يا مسلمين هل هذا الخبر صحيح ... 2

[((عبدالله))]

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

سؤال بسيط جدا زميلنا
اللمم يغفره اله الاسلام و الزنا ايضا يغفره اله الاسلام للمسلم و السرقة كذلك وكل الخطايا و الزلات يغفرها اله الاسلام ما دام المسلم تاب .. فهل اللمم الذي هو كل شيء خاطيء الا الفاحشة كالمرود في المكحلة يغفره اله الاسلام للمسلم اتوماتيك بدون توبة و طلب غفران !!

يا أخي من قال لك بأن الله يغفر لنا بدون طلب العفو و المغفرة و هناك عدة طرق لطلب مغفرة الله

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

OK

فما استمتعتم به منهن فاتوهن اجورهن فريضة ولا جناح عليكم في ما تراضيتم به من بعد الفريضة ان الله كان عليما حكيما

يا أخي كما قلنا لك لا تفسر القرآن على هواك
و هذه الآية و هذا تفسيرها
{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً }النساء24
التفسير :
تفسير الجلالين : 24 - (و)حرمت عليكم (المحصنات) أي ذوات الأزواج (من النساء) أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا (إلا ما ملكت أيمانكم) من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء (كتاب الله) نصب على المصدر أي كتب ذلك (عليكم وأحل) بالبناء للفاعل والمفعول (لكم ما وراء ذلكم) أي سوى ما حرم عليكم من النساء (أن تبتغوا) تطلبوا النساء (بأموالكم) بصداق أو ثمن (محصنين) متزوجين (غير مسافحين) زانين (فما) فمن (استمتعتم) تمتعتم (به منهن) ممن تزوجتم بالوطء (فآتوهن أجورهن) مهورهن التي فرضتم لهن (فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم) أنتم وهنَّ (به من بعد الفريضة) من حطها أو بعضها أو زيادة عليها (إن الله كان عليما) بخلقه (حكيما) فيما دبره لهم

التفسير الميسر : ويحرم عليكم نكاح المتزوجات من النساء, إلا مَنْ سَبَيْتُم منهن في الجهاد, فإنه يحل لكم نكاحهن, بعد استبراء أرحامهن بحيضة, كتب الله عليكم تحريم نكاح هؤلاء, وأجاز لكم نكاح مَن سواهن, ممَّا أحله الله لكم أن تطلبوا بأموالكم العفة عن اقتراف الحرام. فما استمتعتم به منهن بالنكاح الصحيح, فأعطوهن مهورهن, التي فرض الله لهن عليكم, ولا إثم عليكم فيما تمَّ التراضي به بينكم, من الزيادة أو النقصان في المهر, بعد ثبوت الفريضة. إن الله تعالى كان عليمًا بأمور عباده, حكيما في أحكامه وتدبيره.

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

في المصنف لعبد الرزاق : ابن جريج عن عطاء قال : لاول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال : اخبرني ان معاوية استمتع بامرأة بالطائف فانكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم فلم يقر في نفسي، حتى قدم جابر بن عبد الله، فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن اشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله ( ص ) ، وابي بكر ، وعمر حتى إذا كان في آخر خلافة عمر ، استمتع عمرو بن حريث . . .

ان معاوية بن ابي سفيان استمتع مقدمه الطائف على ثقيف بمولاة ابن الحضرمي يقال لها : معانة قال جابر : ثم ادركت معانة خلافة معاوية حية ، فكان معاوية يرسل إليها بجائزة كل عام حتى ماتت

عن عبد الله بن خيثم قال : كانت بمكة امرأة عراقية تنسك جميلة ، لها ابن يقال له : أبو امية ، وكان سعيد بن جبير يكثر الدخول عليها ، قال : قلت : يا ابا عبد الله ! ما اكثر ما تدخل على هذه المرأة ! قال : انا قد نكحناها ذلك النكاح - للمتعة - قال : واخبرني ان سعيدا قال له : هي احل من شرب الماء .


قال ايضا عبد الرزاق في المصنف : ان عليا قال بالكوفة لولا ما سبق من رأي عمر بن الخطاب - أو قال : رأي ابن الخطاب - لامرت بالمتعة ثم ما زنى الا شقي .

وفي تفسير الطبري والنيسابوري والفخر الرازي وابي حيان والسيوطي واللفظ للاول : لولا ان عمر نهى عن المتعة ما زنى الا شقي


الأنفال هي غنائم الحروب يا زميل



متفقين أذن فلما تنكر ما كتبت .. لا تسألوا عن أشياء تشق عليكم سماعها وتكدر صفوكم لذلك عدم السؤال للمسلم وصية ربانية يجب اتباعها بعدم النقاش في الأمور التي يظن ان ليس لها حل

نحن الآن لم نسألكم عن أشياء لا فائدة منها فربما في سؤالنا لكم قد يهدي الله أحدا منكم إلى الإسلام

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

عل كلٍ لن أسبك كما سببتني و لن اسبك محمدك الزاني اللوطي كما تسبني و لكن سابين لك أنت انت الجاهل بدينك فدينك مثلا ساوي بين المرأة و البهيمة و ساوي أيضا بين المرأة و الحمار و الكلـــب في حديث صحيح أذن أنت ايها المسلم الجاهل الامعة ابن الحمارة و ابن الكلــــــبة و ابن البهيمة .. بدون زعل لو أحتجت الي ادلة .. أنا جاهز و تحت الأمر أطلب و سوف أثبت لك بالدليل و البرهان من أصح كتب الحديث انك كذلك .
أرجو ان لا تعتبر هذا سبابا في حقك لأني معي الأدلة و منتظر ردك لأثبتها لك .

لا تقل محمد الزاني اللوطي و كل ما قد أحضرته من أحاديث هي ضعيفة المصدر
لا تقل بأني إما أن أدافع عن الأحاديث و إما أذمها فهناك أنواع من الأحاديث لو تعمقت فيها ستجد أن الأحاديث بعضها صحيح موثوق و بعضها غير موثوق و لكنها كُتبت و سُجلت لتبقى دليلا على أنها ضعيفة المصدر و ربما يكون مصدرها قد ألفها بنفسه

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

صدق اللات اللئيم

لا تقل هكذا فنحن نعبد الله و لا نعبد اللات

[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة ((عبدالله))

يا أخي من قال لك بأن الله يغفر لنا بدون طلب العفو و المغفرة و هناك عدة طرق لطلب مغفرة الله

اذن أجب عن تساؤلي ما الفرق بين غفران الله للمم و بين غفران الله للزنا !!
القرآن صرح بالغفران المباشر للمم بدون توبة اما الزنا فيحتاج الي توبة

يا أخي كما قلنا لك لا تفسر القرآن على هواك
و هذه الآية و هذا تفسيرها
{وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً }النساء24
التفسير :
تفسير الجلالين : 24 - (و)حرمت عليكم (المحصنات) أي ذوات الأزواج (من النساء) أن تنكحوهن قبل مفارقة أزواجهن حرائر مسلمات كن أو لا (إلا ما ملكت أيمانكم) من الإماء بالسبي فلكم وطؤهن وإن كان لهن أزواج في دار الحرب بعد الاستبراء (كتاب الله) نصب على المصدر أي كتب ذلك (عليكم وأحل) بالبناء للفاعل والمفعول (لكم ما وراء ذلكم) أي سوى ما حرم عليكم من النساء (أن تبتغوا) تطلبوا النساء (بأموالكم) بصداق أو ثمن (محصنين) متزوجين (غير مسافحين) زانين (فما) فمن (استمتعتم) تمتعتم (به منهن) ممن تزوجتم بالوطء (فآتوهن أجورهن) مهورهن التي فرضتم لهن (فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم) أنتم وهنَّ (به من بعد الفريضة) من حطها أو بعضها أو زيادة عليها (إن الله كان عليما) بخلقه (حكيما) فيما دبره لهم

التفسير الميسر : ويحرم عليكم نكاح المتزوجات من النساء, إلا مَنْ سَبَيْتُم منهن في الجهاد, فإنه يحل لكم نكاحهن, بعد استبراء أرحامهن بحيضة, كتب الله عليكم تحريم نكاح هؤلاء, وأجاز لكم نكاح مَن سواهن, ممَّا أحله الله لكم أن تطلبوا بأموالكم العفة عن اقتراف الحرام. فما استمتعتم به منهن بالنكاح الصحيح, فأعطوهن مهورهن, التي فرض الله لهن عليكم, ولا إثم عليكم فيما تمَّ التراضي به بينكم, من الزيادة أو النقصان في المهر, بعد ثبوت الفريضة. إن الله تعالى كان عليمًا بأمور عباده, حكيما في أحكامه وتدبيره.

ههههههههههه حتي التفاسير جت تكحلها عمتها !!! أيها أولا النكاح و الاستمتاع أم المهور !!
يا زميل المهر أولا !! أما ما قاله قرآنك و ما كتبه مفسريه فذكروا المتعة ثم الأجر يعني خدمة مقابل مال

نحن الآن لم نسألكم عن أشياء لا فائدة منها فربما في سؤالنا لكم قد يهدي الله أحدا منكم إلى الإسلام

يا زميل الآية أنزلت للمسلمين و ليس لنا أما كتابنا فقال " كونوا مستعدين لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم "
وهذا هو الفرق

لا تقل محمد الزاني اللوطي و كل ما قد أحضرته من أحاديث هي ضعيفة المصدر
لا تقل بأني إما أن أدافع عن الأحاديث و إما أذمها فهناك أنواع من الأحاديث لو تعمقت فيها ستجد أن الأحاديث بعضها صحيح موثوق و بعضها غير موثوق و لكنها كُتبت و سُجلت لتبقى دليلا على أنها ضعيفة المصدر و ربما يكون مصدرها قد ألفها بنفسه

طيب ضعيف أو ليس ضعيفا ارسي علي راي واحد لنستكمل الحوار !!
الاحاديث ليست ضعيفة أثبت انها ضعيفة !

ومن أنت لتضعف الصحيح وما هي دراساتك في علم الحديث !! روح يا ابني اتعلم و تعالي بعد ذلك لنكمله لك من أصول الكتب

لا تقل هكذا فنحن نعبد الله و لا نعبد اللات

الله أله القمر .. و اللات اله الشمس

[((عبدالله))]

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

اذن أجب عن تساؤلي ما الفرق بين غفران الله للمم و بين غفران الله للزنا !!
القرآن صرح بالغفران المباشر للمم بدون توبة اما الزنا فيحتاج الي توبة

هناك فرق فالزنا يعتبر من كبائر الذنوب و اللمم هي الذنوب الصغار التي لا يُصِرُّ صاحبها عليها, أو يلمُّ بها العبد على وجه الندرة, فإن هذه مع الإتيان بالواجبات وترك المحرمات, يغفرها الله لهم ويسترها عليهم, إن ربك واسع المغفرة
إذن الله يغفر للزاني بالتوبة و توبة الزاني و الزانية هي الجلد مائة جلدة
بينما اللمم هي صغار الذنوب فيغفرها الله لنا بتركها و الندم على فعلها

[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة ((عبدالله))

هناك فرق فالزنا يعتبر من كبائر الذنوب و اللمم هي الذنوب الصغار التي لا يُصِرُّ صاحبها عليها, أو يلمُّ بها العبد على وجه الندرة, فإن هذه مع الإتيان بالواجبات وترك المحرمات, يغفرها الله لهم ويسترها عليهم, إن ربك واسع المغفرة
إذن الله يغفر للزاني بالتوبة و توبة الزاني و الزانية هي الجلد مائة جلدة
بينما اللمم هي صغار الذنوب فيغفرها الله لنا بتركها و الندم على فعلها

هو فيه بعض التساؤلات عما كتبت
أولا عقوبة الزنا ليست توبة !!

ثانيا أنت اتفقت معي أيضا أن اللمم و الذي تعريفه كل شيء ما عدا الرود في المكحلة يعني القبلة و الملامسة و الشهوة وكل ذلك من آثام يغفرها الله دون توبة من الانسان لأنه واسع المغفرة أما كبار الزنوب كالزنا فلابد لها من توبة .
فهل ممكن أن تعرفني عن معني كلمة توبة و كيف يتوب الانسان عن ذنوبه .

ثالثا : لم أري رد لك عن بقية عناصر مشاركتي أتمني أن تكون قد قرأتها .

في الانتظار

[((عبدالله))]

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

هو فيه بعض التساؤلات عما كتبت
أولا عقوبة الزنا ليست توبة !!

ثانيا أنت اتفقت معي أيضا أن اللمم و الذي تعريفه كل شيء ما عدا الرود في المكحلة يعني القبلة و الملامسة و الشهوة وكل ذلك من آثام يغفرها الله دون توبة من الانسان لأنه واسع المغفرة أما كبار الزنوب كالزنا فلابد لها من توبة .
فهل ممكن أن تعرفني عن معني كلمة توبة و كيف يتوب الانسان عن ذنوبه .

ثالثا : لم أري رد لك عن بقية عناصر مشاركتي أتمني أن تكون قد قرأتها .

في الانتظار

أهلا أخي
ما كتبته أنا خطأ لأني كنت أكتب بسرعة و اختلطت علي الأمور و سقطت سهوا
كنت أريد تعديل مشاركتي و لكني لم أعرف كيف فهلا تدلني ؟
ما أردت تبينه و تصحيح الخطأ الإملائي أن عاقبة الزاني هي الجلد مائة جلدة
و هذا إن كشفه الناس و تجب عليه التوبة
أما إن لم يكشفه الناس فيجب عليه التوبة و التوبة لدينا هي أن يندم على ما فعله في قلبه و أن تكون نيته عدم الرجوع إلى الخطأ مرة أخرى و أن يحس بتأنيب الضمير و استغفار الله حتى يحس بأنه لن يرجع إلى الخطأ و يرتاح من تأنيب الضمير
أما اللمم فكما قلت أن الله يغفره لنا بمجرد تركه و عدم الرجوع إليه

و باقي الموضوع بعد قليل و ربما بعد وقت آخر
هداكم الله

[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة ((عبدالله))

أهلا أخي
ما كتبته أنا خطأ لأني كنت أكتب بسرعة و اختلطت علي الأمور و سقطت سهوا
كنت أريد تعديل مشاركتي و لكني لم أعرف كيف فهلا تدلني ؟
ما أردت تبينه و تصحيح الخطأ الإملائي أن عاقبة الزاني هي الجلد مائة جلدة
و هذا إن كشفه الناس و تجب عليه التوبة
أما إن لم يكشفه الناس فيجب عليه التوبة و التوبة لدينا هي أن يندم على ما فعله في قلبه و أن تكون نيته عدم الرجوع إلى الخطأ مرة أخرى و أن يحس بتأنيب الضمير و استغفار الله حتى يحس بأنه لن يرجع إلى الخطأ و يرتاح من تأنيب الضمير
أما اللمم فكما قلت أن الله يغفره لنا بمجرد تركه و عدم الرجوع إليه

أذن اللمم لا يحتاج الي توبة .. يعني بصبص لهذه و امسك هذه و قبل هذه واعمل ما يمكنه أن تعمله من ذنوب وبدون توبة يغفر لك الله ما تقدم وما تأخر من ذنوب بمجرد تركك لهذا الأمر .
وهذا يذكرني بأغنية لبوجي وطمطم يقول فيها حرمت يا بوجي حرمت .


