تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 30-12-2003
peace3 peace3 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 10
peace3 is on a distinguished road
الحجاب و شيراك و المهندس منير

http://www.elaph.com.:8080/elaph/arabic/index.html

أن الأمر لا يقتصر على "بضع فتيات محتشمات" حاولن دخول المدارس بالحجاب، فالحقيقة هي أن هناك أمور أخرى، كما وثق تقرير ستازي بتفصيل لهذه النماذج:
- في المدارس: طالبات ترفضن الذهاب إلى حصص التربية الرياضية الإجبارية. طلبة يرفضون دراسة مواد معينة لأنها لا تعجبهم، مثل بعض دروس التاريخ والبيولوجيا. طلبة يقطعون الحصص للخروج لأداء الصلاة، أو يتغيبون تماما في أيام الصيام، أو يرفضون حضور حصص مع مدرس بسبب "ديانته". مدارس خاصة تحت إشراف الدولة ترفض قبول طلبة من ديانات مخالفة، وترفض تدريس مقررات معينة...
- في المستشفيات: مريضات ترفضن أن يباشر الكشف عليهن أطباء (رجال). حالات هدد فيها قريب المريضة (زوج أو أب) أي طبيب (رجل) حاول القيام بواجبه نظرا لحرج حالة المريضة ولعدم توافر طبيبة. مرضى يرفضون تناول طعام المستشفى للشك في أنه غير حلال، ويجلبون أطعمة مخالفة للتعليمات. مرضي وأهاليهم يفرشون الحصر لأداء الصلوات في طرقات المستشفي (حيث يرفضون استعمال غرف الصلاة).
- في أماكن العمل: موظفات ترفضن الاختلاء بعميل أو زميل، في ظروف تتطلبها مقتضيات العمل. موظفات ترفضن مصافحة العملاء. وهناك حالة شهيرة إعلاميا لإخصائية إجتماعية تعمل فى بلدية باريس، تُصر علي رفض مصافحة "الحالات" موضع الدراسة من الذكور. وعندما فُصلت مؤقتا (لتسعة أشهر)، رفعت قضية لأنه "ليس في القانون ما يجبرها على مصافحة الرجال". ولا يعلم أحد ماذا ستقول المحكمة، لأن ترزية القانون الفرنسيين لم يدر يخلدهم،بالطبع، مثل هذه الحالات.
- في أماكن العدالة: متهمون يطلبون رد قاض بسبب "ديانته" المعينة. سجناء يقومون بالتبشير القسري لمساجين آخرين، ويفرضون التزام عائلات المساجين بأزياء معينة أثناء زياراتهم.
- في النوادي: نساء تطلبن تخصيص أوقات للنساء فقط في حمامات السباحة التابعة للبلديات. وبعد الاستجابة لهن، تطلبن عدم تواجد أي عامل (مذكر) في المبنى.
- في الأحياء السكنية: عصابات من الشبان تجوب بعض المناطق للقيام بدور "المطوعين" أو تهدد (وأحيانا تقوم) باغتصاب الفتيات غير المحجبات.
الخ الخ.
وإن كانت الظواهر المشار إليها مازالت تمثل عددا محدودا (نسبيا) من الحالات، إلا أنها صارت تتزايد بصورة لافته للأنظار في السنوات الأخيرة لتصبح ظاهرة عامة. وخطورتُها بالطبع هي فتح الباب لدائرة سلبية من ردود الأفعال المتبادلة والمتزايدة، والاتهامات بالطائفية وإثارة المشاكل، من ناحية، وبالتفرقة أو العنصرية من ناحية أخرى. الخلاصة هي أن "حجاب الفتيات" لا يتعلق بالملابس أو بالحرية الشخصية، وليس هو في الحقيقة سوى قمة لجبل ثلجي يختفي أغلبه تحت الماء، ويهدد بالصدام مع سفينة المجتمع، بخطر الغرق حتى لو كانت في حجم التيتانيك!
ولا بد هنا من القول أيضا، وبصورة قاطعة، أن أغلبية كبيرة من المسلمين في فرنسا يقبلون قواعد الجمهورية العلمانية، بل منهم الكثيرون الذين يؤمنون بها ويتمنون تطبيقها في أوطانهم الأصلية. بل إن استطلاعات الرأي التي جرت بعد خطاب شيراك دلت على أن نسبة تأييد صدور القانون الجديد هي 52% بين المسلمين (مقارنة ب 69% بين كل الفرنسيين)، وهي نسبة لا يستهان بها.
ولكن.... وهنا المشكلة: هناك تيار الإسلاميزم المتنامي الذي يسعي يوما بعد يوم إلى كسب أرض جديدة ويبدو، ببساطة، أنه يقيس مدى انتشاره عن طريق ملاحظة تزايد ظاهرة "الحجاب" الذي تحول من رداء ديني إلى رمز سياسي بحت. وربما كان هذا التيار، الذي اكتسح انتخابات المجلس التمثيلي لمسلمي فرنسا التي جرت منذ بضعة أشهر، قد وصل في ثقته بنفسه إلى حد الرغبة في اختبار "السيستم" لمعرفة حدوده.
وهذا، بالتحديد، هو ما يجعل الدولة تتصرف بهذه الطريقة التي قد تبدو مبالغا فيها، لأن هناك إحساس يقيني بأن أحد أسس الجمهورية أصبح مهددا.
ولسوء الحظ، يبدو أن معركة التحدي ليست إلا في بداياتها. ويتضح هذا بجلاء من "توجيهات" رموز الإسلاميزم؛ فبعد أن كان واحد مثل الشيخ القرضاوي يدعو مسلمي الغرب بعد أحداث سبتمبر 2001 إلى الإنحناء أمام العاصفة "لأن الضرورة تبيح المحظورات ولأن الهدف الأسمى، وهو نشر الإسلام في أوروبا، يستحق كل تضحية"، أصبح الآن، مع غيره من أمثال طارق رمضان (حفيد الشيخ حسن البنا)، يدعو المسلمين في العالم إلى تحدي فرنسا والضغط عليها حتى لا يصدر مثل هذا القانون، وخاصة لانعكاساته المحتملة على بقية دول أوروبا التى تراقب الأمر باهتمام بالغ.
وهكذا خرجت في الأسبوع الماضي مظاهرات لمئات من المحجبات الصاخبات الصارخات (تحت قيادة رجال ملتحين...). ولكن الذي يلفت النظر هو أنه من بين كل الأماكن في باريس، لم تجر تلك المظاهرات إلا في ميدان "الباستيل"... حيث قامت الثورة الفرنسية منذ أكثر من قرنين من الزمان. ويالسخرية الأقدار!

