|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
رسالة الي الكنيسة القبطية الارثوذكسية بمناسبة فوز مبارك في الانتخابات
ماذا فعل لنا وبنا رئيس المسلمين الحالي لجمهورية مصر الوهابية وهو ليس رئيس للأقباط بل هو كارههم ومحطمهم.....
أولا بدء تحطيم معنويات الأقباط: * استهل مبارك عهدة الأسود على الأقباط بترك قداسة البابا لمدة 41 شهرا في الدير وأفرج عن الإخوان المسلمين والمتطرفين بادعائه أن الذين أفرج عنهم لا يشكلون خطورة على الأمن العام أي أن ( البابا خطر على الأمن العام اخطر من اللصوص والمتطرفين ). * ادعائه باستمرار حبس البابا بحجة انه يقوم بعمل توازن بين الإخوان المتطرفين والبابا المسالم ( هذا دليل دامغ للاضطهاد والتعصب المقيت ضد الأقباط )، وحينما سئل على البابا وحبسه في الدير ادعى كذبا أن المسألة في يد القضاء بالكذب من أن مصر بها قضاء متجاهلا علقه المستشار السنهوري في دار العدالة وانتهى القضاء وانتهت العدالة سنة 1954 على يد زبانية عبد الناصر وبقيادة الوزير سعد زايد الذي قال القانون في أجازه والعدل هو ما يأمر به قائد الثورة. * بعد توليه الحكم أمر باستمرار وضع ملف الأقباط وبرئيسهم الديني مع أمن الدولة الذي جندت من قبل الوهابية السعودية للتنكيل بهم وخطف بناتهم وتعذيبهم بواسطة أمن الدولة مقابل الدولارات الوهابية التي توزع على أولو الأمر في مصر فزاد الاضطهاد والتنكيل بهم وأصبح هذا في نفس الوقت مورد رزق للمرتشيين من السعودية. * لم يقابل مبارك قداسة البابا لمدة 20 سنة خوفا من غضب أسياده علية (السعوديين الوهابيين وقابله قبل زيارته لأمريكا لنيل رضاء أقباط المهجر ). * إهماله تقرير حل مشاكل الأقباط الذي اعد بعد حرق كنيسة الخانكة بواسطة لجنة من مجلس الشعب سنة 1972 (تقرير العطيفى) وترك حبيس الأدراج منذ ذلك الحين والى ألان واستمر في التنكيل واضطهاد الأقباط. * تم في عهدة التركيز على اختراق الاكليروس والأقباط من قبل أمن الدولة و المخابرات ونجحوا في تجنيد جزء من ضعاف النفوس وأطلق عليهم (***** الحكومة) مجندين لخدمة الوهابية العالمية. * استغلال أموال دافعي الضرائب الأقباط للصرف منها على الإذاعة والتليفزيون والجيش والشرطة وكل هذه الأجهزة لا هدف لها سوى التنكيل وظلم الأقباط والاستهزاء بهم وبعقيدتهم يوميا علاوة على الصرف ببذخ على القصور والاستراحات ( خمسة قصور وثماني استراحات ) علاوة على مصاريف حمايته من الشعب. ثانيا أحداث الاعتداء والقتل الجماعي للأقباط: تقلد حسنى مبارك الحكم فى سنة 1980 وهذا موجز للاعتداءات على الأقباط: حادث الهجوم على كنائس الإسكندرية فى يناير 1980 هجوم مسلح على الأقباط يسفر عن مقتل أحد القساوسة وحرق 22 منزل وتدمير عشرات المحلات والصيدليات المملوكة للأقباط. في مارس 1981 بالقاهرة، حادثة الاعتداء على الأقباط و في سوهاج والتحريض على حرق كنيسة السيدة العذراء. في مارس و سبتمبر 1987، هجوم الجماعات الإسلامية على حفل موسيقي في المنيا. في سبتمبر 1988 حرق وتدمير كنيسة بروض الفرج. فى نوفمبر 1988 إلقاء قنبلة على حفل زفاف بكنيسة العذراء شبرا. فى سنة 1989، مظاهرات ضد الأقباط من الجماعات الإرهابية فى ابو قرقاص. في سنة 1990، إلقاء عبوة ناسفة على كنيسة السيدة العذراء بعين شمس. في سنة 1990، حرق محلات الأقباط بمحافظة المنيا، ابو قرقاص. فى سنة 1991 إشعال ثلاثة صيدليات كبرى يملكها الأقباط في بنى سويف و حادث الاعتداء على الأقباط في امبابة 1991 و قرية ام دميان سنة 1996 وعين شمس 1996 و 1990 والإسكندرية 1990 وسنة 1995 والفيوم سنة 1996 وديروط سنة 1993 والقوصية سنة 1994 و ابو قرقاص سنة 1997 وسما لوط 1991 وملوي سنة 1995 و المنيا سنة 1989 ومنشية ناصر سنة 1992 و أسيوط سنة 1992 وسنة 1995 وسنة 1995 وطما سنة 1992 وسنة 1996 وطهطا سنة 1996 وقنا سنة 1993 وسنة 1995 وصنبو سنة 1996وسنة 2004 والكشح سنة 1998 وسنة 2000 ومحافظة البحر الأحمـر ( دير الأنبا انطونيوس ) سنة 2004 والاعتداء على دير بطمس للمعاقين استمر من 1996 إلى سنة 2003 وفى يناير 2004 قرية جرزا مركز العياط محافظة الجيزة. ثالثا التطهير العرقي لبعض القرى: * قرية أولاد نجم وقرية عزبة داود ( بجوار بهجورة بمحافظة قنا ) وعزبة الأقباط بالمنوفية وحديثا قرية درنكه في أسيوط. رابعا فرض الإتاوات والعودة للجزية على الأقباط : * لجأت الجماعات الإسلامية خلال عهد مبارك الأسود في فرض الجزية على الأقباط لتمويل عملياتها الإرهابية بفرض إتاوات على الأقباط في عدد من قرى الصعيد. والذي يمتنع عن الدفع يتعرض للقتل هو وآسرته. فعلى سبيل المثال لا الحصر فقد قتل 40 قبطيا رفضوا دفع الجزية مابين سنة 1994 – 1997 ما بين ملوي وأبو قرقاص ( جريدة الأهالي في 19 مارس 1997). ومن سنة 1992 حتى 1996 قتل 56 قبطيا _ (تقرير المنظمة المصرية لحقوق الإنسان أبريل 1997) . خامسا خطف واغتصاب الفتيات القبطيات : * في عهد مبارك الأغبر ازدادت عمليات خطف الفتيات القبطيات المنظمة والمدعمة من أمن الدولة والجمعيات الشرعية و بتمويل سعودي وهابي و على سبيل المثال حديثا بأسلوب الأغراء الجنسي أو المالي أو الخطف والاغتصاب في أحيانا كثيرة. وفاء قسطنطين فى البحيرة الدكتورة تريزا والدكتورة ماريان في الفيوم هايدي حكيم منقريوس من شبرا الآنسة نيفين ماهر ألبرت من الإسكندرية الآنسة منال من الإسماعيلية مدام وفاء رأفت من حلـــــــــــــــــــــــوان كل هذا تم بتمويل سعودي وهابي بالدولارات الوهابية وبتخطيط وتستر من أمن الدولة بقيادة وزير الداخلية وتعليمات من مبارك بنفسه وهذا جزء من عمليات الخطف والاغتصاب للأقباط في ذلك العهد الأسود على مصر والأقباط. سادسا ظاهرة الاعتداء على رجال الدين الأقباط : 1- في يوم 5 أغسطس 1999 تم الاعتداء الوحشي على القمص اسطفانوس يوسف راعى كنيسة مار جرجس بالمحلة الكبرى في منطقة حي السبع بنات. 2 - في يوم 3 سبتمبر 1999 أستشهد الراهب أغناطيوس المحرقى أثناء تجوله في زراعات الدير حيث أطلق علية الجناة الرصاص من مزارع الذرة. 3 - في يوم 28 سبتمبر 1999 تعرض الأب الكاهن بسادة اسكاروس في أسيوط لاعتداء غاشم إذ أطلق علية الرصاص أثناء عودته من الكنيسة متوجها إلى منزلة. 4 – في سمالوط 1 مايو 2004 تم قتل الأب الكاهن إبراهيم ميخائيل مع اثنين من الشمامسة ( الشماس محروس ميلاد شيحة و الشماس ناصر ميخائيل ابسخرون بقيادة ضابط أمن الدولة احمد الكيلاني بقذفهم في ترعة الإبراهيمية بسما لوط المنيا. أخيرا، من نتائج عصر مبارك الأسود على الأقباط واضطهادهم هو حرمان الأقباط من التعيين في الوظائف القيادية في الدولة . * المادة الثانية من الدستور المصري التي تنص علي أن دين الدولة هو الإسلام وجعل الدولة دينية وطائفية. * الخط الهمايوني والشروط العشرة والتقييد على بناء الكنائس. * إدراج ديانة الفرد إن لم يكن للفرز على مستندات تحقيق الشخصية وطلبات التوظيف والالتحاق بالجامعات. * مناهج التعليم والإعلام المليئة بالإساءة للعقيدة المسيحية * حذف الحقبة القبطية في كتب التاريخ المصري * حرمان الأقباط من تولي الوظائف القيادية العليا في الجيش والبوليس وأمن الدولة والمخابرات العامة والجامعات والمعاهد العليا وتمثيلهم في كافة السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية والصحافة والإعلام..الخ. * حرمان الأقباط من التخصصات مثل تدريس اللغة العربية وقسم أمراض النساء والولادة في كليات الطب. * تخفيض مدة التجنيد لحفظة القرآن الكريم وعدم إعطاء ذات الميزة للأقباط مثلا لحفظهم الإنجيل المقدس. * استمرار استيلاء وزارة الأوقاف على الأوقاف القبطية منذ الستينات وان كان قد تم إعادة جزء منها فقط إلى الأقباط. * حرمان الأقباط من البعثات العلمية في الخارج أسوة بالأخوة المسلمين. * عدم تعويض الأقباط المتضررين من تجار الذهب وأصحاب الصيدليات ومن فقدوا حياتهم ومن حرقت كنائسهم عقب اعتداءات الجماعات الإسلامية عليهم. * عدم الاستجابة لقرارات مؤتمر الأقباط الدولي وقراراته الثمانية الذي عقد بمدينة زيورخ السويسرية في الفترة من 23الى 25 سبتمبر 2004 بمدينة زيورخ. هذا هو ما حصده الأقباط في عهد مبارك. منقول عن موقع الاقباط متحدون
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|