أما الزنا فلو كان له شهود بيضرب الزاني مائة جلدة ويستتاب غصبن عنه أما لو حدث بدون شهود فيكفي التوبة و الله غفور بعبادة .
أي عقلية تقبل هذا الهراء يا زميل جعلتم الناس بوشين ..
يا زميل اذا كان الناس لا تراك و انت تزني فخالق الناس يراك و الشريعة اذا لم تنفذ فهي باطلة ..

أما جزئية راحة الضمير فمسألة متفاوتة بين البشر وأكيد أنت متفق معي في هذا الشأن فمثلا ما يريح ضميرك أنت لا يريح ضميري أنا .
ناخد مثال لذلك عرض علي رشوة في العمل فلم أقبلها لأن ضميري لا يريحني في ذلك في حين عرضت نفس الرشوة علي زميلي فقبلها وهو مرتاح الضمير و لما واجهته قال بكل برود الدنيا مصالح .

و باقي الموضوع بعد قليل و ربما بعد وقت آخر

منتظرين و خد وقتك

هداكم الله

You to

[موسي الأسود]

المشاركة الأصلية بواسطة ((عبدالله))

أهلا أخي
ما كتبته أنا خطأ لأني كنت أكتب بسرعة و اختلطت علي الأمور و سقطت سهوا
كنت أريد تعديل مشاركتي و لكني لم أعرف كيف فهلا تدلني ؟
ما أردت تبينه و تصحيح الخطأ الإملائي أن عاقبة الزاني هي الجلد مائة جلدة
و هذا إن كشفه الناس و تجب عليه التوبة
أما إن لم يكشفه الناس فيجب عليه التوبة و التوبة لدينا هي أن يندم على ما فعله في قلبه و أن تكون نيته عدم الرجوع إلى الخطأ مرة أخرى و أن يحس بتأنيب الضمير و استغفار الله حتى يحس بأنه لن يرجع إلى الخطأ و يرتاح من تأنيب الضمير
أما اللمم فكما قلت أن الله يغفره لنا بمجرد تركه و عدم الرجوع إليه

أذن اللمم لا يحتاج الي توبة .. يعني بصبص لهذه و امسك هذه و قبل هذه واعمل ما يمكنه أن تعمله من ذنوب وبدون توبة يغفر لك الله ما تقدم وما تأخر من ذنوب بمجرد تركك لهذا الأمر .
وهذا يذكرني بأغنية لبوجي وطمطم يقول فيها حرمت يا بوجي حرمت .


أما الزنا فلو كان له شهود بيضرب الزاني مائة جلدة ويستتاب غصبن عنه أما لو حدث بدون شهود فيكفي التوبة و الله غفور بعبادة .
أي عقلية تقبل هذا الهراء يا زميل جعلتم الناس بوشين ..
يا زميل اذا كان الناس لا تراك و انت تزني فخالق الناس يراك و الشريعة اذا لم تنفذ فهي باطلة ..

أما جزئية راحة الضمير فمسألة متفاوتة بين البشر وأكيد أنت متفق معي في هذا الشأن فمثلا ما يريح ضميرك أنت لا يريح ضميري أنا .
ناخد مثال لذلك عرض علي رشوة في العمل فلم أقبلها لأن ضميري لا يريحني في ذلك في حين عرضت نفس الرشوة علي زميلي فقبلها وهو مرتاح الضمير و لما واجهته قال بكل برود الدنيا مصالح .

و باقي الموضوع بعد قليل و ربما بعد وقت آخر

منتظرين و خد وقتك

هداكم الله

You to

[((عبدالله))]

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

أذن اللمم لا يحتاج الي توبة .. يعني بصبص لهذه و امسك هذه و قبل هذه واعمل ما يمكنه أن تعمله من ذنوب وبدون توبة يغفر لك الله ما تقدم وما تأخر من ذنوب بمجرد تركك لهذا الأمر .
وهذا يذكرني بأغنية لبوجي وطمطم يقول فيها حرمت يا بوجي حرمت .
You to

أخي هداك الله هذي أصغر الأمور إن تركتها غفر الله لك و هذه ما أسهلها فالذي يترك هذه الأشياء لن يعود لها وقد غفر الله لمن يفعلها بمجرد تركه ليحبب الناس في الإسلام ثم إن كان الله قد طلب توبة في هذه الأمور فربما قد رأيت عورة دون قصد منك فهل يجب عليك التوبة لا طبعا فقط اتركها و حاول ألا ترى مرة أخرى

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

أما الزنا فلو كان له شهود بيضرب الزاني مائة جلدة ويستتاب غصبن عنه أما لو حدث بدون شهود فيكفي التوبة و الله غفور بعبادة .
أي عقلية تقبل هذا الهراء يا زميل جعلتم الناس بوشين ..
يا زميل اذا كان الناس لا تراك و انت تزني فخالق الناس يراك و الشريعة اذا لم تنفذ فهي باطلة ..
You to

أخي إن كنت قد زنيت ثم لم يكشفك أحد و لكنك تبت و رجعت الله و طلبت المغفرة فهل ترى من العدل أن تطبق فيك العقوبة و أنت قد تبت و الحسنة تمحو ما قبلها من سيئة
و الشريعة تنفذ فيمن يعرفه الناس في أمره فإذا فعلت أنت شيئا خاطئا لن تستطيع أن تكشف أمام الناس إلا إن كشفك أحد فهنا تطبق فيك العقوبة و هذا يبين مدى سماحة الإسلام و أن الإسلام دين يسر و ليس دين عسر

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

أما جزئية راحة الضمير فمسألة متفاوتة بين البشر وأكيد أنت متفق معي في هذا الشأن فمثلا ما يريح ضميرك أنت لا يريح ضميري أنا .
ناخد مثال لذلك عرض علي رشوة في العمل فلم أقبلها لأن ضميري لا يريحني في ذلك في حين عرضت نفس الرشوة علي زميلي فقبلها وهو مرتاح الضمير و لما واجهته قال بكل برود الدنيا مصالح .
You to

لا أخي ن إن الإنسان الذي تعود على فعل الخير يحس بتأنيب الضمير عند فعل الشر أما الإنسان الذي تعود على فعل الشر فأن إحساس الضمير فيه يكاد يكون معدوما
ثم إن قال لك شخص أن ضميره مرتاح فهل تعلم ما في ضميره إن كان يكذب عليك أم لا

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

منتظرين و خد وقتك

You to

[((عبدالله))]

المشاركة الأصلية بواسطة موسي الأسود

اذن أجب عن تساؤلي ما الفرق بين غفران الله للمم و بين غفران الله للزنا !!
القرآن صرح بالغفران المباشر للمم بدون توبة اما الزنا فيحتاج الي توبة

ههههههههههه حتي التفاسير جت تكحلها عمتها !!! أيها أولا النكاح و الاستمتاع أم المهور !!
يا زميل المهر أولا !! أما ما قاله قرآنك و ما كتبه مفسريه فذكروا المتعة ثم الأجر يعني خدمة مقابل مال

يا أخي ركز ( فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ )
هذا يعني أنك عندما تتزوج و تصبح زوجتك رسميا حيث يحل لك أن تراها يمكنك أن تدفع المهر و المقصود هنا بالاستمتاع هو النكاح بمعنى عقد القران و هو الزواج رسميا حيث يحل لك أن تراها و أن تستمتع برؤيتها
أخي رجاء كل الرجاء لا تفسر القرآن على هواك فهناك ألفاظ لها عدة معاني