يا باشمهندس ارجوك لآ تترك فرصتك الان لتقول ما تريد قوله ان العالم المتمدين الان في خطر ماحق والعالم المتخلف الان في نقطة التحدى و الارهاب الفكري . لاتقف بعيدا عن شيراك و لا عن غيره المنتظرين من الرؤساء . ان التيار الارهابي شيطاني و انها لفرصة ان تقول ما تريده و ان نقف لنصد هدا الاجرام و التخلف و الارهاب معا كلنا نستطيع ان نقول لا و برافو شيراك و الرب معك و معك ايضا يا منير.
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 31-12-2003
pavnoti pavnoti غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: canada
المشاركات: 315
pavnoti is on a distinguished road
من اجمل واشمل ماقرأت
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 03-01-2004
ALMOFTY
GUST
 
المشاركات: n/a
حول قرار الرئيس الفرنسي

السبت 03 يناير 2004 19:52

حول قرار الرئيس الفرنسي

الاب رفعت بدر


وقف العالم وقفات متباينة تجاه موافقة الرئيس الفرنسي على بعض ما جاء في مقترحات المثقفين المسيحيين والمسلمين واليهود ( والمعروف بتقرير ستانسي ( رئيس اللجنة)). وما يهمنا هو نظرة العالم العربي الذي تباينت فيه وجهات النظر والردود.
فشيخ الأزهر أعلن في ذات اليوم أن هذا القرار، وبخاصة منع الحجاب والصليب الكبير والقلنسوة اليهودية هو شأن فرنسي داخلي، ولا أحد له الحق أن يتدخل بقرار يخص السياسة الداخلية في ذلك البلد. وافق رأي الأزهر العديد من الأفراد أو الجماعات، بينما وقفت العديد من الجهات عكس ذلك مدعين بأن ذلك يسيء وبشكل خاص إلى الإسلام بمنع الحجاب الذي تصاعدت حدة مشكلته في السنوات الأخيرة.
في الواقع أن الدولة الفرنسية، والتي ذاقت الأمرين، على مدى التاريخ بسبب تداخل الدين والدولة، قد أعلنت أنها دولة علمانية، حتى أن رجال الدين المسيحي أنفسهم لا يستطيعون أن يرتدوا اللباس الكهنوتي في الأماكن العامة. رغم أن غالبية السكان هم مسيحيون كاثوليك، وفرنسا كانت تُدعى في السابق الابنة الكبرى للكنيسة الكاثوليكية.
إنها مسألة قوانين دولة علمانية وضعت في العام 1905، ومن تلك القوانين أن لا يجوز للدولة أن تدعم تمويل أي دين أو طائفة أو دار عبادة. والعلمانية في أساسها هي أن تكون حيادية إيجابية تساوي بين جميع الأديان وجميع المواطنين. ومن هنا جاء حظر ارتداء الحجاب مرتبطاً مع حظر ارتداء الصليب الكبير والطاقية اليهودية. انّه تطبيق لمبدأ المساواة، وبخاصة أن الإحصاءات تشير إلى وجود أكثر من 5 ملايين نسمة من المسلمين فوق الأراضي الفرنسية و 1600 مسجد أو قاعة صلاة. فصار على الفرنسيين أن يساووا المواطنين المسلمين مع غيرهم من أبناء الديانتين التوحيديتين اليهودية والمسيحية. أو أن يغضوا الطرف عن كل تجاوز على " الأحكام العلمانية" والتجاوز هو اشهار الرموز الدينية في الدولة العلمانية.
انّ العالم قد تغير، ولم يعد الاختلاف الديني هو الأساس في التعامل. وبالرغم من هذا ما زالت هنالك العديد من الاحتقانات في العالم والحساسيات وهي أن ينظر الواحد إلى " الآخر" من منظار اختلافه الديني. وقد سمعت شهادة من أحد المدرسين الفرنسيين يقول: من واجبي كمعلم عندما أدخل أحد الصفوف للتعليم أن أنظر إلى الطلاب – أبنائي- كافة أنهم متساوون دون أن تكون ثمة علامة خارجية تشير إلى اختلاف أحدهم عن الآخر، وبخاصة من ناحية الاختلاف العرفي والديني.
يهمّنا هنا ذكر أن القوانين الجديدة جاءت على لسان الرئيس الفرنسي، ولم يكن أحد من رجال الدين المسيحي عضواً في اللجنة، وبالتالي هي قوانين مدنيّة، ولا ضلع للكنيسة بها. فالكنيسة تدعو إلى الحوار والتعاون بين الديانات ولا تستطيع أن تنشر قوانين تحظر أو تسمح بارتداء الرموز الدينية. وهي تعلم أن ارتداء الصليب بشكل خارجي، أن لم يعبّر عن التزام داخلي عميق لدى المؤمن بإيمانه وأعماله الصالحة، فلا أهمية ولا خير في ارتداء ما يشير الى إيمانه خارجياً. المهم هو باطن الإنسان لا مظهره.
أمّا بخصوص الموقف الكنسي الرسمي حول القوانين والأحكام الجديدة، فجاءت على لسان المطران جان بيير ريكارد وهو رئيس مجلس الأساقفة في فرنسا فقال: أن الدولة هي علمانية. وهذه الحيادية فيما يختص بالدين هي أحدى أسس الديمقراطية الحديثة. ولكن عليها أن تترافق بضمانات حقيقية لصون الحرية الدينية وحرية أداء الشعائر للمواطنين أجمعين. وعلى الدولة أن تؤمن البعد الإجتماعي والمؤسسي لأية ديانة فوق أراضيها. وأن تراعي تقديم ذات الإحترام لجميع أتباع الديانات. ولكنني (والكلام للمطران) لا أظن أن تشريع قانون كهذا سيضمن بشكل عجائبي اصطدامات أو اشكالات في المستقبل، انّ العلمانية هي قبل كل شيء فنّ العيش المشترك، المغذّى بالخبرة والممارسة، انّ تشريع قانوني لا يكفي، الأهمية الاولى هي للتربية وللمثل الصالح المعطى من قبل الكبار في احترام الناس كافة".
خلاصة الأمر أن سنّ القوانين هو من حق دولة علمانية أن تعلنه. المهم هو باطن الإنسان المؤمن، والمهم من جانب الدولة هو ضمان الحرية الدينية واحترام معتقدات الأقليّات وطقوسها داخل حدود الدولة. وأنني لا أرى في الأمر انقضاضاً على الإسلام والمسلمين، بل هو " نصر" إذا صحّ التعبير للمسلمين في الحصول على تأكيد من رئيس دولة من كبريات الدول الأوروبية، بأنهم متـساوون أمام القوانين مع أبناء الديانات الأخرى ومع غالبية السكان. ففي المجتمعات الديمقراطيّة، المواطنة أوّلا، وإذا اتفق على هذا المبدأ، زالت العراقيل جميعها.

www.abouna.org

خاص بأصداء


http://www.elaph.com:8080/elaph/arab...59400490000000
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 06-01-2004
stavro stavro غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2003
المشاركات: 135
stavro is on a distinguished road
لأول مرة أرى أى خطوة إيجابية لمنع المتسللين المسلمين من تلويث الحضارة الغربية....ولأول مرة أرى تبجح مثل هدا الصادر من عبدة محمد كما لو كانت فرنسا بلد أبوهم..
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 06-01-2004
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
مقالات رائعة أرجو أن تكون قد أوضحت لبعض الإخوة فى المنتدى مثل يوساب وساويرس ماهو معنى العلمانية
__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة

الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 06-01-2004
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
وكان شيخ الجامع الأزهر محمد سيد طنطاوي وفقهاء مصريون آخرون قالوا إن فرض حظر علي ارتداء الحجاب في مدارس فرنسا شأن داخلي لا يحق لأحد التدخل فيه.

وقال طنطاوي "لا اعتراض لنا إذا أصدرت فرنسا قانونا كهذا لأنه لا يحق لأحد أن يعترض على مصر إذا أصدرت مثلا قانونا يمنع أية طالبة من دخول المدرسة ما لم تكن ترتدي الحجاب"، وأضاف "من حق كل دولة أن تصدر من القوانين ما يناسبها."

كما قال رئيس مجمع البحوث الإسلامية السابق الشيخ محمد إبراهيم الفيومي: "ما تفعله فرنسا هو نظام خاص بها ولا يستطيع أحد أن يتدخل فيه." وأضاف "فرنسا دولة علمانية لها تقاليدها الخاصة ولكنها لا تميز بين أتباع مختلف الأديان وبالتالي لا يوجد شيء تؤاخذ عليه".
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/midd...00/3337623.stm
__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة

الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 06-01-2004
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
الجذور العميقة للعلمانية الفرنسية

فرنسا ليست البلد الغربي الوحيد الذي يصر على الفصل بين الكنيسة والدولة - غير أنها تدافع عن هذا الفصل بضراوة تفوق غيرها من الدول.

فالعلمانية في فرنسا هي أقرب مفهوم بديل لدى أذهان الفرنسيين عن "دين الدولة" وقد كانت وظلت من المبادئ الرئيسية للفكر التقدمي للبلاد منذ القرن الثامن عشر.
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/3328797.stm
__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة

الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 16-01-2004
الصورة الرمزية لـ knowjesus_knowlove
knowjesus_knowlove knowjesus_knowlove غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: On the top of ISLAM
المشاركات: 9,078
knowjesus_knowlove is on a distinguished road
شيخ الأزهر يسب صحفية بعد أن سألته عن الحجاب


طنطاوي يهاجم مراسلة جريدة الحياة ويقول لها «أنت مش متربية وقليلة الادب .. أنتِ أبوكي ما ربكيش .. يلعــــن أبوكي».
القاهرة - ذكرت صحيفة الحياة الجمعة أن شيخ الازهر محمد سيد طنطاوي اعتدى بالسب على إحدى مراسلاتها توجهت إليه في مكتبه لسؤاله بخصوص قضية الحجاب.

وقالت الصحيفة إن مراسلتها جيهان الحسيني حجزت موعدا مؤخرا مع الشيخ "وغطت رأسها لتخفي شعرها احتراما وتقديرا لمكانة الرجل وراحت تطرح أسئلتها في حذر وهزت رأسها باستمرار وهي تستمع إلى إجابات الشيخ لطمأنته إلى أنها لا تخالفه الرأي".

وأضافت أن مراسلتها سألت الشيخ "ألا يخشى من أن يترجم بعض السيدات فتواه بطريقة خاطئة ويخلعن الحجاب إذا سافرن من بلادهن إلى إحدى الدول الاوروبية" ففاجأها الشيخ بقولها لها "أنت مش متربية وقليلة الادب .. أنتِ أبوكي ما ربكيش .. يلعــــن أبوكي".

وقالت الحياة إنها اتصلت بمكتب طنطاوي للاستفسار "فأكد موظفون في المكتب حصول الاشكال لكنهم خففوا من الالفاظ التي تفوه بها الشيخ وقالوا إن الصحفية حضرت من دون موعد مسبق وأبلغته أنها جاءته من طرف الدكتور كمال أبو المجد فوافق على استقبالها".

ونسبت إلى الموظفين قولهم "إن الصحافية قالت للشيخ: طالما أن رأيك هكذا فلماذا لم توضح وجهة نظرك جيدا في المؤتمر الصحافي مع وزير الداخلية الفرنسي؟ عندئذ غضب شيخ الازهر لانه اعتبر طريقتها في التحدث إليه غير لائقة وقال لها: «أنتي مش متربية» ثم قام بطردها من مكتبه".

يذكر أن أبو المجد أحد أعضاء مجمع البحوث الاسلامية- أعلى سلطة في الازهر- وأحد خمسة أعضاء في المجمع شاركوا إلى جانب شيخ الازهر في صياغة بيان حول مسألة منع فرنسا لارتداء الحجاب.

وذكرت الحياة أن هذه ليست واقعة الاعتداء الاولى لشيخ الازهر زاعمة أنه صفع صحفيا آخر على وجهه "بعد صلاة الجمعة قبل شهور في الازهر عندما سأله أثناء تظاهرة حاشدة لمناصرة الانتفاضة الفلسطينية عن التناقضات بين فتاويه فرد عليه الشيخ أمام الجميع «أنت بتكلم شيخ الأزهر يا ابن الــكلــب» ثم صفعه".

http://www.amanjordan.org/arabic_new...hp?ArtID=11853
__________________




معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار

ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات

" كن رجلا ولا تتبع خطواتي "
حمؤة بن أمونة


آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 16-01-2004 الساعة 07:27 PM
الرد مع إقتباس
  #9  
قديم 17-01-2004
koukikou koukikou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 288
koukikou is on a distinguished road
بجدبقى شيخ الأزهر ده يستاهل كل اللى يجرى له - واحد فى مكانه المفروض يحاول يفتح قلبه و عنيه علشان ربنا من كل طريق بيظهر له باساليب لا تقبل الشك قد إيه دينه ده شرير و قد إيه بيضل الناس و لكن هو قافل قلبه و مش عايز يفهم اللى ربنا بيوضحه له - ده قعد يهاتى فى الجرايد شهور يحاول يقول إن الإسلام بيحض على السلام و المودة و لكن فى مين ؟ أتباع دين محمد مصرين على الإرهاب و الكراهية و لما هو قالهم مودة كرهوه هو و بيشتموه و يتطاولوا عليه كما لو كان عبد - مقالاته كان عنوانها "هذا هو الإسلام" و لكن أتباع محمد وضحوا له الحقيقة بإجرامهم و تطاولهم حتى عليه و أنا بأقوله : " يا فضيلة الشيخ اللى إنت شايفه و تعانيه من أتباع محمد و رافعى القرآن على سنن الرماح هذا هو الإسلام!!!"
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
رسالتي للسيد حسني مبارك والسيد مايكل منير .حول مايحدث للأقباط .من جروب مشجعين مايكل م john mark المنتدى العام 0 02-10-2008 09:37 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 08:43 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط