تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم جعل جميع المنتديات مقروءة

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-03-2011
الصورة الرمزية لـ makakola
makakola makakola غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 6,270
makakola is on a distinguished road
مؤرخون: التمييز الدينى فى مصر بدأ مع "عبد الناصر"

الأربعاء، 16 مارس 2011 - 15:33

كتبت هدى زكريا

قال المؤرخ الدكتور فخرى لبيب، إن بذور الفتنة الطائفية فى مصر نشأت فى عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، والدليل على ذلك أننا لم نسمع يوما عن تعيين وزير، دبلوماسى، أو حتى رئيس هيئة مسيحى فى عهده، وذلك لأن عبد الناصر دائما ما كان يفضل الولاء قبل الكفاءة وكان فى نظره الأقباط أقل كفاءة من المسلمين.

وأضاف لبيب خلال الندوة التى عقدتها ورشة الزيتون مساء أول أمس، الاثنين، أنه على الرغم من إنجازات عبد الناصر والتى غطت على كثير من عملية التمييز والاضطهاد الدينى إلا أن بذور الفتنة تلك نمت فى عهد الرئيس الراحل أنور السادات، وذلك لأنه اتبع سياسة فرق تسد وحاول أن يستغل جماعة الأخوان المسلمين لضرب الجماعات الأخرى ومنهم الأقباط.

وتابع: السادات كان دائما ما يطلق على نفسه أنه "الرئيس المؤمن" وفى حقيقة الأمر هو لم يكن مؤمنا وليس له صلة بالدين.

وأشار لبيب إلى أن المجلس العسكرى قام بإعادة بناء كنيسة اطفيح بناءً على سماحة شباب المسلمين وهذا غير صحيحى لأن إعادة بناءها حق مشروع للمسيحين، وهاجم لبيب أحد الشيوخ – رفض ذكر اسمه - عندما شدد على أنه لا يجب على الأقباط الاستقواء بالخارج، حيث قال لبيب "هذه إهانة لكل مسيحى فنحن لن نستقوى بالغرب يوما والشيخ اللى قال هذا الكلام "يشربه".

وأوضح أن هناك فرق بين الإسلام والمسلمين والمسيحية والمسيحين بمعنى أن سلوك الأفراد العنيف فى الديانتين لم تحث عليه تلك الديانات السماوية ولا حملة رسائلها.

ودعا لبيب أخيرا إلى إلغاء مادة التربية الدينية من المدارس قائلا إن ما يحدث فى المداس هو تلقين لوجهات النظر الشخصية وليس للتعاليم الدينية الإسلامية والمسيحية.

وقال الدكتور محمد منير مجاهد، منسق حركة مصريون ضد التمييز الدينى، إن أسلوب التعليم والإعلام فى مصر يرسخ فى مفاهيم الناس وثقافتهم أن المسيحى مواطن درجة ثانية وأن المسلمين هم الأساس وبالتالى فإن الإعلام يلعب دورا كبيرا فى إثارة وإشعال نار الفتنة الطائفية اما من خلال إهانة معتقدات المسيحيين أو عن طريق الكذب الصريح وحرمان المسيحيين من حق الرد عندما يتم تناول قضاياهم، قائلا: تجاور المساجد بجانب الكنائس ليس دليل على الوحدة الوطنية ولكنه دليل على "التحرش الدينى".

وأضاف: الدولة تلعب دور لإشاعة التمييز الدينى وذلك لعدة أغراض أولها أن تبرر لنفسها استمرارية العمل بقانون الطوارئ وثانيا لتثبت للغرب أن سقوط نظامها سيزيد من حدة التعصب والتطرف الدينى.

وأكد مجاهد على أن ثورة 25 يناير لم تحولنا إلى أمة من الملائكة لأن الأمراض الخطيرة مازالت راسخة فى عقول الناس، مضيفا أن الثورة لم تنجح تماما فى إسقاط النظام ولكنها فقط عزلت الوجهة وظلت الجذور.

وتابع: الدولة تحاول الآن السيطرة على وقمع حالة التغيير وذلك من خلال إشاعة الإحساس بعدم الأمن وإعادة إشعال الفتنة معتمدة فى ذلك على بقايا الحزب الوطنى وجهاز أمن الدولة والسلفيين.

ووضع مجاهد عدة طرق لمواجهة كل ذلك قائلا: علينا أن نؤمن الثورة والمجتمع من خلال استمرارنا فى الضغط على المجلس العسكرى لحل الحزب الوطنى وإصدار قانون لاستئصال الحزب تماما مثل الحزب النازى فى ألمانيا، وأيضا الضغط لحل جهاز أمن الدولة وإعادة تأسيسه على أساس حماية المواطنة وصيانة كرامة الإنسان.

وتابع: أيضا علينا وقف السجال الدينى وما يتضمنه من تجريح وإصدار قانون دور العبادة الموحد وقانون منع التمييز وإرساء قواعد الدولة المدنية العلمانية وكذلك تشكيل لجنة لمراجعة مناهج التعليم وتنقيحها من كل ما يدعو للفتنة الطائفية واحتقار الآخر وأخيرا إصلاح منظومة الإعلام وتأسيس مجلس قومى مستقل لمراقبة الأداء الإعلامى.

واتفق معه الشاعر شعبان يوسف قائلا: إن تغيير المفاهيم والثقافة السائدة يحتاج لوقت طويل، والدولة على مر تاريخها هى التى تلعب دور تأجيج الفتنة لدرجة أن الأمر وصل بها لخلق تنظيم داخل وزارة الداخلية لإشعال الفتنة، ودعا يوسف إلى ضرورة تفعيل شعار الدين لله والوطن للجميع بشكل قوى فى الفترة القادمة.

وأعرب الكاتب سمير مرقص عن قلقه إزاء ما حدث لكنيسة أطفيح قائلا أن من يتأمل المشهد يجد أنه كان نتيجة طبيعية لأشكال التمييز الدينى التى حدثت على مدار العقود الأخيرة، وأضاف مرقص أن المادة السابعة من بيان أطفيح الذى أذاعه المجلس الأعلى للقوات المسحلة للإعلان عن بدء إعادة تشييد الكنيسة، عكست المرجعية الدينية للدولة ووضعت حداثتها فى مأزق حقيقى.

وأضاف: المادة السابعة من هذا البيان عكست محنة الدولة الحديثة فى مصر منذ عهد مبارك وحتى يومنا هذا، وأزمة التوتر الدينى مرتبطة بحيوية الدولة وازدهارها فكلما كانت الدولة "واقفة على رجلها" تراجعت حدة الفتنة وكلما كانت "بعافية" زادت درجة الاحتقان بين المواطنين.

وتابع: مشكلة دستور 71 أن الحاكم صحى الصبح وقرر وضع دستور جديد وتعمد السادات أن يجعل هذا الدستور اقصائى لأكبر درجة بسبب عداءه مع اليسار، فقرر أن يضع المادة الثانية من الدستور أن مبادئ الشريعة الإسلامية هى أساس التشريع ليكسب ود الأخوان وقتها.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 17-03-2011
القديسى
GUST
 
المشاركات: n/a
مشاركة: مؤرخون: التمييز الدينى فى مصر بدأ مع "عبد الناصر"

ما بناه عبد الناصر هدّه خلفاؤه



في كتاب "فلسفة الثورة" لجمال عبد الناصر الصادر عام 1953، تناول عبد الناصر الدوائر التي ستتحرك فيها السياسة المصرية ومنها الدائرة الإسلامية التي تتداخل مع الدائرة العربية والدائرة الأفريقية وتعد مصر جزءا فاعلا فيها.
كان الخليفة الراشد أبو بكر الصديق هو أول من بدأ جمع القرآن الكريم في مصحف وذلك بعد إلحاح من عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعد مقتل معظم حفظة القرآن في حروب الردة، والخليفة الراشد عثمان بن عفان هو صاحب أول مصحف تم جمع وترتيب سور القرآن الكريم به، والرئيس جمال عبد الناصر هو أول حاكم مسلم في التاريخ يتم في عهده جمع القرآن الكريم مسموعا "مرتلا ومجودا" في ملايين الشرائط والأسطوانات بأصوات القراء المصريين
في عهد جمال عبد الناصر تم زيادة عدد المساجد في مصر من أحد عشر ألف مسجد قبل الثورة إلى واحد وعشرين ألف مسجد عام 1970، أي أنه في فترة حكم 18 سنة للرئيس جمال عبد الناصر تم بناء عدد "عشرة آلاف مسجد" وهو ما يعادل عدد المساجد التي بنيت في مصر منذ الفتح الإسلامي وحتى عهد جمال عبد الناصر، في عهد عبد الناصر تم جعل مادة التربية الدينية "مادة إجبارية" يتوقف عليها النجاح أو الرسوب كباقي المواد لأول مرة في تاريخ مصر بينما كانت اختيارية في النظام الملكي.
في عهد عبد الناصر تم تطوير الأزهر الشريف وتحويله لجامعة عصرية تدرس فيها العلوم الطبيعية بجانب العلوم الدينية، يقول الأستاذ محمد فائق في كتابه "عبد الناصر والثورة الأفريقية" أن الرئيس عبد الناصر أمر بتطوير الأزهر بعد أن لاحظ من متابعته لأوضاع المسلمين في أفريقيا أن قوى الاستعمار الغربي كانت حريصة على تعليم المسيحيين العلوم الطبيعية "الطب – الهندسة – الصيدلة" ومنع تعليمها للمسلمين مما أدى لتحكم الأقليات المسيحية في دول أفريقية غالبية سكانها من المسلمين، وكانت هذه الأقليات المسيحية تتحكم في البلدان الأفريقية المسلمة وتعمل كحليف يضمن مصالح قوى الإستعمار الغربي التي صنعتها.
لذا صمم الرئيس عبد الناصر على كسر هذا الإحتكار للسلطة وتعليم المسلمين الأفارقة علوم العصر ليستطيعوا حكم بلدانهم لما فيه مصلحة تلك البلدان. أنشأ عبد الناصر مدينة البعوث الإسلامية التي كان ومازال يدرس فيها عشرات الآلاف من الطلاب المسلمين على مساحة ثلاثين فداناًتضم طلاباً قادمين من سبعين دولة إسلامية يتعلمون في الأزهر مجانا ويقيمون في مصر إقامة كاملة مجانا أيضا، وقد زودت الدولة المصرية بأوامر من الرئيس عبد الناصر المدينة بكل الإمكانيات الحديثة وقفز عدد الطلاب المسلمين في الأزهر من خارج مصر إلى عشرات الأضعاف بسبب ذلك.
أنشأ عبد الناصر منظمة المؤتمر الإسلامي التي جمعت كل الشعوب الإسلامية.
- في عهد عبد الناصر تم ترجمة القرآن الكريم إلى كل لغات العالم.
- في عهد عبد الناصر تم إنشاء إذاعة القرآن الكريم التي تذيع القرآن علي مدار اليوم.
- في عهد عبد الناصر تم تسجيل القرآن كاملا علي أسطوانات وشرائط للمرة الأولي في التاريخ وتم توزيع القرآن مسجلا في كل أنحاء العالم.
- في عهد عبد الناصر تم تنظيم مسابقات تحفيظ القرآن الكريم علي مستوي الجمهورية، والعالم العربي، والعالم الإسلامي، وكان الرئيس عبد الناصر يوزع بنفسه الجوائز علي حفظة القرآن.
- في عهد عبد الناصر تم وضع موسوعة جمال عبد الناصر للفقه الإسلامي والتي ضمت كل علوم وفقه الدين الحنيف في عشرات المجلدات وتم توزيعها في العالم كله.
- في عهد عبد الناصر تم بناء آلاف المعاهد الأزهرية والدينية في مصر وتم افتتاح فروع لجامعة الأزهر في العديد من الدول الإسلامية. ساند جمال عبد الناصر كل الدول العربية والإسلامية في كفاحها ضد الإستعمار.
كان الرئيس جمال عبد الناصر أكثر حاكم عربي ومسلم حريص على الإسلام ونشر روح الدين الحنيف في العدالة الاجتماعية والمساواة بين الناس. سجلت بعثات نشر الإسلام في أفريقيا وآسيا في عهد الرئيس جمال عبد الناصر أعلى نسب دخول في الدين الإسلامي في التاريخ، حيث بلغ عدد الذين اختاروا الإسلام دينا بفضل بعثات الأزهر في عهد الرئيس جمال عبد الناصر 7 أشخاص من كل 10 أشخاص وهي نسب غير مسبوقة وغير ملحوقة في التاريخ حسب إحصائيات مجلس الكنائس العالمي.
في عهد عبد الناصر صدر قانون بتحريم القمار ومنعه، كما أصدر عبد الناصر قرارات بإغلاق كل المحافل الماسونية ونوادي الروتاري والمحافل البهائية، كما تم إلغاء تراخيص العمل الممنوحة للنسوة العاملات بالدعارة التي كانت مقننة في العهد الملكي وتدفع العاهرات عنها ضرائب للحكومة مقابل الحصول على رخصة العمل والكشف الطبي.
في عهد عبد الناصر وصلت الفتاة لأول مرة إلى التعليم الديني كما تم افتتاح معاهد أزهرية للفتيات، وأقيمت مسابقات عديدة في كل المدن لتحفيظ القرآن الكريم، وطبعت ملايين النسخ من القرآن الكريم، وأهديت إلى البلاد الإسلامية وأوفدت البعثات للتعريف بالإسلام في كل أفريقيا وآسيا.
كما تمت طباعة كل كتب التراث الإسلامي في مطابع الدولة طبعات شعبية لتكون في متناول الجميع، فيما تم تسجيل المصحف المرتل لأول مرة بأصوات كبار المقرئين وتم توزيعه على أوسع نطاق في كل أنحاء العالم كان جمال عبد الناصر دائم الحرص على أداء فريضة الصلاة يومياً كما كان حريصاً أيضاً على أداء فريضة صلاة الجمعة مع المواطنين في المساجد توفي الرئيس جمال عبد الناصر يوم الاثنين 28 سبتمبر 1970 والذي يوافق هجريا يوم 27 رجب 1390، ومعروف افة صعدت روح الرئيس جمال عبد الناصر الطاهرة إلى بارئها في ذكري يوم الإسراء والمعراج، وهو يوم فضله الديني عظيم ومعروف للكافة.

وبخصوص الدين المسيحي كانت علاقة الرئيس جمال عبد الناصر ممتازة بالبابا كيرلس السادس، وكان جمال عبد الناصر هو الذي سأل البابا كيرلس السادس عن عدد الكنائس التي يري من المناسب بناؤها سنويا، وكان رد البابا "من عشرين إلى ثلاثين"، وكان الرئيس عبد الناصر هو الذي أمر بأن يكون عدد الكنائس المبنية سنويا خمسا وعشرين كنيسة، وأن يكون التصريح بها بتوجيه من البابا نفسه إلى الجهات الرسمية.
وعندما طلب البابا كيرلس السادس من الرئيس عبد الناصر مساعدته في بناء كاتدرائية جديدة تليق بمصر، واشتكي له من عدم وجود الأموال الكافية لبنائها كما يحلم بها، قرر الرئيس عبد الناصر على الفور أن تساهم الدولة بمبلغ 167 ألف جنيه في بناء الكاتدرائية الجديدة، وأن تقوم شركات المقاولات العامة التابعة للقطاع العام بعملية البناء للكاتدرائية الجديدة.
كما أنه بناء على أوامر الرئيس جمال عبد الناصر كان يعقد اجتماع أسبوعي كل يوم اثنين بين السيد/ سامي شرف - وزير شئون رئاسة الجمهورية - والأنبا /صمويل - أسقف الخدمات وسكرتير البابا - لبحث وحل اي مشاكل تطرأ للمسيحيين. كما أولى الرئيس جمال عبد الناصر اهتماما شديدا بتوثيق العلاقات بينه وبين الإمبراطور هيلاسيلاسي حاكم الحبشة " أثيوبيا " مستغلا في ذلك كون مسيحيي أثيوبيا من الطائفة الأرثوذكسية، ودعا الإمبراطور هيلاسيلاسي لحضور حفل إفتتاح الكاتدرائية المرقسية في العباسية عام 1964، كما دعم توحيد الكنيستين المصرية والأثيوبية تحت الرئاسة الروحية للبابا كيرلس السادس، كان الرئيس عبد الناصر كعادته بعيد النظر في ذلك فقد أدرك أن توثيق الروابط بين مصر وأثيوبيا يضمن حماية الأمن القومي المصري لأن هضبة الحبشة تأتي منها نسبة 85% من المياه التي تصل مصر.
للأسف الشديد بعد وفاة الرئيس عبد الناصر والانقلاب على الثورة في 13 مايو 1971 وما أعقب حرب أكتوبر 1973 من ردة شاملة على سياسات عبد الناصر، تدهورت العلاقات المصرية الأثيوبية في عهد الرئيس السادات، ومازالت متدهورة حتى الآن وقد انفصلت الكنيسة الأرثوذوكسية الأثيوبية عن الكنيسة المصرية، واستطاعت إسرائيل أن تحتل مكانة مصر في أثيوبيا، وفي أفريقيا كلها.
وفي عهد جمال عبد الناصر لم تقع حادثة واحدة طائفية بين المسلمين والمسيحيين، ولم تنتشر دعاوى تكفير الآخر ومعاداته. كان هناك عدو واحد معروف ومحدد هو الاستعمار الأمريكي وذيله الصهيوني في الوطن العربي وكان هناك مشروع قومي يوحد طاقات الأمة كلها ويجمعها لتحقيق أهدافها في التقدم والنهوض.
لم يكن جمال عبد الناصر معاديا للدين ولم يكن ملحدا، بل كان أقرب حكام مصر فهما لروح الدين ودوره في حياة الشعوب وأهمية إضفاء المضمون الاجتماعي في العدالة والمساواة عليه.
* عمرو صابح* موقع العرب اونلاين
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
جريده جيل الغد:الخيط الرفيع بين مايكل منير والاخوان في حركه ((مصريون ضد التمييز)) honeyweill منتدى الرد على اكاذيب الصحافة 16 01-12-2006 05:34 PM
مسلمون ضد التمييز faraway5050 المنتدى العام 0 09-05-2006 09:34 AM
مكافحة الزاد الديني المغشوش.. ضرورة سياسية Pharo Of Egypt المنتدى العام 2 13-07-2004 09:07 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 05:20 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط