تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 07-04-2004
New_ManII New_ManII غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: somewhere in time
المشاركات: 1,225
New_ManII is on a distinguished road
نظرية المؤامرة

اهلا بالاعضاء في المنتدي العام.
هذا موضوع مخصص لكل المقالات او الحوارات المنشورة التي تبين فكر نظرية المؤامرة علي العرب و الاسلام. و ليكن مرجعا.
و سأبد بموضوع فيلم الام المسيح:لماذا الان؟
http://www.islamonline.org/arabic/ar...rticle03.shtml

إقتباس:
على عكس التفسيرات الشائعة بأن فيلم "آلام المسيح" موجه ضد اليهود يأتي تفسير جديد لإخراج الفيلم في هذا التوقيت، يطرحه الأستاذ علاء عبد العزيز المدرس المساعد بالمعهد العالي للسينما في مصر، يرى فيه أن الفيلم إنما يهدف لوقف انتشار الإسلام في الغرب، وتشجيع الغربيين على التمسك بالمسيحية والدفاع عنها، حتى لو تعرضوا لنفس آلام المسيح.

فوفقا لما أعلنه الأستاذ علاء في حواره مع جمهور "إسلام أون لاين.نت" فإن أحداث 11 سبتمبر أدت إلى فيض من الكتابات حول الإسلام في البلاد الغربية، أسهمت في معرفة الإنسان في الغرب بتفاصيل كثيرة عن الإسلام، لم يكن يعلمها عبر وسائل الإعلام المختلفة الموجودة لديه، والتي كانت تنصبّ على كون الإسلام ديانة إرهابية. وأدت هذه المعرفة بالإسلام إلى اعتناق أعداد كبيرة للإسلام، وهي نتائج لم تكن في حسبان صانعي القرارات السياسية والثقافية بالغرب؛ لذلك لم يتناول الفيلم حياة السيد المسيح -عليه السلام- بل اقتصر على فترة الآلام التي تتعلق بعملية المحاكمة والتعذيب، والذي يساوي شكلا مرئيا يحفز المسيحيين على التمسك بديانتهم تحت أي ظرف من الظروف. مطالبا لهم بتحمل ما قد يتعرضون له أسوة بما تعرض المسيح (وفقا للرؤية المسيحية).

وفي نفس الوقت يأتي الفيلم -طبقا لوجهة نظر الضيف- ردا على الروايات والأفلام التي ظهرت في الفترة الأخيرة التي تتناول حياة المسيح بشكل فيه نوع من الاستخفاف وعدم التصديق. على سبيل المثال رواية "الإنجيل يرويه المسيح" للكاتب البرتغالي خوسيه ساراماجو، وفيها يتعرض لشخص مريم كما لو كانت امرأة عادية، بل إنه قد قام بالتشكيك في كونها قد حملت المسيح دونما زواج. ورواية أخرى بعنوان "إنجيل الابن" للكاتب الأمريكي نورمان ميلر الذي يروي الإنجيل بضمير "أنا" (أي: أنا فعلت، وأنا ذهبت... إلخ)، ويطالب بأن يكتب الروائيون الإنجيل.

وهناك أيضًا رواية "الإغواء الأخير للمسيح" للكاتب كازانتزاكس الذي يقدم المسيح كشخص مهزوز لديه أهواؤه البشرية، ويسخر منه. وقد تم تقديم هذه الرواية كفيلم للمخرج مارتن سكورزيزي، وقد منع هذا الفيلم في نيوزيلندا وأستراليا
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 07-04-2004
yaweeka yaweeka غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 3,170
yaweeka is on a distinguished road
ماذا يريد المسلمون بالضبط؟

دعنى اقتبس مما قاله مجدى خليل

http://www.elaph.com.:9090/elaph/ara...26628534125800
لا أبالغ إذا قلت أن رؤية المسلمين لأنفسهم ولدينهم وللاخر غير المسلم ستحدد حجم الصراعات ونوعها فى هذا القرن، والتى بناء على نتائجها ربما يتحدد مصير القرن ذاته. مفاتيح الصراعات لهذا القرن اذن في أيدي المسلمين، او بمعنى ادق فى ايدى المتطرفين منهم الذي يحددهم دانييل بايبس بحوالي 10%-15% من تعداد مسلمي العالم، أي نحن أمام 100 إلى 200 مليون متطرف مسلم حول العالم سيحددون الصراعات الدولية في هذا القرن.
اريد فقط ان اؤكد ان رغبة المتطرفين المسلمين وسعيهم بخطى حثيثة تجاه الصراع لايعنى انهم فى الطريق للنصر، فالعكس هو الصحيح فالمؤكد ان الارهاب سوف يندحر ولكن بعد ان يدفع العالم الاسلامى ثمن تهاونه مع هؤلاء المتطرفين، وبعد ان يدفع العالم كله ضحايا ابرياء، مع صورة نمطية ستلتصق بالمسلم لاجيال ملحقة ضررا وآلما بالمسلم المعتدل.
وأمام حالة الإرهاب الإسلامي من القاهرة إلى الجزائر إلى الدار البيضاء إلى كابول إلى بيشاور إلى الرياض إلى إسلام أباد إلى الفلبين إلى صنعاء إلى أدغال أفريقيا إلى مسارح موسكو إلى نيويورك وواشنطن إلى مدريد إلى العراق...
خرجت أقلام المفكرين في العالم كله لتصف لنا هذا العصر الذي ساهم المتطرفون الإسلاميون في تعريفه وتلوينه بلون الدم والسواد والهباب والخراب.
فهل نحن نعيش عصر "الهياج الإسلامي" كما يقول برنارد لويس ؟ أم "عصر حروب المسلمين" كما يسميه صامويل هننجتون ؟، أم "الفاشيون المسلمون الجدد" كما كتب فوكوياما ؟ أم "ثار الله" كما يطلق عليه الباحث الفرنسى جيلز كيبل ؟، أم "مؤامرة إسلامية للسيطرة على العالم " وهي عنوان أحدث كتاب صدر في أمريكا للأكاديمي الإسلامي أحمد محمد ؟ أم أن "المسلمون يعيشون في "سحر الجمود السلفي " كما يقول الكاتب اللبنانى جورج قرم ؟ هل "البربرية في مواجهة الحداثة "؟ أم قرن الصراع بين "الفوضى والحضارة" عبر تفكيك الدول وسيطرة المنظمات المتطرفة على العالم ؟ أم أن "القرن الواحد والعشرون دينيا" كما يصفه الأديب الفرنسي مالرو ؟ أم إزاء "صدام بين الاصوليات" ؟ أم حلقة في الصراع الطويل الممتد بين "الإسلام والغرب" ؟، أو قرن "عودة الله" و "سحر الدين" ؟، أم قرن عودة الإنسان إلى الله أو "قرن الله" ؟ أم قرن ظهور الديموقراطيات المعادية لأمريكا والغرب كما ذكرت ذلك مجلة الديموقراطية الأمريكية في عددها الأخير Journalof Democracy.
هل وصل المسلمون في علاقتهم مع العالم والغرب إلى نقطة اللا عودة ؟ The Point of no Return.
أم أن الدين تسلم زمام الايدولوجية والقومية الدينية تحل محل القومية العلمانية ؟ هل أنفجر العنف الإسلامي ضد المشروع الغربي كله ويطارده عبر أركان المعمورة ؟ "هل المسلمون في كل أنحاء العالم يشعرون بالإحساس المسكر بالقوة" ؟ كما يقول هننجتون ؟ أم حدث نكوص وارتداد بشري إلى عصر الحروب الدينية والحواجز الدينية Religion Bars ؟ هل المشكلة في العالم أم في المسلمين ؟ هل حدث ضموروذبول في العقل المسلم ؟ Atrophy and withering of the Muslim mind هل يمكن إصلاح الإسلام ؟ أم أن الإسلام محكوم عليه بالعجز عن تحقيق الفصل بين الزمني والروحي ؟ أم حدث " انسداد في العالم الإسلامي" كما يصفه الكاتب الإيراني فريدون هويدا؟ أم "أن إصلاح الإسلام معناه نهايته" كما يقول الكاتب المصري جلال أمين ؟، هل المشكلة في المتطرفين الذي يصفهم دانييل بايبس بقوله " الأصوليون الإسلاميون في العالم كله وحدهم الذين يرفضون التغريب والتحديث معا" ؟ وتنعدم لديهم القابلية لهضم غير المسلمين. ويقول عنهم بول وولفوتير "هننجتون تحدث فقط عن حرب الحضارات ولكن الإرهابيين والمتطرفين الذين أشعلوها"، ويقول عنهم العفيف الأخضر " الإرهابيون جلادون وضحايا، هم ضحايا التعليم الإسلامي الذي يجعل الجريمة طريقا إلى الجنة ". أم المشكلة في الإسلام الذي يصفه هننجتون " حدود الإسلام دموية وكذلك الأحشاء "؟ ويقول عنه ريجبيه ديبراي أن الدين بالنسبة لهم ليس فقط "أفيون الشعوب وإنما ايضا فيتامين الضعفاء ". أم المشكلة في إله المسلمين الذي يصفه جون أشكروفت " بأنه الإله الذي يأمرك أن ترسل أبنك ليموت من أجله"، وهو المتحكم بجبروته في المسلمين لأن " الله في الإسلام هو القيصر " كما يقول هننجتون، أم أن المسالة لا تعدو سوي "أزمة في العقل العربي " كما يقول فريد زكريا ؟ أم في الجمود الفكري والتراثي العاجز عن إزاحة الموروث كما يقول توماس كوهن في كتابه " بنية الثورات العلمية"، "فالتقدم الفكري والعلمي يتكون من إزاحة نموذج أصبح عاجزا عن تفسير حقائق جديدة أو مكتشفة حديثا وإحلال نموذجا جديد يفسر تلك الحقائق بطريقة مقبولة ؟ أم أن الرعب قادم من تاريخ الإسلام الجهادي الغازي للأخر " فالإسلام هو الحضارة الوحيدة التي جعلت بقاء الغرب موضع شك وقد فعل ذلك مرتين على الأقل، ولمدة ألف عام كانت أوروبا تحت تهديد مستمر من الإسلام " كما يقرر برنارد لويس ؟ أم أن المسألة ليست هذا ولا ذاك وإنما هي مخاوف وهمية من الإسلام "إسلاموفوبيا" وتندرج كلها تحت استراتيجية البحث عن عدو كما تقرر أغلب الكتابات العربية؟. هل المشكلة تكمن في "اختطاف الإسلام" Hijacking Islam، عبر تاريخه الطويل من قبل منظمات وجماعات إرهابية من الخوارج إلى الحشاشين إلى القاعدة والإرهابيين الجدد ؟ هل المشكلة في سيادة الجمود والتخلف والتطرف في الفكر الإسلامي منذ إصدار أبو حامد الغزالي كتابيه "أحياء علوم الدين" وتهافت الفلاسفة إلى "اقتضاء السراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم " لأبن تيمية إلى "الجهاد فى الأسلام" و "الخلافة والملك" و "الشريعة والدستور" لابي الآعلى المودودي إلى "معالم فى الطريق" لسيد قطب وكلها تمثل الزاد الفكري للجماعات الإرهابية الحديثة، وتمثل صلب التعليم الديني المتخلف الذي يدرس في العالم الإسلامي حتى هذه اللحظة ؟ أنظر ما يدرس في مدارس السعودية كما جاء في ملتقى الحوار الوطني السعودي الثاني الذي رعاه الأمير عبد الله
- الوطنية ردة عن الإسلام
- الحضارة المعاصرة حظيرة بهائم حيوانية صنعها فريق من الكفار والجهلة.
- الأحزاب السياسية عذاب إلهي للكفرة.
- ينبغي على المسلم الذي يسافر إلى بلاد الكفرة ليتعلم أو يتاجر أو يتطيب أن يقيم بينهم وهو يظهر العداوة لهم !!
أو نوع الفتاوى التي تحكم هذه المجتمعات مثل فتوى بن باز :
- قيادة المرأة للسيارة مماثلة لارتكابها للزنا المستوجب لحد الرجم.
وهي تتماهى مع الفتاوى التي تصدر في مصر وباكستان وغيرها من أوكار التطرف الإسلامي.
كقول عبد الحليم محمود شيخ الأزهر الأسبق :
- أن المسيحيين أشبه بمرض خبيث معد، يجب على المسلمين أن يظلموهم وأن يسيئوا معاملتهم ويحتقروهم ويقاطعوهم حتى يضطروا إلى اعتناق الإسلام.
وفتوى سيد قطب
لا جنسية للمسلم غير عقيدته، فالمسلم لا يعتز بجنس ولا بقوم ولا بوطن ولا بأرض.
لا أبالغ إذا قلت أن هناك الآلاف من الأسئلة الحائرة عن الإسلام والمسلمين في كل أركان المعمورة تلتهمها ماكينات الطباعة وشاشات التلفزيونات وقاعات الأبحاث لمحاولة الإجابة عليها وفك لغز هذا العالم الذي أنفجر بمشاكله وعنفه في وجه البشرية.
ما هو الحل إذن ؟ وكيف يخرج العالمان العربي والإسلامي من أزمتيهما بالغة الخطورة ؟
الحل في تصوري يكمن في أجندة أصحاب مشروعي الإصلاح الديني، والإصلاح السياسي والاقتصادي.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 07-04-2004
yaweeka yaweeka غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: USA
المشاركات: 3,170
yaweeka is on a distinguished road
تابع رأى مجدى خليل

الحل في أصحاب المشروع الديني الاصلاحى من مشروع محمد عبده أحياء دور العقل وتفسير النص لصالح العقل إلى على عبد الرازق والفصل التام بين الدين والدولة إلى سعيد العشماوي في تاريخية النصوص الدينية إلى العفيف الأخضر في فصل الروحي عن الزمني والجهادي عبر مصالحة الإسلام مع نفسه ومصالحته مع الآخر إلى أحدث ما قرأت للباحث الإسلامي أحمد محمد الذي يدعو إلى "إسلام جديد يواكب روح وثقافة وأخلاقيات العصر، وهو إسلام ديني وليس دنيوي، لاهوتي وليس سياسي، تسامحي وليس انتقامي، تعاوني وليس تنافسي، سلمي وليس عدواني، عقلاني وليس إرهابي، روحي وليس مادي، تبليغي وليس إكراهي ".
ويتزامن مع مشروع الإصلاح الديني مشروع الإصلاح السياسي والاقتصادي والذي يدعو إليه المصلحون السياسيون أو ما اسميتهم "دعاة التقدم" عبر الديموقراطية والحريات واقتصاد السوق والسلام والتنمية المستدامة والشفافية والانفتاح على الآخر والتعاون مع الحضارة القائمة والاستفادة والتعليم من منجزاتها.
الحل ليس في شيطنة الآخر وتكفيره وإقصاءه، وإنما في الانفتاح عليه والتعاون معه والتعلم منه. بالنسبة للعالم العربي الآخر هو المنقذ، هو الطبيب الشافي، هو الذي سيخرج هؤلاء المرضي من الكهوف المظلمة إلى نادي الإنسانية المبهج الجميل الحداثى المتقدم المزدهر.
- الآخر هو المنقذ للمسلمين في الكويت والبوسنة وكوسوفو وأفغانستان والعراق والسودان.
- الآخرهو الذي ينقذ السيدات الضحايا من عقوبة الرجم اللإنسانية في نيجيريا.
- الآخر هو الذي يقدم المعونات والمنح لكل إرجاء العالم الإسلامي بدون نظر إلى أي اعتبارات دينية بخلاف العالم الإسلامي الذي يوزع فقط على المسلمين وعلى الإرهابيين للأسف.
- الآخر هو التنوير والاستنارة والتعليم الحديث ومصدر النهضة ومحتضن روادها.
- الآخر هو الحريات الدينية والملجأ للمضطهدين مسلمين وغير مسلمين.
- الآخر هو الذي يتظاهر في نيويورك وواشنطن ولندن وباريس من آجل قضايا العرب والمسلمين فى فلسطين والعراق وأفغانستان في حين لم نجد مظاهرة عربية واحدة تتضامن مع ضحايا نيويورك أو مدريد أو التطهير العرقي الشنيع الذي يحدث في دارفور في السودان حاليا الذي وصفه وكيل الأمين العام للأمم المتحدة بأنه " أسوأ أزمة إنسانية في العالم اليوم، وأنها تطهير عرقي ". وقال عنها نيكول كريستوف في صحيفة نيويورك تايمز " أفظع تطهير عرقي في أفريقيا، أنها حملة قتل واغتصاب، ونهب وسلب يقوم بها حكام السودان ضد 700000 في دارفور ".
- الآخر هو التقدم والتكنولوجيا والعلم والطب، والعمل المضني من آجل تقدم البشرية.
- الآخر هو الفكر الإنساني وحقوق الإنسان والديموقراطية والمنظمات الدولية
- الآخر هو الحضارة المزدهرة المتقدمة.
- الآخر هو الذى يحتضن على اراضيه عشرات الالاف من المفكرين والمثقفين والعلماء والمهنيين من العالمين العربى والاسلامى ممكن ان يكونوا قاطرة النهضة والتقدم فى اوطانهم الام لو وجدت نية حقيقية للاصلاح.
- الآخر هو الذي سيخرجنا من النرجسية والتخندق والتمركز حول الذات والاستعلائية إلى رحاب الإنسانية الأوسع.
باختصار الآخر هو المنقذ في حالتنا وكما يقول سليمان الحكيم أمامك طريقان، طريق الحياة وطريق الموت فأختار الحياة لتحيا.


magdikh@hotmail.com
اخيرا:
اتفوا على هذه امة تعادى الناس وترى فى كل شئ مؤامرة ضدهم

علىايه يا حسرة
لو اراد العالم الغربى ان ينسفهم من فوق البسيطة لن يمنعهم هذا الصنم المسمى Allah بل ما يمنعهم هى انسانيتهم
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 18-05-2004
New_ManII New_ManII غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: somewhere in time
المشاركات: 1,225
New_ManII is on a distinguished road
لقد عثرت على كتاب بعنوان "الغارة على العالم الإسلامى" لمؤلفه " ل : شاتلييه " تحدث فيه عن خطط التبشير التى يوجد بعضها فى كتاب للقسيس "فليمينغ " الأمريكى فى الفصل الأول والثانى، ومما جاء فيه عن هذه الخطط ما يأتى :
1 - نشر اللغات الأوروبية ، فعن طريقها يقرأ المسلمون أفكار الغرب فتهدم الفكرة الإسلامية التى لم تحفظ كيانها وقوتها إلا بعزلتها وانفرادها وهذا طريق غير مباشر لزحزحة العقيدة الإسلامية من نفوس المسلمين.
يقول : "شاتلييه ، ولا شك أن إرساليات التبشير تعجز عن أن تزحزح العقيدة من نفوس المسلمين ، ولا يتم لها ذلك إلا بتسرب الأفكار الغربية عن طريق اللغة، وهنا تقرأ الصحف وتمهد السبل لتقدم إسلامى مادى.

2 - يكتفون بانحلال الروح الدينية ، ولا يطمعون مباشرة فى إحلال فكرة بدلها ، فسيأتى ذلك حتما بعد الفراغ الروحى أو تخلخل العقيدة الأولى. وعدم فرض العقيدة إلا بعد الاطمئنان على تهيؤ النفس لها، ومحاولة عدم النزاع مع المسلم.

3- خطتهم لها أساسان : الهدم والبناء ، أو التحليل و التركيب.

4 - الظهور بمظهر الوحدة والتعاون بين البروتستانت والكاثوليك. لأن عقلاء المسلمين يرون فى اختلافهم طعنا فى جهودهم ، ولا يهتمون بأفكارهم الدينية ، بل يقتصرون على اقتباس الحضارة والأفكار الأخرى.

5 - تخصيص مبشِّرين مناسبين للمسلمين ، وآخرين للوثنيين.

6 - استعمال الموسيقى لأنها تطرب المسلمين ، وإلقاء الخطب بأصوات رخيمة وبفصاحة.

7- تأسيس مصحات للقاء بالمرضى المسلمين ، وملازمة المريض خصوصا عند الاحتضار كما أوصى "سمبسون " ومن وصية الدكتور "أراهارس " المبشر بطرابلس الشام أن الطبيب لا يجوز أن ينسى أنه مبشر أولا ثم طبيب ثانيا.

8- تعلم لهجات المسلمين ، وذلك للتغلغل مع كل طبقاتهم ومستوياتهم.

9 - دراسة القرآن لمعرفة ما فيه والرد عليه أو نقده.

10 - مخاطبتهم على قدر عقولهم ورخامة الصوت وفصاحة اللسان.

11 - عدم تخلل الخطابة لكلمات أجنبية عنهم لا يفهمونها فلا تصل إليهم الأفكار كاملة، وقد تثير الشك فى نفوسهم ،أو تصرفهم عنهم.

12 - أهمية اختيار الموضوعات التى يتحدثون فيها ، بحيث تكون منتزعة من واقع ظروفهم. واستغلالها لبث الفكر المطلوب الذى يشد انتباههم ، وحتى لا يكونوا فى واد وهم فى واد آخر.

13 - التنبه لموضع المناقشات فى آيات القراَن والإنجيل.

14 - الخبرة بالنفس الشرقية. والاعتماد على التشبيه والتمثيل ووسائل الإيضاح أكثر من المنطق الذى لا يعرفه الشرقيون.

15 - إنشاء مدرسة لتخريج المبشرين فى مصر، وهم يحمدون الله لتوفيقهم لاختيار مصر.

16 - الاهتمام بتجنيد النساء فى الطب ، لعدم خوف المسلمين منهن كما يخافون من الرجال.

17 - عرقلة جهود الأزهر فى بعثة العلماء إلى أفريقيا، وتعليمه الوافدين والإنفاق عليهم وعودتهم إلى بلادهم ثانية ، لأن الإسلام ينمو بلا انقطاع فى أفريقيا ، ومن عرقلة جهوده فتح مدارس وجامعات لتعليم اللغة العربية والدراسة الإسلامية على منهجهم وبأفكارهم.

18 - الاهتمام بتربية مبشرين علمانيين من بين المسلمين لينصِّروا غيرهم، لأن الشجرة يجب أن يقطعها أحد أصحابها كما قال "زويمر" فى كتابه "العالم الإسلامى".

19 - رسم خطة لتنصير العالم كله فى 25 سنة " ص 235".

20 - التذرع بالصبر الطويل والثقة بالفوز.

21 - عمل صداقات واحتكاكات مع المسلمين ، والظهور بمظهر المحب للخير لهم ولاستقلال لبلادهم ، وعن طريق ذلك يكون الإعجاب بالفكرة التى تلقى عرضا.

22- التحدث إلى الشبان فى التاريخ والأخلاق والاجتماع بعيدا عن الدين ، ليجذبوهم إليهم ، لأن أية طريقة لها صبغة دينية مصيرها الفشل.

23 - الاهتمام بتأليف جمعيات للتقريب بين الطرفين لتنمية روح التفاهم الإنسانى.

24 - التجاوز عن بعض عادات المسلمين كتعدد الزوجات.

25 - الموازنة بين حياة الأمم النصرانية وأخلاقها ، ومقابلها عند الأمم الإسلامية ليظهر ترجيح ال***** عليهم.

26 - ظهور المبشر بأخلاق طيبة ، لأنه صورة للمسيح فيجذب المسلم إليه.

27 - نشر الإنجيل مترجما وكذلك الكتب الدينية ، وفتح مكتبات للبيع بثمن زهيد، مع فرصة التحدث للمشترين.

هذا بعض ما نقلته من كتاب "الغارة على العالم الإسلامى" يمكن للدعاة المسلمين أن يستفيدوا منه فى إطار العقيدة والقيم الإسلامية.

وأكثر ما جاء من هذا التخطيط تشهد له النصوص وتقره فلسفة التربية. وكتب عنه علماء الدين.


----------------
نقلا عن عرب تايمز
http://groups.yahoo.com/group/Arab_Times/message/2429
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 19-05-2004
New_ManII New_ManII غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: somewhere in time
المشاركات: 1,225
New_ManII is on a distinguished road
الموساد تغتال عالمة لبنانيه اكتشفت دواء لسـارس

الموساد تغتال عالمة لبنانيه اكتشفت دواء لسـارس

وجهت مصادر مطلعة في بيروت أصابع الاتهام للموساد الإسرائيلي وأجهزة استخبارات غربية باغتيال عالمة لبنانية في باريس بعد نجاحها بحسب المصادر في تطوير علاج لوباء الالتهاب الرئوي اللانمطي "سارس" وكان ذوو العالمة اللبنانية عبير احمد عياش (30 عاما) تبلغوا من وزارة الخارجية اللبنانية انه تم العثور على جثتها في شقتها "اثر تعرضها لحادث مرور"

لكن عائلتها شككت في ذلك سيما وان عياش عملت في مستشفى روتيل ديو وجورج بومبيدو في باريس مرجحين اغتيالها من قبل الموساد الإسرائيلي أو أجهزة استخبارية غربية. وقال شقيقها المحامي نزيه عياش: "أخبرتنا في آخر اتصال لها معنا أنها تسعى إلى اكتشاف علاج جديد للأمراض المستعصية، وأنها قريبة منه، وستوضح تفاصيله في حينه
وأضافت أنها ستتابع أبحاثها في الولايات المتحدة الأميركية بعد ان تزور أهلها في لبنان لفترة خلال الصيف المقبل
". وكانت مجلات علمية فرنسية نشرت العديد من الأبحاث للدكتورة عبير عياش في مجال علاجات الأمراض الصدرية الخبيثة.

وفي هذا المجال كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "البيان" الإماراتية وهي على علاقة بمتابعة جلاء أسباب الجريمة وظروفها و "أبطالها" ان الطبيبة اللبنانية أبلغت بعض زملائها وزميلاتها في باريس قبل العثور على جثتها أنها توصلت إلى تركيب دواء يسهم بفعالية والى حد كبير في معالجة داء الالتهاب الرئوي الحاد سارس" الذي يزداد عدد ضحاياه وتستمر الأسباب المجهولة لانتشاره في العديد من الدول والمناطق الآسيوية

ويبقي مسلسل الإغتيالات مستمرا بيد الموساد فبالأمس كان العالم المصري د. يحي المشد ـ المتخصص في هندسة المفاعلات النووية واليوم العالمة اللبنانية د. عبيرأحمدعياش ـ المتخصصة بعلاجات الأمراض الصدرية الخبيثة
والله يستر على الباقي
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bi...msg=1053523623

------------------------
يعني الطبيبة دي كانت شغالة لوحدها كده ومحدش عارف سر التركيبة العجيبة للقضاء علي سارس و فجأة اكتشفت العلاج السحري... لكن للاسف الموساد قتلها ياحبة عيني علشان مش عاوز العرب يتقدموا
طب كان فين الموساد مع احمد زويل؟
اة نسيت, ده شغال مع الامريكان!!
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:10 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط