع المصريين مهما حدث نوال |
#13
|
|||
|
|||
![]() راني خوري الحوار المتمدن - العدد: 1918 - 2007 / 5 / 17 الجمعة، هذا اليوم المخصص للعبادة الجماعية لدى المسلمين، والذي يمثل اليوم الذي يتقرب فيه المؤمنون جماعة من ربهم ونبيهم، وبالتالي تعاليم الدين وأخلاقيته. هذا اليوم المقدس، هو الشاهد الحي على دموية هذا الدين وإرهابه بدءا من إلهه "الله" الذي خلقه رسوله "محمد"، وانتهاء بالمسلمين أنفسهم الذين يرون أنفسهم "بلا حل" بدون هذا الدين. بكل بساطة يأتينا الخبر عن أحداث العنف دوما على الشكل التالي "حيث أحتشد عدد من المصلين بعد أدائهم صلاة الجمعة "، فما هي الدلالات التي نخرج بها دون متابعتنا لباقي الخبر؟ مسلمون يمارسون طقوس ديانتهم بعد أن خطب فيهم المتخلف خطيب وإمام المسجد مبينا لهم الصحيح من دينهم وكيف كان رب هذا الدين "محمد" ليتصرف في مثل هذه الحال، وكيف أن رسوله "الله" كان سينزل الآيات المحكمات عبر الهابط الصاعد "جبريل" ليقر هذا القرار بشكله المقدس، وبعد أن يبين لهم الإمام المتخلف الحسنات التي ستكتب لهم، والسيئات التي ستغفر لهم، وذلك عند ذبحهم وقتلهم للمسيحيين - حيث لم يبق غيرهم في الأوطان بعد أن نجح المتقون لله في تهجير اليهود بأجمعهم بسبب رسالة المحبة والسماح والغفران التي تأسر لب وقلب كل شخص أصغى لهذه الكلمات التي جمعت كتاب الرسول وسنة الله - فلا شك أن أصحاب العقول الفارغة في القطيع ستصغي لنداء الثور الهائج القائد للقطيع (وكما قيل في الأمثال: الخط الأعوج، من الثور الكبير) وستقوم بواجبها في إتمام شعائر صلاة الجمعة المتمثلة بغسل العقل من الشرك بعد غسل اليدين والقدمين والمؤخرة، وخير وسيلة لغسل هذا الشرك هي التضحية، ولكن ليس بخروف، فالتضحية بالخرفان فقط في مكة لعدم وجود ***** ويهود، ولكن بمسيحيين آمنين في قراهم وبيوتهم، خاصة وأن الدولة حاليا ستغض الطرف عنهم لأن جرائمهم هذه تخفي جرائم النظام الحاكم، لا وبل ستكون مبررا للأنظمة الحاكمة في ممارسة واقتراف المزيد من الجرائم تحت مسمى الاستقرار وحفظ النظام، والمحافظة على العيش المشترك. طبعا سيأتي الرد الفارغ من الحكومة بأنها ألقت القبض على مجموعة من المعتدين وبدأت التحقيق، ولكن هل قامت أي حكومة على مر العصور بملاحقة الثور الأكبر إمام الجامع الذي حرض على هذا العمل؟ هل ستقوم بمحاكمة الكتاب الذي دعا أصحاب العقول الفارغة والذي استند إليه الثور الأكبر في فتواه بقتل المسيحيين وحرق كنائسهم؟ هل ستقوم بسحب ذلك الكتاب من الأسواق ومحاكمة مؤلفه؟ طبعا لا، فالإنسان ارخص بكثير لدى الحكومة من الخرافة. بل على العكس، ستلقي التهمة على الضحية بأنهم خالفوا دستور وقوانين الحكومة عندما قاموا بإصلاح صنبور مياه في مرحاض الكنيسة دون إذن رئيس الدولة والمتخصص في المراحيض. سيأتي الرد بأن المجرمين المسيحيين لم يحترموا مشاعر المسلمين بترميمهم لحائط كنيسة قدّر لها المسلمون والحكومة السقوط بسن القوانين العادلة التي تمنعهم من ترميم وبناء دور عبادة بهدف سقوطها، وإن سقطت، فذلك قضاء الله وقدره، ومعجزة للإسلام حيث أن الله أسقط وهدم بيت الكفر، ولا دخل لذلك بالقوانين الهندسية التي ترى أن السبب هو عدم الترميم، فمن أصدق؟ الذين يعلمون أم الذين لا يعلمون؟ إن تكرار عمليات الإرهاب والقتل والعنف ومسلسل حرق الكنائس وقتل وتشريد المسيحيين في مصر والعراق وباكستان وإندونيسيا وفي كل مكان تذكر فيه شهادة "لا إله إلا الله، محمد رسول الله"، دلالة قطعية وبما لا يدع مجالا للشك أن الإسلام دين إرهاب صاف، لا تلوثه كلمة محبة أو احترام أو حرية وحقوق إنسان واحدة. وأراني لا أبالغ في القول إن قلت أن الإرهاب دينه الإسلام، ومن نراهم من مسلمين معتدلين إنما هم نتاج الحضارة الحالية، وتربيتهم البعيدة عن المساجد ودور العبادة الإسلامية، ودليلي في ذلك هو أن البلاد التي تنتهج الإسلام منهجا تربويا لطلابها (مثل السعودية و باكستان، وقريبا مصر) هي أكثر البلدان إنتاجا للإرهاب والإرهابيين، وأكثر المجتمعات تخلفا وقمعا وهضما لأبسط حقوق الإنسان. وأختم بالقول أن الإسلام هو المشكلة..... فكيف يكون هو الحل؟ ملاحظة: أكتب هذا المقال بعد أحداث "بمها" في مصر، والتي هي آخر نتاج لرسالة السلام في 11 مايو 2007 http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/12/34353.html
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#14
|
||||
|
||||
[WEB]http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=491&Item id=1[/WEB]
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#15
|
|||
|
|||
الأقباط يدفعون الثمن داخل الجلسة العرفية بعد التنازل عن حقوقهم بالكامل
16/05/2007 خاص – الأقباط متحدون سادت حالة من الغضب لدى بعض الأقباط بمركز العياط بعد تنازل أهالي قرية بمها التي تعرضت للإعتداءت الجمعة الماضية عن كافة حقوقهم في التعويض عن خسائرهم فضلا عن التنازل عن جميع القضايا والتهم التي قاموا بتوجيهها إلى مسلمي القرية وجاء هذا الإجراء بمثابة الصدمة الكبرى للأقباط بعد الصلح الذي حدث منذ أيام بالأقصر والإفراج عن الجناة المتهمين في أحداث العديسات لتصبح الجلسات العرفية هي شعار الأحداث الطائفية التي لا يحاسب فيها الجناة وهو ما يمهد الطريق نحو أحداث طائفية جديدة في النهاية كل شيء ينتهي بجلسة تسودها مشاعر الحب وكلمات مطاطة تتحدث عن الوحدة والسلام ويخرج الجناة أبطالا فوق الجميع وتتوقف حقوق الأقباط عند الخضوع للأمر الواقع والإستسلام بعدم حقهم في بناء دور للعبادة في مقابل السلام. ردود فعل متباينة بين أقباط بمها فهناك من وافق على ذلك حتى لا يدخلون في مصادمات جديدة خاصة في حالة الحكم بالسجن على الجناة البالغ عددهم 25 متهم وهو ما يمكن الرد عليه من قبل أسرهم بهجمات جديدة ضدهم وحتى لا تتزايد الأمور تعقيدا في حين عبر البعض عن غضبه لهذا الإجراء الذي أضاع حقوقهم في محاسبة الجناة وتعويض خسائرهم مشيرا إلى هذه الجلسة إصابة الأقباط بظلم جسيم وتسأل البعض كيف يتم اقامة صلح في حين ان الإعتدءات من طرف واحد وهل يحق الإفراج على جناة قاموا بمثل هذه الأفعال البربرية؟ وقال احد الأقباط كفانا خنوع وإستسلام لشعارات زائفة واين هي حقوقنا في ممارسة شعائرنا الدينية وتعويض خسائرنا ورد إعتبارنا؟ كانت جلسة اليوم قد عقدت في الساعة الحادية عشر صباحا وحتى الخامسة مساءا بنادي العياط بحضور 200 من الشخصيات القبطية والإسلامية والامنية وأعضاء مجلس الشعب وأمين الحزب الوطني وتم وضع شروط جزئية تيلغ 200 ألف جنيه لكل من يخالف الإتفاق او يتعدى على الآخر ورفضت الجلسة إقامة كنيسة بالقرية في الوقت الحالي والإبقاء على المنزل الذي إعتاد الأقباط الصلاة فيه واستخدمه كمنزل (مدارس احد) وجاءت الجلسة كالمعتاد تضم الكلمات الرقيقة وتؤكد المشاعر الأخوية وتلعن الفتنة وتقدم مشاعر المساندة للأقباط وفي النهاية قامت لجنة من المحكمين بوضع شروط جزئية للمخالفين. ولكن وسط ذلك هناك من اكد أن الموافقة على الصلاة بداية للحصول على ترخيص للكنيسة خاصة أن الجانب المسلم لا يستطيع الإعتراض ولكن المجلس العرفي لا يحق له السماح ببناء الكنيسة لأنها تخضع للجهات الأمنية المسئولة وللمحافظة. هل الجلسات العرفية تستطيع أن تحد من الأحداث الطائفية؟ وأين محاسبة الجناة والرادع القانوني كما قال القس رفعت فكري راعي الكنيسة الإنجلية بأن الصلح دون محاسبة الجناة سيزيد من تلك الأحداث وكما أكد ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان إستياءه من هذا الإجراء الذي أقبل عليه الأقباط والذي يساهم في إهدار حقوقهم مشيرا إلى أن الصلح لا يجب ان يلغي من الإجراءات القانونية ومحاكمة المتهمين لأن ذلك سيساعد في تفجير أحداث جديدة ويشجع الآخرين على هذه السلوكيات الإجرامية. http://www.copts-united.com/gnewss/m...from=&ucat=12& لحد امتي هيحصل فينا كده ونتنازل |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
محنة المسيحيين العرب والأقباط - بقلم الأستاذ مجدى خليل | 2ana 7or | المنتدى العام | 6 | 16-01-2007 04:48 PM |