تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > منتدى الرد على اكاذيب الصحافة
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-10-2005
Abanoob Abanoob غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
المشاركات: 89
Abanoob is on a distinguished road
الرد على جريدة الميدان المأفونة

كتبت جريدة الميدان المأفونة :

الأفلام والمسرحيات السرية داخل الكنيسة المصرية
الميدان تطلب فتح الملف:
مسرحية كنيسة مارجرجس

- تعلم الأطفال والشباب أن الإسلام دين لايفهمه أحد
- تزعم أن المسلمين مخادعون وإرهابيون
- تدعي أن القرآن يدعو للعنف والفواحش والتشرد
- تصور المسلم علي أنه لايستمع لمنطق العقل ويقتل لأتفه الأسباب
- تزعم أن الشرع يتم تفصيله حسب المقاس
- تدعي أن هدف المسلمين تدمير المسيحيين وتخريب الكنائس وقتل القساوسة

أجمع علماء النفس والاجتماع أن مرحلة الطفولة هي أخطر مرحلة في حياة الإنسان ففيها يحصل علي كل ثوابته ومعتقداته وفيها يعلم الخير من الشر ويعلم الحق والباطل ومن هنا تأتي خطورة المسرحية الهزلية »كنت أعمي والآن أبصر« فالمسرحية تم عرضها أمام مئات الأطفال ليغرسوا داخلهم مفاهيم مغلوطة عن الإسلام وأخطر المفاهيم التي تحاول المسرحية غرسها داخل الأطفال والشباب هي أن القرآن لايفهمه أحد حتي المسلمون أنفسهم وأن هؤلاء المسلمين مخادعون وإرهابيون وأن القرآن يدعو إلي الفواحش والعنف والتشدد.

وهنا تأتي الخطورة خاصة في معالجة المسرحية لقضية »أسلمة الشباب القبطي« حيث حاولت بطريقة ساذجة وعنصرية أن تبين للأطفال والشباب أن المسيحية هي الدين الحق وأن الإسلام دين باطل.. وفي السطور التالية نعرض بعض المقتطفات من الجزء الثاني من المسرحية الهزلية »كنت أعمي والآن أبصر«.

يناقش الجزء الثاني من المسرحية حياة الشاب »مينا« الذي دخل إلي الإسلام وغير اسمه إلي »طه«.. وتصور المسرحية كيف بدأت الصدمات تتوالي علي »طه« ليعلم أنه قد خدع عندما دخل في الإسلام وأول صدمة هي عدم فهمه للقرآن ومحاولة المسرحية الإيحاء بأن القرآن مجرد أغاني وكلام منمق ليس له معني.. وتأتي الصدمة الكبري لـ »طه« حينما يطالب بحقه كما وعده المسلمون في المال والزوجة والبيت وهنا يأتي المشهد الذي يدخل فيه »عمر« وهو أحد أتباع الأمير ومعه سيدتان منقبتان يقوم بإدخالهما بسرعة إلي منزل الأمير حتي لا يراهما أحد، ويبدأ الحديث بين »طه« الذي ظن أن الأمير قد أرسل هاتين السيدتين ليختار إحداهما وبين »عمر« المسلم المتشدد.. فيسأل طه عمر ماتعرفش ياعمر الأمير عملي إيه في موضوع السكن فيرد عليه عمر أي سكن؟! فيقول طه معقول هو أنا لما هتجوز هقعد مع الأمير؟ فيرد عمر مش لما تبقي تتجوز؟! الأمور دي من اختصاص الأمير وأنا في رأيي ان واحدا زيك يكون مكتفي الآن بنعمة الإسلام، فيقاطعه »طه« بس الأمير بنفسه قال لي »المال والبنون زينة الحياة الدنيا في الإسلام« أي أن نعمة الإسلام ليست كافية، وهنا تصور المسرحية عمر العجمي وهو ينفعل ويقول »خسئت« اخرس ثكلتك أمك، مبقاش إلا الكافر ده اللي هيتكلم علي الإسلام؟! والله لأهدر دمك.. وهنا تحاول المسرحية تشبيه المسلم علي أنه إنسان سريع الغضب عصبي لايستمع لمنطق العقل ويقتل لأتفه الأسباب.

هنا يدخل الأمير وتبدأ جريمة أخري من جرائم المسرحية حينما يتطرقون إلي مشكلة الزواج في الإسلام، فعندما سأل »طه« أنا هعمل إيه مع العروسة اللي انت جايبها لي؟.. فيقول الأمير أي عروسة.. فيرد »طه« الإثنتين اللي لسه داخلين مع »عمر« فيقول الأمير.. لا.. دول لي أنا اللي هتجوزهم فيسأله منفعلاً.. هما الإثنين؟ فيقول وإيه يعني يابني.. فيقول »طه« بس أنا أعرف انك متجوز أربعة! فيقول الأمير وفيها إيه الدين يسمح فيقول »أحمد« مقاطعاً الأمير بس علي حسب معلوماتي الدين بيسمح بأربعة فقط، فيضحك الأمير قائلاً: ياعمر وما ملكت أيمانكم وما وهبت انفسهن فيقول »طه« أنا مش فاهم حاجة فيرد الأمير يعني اللي أقدر أشتريها بفلوسي أو اللي تحبني فتعطيني نفسها، فيدخل أحمد متسائلاً معقول هو ده الشرع؟ فيتابع الشيخ فيه كمان زواج المتعة وده زواج محدد المدة محدد الأجر، فيقول »طه« ويفرق إيه ده عن العلاقات المشبوهة، يظهر أن العملية عندكم »باذنجان« خالص واللي عايزين تعملوه بتعملوه والشرع عندكم بيتفصل علي المقاس، فينفعل عمر ويحاول ضرب »طه« لكن الأمير يتدخل ويقول لـ »طه« إذا أردت يابني أن تستمتع بكل هذه النعم عليك أن تفعل شيئا تثبت فيه ولاءك للإسلام.

وهنا تأتي الكارثة التي يحاولون بثها في عقول الأطفال وهي أن هدف المسلمين هو تدمير المسيحيين.. ونأتي إلي المسرحية.. فيقول الأمير عليك باستقطاب أحد زملائك من المشركين، أو تخريب أحد الكنائس ولاسيما وأنك دخلت فيها كثيراً وتعرف كيف تخربها أو تقتل أحد القساوسة.. وهنا وقفة.. فالطفل عندما يعلم أن هناك من يريد قتل الكاهن أو رجل الدين فعلي الفور يتحول هذا الشخص إلي عدو.. هذه هي الرسالة التي حاولت المسرحية توصيلها للأطفال.. »المسلمون أعداؤكم« »المسلمون يريدون قتلكم« »المسلمون يعتبرون أنكم كفار« »المسلمون يريدون هدم الكنيسة وتخريبها«.

الأزمة الحقيقية تأتي من عدم وجود رقابة علي هذه النوعية من الأعمال الفنية التي تتم داخل الكنيسة في سرية تامة دون أن يعلم عنها أحد شيئا.. فهناك العشرات والعشرات من الأفلام والمسلسلات الموجودة داخل الكنائس والتي لم يشاهدها إلا رواد الكنيسة أو تم عرضها لهدف معين في وقت معين دون أن يكون هناك رقيب علي مثل هذه النوعية من الأعمال. فالكارثة أن هناك أفلاما سرية داخل الكنيسة للأقباط فقط بالرغم من أن هذه الأ فلام قد تتنناول حياة المسيحيين والمسلمين.. فلماذا؟!

عقب كل أزمة تنشأ أو مشكلة تثار تقوم بعض الكنائس بعمل أفلام تسجيلية ووثائق ومسرحيات تعالج هذه القضايا من منظور معين وفي ظل عدم وجود رقابة علي هذه العروض فإن الأمر يتحول في النهاية إلي كارثة.. خاصة وأن هذه الأفلام والمسرحيات لاتعرض في التليفزيون المصري أو تشاهدها لجنة محايدة مما يجعلها عرضة لنزعات عنصرية متطرفة وتجعلها أداة في أيدي بعض المتطرفين يحاولون بها إشعال الفتنة وبث روح الفرقة بين جموع الشعب المصري.

ويعود تاريخ الأفلام السرية داخل الكنيسة إلي السبعينيات بداية من أفلام المنصورة القبطية التي شكلت بداية لهذه النوعية من الأفلام حيث بدأت بشكل ترفيهي لتسلية الأطفال داخل الكنيسة إلا أن الأمر تحول بعد ذلك إلي مناقشة القضايا القبطية ومحاولة توصيل رسائل معينة إلي النصاري عن طريق الفن دون أن يكون ذلك بشكل مباشر فيحاسب من يطلق هذه الكلمات وعلي الرغم من التكلفة المرتفعة التي تتكبدها هذه الأفلام والمسرحيات إلا أن الكنيسة تصر علي أن تظل سراً وأمرا داخلياً حتي وصل الأمر إلي التصرف في معالجة بعض القضايا مثل القضية التي في أيدينا والتي تطاول فيها أصحاب العمل علي الذات الإلهية والقرآن الكريم وسبوا القرآن والمسلمين.

و»الميدان« تدق ناقوس الخطر محذرة من خطورة الأفلام السرية داخل الكنيسة وما قد تؤدي إليه في حالة استمرار انعدام الرقابة عليها.

وليد عرابي

http://www.al-mydan.com/main2.html
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 28-10-2005
Abanoob Abanoob غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
المشاركات: 89
Abanoob is on a distinguished road
الرد على جريدة الميدان :

إقتباس:
كتب وليد عرابي (الميدان):

أجمع علماء النفس والاجتماع أن مرحلة الطفولة هي أخطر مرحلة في حياة الإنسان ففيها يحصل علي كل ثوابته ومعتقداته وفيها يعلم الخير من الشر ويعلم الحق والباطل ومن هنا تأتي خطورة المسرحية الهزلية »كنت أعمي والآن أبصر« فالمسرحية تم عرضها أمام مئات الأطفال ليغرسوا داخلهم مفاهيم مغلوطة عن الإسلام وأخطر المفاهيم التي تحاول المسرحية غرسها داخل الأطفال والشباب هي أن القرآن لايفهمه أحد حتي المسلمون أنفسهم وأن هؤلاء المسلمين مخادعون وإرهابيون وأن القرآن يدعو إلي الفواحش والعنف والتشدد.
النقطة الأولى: دائناً تدان .. أطفال المسلمين يتم تلقينهم يومياً أن المسيحيين كفار لا يعبدون الله الواحد الخالق بل يعبدون الصليب والتماثيل والبشر .. والمسيحيين كفرة ومشركين يجب التخلص منهم لكى يكون الدين كله لله لأن الدين عند الله الإسلام .

والمسيحيين أخلاقهم سيئة وخبثاء ويريدون قتل المسلمين وأذيتهم ويجب عدم القاء السلام عليهم ولا مصافحتهم ولا التحدث معهم ولا أكل أو شرب أى شئ من عندهم .

ولقد رأيت فى الحياة اليومية تطبيقات عملية لسياسة التلقين تلك :

1- مسلمون كثيرون يتعمدون عدم شرب أو أكل أى شئ نقدمه لهم فى بيتنا .

2- أطفال مسلمون يتكلمون أمامى بأن المسيحيين سيئين وأنهم "الأطفال المسلمون" يكرهون المسيحيين لأنهم سيئين .

3- سألتنى طفلة مسلمة : لماذا لا تعبدون الله يا عمو ؟!

4- عندما يمشى قسيس فى الشارع نجد نظرات الكراهية والتعليقات والشتائم البذيئة ويصل بالأمر فى بعض الأحيان الى الإعتداء البدنى ..
ومن المعلوم أنه ما من قسيس يمشى فى الشارع ويقابل اطفال الا ويزفونه قائلين : الكنيسة وقعت صوت يا قسيس .

5- رأينا بعيوننا فرحة المسلمين الغامرة عندما تقع كارثة على المسيحيين سواء فى داخل مصر أو خارجها .

6- عندما نقابل مسلم بالمصادفة ولا يعرف أننا مسيحيون يبدأ فى التكلم على سجيته ويبين حقده الجزيل على المسيحيين .



هذا من ناحية .. ومن ناحية أخرى ما هى المفاهيم المغلوطة التى تقدمها المسرحية عن الإسلام ؟؟

القرآن لا يفهمه أحد حتى المسلمون أنفسهم : هذا قول صحيح بنسبة كبيرة .. ففضلاً عن أن نسبة الأمية الكبيرة فى البلاد العربية نجد أن اسلوب القرآن فى كثير من الأحيان يصير غامضاً غير مفهوم الى حد كبير ... ونجد أيضاً أن غير المتكلمين باللغة العربية يحفظون ويقرأون القرآن وهم لا يفهمون معانيه .
والأطفال الذين يحفظون القرآن ولا يفقهون منه شيئاً .
وفى القرآن الأمر وضده .. الشئ ونقيضه .. فتحتاج الى كتب التفسير وتاريخ نزول الآية والناسخ والمنسوخ لكى تقدر أن تخرج بحكم شرعى :

فمثلاً هل تهادن المشركين أم تقاتلهم ؟
هل زواج المتعة حرام ام حلال ؟
ما ملكت أيمانكم وما تفتحه من باب !!
المحلل ومشكلته الأخلاقية من "ضرورة تذوق العسيلة" !!!

فضلاً عن أفعال النبى الواردة فى القرآن والأحاديث التى يشيب لها الولدان والتى لا يجد علماء المسلمين للرد عليها الا أن أفعال النبى هى المقياس التى يُقاس عليها الصواب من الخطأ حتى إن جافت أبسط قواعد الأخلاق المعروفة والمرعية !!!!


هل القرآن يدعو الى الفواحش : اذا كان يدعو الى تسهيل الدعارة تحت ستار شرعى .. فنعم هو يدعو الى الفواحش .

هل القرآن يدعو الى العنف : إذا كان يدعو الى القتل والقتال لنيل الجنة .. فنعم هو يدعو الى العنف .


إقتباس:
وهنا تحاول المسرحية تشبيه المسلم علي أنه إنسان سريع الغضب عصبي لايستمع لمنطق العقل ويقتل لأتفه الأسباب.
وما الفرق بين تلك المسرحية وما قدمه فيلم "الإرهابى" لعادل امام والذى قدم الإرهابى بكل حقده وغله وغضبه وكبته ؟؟

وذلك الفيلم كان لمؤلف مسلم وممثلين مسلمين وتم عرضه فى دور السينما العامة ووجد ترحيباً من المجتمع المصرى بشكل عام .

ولكن عندما يتناول الأقباط تلك المشكلة التى تمسهم وتؤذيهم أشد الإيذاء تنقلب الدنيا ولا تقعد .


إقتباس:
هذه هي الرسالة التي حاولت المسرحية توصيلها للأطفال.. »المسلمون أعداؤكم« »المسلمون يريدون قتلكم« »المسلمون يعتبرون أنكم كفار« »المسلمون يريدون هدم الكنيسة وتخريبها«.
أليست تلك هى الحقيقة التى نلمسها يومياً فى المجتمع المصرى .. وأكبر دليل هو ما كانوا يريدونه من حرق وهدم كنيسة مارجرجس بالإسكندرية .

وحوادث حرق وهدم الكنائس مستمرة منذ دخل الإسلام مصر وحتى يومنا هذا .. يكفى أن يصرخ أحدهم بعد صلاة الجمعة "الموت للمسيحيين الكفرة" حتى تجد الغوغاء قد هجموا على أقرب كنيسة وقاموا بجعلها كومة تراب ..

يحدث هذا فى بلدى مصر سواء فى عهد السادات أو عهد مبارك .. وحتى الآن ما زال مسلسل حرق وهدم الكنائس مستمراً .


إقتباس:
عقب كل أزمة تنشأ أو مشكلة تثار تقوم بعض الكنائس بعمل أفلام تسجيلية ووثائق ومسرحيات تعالج هذه القضايا من منظور معين وفي ظل عدم وجود رقابة علي هذه العروض فإن الأمر يتحول في النهاية إلي كارثة.. خاصة وأن هذه الأفلام والمسرحيات لاتعرض في التليفزيون المصري أو تشاهدها لجنة محايدة مما يجعلها عرضة لنزعات عنصرية متطرفة وتجعلها أداة في أيدي بعض المتطرفين يحاولون بها إشعال الفتنة وبث روح الفرقة بين جموع الشعب المصري.
دأبت أجهزة الإعلام المصرية على وضع الملح والخل على جرح الأقباط فى شرفهم وعرضهم بتصوير المسلسلات التى تحكى عن إسلام بعض "النساء" وتزوجهم برجال مسلمين .. وقد بُح صوت الأقباط فى المطالبة بإحترام مشاعر الأقباط ولا حياة لمن تنادى ..

فمن قائل أنها الحرية .. ومن قائل أنها مشاكل واقعية .. ومن قائل يجب تناول تلك المشاكل بعقلية متفتحة ..

ولكن الواقع أن تناول تلك القضايا يكون بتصوير الإسلام على أنه الدين الذى إرتقى بسلوك الفرد الذى أسلم والذى كان يعيش حياة التشرد والضياع فى ظل المسيحية .. هذا ما رأيناه فى سلسلة المسلسلات الرمضانية :

من الذى لا يحب فاطمة ؟ مع شيرين سيف النصر .
اوانى الورد .. مع يسرا وسميحة ايوب .
فتاة من شبرا .. مع ليلى علوى .

وسنراه فى مسلسل "أماكن فى القلب" مع شيرين وهشام سليم فى هذا الموسم الرمضانى .

وهكذا فى كل رمضان يأبى المسلمون إلا أن يوجهوا طعناتهم الرمضانية للأقباط .. ولتسقط مائدة الوحدة الوطنية الرمضانية ..

ثم بعد كل هذا عندما ترد وسائل الإعلام الكنسية على تلك الحرب الإعلامية التى يشنها الإعلام الإسلامى الحكومى المنظم على عقيدتنا المسيحية نجد المسلمون يهيجون ويميجون ..

فأين حرية الإعلام وحرية الفكر التى كنتم تتغنون بها ؟؟


إقتباس:
و»الميدان« تدق ناقوس الخطر محذرة من خطورة الأفلام السرية داخل الكنيسة وما قد تؤدي إليه في حالة استمرار انعدام الرقابة عليها.

وليد عرابي
أى رقابة تتحدث عنها جريدة الميدان الصفراء .. أهى رقابة الدولة الإسلامية التى أجازت المسلسلات التى تطعن فى عقيدة الأقباط ؟؟

لا توجد أفلام سرية فى الكنيسة .. إنها تعرض على الشعب القبطى فى الكنائس وتوزع على شرائط فيديو .. فإن أردتم إفراد قناة خاصة بالمواد الدينية المسيحية تكون أرضية وفضائية لتعرض تلك المواد لكى لا تكون سرية فلا مانع ..

ليس عندنا أفلام سرية وعلى أتم إستعداد لعرضها فضائياً .. ولكن بعد عرضها على لجنة الرقابة الكنسية القبطية فقط ..

أما لجنة رقابة الدولة الإسلامية فلا وألف لا .. فقد ثبت عدم نزاهتها وخبث أهدافها .

وإسألوا حسنى مبارك لماذا رفضت الدولة "المصرية" تنزيل قناة "أغابى" القبطية "المصرية" الأرثوذكسية على القمر "المصرى" نايل سات ؟؟
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 03-11-2005
tarekmounir tarekmounir غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: Pokina Fasso
المشاركات: 201
tarekmounir is on a distinguished road
والله كلامك صحيح عن السلوك الاسلامى تجاه الديانات الاخرى حيث يتم غرز العداء الى كل ماهو غير اسلامى داخل اطفال الاسلام ليشبوا على كره وتحقير لغير المسلمين.
اما عن تلك الجريدة الصفراء والتى تفخر بانها دقت ناقوس الخطر؟؟ ياللعجب فبدل من ان تخجل انها دقت ناقوس الفتنة وقرعت طبول الحرب على الاقباط نراها لاتزال تحاول النفخ فى النيران حتى تتأجج وما الغرابه فى ذلك فهى كانت ولاتزال تنفرد بالاكاذيب والاباطيل تحت مسميات السبق الصحفى، وما تفعله هذه الجريدة بمواضيعها القذرة انما هو ما يطلق عليه الافلاس الصحفى فى كل مواضيعها الصحفية والتى وإن دلت على شىء انما تدل على رئيس تحرير مريض وطاقم تحرير مختل عقليا لم يتعلم ما المقصود بفن الصحافة او الرسالة السامية للصحافة ولا نندهش من تفاهة المواضيع التى تقدمها الجريدة طالما ان قائدهم أعوج.
واقول للسادة المحررين بتلك الجريدة القذرة "رفقا بأنفسكم، حاولوا ان تتعلموا الصحافة بطريقة نظيفة وليس من رئيس تحرير مخبول يحرككم كدمى حسب اهوائه، ولا تغالطوا انفسكم وتعكسوا الاوضاع " ولكن بهذة الاكاذيب والافتراءات فقد تغير الحال من "صحيفة الميدان الى صفيحة الزبالة" وبهذا تكونوا "جامعى الزبالة.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] غير متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 06:59 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط