|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
الحوار حول مخاوف الأقباط المصريون : بتاريخ 28 - 11 - 2005 كمال حبيب دعيت لندوة في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية ضمن برنامج حوار الحضارات بالكلية حول العلاقة بين المسلمين والمسيحيين ومخاوف العزلة والاندماج ، وكان ضمن الحضور العديد من جيل الوسط القبطي مثل سامح فوزي وهاني لبيب وسمير مرقس وعدد آخر ممن لا أذكرهم هنا ، وكان هناك بعض الحضور من أجيال مسلمة متعددة كان هناك الدكتور محمد كمال إمام ، والدكتور سيف عبد الفتاح والدكتورة نادية مصطفي والدكتور عبد العزيز شادي ، والعديد من خريجي الكلية وشبابها وكانت الجلسة مغلقة ونوقشت الأمور بانفتاح ولاحظت كما أوضحت في كلمتي أن هناك العودة من جديد للحديث عن أساس للجماعة الوطنية المصرية . فهناك من يقول نحن لا نعرف ماهي الجماعة الوطنية المصرية والبعض قال نحن لا نعرف ماهي الأمة أو الجماعة ؟ وأوضحت بشكل قاطع لا يقبل الجدل أو النقاش أن الجماعة الوطنية المصرية التي أنتمي إليها شخصيا وينتمي إليها الناس البسطاء في مصر هي الجماعة التي أغلبها مسلمون يدينون بالإسلام وغالب الدراسات الموثوقة تقول : إنهم 94% بينما يوجد لدينا أقلية عددية من المصريين يدينون بالمسيحية وأن التعدد الذي يثري الجماعة الوطنية لا ينفي عنها صفة الجماعة من ناحية ، كما لا ينفي عنها من ناحية أخري أن لها دين واحد هو الإسلام يمثل النظام العام لها ، فتعدد الأديان داخل الجماعة الوطنية ليس معناه نفي دين الأغلبية أو الاعتراف به من أجل عيون الأقلية ، ولكن هذا الاعتراف بدين الأغلبية كمكون للجماعة المصرية لا ينفي أبداً أن للأقلية حقوقا لا بد من حفظها وهي حقوق الأقلية في أية مكان في العالم فلهم حق المساواة وعدم التمييز ، ولهم حق ممارسة شعائرهم الدينية ، ولهم حق المواطنة كاملا وهو ماانتهي إليه الاجتهاد داخل الجماعة الفكرية الإسلامية . وهذا ليس ابتعادا من عندنا ، ولكن حدث في أول القرن تحت تأثير الاحتلال البريطاني ( عامل خارجي ) أن عقد الأقباط مؤتمرا ً في أسيوط وقالوا أنهم مضطهدون وكان المؤتمر تعبيراً طائفيا وقامت الجماعة الوطنية وعقدت " المؤتمر المصري " وكان علي رأسه جماعة علمانية مثل أحمد لطفي السيد وعبد العزيز فهمي وناقشوا كل وسواس الأقباط وانتهوا إلي أن دين الأغلبية المصرية هو الإسلام وأن التسامح في عدم اعتباره مرجعاً للجماعة الوطنية هو خطأ يعبر عن التهاون . وجاء دستور 1923 م وقال إن دين الدولة في مصر هو الإسلام ، وهو دستور علماني أو مدني كما يقول العلمانيون اليوم ، وفي الدستور المصري يوجد نص يقول إن دين الدولة الرسمي هو الإسلام وأن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع ، وهذا مكون للجماعة الوطنية المصرية صنع حضارتها وتاريخها وحفظ للأقباط حقوقهم وحماها فمصر عربية إسلامية بالهوية والحضارة كما قال مكرم عبيد " أنا مسيحي دينا مسلم وطنا أو حضارة " . كيف نتجاهل اليوم أن الجماعة الوطنية التي أنتمي إليها وينتمي إليها " سامح فوزي " هي جماعة لها مرجعية إسلامية تعترف للأغلبية بحضورها وتاريخها وفي نفس الوقت تعطي للصديق " سامح " كل حقوقه في أن يكون مواطناً فهو زميل صحفي وله نفس الحقوق والواجبات وهو خريج نفس الكلية التي تخرجت منها ويجمعنا مشتركات عديدة ولكن لو جاء ليقول إن شرط انتمائي للجماعة الوطنية المصرية هي نفي الإسلام ، فمعني ذلك أنه يهدد وجود هذه الجماعة ولن يكون ذلك مقبولا أبداً . مصر عربية إسلامية مكونان رئيسيان لا يمكن هز الثقة بهما أو التشكيك فيهما فهو هوية هذا البلد مسلمين ومسيحيين وهنا الإسلام الحضاري شارك فيه كثير من المسيحيين والأقباط . لا يجب أن تضيع في ظل لحظة اليأس والضعف والاستبداد التي تعيشها الجماعة الوطنية المصرية الثوابت والبديهيات أو تتوه الحقائق ، نعم يمكن القول أن هناك مشاكل للأقلية تناقش وتحل داخل الجماعة الوطنية ولكن ليس علي حساب قوام هذه الجماعة ووجودها وهي العروبة والإسلام . |
#2
|
|||
|
|||
أنا مش عارف على أى أساس كل واحد يطلع يتكلم عن الأقباط يقول أنه عددهم 5% و لا 6% ... لماذا هذا التدليس و عدم الوضوح .... نحن لا نقل عن ما بين 20% الى 15% من مجموع الشعب المصرى ... لماذا البخس بنا و التقليل من شأننا دائما ... أليست هذه قمة العنصرية ؟؟؟؟؟ و كيف لشخص دكتور و أكاديمى يقول نسب و أرقام بدون فحص و تدقيق ... و لماذا الدولة التى لديها أحصائيات كاملة تخفيها إلا أذا كانت هذه الأرقام التى لا تريد أن تكشفها سوف تعطى مزيد من الحقوق للشعب القبطى ... و عليه أطالب الحكومة الضبابية أن تكون أكثر شفافيا و تعلن الرقام الصحيح و خاص أنه لديها حاليا نظام الرقم القومى الجديد و بالتالى فهي تعلم الكثير الذى تخفيه و لا تريد أن تعلن عنه ... و ذلك لأستمرار الغباء الحكومى و جعل القضايا و مشاكل الشعب القبطى ... قضية أمنية على أعتبار أننا فى دولة أسلامية و عليه مع أستمرار نفس التوجه و أستلام الأخوان الحكم فى المستقبل سيزيد من هذه المشكلة تعقيدا ... لن تحل بالطتمينات ... بل تحل بالدستور و تعديله و التأكيد على المواطنة و الغاء كل ما يتعلق بالعنصرية فيه ... لأنه لا يوجد دستور محترم فى العالم يميز ما بين المواطنيين ... الا سنعود الى الوراء و الى العصور الفاشية ... التى تقتل فيها الناس على الهوية ... و الى تميز و أستعلاء جنس على جنس آخر ... أما بالنسبة الى الهوية العربية فنحن الأقباط بصفتنا المتداد الطبيعى للمصريين القدماء الذى يطلق عليهم الفراعنة ... فنحن نعتز بأصولنا و لا نفرط فيها أبدا و فى نفس الوقت يوجد نسب مع العرب من أم العرب هاجر المصرية ... يعنى الأصول العربية من دمنا و ليس العكس ... و بالتالى أعتززنا بهويتنا الفرعونية القبطية المصرية تفوق أعتززنا بالعروبة لأننا أحنا أصل العرب بالنسب كما اسلفت سابقا... آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 30-11-2005 الساعة 05:31 AM |
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
ياخسارة يا مصر ... وقعت فى الفخ ... فى ظلمات التعصب الدينى الأعمى الكريه ... يا خسارة و الف خسارة ... |
#4
|
|||
|
|||
وما الذى يمنع الاقباط من ممارسة حياتهم السياسية فى مصر
|
#5
|
|||
|
|||
الاخ ابن الاسلام ممكن تقول بامانة هل من الممكن ان تختار عضو قبطى لمجلس الشعب ?
و ما هو راى الاسلام فى اختيار غير المسلمين للمشاركة فى البرلمان ? شكرا |
#6
|
|||
|
|||
نعم من الممكن ان اختار عضو قبطى فى مجلس الشعب
مثل منير فخرى عبد النور مثلا اما بخصوص راى الاسلام فى اختيار غير المسلمين فى البرلمان البرلمان هو ممثل للشعب بجميع طوائفه وما دام هناك اقباط فى مصر فيجب ان يكون لهم ممثلين عنهم يرعونهم ويقومون على خدمتهم |
#7
|
|||
|
|||
اشكرك على ردك... و لكنى اختلف معك فى عدة نقاط :
- فخرى عبد النور له ظروف استثنائية ...و حتى هذا لم يشفع له مؤخرا. -انا لن اشكك فى صدق حضرتك فى انك ممن تختار مرشح قبطى ولكن هذا لا ينطبق على عموم الاخوة المسلمين. - ارجو من حضرتك ذكر الاحاديث او الايات التى تعطى المسلم حق اختار غير المسلم ...حتى نستطيع اقناع المواطن البسيط ان اختياره للقبطى ليس بكفر كما قال بعض خطباء المساجد... |
#8
|
|||
|
|||
يا اخ
انت طرحت سؤال وانا اجبتك عليه وانا اعرض عليك هذه القصة فى دائرة مركز اسيوط كانت الانتخابات مشتعلة وكان من ضمن المنافسين احد الاقباط ويدعى برتى هذا المرشح حصل فقط على 50 صوت نعم 50 صوت فقط من اصوات الناخبين الذين وصلوا الى اكثر من 30000 ثلاثين الف ناخب وما تقوليش لانه مسيحى هناك فى دائرة مركز اسيوط قرى باكملها اقباط وحدث ان وقف هذا القبطى فى الكنيسة بعد الانتخابات وقال باعلى صوته لم اخذ من ثلاثة قرى كاملة مسيحيين اكثر من 50 صوت هذا بالاضافة الى ان هناك فى جميع القرى الاخرى اقباط بالالاف هل لديك رد |
#9
|
|||
|
|||
اين سؤالك ??? حتى احاول الرد علية !!
-اذاكانت القصة دى بتدل على شئ فهو ان الاقباط عند الاختيار لا ينظرون للدين...بل لمن هو الاقدر.. و اكبر دليل ان الكنيسة مقلتش لحد انتخب القبطى و سيب المسلم.. على عكس ما حدث فى الجوامع..اشكرك على هذه القصة التى تؤكد وجهة نظرى >>>>>>> - ارجو من حضرتك ذكر الاحاديث او الايات التى تعطى المسلم حق اختار غير المسلم ...حتى نستطيع اقناع المواطن البسيط ان اختياره للقبطى ليس بكفر كما قال بعض خطباء المساجد... |
#10
|
|||
|
|||
يعنى الاقباط ينظرون الى الاقدر
اى ان الاقباط فى مصر لا يصلحون الى القيام بالعمل السياسى اذن لما كل هذه الضجة التى تفعلونها مرشح قبطى يدخل الانتخابات فلا يحصل سوى على 50 صوت فقط وهناك الاف الاقباط يصوتون لمرشح مسلم بصرف النظر عن انتمائه الحزبى ثم من قال لك ان الكنيسة لا توجه الاقباط فى مصر لقد طلب القساوسة من الاقباط فى اسيوط انتخا مرشحى الحزب الوطنى للحصول على تراخيص ببناء وترميم عدة كنائس وحصلوا على هذا الوعد من محمد عبد المحسن صالح امين الحزب فى اسيوط وايضا الم يدعو البابا شنودة الى انتخاب الرئيس مبارك فى الانتخابات الرئاسية الماضية وسوف ارد على طلبك لاحقا ان شاء الله |
#11
|
|||
|
|||
يا اخ انا لست متعصب بل على العكس
اننا نريد ان نضع ايدينا فى ايدى بعضنا البعض وان نخدم الصالح العام نريد ان نقضى على مشكلات مصر عن طريق ابنائها مسلمين واقباط فكلانا عشنا وتربينا فى هذه البلد ولكن هناك اصابع لا تريدنا ان نعيش فى سلام |
#12
|
|||
|
|||
السيد الفاضل انت تنتحل شخصية القبطى2 ...ولكنك طيب جدا ....ففى وسط انفعالك رديت عليابلسان ابن الاسلام و account القبطى2 ... عيب عليييييك
|
#13
|
|||
|
|||
ومين ذكريا عزمي دة اللى انت معتد اوي بكلامة ... يكونش زكريا بطرس ؟!
وعموما هنروح بعيد لية .. انا هبدأ اعدكم بنفسي واحد واحد كلة يقف ... واللى اعدة يقعد ا 2 3 4 5 .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. 1000 .............................. .................................................. .. ...... 1001 ههههههههههههههههههههههههه تحياتي |
#14
|
|||
|
|||
إقتباس:
|
#15
|
|||
|
|||
الإخوان و الاقباط ..عطفا على مقال أمس ! محمود سلطان : بتاريخ 30 - 11 - 2005 في مقال أمس تحدثت عن ما اسميته "سفسطة" بعض المثقفين الذين استغلوا مناسبة فوز الإخوان بعدد من المقاعد ، ليتصيدوا ما يطلق عليه "الإسلام السياسي" و الذي تعتبر الإخوان أكبر الجماعات المعبرة عنه و الحاملة لمشروعه ، و اوسعوه نقدا و جلدا قياسا إلى واقع غير موجود من أصله ! مثل خوفهم على "مدنية الدولة" و على "ديمقراطية النظام" من المشروع "السياسي الديني" الذي سيأتي به الإخوان حال تواصلت انتصاراتهم المتلاحقة !! رغم أن نظام الحكم الحالي و كما أوضحت لا هو نظام ديمقراطي و لامدني و لكنه نظام بوليسي انتهازي لا مرجعية دينية و لامدنية و لاديمقراطية له .. مرجعيته الوحيدة هي أجندته التي تعبر عن مصالحه الخاصة و الضيقة .. فليس ثمة ما يخشى عليه عنده من الإخوان .. بل إن الناس اعطوا أصواتهم للجماعة نكاية في الوطني و كراهية له فضلا عن أنهم مسلمون ، يعلمون أن النجاة في التعلق بالدين و ليس في حبال قليلي الدين و الضمير و الأخلاق و الأدب . غير أن أكثر ما يلفت الانتباه ، هو أن يطالب البعض بمن فيهم مثقفون مسلمون و أقباط ، أن يقدم الإخوان ضمانات للمسيحيين المصريين ، في أن يحفظ لهم الإخوان "حقوقهم" ..! و هو مطلب في تقديري استهدف الإساءة أكثر من استهدافه طلب ضمانات حقيقية . فالمعروف إن الإخوان و التيارات الإسلامية على وجه الإجمال ، هم ابناء المشروع الحضاري الإسلامي الذي يستقي مشروعيته من الكتاب و السنة ، و هما المرجعية التي أوصت بـ"الأقليات الدينية" خيرا و كفلت لهم حقوقهم و اعتبرت إيذائهم إيذاءا للنبي محمد صلى الله عليه و سلم .. و ذلك هو السرالذي يرجع إليه أن ظلت الاقليات الدينية في الدولة الإسلامية حاضرة و موجودة و محتفظة بعقيدتها و معابدها و بهويتها الدينية حتى الآن .. بل إن الأقلية اليهودية على سبيل المثال ظلت موجودة في العالم الإسلامي ، و في الدول العربية و لم تهجره إلا بعد أن غابت الدولة الإسلامية و حلت محلها الدولة العلمانية التي تفصل الدين عن السياسة ، أي بعد أن غاب الأمان الإسلامي .. و حل محله "المعيار العلماني" الذي لا دين له إلا البرجماتية السياسية التي لا تحتكم إلى الأخلاق و إنما إلى المصلحة و إلى مبادئ الانتهازية المكيافيللية الممقوتة. و لعله من الأهمية هنا أن نثمن سماحة المسلمين الذين لا يطالبون بضمانات مشابهة من الأقباط المسيحيين في مصر حال مكنهم النظام ـ كما هم يطلبون ـ من قنوات و أوعية مؤسسات التشريع و مراكز صناعة القرار السياسي و الأمني .. قياسا إلى التجربة السياسية المسيحية في أوربا مثلا ، او قياسا إلى ما فعله المسيحيون في المسلمين عندما دخلوا الأندلس منذ أكثر من خمسة قرون أو ما فعله المسيحيون في المسلمين عندما دخلوا العراق منذ ما يقرب من عامبن ؟! و اعتقد أنه من العقل و الإنصاف أن لا نحمل المسيحيين المصريين مسئولية المذابح التي وقعت للمسلمين في الاندلس أو في العراق على يد المسيحيين الغربيين ، حتى نطالبهم بضمانات لحماية مسلمي مصر من مذابح مشابهة حال فوز عدد كبير من الاقباط في الانتخابات البرلمانية . و هو ذات الانصاف الذي نطلبه حال التعاطي مع فوز الإسلاميين في الانتخابات البرلمانية .. و لا يمكن أن نحمل إخوان مصر مسئولية أخطاء طالبان في أفغانستان أو أخطاء الثورة الترابية في السودان أو الخمينية في إيران .. و كأن الإخوان هم أصل الشرور في العالم أو كانوا هم من أرسلوا رجال بن لادن لتفجير برجي التجارة العالمي في أمريكا عام 2001 . و الإخوان طوال تاريخهم منذ تأسيس جماعتهم على يد الشيخ حسن البنا رحمه الله تعالى عام 1926لم يستخدموا العنف قط لا ضد الأقباط و لا ضد المجتمع .. و إنما مارسوا "العنف السياسي" ضد النظام الملكي الفاسد قبل الثورة ، و لم يكن الإخوان بدعا أو خارج السياق السياسي العام الذي كان سائدا في ذلك الوقت ، و إنما كانوا جزءا من حالة عامة و ممارسة تكاد تكون يومية .. مارسها شيوخ التنوير "الافغاني و عبده " و قادة الثورة " عبد الناصر و السادات " و هو موضوع يستحق مقالا نكتبه لاحقا إن شاء الله تعالى |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
مصير الأقباط لو وصل الأخوان للحكم !!!......(مدموج) | Ibrahim Al Copti | المنتدى العام | 356 | 07-04-2013 07:31 AM |
بعد دفاع الأقباط عن أنفسهم .إحتواء ازمات طائفية في كفر الشيخ ومطاي المنيا | john mark | المنتدى العام | 5 | 22-10-2008 01:37 PM |